|
تكاملية اليقظة الاستراتيجية مع التحليل الاحصائي في رسم شجرة القرارات المستقبلية اعتماداعلى ايزو استمرارية الاعمال (ISO 22301)
أمد سفيان منذر صالح
الحوار المتمدن-العدد: 8186 - 2024 / 12 / 9 - 00:12
المحور:
التربية والتعليم والبحث العلمي
مصطلح "اليقظة الاستراتيجية" ظهر كجزء من تطور دراسات التنبأ الاحصائي والتخطيط الاقليمي والادارة والإستراتيجية. يعود أصله إلى اللغة الفرنسية حيث يُعرف بـ"veille stratégique"، وتم تبنيه في العديد من اللغات نتيجة الحاجة إلى وصف عملية المراقبة والتحليل المستمر للبيئة الخارجية لضمان تحقيق الأهداف الاستراتيجية للمنظمة. الاستخدام الأول للمصطلح: مصطلح "اليقظة الاستراتيجية" بدأ في الظهور في الأدبيات الإدارية في الثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين، مع ازدياد التركيز على أهمية المعلومات والبيانات في اتخاذ القرارات الاحصائية التنبئية التخطيطية والاستراتيجية. ظهرت أهمية هذا المفهوم بشكل أكبر مع الثورة التكنولوجية وتزايد كمية المعلومات المتاحة للمنظمات.ومع التطور التكنلوجي بين المؤسسات وفق تنافسية الاقتصاد العالمي شرعت اشهر المؤسسات بالاهتمام بالموضوع ، وظهرت تعاريف كثيره للمصطلح كان اقربها للواقع اليقظة الاستراتيجية تعني الوعي الذي يتميز به الشخص أو الفريق في مواجهة الأوضاع واتخاذ القرارات بناءً على تحليل مستقل ومنظور استراتيجي. يتم استخدام هذه اليقظة لتحقيق أهداف محددة وتجنب المخاطر المحتملة من خلال فهم البيئة المحيطة وتوقع النتائج المحتملة للأفعال المختلف وفق المتغيرات الدورية والعرضية والفجائية التي تصيب النظام العامل المخطط والمرجوا منه تحقيق اهدافة التي صمم من اجلها . حيث اخذت اطارها التنفيذي وفق الايزو 22301 الخاص بأستمرارية الاعمال . أهم المؤشرات التخطيطية الواجب توفرها للتنبأ والتحليل الاحصائي لليقظة الاستراتيجية: 1. جمع المعلومات: o مراقبة مستمرة للأسواق، المنافسين، العملاء، والتكنولوجيات الناشئة. o استخدام مصادر متنوعة مثل التقارير الصناعية، المقالات الأكاديمية، والأخبار الاقتصادية. 2. تحليل البيانات: o استخدام التحليل الإحصائي المتنوع والمختلف وأنظمة المعلومات الجغرافية (GIS) لتحديد الأنماط والاتجاهات. o تحليل نقاط القوة والضعف الداخلية مقابل الفرص والتهديدات الخارجية تحليل (7S) او تحليل الاسئلة الحرجة ، تحليل الواقع ، تحليل smart ، تحليل SQM ، (L.O.B.S ) ،اسلوب المحاكاة ونظرية المبارة .. الخ . 3. التوقع المستقبلي: o استخدام التنبؤات الاحصائي والنماذج للسلاسل الزمنية لتحديد النتائج المحتملة للقرارات المختلفة المستقبلية . o تحليل السيناريوهات واستكشاف البدائل المختلفة. 4. التفاعل والتكيف: o تكييف الاستراتيجيات بناءً على المعلومات الجديدة والتغييرات في البيئة. o تطوير خطط طوارئ واستراتيجيات بديلة للتعامل مع الأحداث غير المتوقعة. 5. التنسيق والاتصال: o تأمين تدفق مستمر للمعلومات بين جميع أعضاء الفريق والأقسام. o تنظيم اجتماعات وورش عمل لمناقشة الاستنتاجات وتحديث الخطط الاستراتيجية بانتظام. هذه المؤشرات تضمن أن المنظمة تبقى متيقظة ومطلعة على كل التغيرات التي قد تؤثر على نجاحها على المدى الطويل. ان تكامل اليقظة الاستراتيجية مع التحليل الإحصائي يعتبر خطوة حاسمة لتعزيز القدرة على اتخاذ قرارات استراتيجية مدروسة ومعتمدة على بيانات دقيقة. حيث يمكن تحقيق هذا التكامل: 1. تحديد البيانات ذات الصلة: o جمع المعلومات والبيانات التي تتعلق بالسوق، والبيئة التنافسية، وسلوك العملاء. o استخدام تقنيات التحليل الإحصائي لتحليل هذه البيانات وفهم الأنماط والتوجهات. 