أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 20 -1















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 20 -1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1784 - 2007 / 1 / 3 - 10:49
المحور: القضية الكردية
    


إنني على قناعة بأنني استطعت أن أقدم جواباً شاملاً من خلال مرافعتي هذه في كثير من المواضيع التي بقيت غير واضحة أو تلك التي كانت تدور حولها إشارات استفهام كثيرة، وآمل أن أكون قد سددت ديني لشعبنا ولرفاقنا ولأصدقائنا من كل العالم ومن كافة الشعوب المجاورة وفي مقدمتها الشعب التركي ولتطلعاتهم من خلال تقديم إجابات شاملة في مرافعتي وفيما يتعلق بمرحلة إيمرالي على الأقل، التي لازلت أعيشها ضمن ظروف صعبة وقاسية، وأنا انتظر و من حقي أن يطوروا انتقاداتهم ضمن الشعور بالمسؤولية نفسها وأن يقوموا بمتطلبات النقد.
وفي النهاية نقول بأن المؤامرة ظلت بعيدة عن تحقيق النتيجة التي خططت لها ونفذتها، تلك المؤامرة التي جرت بين 9 تشرين الأول عام 1998 و 15 شباط 1999 والتي تعد أكثر شمولية من كافة المؤامرات التي اعتمدت على الأشخاص والقوى العميلة التي تظهر بمظهر الأصدقاء، والتي تعد جزءً لا يتجزأ من الجهود الرامية إلى تحويل شعبنا إلى مستعمر، وتلك الجهود المستمرة منذ عهد السومريين، إن المهمة التي يجب أن تقوم بها شعوبنا وكافة القوى التي تشعر بالمسؤولية هي تحويل المؤامرة التي توحدت بين كافة الخونة والمتآمرين والعملاء في القرن العشرين تحت سقف أعلى إرادة للإمبريالية، إلى سلام يعم الأناضول وميزوبوتاميا. إن القيام بهذه المهمة هو الموقف الصحيح الوحيد من أجل وحدة الوطن وتكامله القوي ومن أجل الوحدة الجوهرية للجمهورية العلمانية الديمقراطية، وهذا هو نفس الطريق الذي يؤدي إلى المساواة والحرية والأخوة والسلام المشرف الذي تم النضال لأجله على مدى التاريخ.

2 ـ يمكن تحويل مؤامرة 15شباط إلى ديمقراطية وسلام دائم لأجل الشعوب
إذا قمنا بتفسير مؤامرة 15شباط من الناحية التاريخية نتوصل إلى خصائص مهمة:
أ ـ نرى أن المؤامرة بشكل عام قد تحققت على مسار الصراع الغربي ـ الشرقي، فهم يرونني على شكل النقطة التي تسبب الضعف للأناضول وتركيا، فالطفل المدلل للغرب وأقصى نقطة فيه اليونان وسياساتها أرادت لي دائماً أن أبقى بدون مبادئ وفي وضع يلحق الضرر فقط، وعندما رأوا عكس ذلك وأن علاقاتي بدأت تلحق الضرر بهم، لم يترددوا في أن يحاولوا إلقائي في النار، ودورها في المؤامرة الأخيرة كان على شكل عمالة خائنة مستفيدة من الصداقة أساساً. ولم تكن اليونان المخطط والمنفذ بل كانت على شكل آلة مأجورة، فمن الواضح أنها كانت تنتظر بعض التنازلات في قبرص وإيجة مستقبلاً مقابل مهمتها هذه، فقد توضح هذا الأمر وأصبح مكشوفاً في التصورات اللاحقة. وأمر التسليم قد صدر من الرئيس كلينتون بالذات، حسب ما صرح به ممثله الخاص "بليندكن Blinken" للصحافة، وإذا شرحنا ذلك بموقف مناهض للإرهاب فسيكون ذلك رؤية ضيقة، فإسرائيل تقف وراء هذا العمل قطعاً. ولهذا الأمر علاقة وثيقة بالوعود التي قطعها الجناح المتطرف الموالي للحرب من اليمين الإسرائيلي مع تركيا، فقد كان بينامين نتياهو رئيساً للوزراء آنذاك وهو زعيم الليكود وجناح اليمين، ولعبت إسرائيل دوراً رئيسياً في تنفيذ المؤامرة بهدف الاحتفاظ بتركيا إلى جانبها في التوازن الاستراتيجي القائم في الشرق الأوسط، ولكنها ليست لوحدها، ومن ناحية أخرى فإنني لا أعتقد بوجود علاقة بين هذا الأمر وبين اليساريين الديمقراطيين في إسرائيل ونهج شمعون بيريز، كما يجب ألا ننسى أن اغتيال اسحق رابين أيضاً كان بيد المتطرفين اليمينيين، وعندما تكثفت الاعداد للمؤامرة كان قد تم تحييد كلينتون من خلال فضيحة "مونيكا"، حيث أضحى في وضع يلبي كل مطالب اللوبي الإسرائيلي دون أي تردد، وبات من الممكن إصدار كثير من القرارات الرئاسية بواسطة هيلاري أو الابتزاز بواسطة مونيكا، وهنا يظهر وضع التواطؤ المرحلي بين استراتيجية اليونان وإسرائيل بشأن تركيا، ويقوم كلينتون بالتنسيق بينهما، حيث تم إرساء أسس هذا التنسيق في لندن، لأجل ابعادي والقضاء على PKK والكرد، وحسابات ذلك دقيقة وقوية، فوضعي القيادي للكرد يزعزع كيان السياسات الغربية التقليدية التي تتم ممارستها نحو الكرد، وجوهر هذا الحدث يعتمد على هذه الحقيقة، ولهذا وجدت أوروبا أن تصفيتي تتناسب مع مصالحها، لأن سياساتها الكردية التقليدية تتعرض للفشل بسبب وجودي، والجانب الآخر العام الذي توحدوا فيه هو أنهم لم يستطيعوا تحليل الثقافة الشرقية في شخصي.
