|
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (5)
أمين بن سعيد
الحوار المتمدن-العدد: 8181 - 2024 / 12 / 4 - 20:52
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
الكتابة عن المحرقة اليهودية المزعومة من أهم أسباب وجودي في هذا الموقع. وبصراحة، منذ البدء، وضعت احتمال عدم النشر، لكن ذلك لم يحدث. لم أكن لألوم أصحاب الموقع لو وقع منهم ذلك لأن الموضوع حساس جدا ويستطيع أن يؤدي إلى تتبعات قضائية تنتهي عادة، بعد تشويه السمعة، إلى الغرامة المالية والسجن وغلق المواقع الإلكترونية أو حجبها كما هو الحال في الغرب: من حسن الحظ أننا لسنا في الغرب، ومن حسن الحظ أن القليل الذي قلته نُشر. هنا، وجب عليّ شكر أصحاب الموقع، خصوصا وأنهم ماركسيون، ليس تزلفا بل كلمة حق يجب أن تُقال، وكونهم ماركسيين وسمحوا بنشري، هو أهم من نشر ما أقول عن دين بائس يحكم العالم منذ نهاية الحرب الثانية، فعداء الماركسيين للنازية معلوم ويصل أحيانا حد الهوس والمرض، النازية أيديولوجيا قومية ترفض الماركسية وأيضا الديمقراطية الليبرالية، والثلاث أيديولوجيات تتشارك الرفض والعداء، لكن أن يكون ذلك العداء مبنيا على أكذوبة تاريخية بدأها السوفيات ثم اعتمدها الإنكليز والأمريكان فهذا هو ما أرفضه. بخرافة الهولوكوست استطاعت الماركسية والليبرالية إقصاء خصم سياسي منذ نهاية الحرب وإلى اليوم، ولذلك يرفض كثير من الماركسيين والليبراليين فتح موضوع المحرقة المزعومة حتى مع معرفتهم أنها خرافة، لأن ذلك سيعيد لهم خصما سياسيا يقول الواقع ومنذ عقود أنه الأقدر على الوقوف في وجه العولمة وليبراليتها المتوحشة: هذه حقيقة أقولها دون أي تحفظ؛ إذا اكتشفت الشعوب الغربية حقيقة الهولوكوست ستنعرج مباشرة إلى اليمين الذي لم يحكم منذ نهاية الحرب الثانية بل كل نتائجه وانجازاته كانت دائما تصطدم بصرح الهولوكوست وتنتهي عنده. وكدليل على ذلك الانتخابات الفرنسية الأخيرة وغيرها، بل حتى في أمريكا ترى اليساريين ودون أي حرج يدّعون أن ترامب هتلر جديد ومعه ستنتهي الديمقراطية والحريات مع أن الرجل حكم أربع سنوات ولم يحصل شيء من ذلك. أخيرا في هذه المقدمة، أقول أن عندي ميولات قومية/ وطنية نعم، أرفض أن تُسحق الثقافات وأن تُفتح الأبواب دون ضوابط وهذا ضد الليبرالية والماركسية، لكني مع ذلك أرفض أن تُمس الحريات الشخصية بتعلة الصالح العام وهذا ضد القومية وأيضا الماركسية، كذلك مع رفض الحرية الاقتصادية المطلقة وهذا ضد الليبرالية... بمعنى، أرفض التصنيفات، من كل بستان أقطف زهرة، ومن كل بوفاي أختار ما يروقني أكثر، وهذا ينفي التحزب والأدلجة التي معها يأكل المرء غصبا من كل شيء معروض أمامه رافضا حتى أن يتذوق مما عند الغير: لستُ ملزما بأن أساند تجار الدين في فلسطين، أرفضهم رفضا قطعيا مثلما أرفض إسرائيل، بل لستُ ملزما بما يقوله ذلك الفلسطيني الأكثر معرفة وتحضرا وتفتحا والذي يسكر كل ليلة مع شبيهه الإسرائيلي... الحرية المثالية/ المطقة وهم، لكني أحاول إعلاء سقفها ما استطعت في أي موضوع أتطرق إليه، وموضوع الهولوكوست من أهم هذه المواضيع، فشكرا لهيأة الحوار على السماح بذلك... وأطلب من القارئ أن يلاحظ بموضوعية، وألا ينسى كل المقدمات التي قيلتْ لأصل أخيرا إلى لب الموضوع. لا سيف على رقبتي وأنا أكتب، وبرغم ذلك كانت كل تلك المقدمات السابقة في هذا المقال وفيما سبقه؛ فلنتخيل إذن صعوبة الكتابة في الموضوع عند شرفاء الغرب وهو المُحرَّم رقم واحد عندهم بقوة القانون وأيضا بالثقافة والوعي الجمعيين. أضيف مثالا آخر وهو صعوبة تهمة العنصرية، فهي صفة