2. التحليل الإحصائي المتقدم: o تطبيق نماذج إحصائية متقدمة مثل الانحدار، تحليل السلاسل الزمنية، وتحليل التباين لفحص العلاقة بين المتغيرات. o استخدام التحليل الإحصائي لتحديد العوامل المؤثرة في الأداء وإيجاد الفرص والمخاطر. 3. التنبؤ بالاتجاهات المستقبلية: o استخدام نماذج التنبؤ الإحصائية للتنبؤ بالتغيرات المستقبلية في السوق أو الصناعة. o تقييم سيناريوهات مختلفة بناءً على التحليل الإحصائي لتحديد النتائج المحتملة لكل سيناريو. 4. اتخاذ القرارات المستندة إلى البيانات: o دمج النتائج المستخلصة من التحليل الإحصائي في عملية اتخاذ القرارات الاستراتيجية. o استخدام الرؤى المستخلصة لتحديد الأولويات وتوجيه الاستراتيجيات الطويلة الأمد. 5. المراقبة والتقييم المستمر: o متابعة الأداء بشكل دوري باستخدام أدوات التحليل الإحصائي. o تحديث الاستراتيجيات بناءً على النتائج الفعلية وتغيرات البيئة الخارجية. هذا التكامل بين اليقظة الاستراتيجية والتحليل الإحصائي يمكن أن يزيد من دقة وفعالية القرارات الاستراتيجية، مما يساهم في تحسين الأداء وتحقيق الأهداف المستدامة . كما وان اليقظة الاستراتيجية تلعب دورًا مهمًا في التخطيط الحضري والإقليمي لا يغفل عنه احد ، من خلال توفير إطار عمل يساعد المخططين على فهم البيئة المعقدة والديناميكية التي يعملون فيها. حيث يمكن تحقيق ذلك: 1.جمع البيانات وتحليلها: • اليقظة البيئية: تشمل مراقبة التغيرات البيئية مثل تغير المناخ، وتلوث الهواء والمياه، والتغيرات في استخدام الأراضي. • اليقظة الاجتماعية والاقتصادية: تتضمن متابعة الاتجاهات السكانية، والتغيرات في الديموغرافيا، والهجرة، والاقتصاد المحلي. 2. التنبؤ بالاحتياجات المستقبلية: • تحليل البيانات الديموغرافية: استخدام التحليل الإحصائي للتنبؤ بالتغيرات السكانية المستقبلية واحتياجات البنية التحتية مثل الإسكان، النقل، والمرافق. • التوقع بالتطورات التكنولوجية: متابعة التطورات التكنولوجية التي قد تؤثر على التخطيط الحضري، مثل الذكاء الاصطناعي، والتكنولوجيا الخضراء.
3. تقييم الخيارات والسياسات: • تحليل السيناريوهات: استخدام نماذج الإحصاء لتحليل السيناريوهات المختلفة وتقييم تأثير السياسات والخيارات المختلفة على التنمية الحضرية والإقليمية. • المفاضلة بين الخيارات: تقييم التأثيرات الإيجابية والسلبية للخيارات المختلفة واتخاذ قرارات مدروسة بناءً على البيانات. 4. تنفيذ السياسات والمراقبة: • مراقبة الأداء: متابعة تنفيذ السياسات والمشروعات بانتظام وتقييم مدى تحقيق الأهداف المحددة. • التكيف والتعديل: تعديل السياسات والاستراتيجيات بناءً على التغذية الراجعة والبيانات الحديثة لضمان تحقيق الأهداف. 5. التواصل والتعاون: • إشراك المجتمع: ضمان مشاركة المجتمع المحلي في عملية التخطيط من خلال جمع ملاحظاتهم واحتياجاتهم. • التنسيق بين الجهات: تعزيز التعاون بين الجهات المختلفة المعنية بالتخطيط مثل الحكومة المحلية، والمنظمات غير الحكومية، والقطاع الخاص، نورد امثلة ادناه : • تحليل استدامة المشروعات: استخدام اليقظة الاستراتيجية لتقييم مدى استدامة المشروعات الحضرية الجديدة وتأثيرها البيئي والاجتماعي. • التخطيط للطوارئ: إعداد خطط طوارئ للتعامل مع الكوارث الطبيعية أو الأزمات الاقتصادية بناءً على البيانات والتحليلات الاستراتيجية. التكامل بين اليقظة الاستراتيجية والتحليل الإحصائي في رسم شجرة اتخاذ القرارات المستقبلية يمكن أن يكون أداة قوية للتعامل مع المتغيرات الدورية والعرضية والفجائية. حيث يمكن دمج هذه العناصر بشكل فعال:
1. جمع وتحليل البيانات: • المتغيرات الدورية: تحليل البيانات التاريخية لتحديد الأنماط الدورية مثل التغيرات الفصلية أو السنوية. • المتغيرات العرضية: جمع بيانات حول الأحداث العرضية التي يمكن التنبؤ بها مثل الإطلاقات التكنولوجية أو التغيرات التشريعية. • المتغيرات الفجائية: إعداد نماذج للتعامل مع البيانات غير المتوقعة مثل الكوارث الطبيعية أو الأزمات الاقتصادية. 2. بناء شجرة القرار: • تعريف الأهداف: تحديد الأهداف الاستراتيجية بوضوح. • فروع الشجرة: رسم فروع شجرة القرار التي تمثل الخيارات المختلفة المتاحة لكل متغير. • العقد: تمثل العقد النقاط التي يتم عندها اتخاذ القرار بناءً على المتغيرات والبيانات المتاحة. 3.تقييم الاحتمالات والعوائد: • تحليل الاحتمالات: استخدام النماذج الإحصائية لتقدير احتمالية وقوع كل متغير. • تقييم العوائد: تحليل العوائد المحتملة لكل خيار باستخدام البيانات الاقتصادية والاجتماعية. 4.دمج اليقظة الاستراتيجية: • التنبؤ والتحليل المستمر: تحديث شجرة القرار بناءً على المعلومات والبيانات الجديدة. • استراتيجيات الاستجابة: تطوير استراتيجيات استجابة سريعة للتعامل مع المتغيرات الفجائية. 5. المراقبة والتقييم: • مراقبة الأداء: متابعة نتائج القرارات المتخذة بشكل دوري. • التعديل والتحسين: تعديل شجرة القرار والاستراتيجيات بناءً على الأداء والتغذية الراجعة. نورد بعض الامثلة ادناه : • تخطيط حضري مستدام: استخدام شجرة القرار لتقييم الخيارات المختلفة لتوسيع المدن أو تطوير مشاريع إسكان جديدة مع الأخذ في الاعتبار التغيرات البيئية والاقتصادية والاجتماعية. • إدارة الأزمات: تطبيق شجرة القرار في إدارة الأزمات لتحديد الاستجابات الأنسب للكوارث الطبيعية أو الأزمات الاقتصادية من خلال تحليل البيانات التاريخية والمتغيرات الفجائية. هذه المقاربة تساعد في اتخاذ قرارات أكثر وعيًا وتخطيطًا، وتضمن استعداد المنظمة لمواجهة التحديات المحتملة بفعالية أكبر. يعد تخطيط استمرارية الأعمال (BCP) عملية أساسية ومستمرة تملكها وتوجهها الإدارة العليا في المؤسسات لضمان استمرار هذة المؤسسات في العمل خلال الأزمات، واستئناف الأعمال عندما تتعطل برامجها بشكل غير متوقع ، ويرتبط موضوع مقالتنا هذة في الجزء الخاص بتحليل المخاطر من الايزو الخاص لأستمرارية الاعمال ، يبحث هذا القسم من الايزو في تحديد وتوقع الصدمات، الداخلية منها والخارجية، في البيئات المتعددة المخاطر الحالية. حيث وفقأ لتكاملية اليقظة الاستراتيجية مع التحليل الاحصائي في رسم شجرة القرارات المستقبلية ينبغي ان تتكيف المؤسسات مع البيئات التشغيلية الجديدة، فإنها تحدد المخاطر الحالية وتأثيراتها المحتملة، لتحديد تدابير التخفيف بشكل أفضل ، حيث يتم كبداية في رسم الخطط الاولية ومن خلال القيام بي ( SAR & QIP) : 1. التفكير النقدي (Critical Thinking): تعزز هذه الأيزو مهارات التفكير النقدي والتحليل العميق، مما يساعد في اتخاذ قرارات استراتيجية مدروسة. 2. التنظيم الذاتي (Self-Management): تشمل مهارات التنظيم الذاتي مثل التخطيط والتنظيم والتحكم في الوقت، مما يساعد في تحقيق الأهداف الاستراتيجية. 3. التعاون (Collaboration): تعزز هذه الأيزو مهارات العمل الجماعي والتعاون مع الآخرين، مما يساهم في تحقيق الأهداف الاستراتيجية بشكل أفضل. 4. التفكير الإبداعي (Creativity and Innovation): تساعد هذه الأيزو في تطوير حلول جديدة وإبداعية للتحديات الاستراتيجية. 5. التواصل الفعّال (Effective Communication): تعزز هذه الأيزو مهارات التواصل الجيد مع الآخرين، مما يساعد في نقل الأفكار والمبادرات الاستراتيجية بشكل فعّال.