ب ـ هذا الجانب شكّل الذريعة النفسية والثقافية لأجل تسليمي، حيث لم تكن الثقافة تتمتع بالبنية التي تستطيع تذويبي، وهذا ما دفعها إلى النظر على أنني شخصية يجب التخلص منها، وعلى الرغم من أن المصالح المادية الاقتصادية تلعب دوراً مصيرياً، فلا يمكن التغاضي عن الأسس الثقافية أيضاً، وبدأت تهب رياح عدم الرغبة في إظهار لينين أوخميني آخر، وقد ظهر جلياً أنهم لن يتسامحوا مطلقاً مع من لا يقبل باستعلائهم ولا يرضخ لهم أو لا يقلدهم أو لا يتواطأ مع ثقافتهم. واستطاعوا حماية نهج بربريتهم المتحضرة في هذا الحدث، وكان واضحاً أنهم كانوا يراقبون شخصيتي منذ زمن بعيد، ووجدت نفسي في أجواء تدل على أنهم قد توصلوا إلى قرار عدم ملاءمتي لذهنيتهم منذ زمن بعيد، وتم خلق هذه الأجواء عن وعي.
ج ـ بقيت الرأسمالية الأوروبية ملتزمة بجوهر سياستها الكردية التي تمارسها على مدى القرنين الماضيين، وتعتمد هذه السياسات على استخدام الكرد وسيلة تهديد لأجل تحقيق مزيد من ارتباط العرب وإيران وتركيا بشكل خاص، وأنا كنت أفرض حلاً للقضية الكردية إما بالحرب أو بالسلام، بينما هم يريدون دائماً إبقاء هذه القضية في أيديهم كورقة يستخدمونها عند اللزوم، ويجعلون من ذلك أساساً لسياساتهم، وانتزاع هذا السلاح من أيديهم أمر لا يتناسب مع مصالحهم، وكانوا لا يرغبون التخلي عن سياستهم الاستعمارية التقليدية التي تشكل أقذر مخلفاتهم. فالقضية الكردية المحلولة استراتيجياً كانت موضوعاً لم يأتِ وقته بعد، وبشكل واضح جداً كانوا يريدون الاحتفاظ بالورقة الكردية حتى تتم تصفية حساباتهم مع العراق وإيران وتركيا كاملاً وتتوفر الضمانات لمصالحهم، وهذا الوضع يشبه حال أولئك الذين ربطوا مصالحهم بوجود واستمرار القضية الكردية تماماً، وهي سياسة "لا تمت ولا تحيى" بالنسبة للكرد، أي الدفاع عنهم حتى لا يموتوا، والإبقاء عليهم في الهاوية حتى لا يعيشوا،أنه موقف في منتهى الوحشية، ولو قاموا بتقديم بعض المساندة لتولدت ظروف في منتهى الإيجابية على الأسس السلمية، فمثلاً لو توفر للكرد الموقف نفسه الذي اتخذوه نحو كوسوفو أو ماكدونيا لدخلت القضايا إلى طريق الحل منذ زمن بعيد، والموقف نفسه يسري على وضع إسرائيل والعرب وروسيا والشيشان. حيث أن مصالحهم تكمن في استمرار القضايا لأمد بعيد، أما إذا كان الموضوع متعلقاً بداخل أوروبا أو بالقرب منها، فهم يتصرفون بمنتهى السرعة وتكثيف الجهود ويضعون الحلول اللازمة، ونظراً لأن وضعي الذي يدفع إلى الحل لا يتناسب مع مصالحهم فكان لا بد من استعبادي.