شنيعة جدا في ثقافة عالمنا المعاصر ويستحيل أن يقبل بها أحد، فأن تكون عنصريا ضد بشر فقط بسبب لونهم أو عرقهم أو دينهم أمر حقا فظيع فما بالك بأن تكون "عنصريا ضد من أوصلت العنصرية إلى إبادة جماعية في حقهم"؟! بمعنى، حتى في مجتمعاتنا المتخلفة، العنصرية مرفوضة بشكل كبير فكم بالأحرى في المجتمعات الغربية، لذلك صعوبة الكلام في موضوع الهولوكوست في الغرب ليست فقط بسبب القانون بل بسبب الوعي الجمعي المزيَّف المبني على أحكام المنتصرين منذ نورنبارغ، والوعي الجمعي كما هو معلوم لم يأت من فراغ بل صنعته الأيديولوجيا الحاكمة منذ نهاية الحرب. *** الهدف من هذا الجزء، معرفة الرواية الرسمية، والقارئ مطالب بالتمعن جيدا في الصور والخرائط والفيديوهات... (بدأت إبادة اليهود منذ 1941 في الجبهة الشرقية عبر مجازر فرق الـ Einsatzgruppen، ثم قرّر النظام النازي توسيع الإبادة إلى كل يهود أوروبا: إنه الحل النهائي. حيث تم مطاردة ونقل اليهود قسرا إلى مراكز القتل أين قُتل أغلبهم في غرف الغاز ثم حُرقوا في حُفر وفي الأفران.)، وفي كتابه The Destruction of the European Jews يقسّم Raul Hilberg إبادة اليهود إلى ثلاثة محاور: 1- إبادة في القتوهات (أكثر من 800 ألف) 2- ضحايا وحدات الـ Einsatzgruppen (أكثر من مليون و300 ألف) 3- المعسكرات (أكثر من 3 مليون: أكثر من مليون في Auschwitz ، 750 ألف في Treblinka ، 550 ألف في Bełżec ، 200 ألف في Sobibór ، 150 ألف في Chelmno-Kulmhof ، 50 ألف في Lublin-Majdanek) (https://encyclopedia.ushmm.org/content/en/gallery/camp-system-maps صورة 4): نستنتج أن أوشفيتز هو أهم مركز وقعت فيه الإبادة... وهو مقسّم إلى ثلاثة معسكرات: أوشفينزI الأول الذي بدأ إنشاؤه منذ أفريل 1940، ثم أوشفيتز II ويسمى أيضا Birkenau، بدأ إنشاؤه في أكتوبر 1941، وفيه المحرقة II III IV و V: حسب الرواية الرسمية قُتل بالغاز وحُرق قرابة المليون؛ 400 ألف في المحرقة II، 350 ألف في المحرقة III، و200 ألف في المحرقة III و IV: وهذا يعني أن المحرقة II وIII تُعدان قلب قلب الهولوكوست. ثم أوشفيتز III أو Monowitz وقع إحداثه في أكتوبر 1942. (https://ia800300.us.archive.org/4/items/holocaust-handbook-series/27-Air%20Photo%20evidence.pdf ص 37، 56) كيف يُقتل المساجين في المحرقة II و III؟ ينزل الضحايا تحت الأرض إلى غرفة لخلع ملابسهم [https://www.laflamme.fr/2008/10/02/scenes-crema-de-david-olere/ صورة 2]، ثم يمرّون عرايا إلى غرفة الغاز. في سقف هذه الغرفة يوجد أربعة ثقب كل منها يستمر إلى أسفل بعمود شبكي [https://ia800300.us.archive.org/4/items/holocaust-handbook-series/02-The%20chemistry%20of%20Auschwitz.pdf ص 154]؛ عبر الثقوب يصب/ يُفرغ الـ SS محتوى علب الزايكون ب -حُبيبات- [المرجع السابق ص 232] وفي غضون دقائق يختنق ويموت المحتجَزون. (الكتاب الأول ص 59، [https://www.youtube.com/watch?v=Q75pOXBr4e0]، [https://fr.wikipedia.org/wiki/Auschwitz#/media/Fichier:Cr%C3%A9matorium_II_auschwitz.svg]، [https://fcit.usf.edu/holocaust/gallery2/D54.htm])، ثم تُحلق رؤوس الموتى ويُخزَّن الشعر في المعسكر، وأيضا تُقلع أضراسهم بحثا عن الذهب [https://www.laflamme.fr/2008/10/02/scenes-crema-de-david-olere/ صورة 5]. ثم تُخرج الجثث من غرفة الغاز إلى الطابق الأعلى أين تُحرَق في الأفران [https://fcit.usf.edu/holocaust/gallery2/D57.htm] ويتصاعد الدخان من المدخنة، وفي الأثناء يكون مساجين جدد يدخلون المعسكر وهم