لتطبيق هذه الأيزو، يمكن اتباع الخطوات التالية: 1. تحديد الأهداف: حدد الأهداف الاستراتيجية التي تريد تحقيقها. 2. التخطيط: قم بوضع خطة مفصلة تشمل الخطوات التي تحتاج إلى اتخاذها لتحقيق الأهداف. 3. تطبيق المهارات: استخدم المهارات المتعلقة بالأيزو المذكورة لتحقيق الأهداف، مثل التفكير النقدي والتنظيم الذاتي والتعاون. 4. التقييم والتحسين: قم بتقييم الأداء بشكل دوري وحاول تحسينه بناءً على النتائج المحصلة . يؤدي عمل برنامج Futures and Foresight دورًا متزايد الأهمية في تخطيط وعمل المنظمات والمؤسسات الكبيرة للمساعدة في التنبؤ وفهم الاتجاهات التي ستؤثر على عمل هذة المؤسسات مهما تغيرت الاسماء والعناوين في المستقبل. ان تحليل FF هو طريقة للمساعدة في التفكير في القضايا والتحديات طويلة المدى المرتبطة بتحقيق هدف معين، أو لفهم كيف قد تبدو بيئة التشغيل المستقبلية واثر اليقظة الاستراتيجية وطرق تحقيقها ، وكيف قد نحتاج إلى الاستجابة. يساعد عمل FF في التركيز على الجداول الزمنية الطويلة (20 سنة فما فوق) أوالقصيرة (في غضون 5 سنوات القادمة) ويستخدم في المقام الأول للتأثير وإبلاغ الاستراتيجية التنظيمية، السياسات، تحديد الأولويات والتركيز. يمكن أن يكمل الأشكال التقليدية للتحليل وتشكيل سياسات واستراتيجيات قصيرة إلى متوسطة الأجل بطريقة تتوافق مع معالجة التحديات الرئيسية طويلة الأجل. استنادًا إلى هذه السيناريوهات طويلة المدى، يمكن تعديل خطط استمرارية العمل لتعكس السيناريوهات غير المتوقعة سابقًا. قد يحتاج تخطيط استمرارية الأعمال إلى التحديثات على الدوام للبقاء على صلة بالبيئة المتطورة باستمرار، وأن يتم مشاركة التغييرات على الفور مع جميع إدارات ومسؤولي المؤسسات ذات الصلة، حيث إنها مسؤولية تكاملية بين جميع القطاعات ذات العلاقة لتحديث خطة استمرارية العمل. وهذا يتضمن جمع المعلومات يوميًا لرصد الوضع المتغير. ان معايير ISO 22301 لإدارة استمرارية الأعمال توفر الإطاريات والمعايير التي تساعد المؤسسات على تحقيق هذا الهدف من خلال تطوير وتنفيذ استراتيجيات استمرارية الأعمال. هذه المعايير تشمل الاستعداد للأزمات، الاستجابة للأزمات، والاستعادة السريعة منه . بالــــــــــــــــــــــــتوفيق ..
#أمد_سفيان_منذر_صالح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تخطيط ستراتيجيات الامن السيبراني
المزيد.....
-
الرئيس التركي أردوغان: اتخذنا الخطوة الأولى لبداية جديدة بين
...
-
قوات -قسد- تسقط طائرة أمريكية مسيرة
-
-CBS NEWS-: ترامب يوجه دعوة إلى شي جين بينغ لحضور حفل تنصيبه
...
-
مجلس النواب الأمريكي يصادق على الميزانية الدفاعية بحجم 884 م
...
-
العراق.. استهداف -مفرزة إرهابية- في كركوك (فيديو)
-
موسكو تقوم بتحديث وسائل النقل العام
-
قوات كردية تسقط بالخطأ طائرة أميركية بدون طيار في سوريا
-
رئيس الإمارات وملك الأردن يبحثان التطورات الإقليمية
-
أوكرانيا على موعد مع صاروخ روسيا -الرهيب-
-
فيديو.. اكتشاف نفق سري ضخم في جبال القلمون
المزيد.....
-
اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با
...
/ علي أسعد وطفة
-
خطوات البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا
...
/ سوسن شاكر مجيد
-
بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل
/ مالك ابوعليا
-
التوثيق فى البحث العلمى
/ د/ سامح سعيد عبد العزيز
-
الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو
...
/ مالك ابوعليا
-
وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب
/ مالك ابوعليا
-
مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس
/ مالك ابوعليا
-
خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد
/ مالك ابوعليا
-
مدخل إلى الديدكتيك
/ محمد الفهري
المزيد.....
|