يشاهدون الدخان الكثيف خارجا من المدخنة. [https://www.laflamme.fr/2008/10/02/scenes-crema-de-david-olere/ صورة 1] هذا بإيجاز ما تقوله الرواية الرسمية. ومنه نتعلّم أن "أغلب" اليهود قُتلوا في غرف الغاز خنقا، في البدء كان الرقم المعتمد أربعة ملايين ثم وبمرور الأعوام تراجع الرقم إلى أقل من مليون. المهم، نحن في البداية الآن والرقم الذي سنبني عليه هو أربعة ملايين من ستة؛ أي أغلب اليهود قُتلوا في غرف الغاز التي تُعد أداة الجريمة ودونها لا إبادة وقعتْ، لذلك تكون غرف الغاز بالنسبة للهولوكوست كالقرآن بالنسبة للإسلام: سقوط غرف الغاز يعني مباشرة سقوط الهولوكوست، والهولوكوست هو غرف الغاز... عندما يتكلم أحد عن الهولوكوست ويقول مثلا أن "غرف الغاز ليست كل شيء في الهولوكوست فاليهود لم يُقتلوا فقط بالغاز"، فاعلم أنه لا يعرف أي شيء عن الموضوع، وفي الغرب قد يُدخله قوله ذاك السجن إن لم يُعذر بالجهل لأنه سيُعتبر تشكيكا بما أنه يُقلل من أهمية أداة الجريمة الرئيسية، وإحقاقا للحق، يستحيل أن يقول ذلك القول غربي لأن معادلة الهولوكوست=غرف الغاز ثقافة غربية عامة كـ "محمد جاءه الوحي عن طريق جبريل" عندنا؛ أي هو قول لا يوجد إلا عندنا، وأريدك أن تتساءل، كيف يُمكن أن يصدر قول كذاك من مثقف أو -وهنا المصيبة العظمى- من أساتذة جامعيين في التاريخ؟ إذن نبدأ بقاعدة هي الأصل في كل الموضوع: الهولوكوست=غرف الغاز القاتلة! وإضافة "القاتلة" جوهرية، لأن المعسكرات كان فيها غرف غاز تُستعمل للتطهير أي تطهير ملابس المُعتقلين من القمل ناقل التيفوس. في القادم أركز فقط على غرف الغاز، بالنسبة لفرق الـ Einsatzgruppen، سأعود إليها في مقالات مستقلة ستأتي في وقتها. أطلب من القارئ أن يحاول إخلاء ذهنه من كل معلومة يعرفها عن الموضوع: أنتَ شخص تعيش في كوكب آخر، والآن نزلتَ إلى الأرض، أقول لك وقعت حرب عالمية فيها أباد طرف من المتحاربين بشرا يُسمون يهود، الإبادة كانت مخططة مسبقا، وقامت بها دولة عظمى. نتجاوز الأسباب الآن وسؤال: لماذا؟ ونهتم فقط بسؤال: كيف؟ أي ستسألني: كيف قامت تلك الدولة بإبادتها تلك؟ وفي سؤالك المنطقي جدا يجب أن يكون هناك خطط مرسومة وأجهزة قامت بالإبادة وفرق وأماكن خُصصت لذلك وأيضا يجب أن يكون هناك أداة أو أدوات أو طرق للقتل، مثلا رميا بالرصاص أو حقنا بمادة سامة أو... بالغاز! وقد علمنا مما مرّ أن أداة جريمة الهولوكوست هي غرف الغاز، هنا من المنطقي أن تسألني عن خطط بناء تلك الغرف، أين توجد، أي غاز وقع استعماله، وكيف تمت عملية القتل ككل؟ هنا النقاش سيكون علميا صرفا أي خليطا بين الطوبوغرافيا والفيزياء والكيمياء ولا علاقة له برأيي الخاص أو بتوجهي الأيديولوجي: عرض/طول/ارتفاع=عندك حجم: عندما أقول لك مثلا أني وضعت 700-800 بشر في 25 متر مربع أي 28-32 بشر يقفون في متر مربع يجب أن تعلم أن كلامي لا يمكن أن يكون صحيحا! (تذكّر هذا الاسم: Kurt Gerstein) عندما أقول لك أن سكبتُ حبرا أزرق على رداء أبيض ولم يترك أي أثر، كلامي لا يمكن أيضا أن يكون صحيحا. لستَ في حاجة إلى تكذيبي والقول: أنتَ تكذب، بل فقط تقول إن ما ذكرتُ ليس صحيحا وبدليل العلم! ربما تكون نيتي حسنة ولم أتعمد الكذب، وربما أكون قد رأيتُ ما قلتُ بأم عيني وكثيرون يرون العفاريت والرسل والآلهة: القضية ليست حتى التكذيب بل فقط الدليل العلمي! بمعنى لستُ في حاجة حتى إلى القول بأن الحلفاء كذبوا واخترعوا خرافة الهولوكوست التي خدمت ولا تزال تخدم مصالحهم، بل كل ما يعنيني هو أن كل مزاعمهم يفندها أولا العلم وثانيا الوقائع التاريخية: قضيتنا إذن كيمياء، فيزياء، طوبوغرافيا وتاريخ! لا كراهية اليهود أو عداء الماركسية أو الليبرالية أو محاولة إحياء النازية! أبوك يدّعي أنه يطير: أقول يستحيل أن يستطيع ذلك بدليل خصائص جسده وقوانين الفيزياء! أن يكون أبوك نازيا أو ماركسيا أو ليبراليا أو عنده نوبل أو تاجر مخدرات أو أو... كل ذلك لا يعنيني في شيء، بل ما يعنيني هو أن زعمه غير صحيح ومستحيل الوقوع بدليل كذا وكذا: خلل عظيم أن تبتعد عن أصل الموضوع وتقول أو تعتقد بأني "كذبتُ" أباك لأن صوته لا يُعجبني أو فكره لي معه عداء! عن غرف الغاز يقول لنا المدعي العام السوفياتي في محاكمة نورنبارغ: "ومن الواضح أن فنيي الحرارة والكيميائيين والمهندسين المعماريين وعلماء السموم والميكانيكيين والأطباء الألمان هم الذين، امتثالا للأوامر الواردة من حكومة هتلر الإجرامية والقيادة العليا للجيش الألماني، وُظِّفوا في تأميم الجريمة الجماعية." وكلامه منطقي جدا، أي نحن أمام جريمة أمة/ دولة بكل أجهزتها وليس ارتجالا، وذلك يعني أن هذا العمل المنظم من المفروض يترك وثائق كثيرة جدا فيها ميزانية المشروع، تقنية سلاح الجريمة، تقارير خبراء، عقود مع شركات متخصصة إلخ، لكن شيئا من ذلك لم يوجد في كل الوثائق النازية! وهذه مشكلة وخلل كبيران بالنسبة للرواية الرسمية... في القادم، أتكلم عن قاعة الغاز المزعومة التي يزورها السياح ويحج إليها الطلبة الأوروبيون، في أوشفيتزI [https://www.youtube.com/watch?v=Jj0X8nryKn4]، ومن قبل أن أتكلم عنها سأتجرأ وسأقول وبأعلى صوت: عيب! عيب أن تصدق أن غرفة كهذه وقع استعمالها لقتل الآلاف بالغاز! عيب أن تُغيب عقلك إلى هذه الدرجة! في انتظار المقال القادم إليك بعض ما قاله البروفسور عن هذه المهزلة التي أهانت العقل البشري إلى أقصى الدرجات! [https://www.bitchute.com/video/S8lUpFjGrr0K]. أعيد مرة أخرى... عيب! عيب أن يُصدق أحد هذه الخزعبلة ويُغيب عقله إلى هذه الدرجة!!
#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (
...
-
الحجاب بين ليبيا وأمستردام!
-
فيلة
-
وهم الدعوة إلى الإلحاد
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سابع)
-
خرافة الهولوكوست وحقوق الإنسان... اليهودي!
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء سادس)
-
هل أنتَ منافق؟ (2)
-
هل أنتَ منافق؟
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء خامس)
-
شيزوفرينيا اليسار بين الإمبريالية والصهيونية والعروبة والفار
...
-
الإلحاد والملحد والحرية (جزء رابع)
-
عن فقيدة الفكر الحر... -الجدلية-!
-
الإلحاد والملحد والحرية 2-2
-
الإلحاد والملحد والحرية 1-2
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم! (ملحق)
-
الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم!
المزيد.....
-
رئيس كوريا الجنوبية يقبل استقالة وزير الدفاع ويعين السفير لد
...
-
الأسد يوجه بزيادة 50% على رواتب العسكريين وسط تصعيد عسكري شم
...
-
توغل إسرائيلي شمال خان يونس، ومقتل العشرات في غارات جوية
-
تعليق الدراسة بسبب انقطاع الكهرباء في كوبا
-
القاهرة.. منتدى لخريجي الجامعات الروسية
-
وفد أوكراني يلتقي مستشار ترامب المستقبلي
-
وسائل إعلام فرنسية: ميشيل بارنييه سيقدم استقالة حكومته الخمي
...
-
الولايات المتحدة تهدد بفرض عقوبات على جورجيا بسبب قمع الاحتج
...
-
فيتنام.. مقتل 12 جنديا في انفجار خلال تدريب عسكري
-
بعد زلزال دمياط.. رئيس البحوث الفلكية في مصر يوجه رسالة حاسم
...
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|