د ـ الهدف الواضح من تسليمي هو تصفية حركة التحرر الكردية وقيادتها. فقد أرادوا بهذه التصفية تفعيل دور الكرد المتواطئين الذين لهم علاقات معهم منذ سنين طويلة، ويزعمون أنهم سيصنعون قيادة كردية ديمقراطية وليبرالية، وتستفيد العناصر التي قامت كل دولة بإعدادها من الفراغ لإقامة تنظيمات ومنظمات مختلفة، وألمانيا تتزعم هذا التوجه، فقيام الألمان بإعداد مجموعات موالية لهم من العرب والأتراك والكرد والفرس، هي سياسة ألمانية تقليدية في الشرق الأوسط وهذه السياسة سارية منذ أيام أنور باشا، فبينما أصبح الكرد العراقيون دودة هذه السياسة، أرادوا إلقاء بعض الخطوات المتقدمة المشابهة في تركيا أيضاً، فالارتياح تحت حماية القوى الخارجية أصبح نمطاً للمعيشة، فعدم تصفية حركة التحرر الكردية سيفتح المجال مرة أخرى أمام جهود التصفية والتجزئة أو التشتت والانتهاء بالإضافة إلى إمكانيات الاستفادة من الظروف المواتية للسلام ولو بدرجة محدودة للقيام بمحاولة استغلالها عن طريق مؤسسات المجتمع المدني، التي لم تستطع حركة التحرر تأسيسها بشكل حر، وبناءً عليه فإن اليقظة تجاه التنظيمات الرجعية من طراز الطرق الصوفية القديمة، و نحو تنظيمات المجتمع المدني المزيفة المتواطئة، وعدم إعطائها فرصة خداع الجماهير يحظى ببالغ الأهمية.
هـ ـ إن مرحلة إيمرالي أصعب من خوض حرب لأجل انبعاث السلام بين الثقافتين الأخت في ميزوبوتاميا والأناضول وأما نتائجها فهي أكثر ثورية وإثماراً، وستكون أفضل وأصح جواب على الجوهر الثوري للجمهورية التركية ونهضة ميزوبوتاميا والأناضول، ولأجل ترسيخ السلام اعتماداً على الوجود الثقافي واستخدام هذه الثقافات بحرية. وانطلاقا من مبدأ أن لكل حرب سلامها نرى أن الجهود لأجل السلام مهمة وضرورية لتحقيق ما يتناسب مع مصالح الشعوب، والذين لا تسفر حروبهم عن السلام لا يستطيعون إنقاذ انفسهم من الاستخدام من لدن القوى الأخرى ضد مصالحهم بالذات.
إن البحث عن السلام أو إحداثه و لو بشكل محدود لا يعني خسارة أو إضاعة الوقت في أمور تافهة على الإطلاق، والذين لا يستطيعون إيجاد سبل السلام الواقعية لحروبهم لا يستطيعون إنقاذ أنفسهم من الفشل في النهاية حتى ولو انتصروا عسكرياً, وأي خطأ في الحساب على موضوع السلام يجعل أهم الانتصارات العسكرية جوفاء لا معنى لها، والقادة الذين يشعرون بالمسؤولية نحو شعبهم وجنودهم هم الشخصيات التي تستهدف إيجاد الحلول الواقعية وتقوم بالبحث والتدقيق في قضايا السلام مثل القضايا العسكرية على الأقل، والقائد أو الزعيم الذي لا يفلح في ذلك لا يستطيع التخلص من الخسارة.
وإذا نظرنا إلى جذور المواقف والجهود التي تعادي السلام في مرحلة إيمرالي نرى أن الذين يحاولون فرض البلادة والترويض والتخريب والعداوة وجعلوا من ذلك حرفة لهم يلعبون دوراً في ذلك، لأن السلام الجاد ذو المضمون سيقضي على حالة الفوضى التي ترعى الزيف، ولا تخدم المجتمع ولا تعلي من شأن الفرد، ويحول دون الأوضاع اللا قانونية، ويفرض هيمنة النظام الذي يوفر نمط الحياة والمعيشة المشروعة. أما الذين لا تتوافق مواهبهم ونمط حياتهم مع هذا الوضع والذين لم يتحولوا إلى هذا الوضع في الوقت المناسب فهم لا يفهمون من السلام ولا يريدونه وهؤلاء لا يعرفون آلام وصعوبات الحرب أيضاً، ولكن رغم ذلك يجب رؤية أهمية وجدية المرحلة، فهي مرحلة مهمة سواء تم التوصل إلى النجاح أو لم يتم، فحتى الحرب التي قد تحدث بعد هذه المرحلة ستكون حرباً مختلفة عن السابق، فأطول أزمة تعاني منها الجمهورية التركية على مدى تاريخها كانت نتيجة للحرب الماضية، فإذا لم يتم الاعتراف الصحيح بذلك، ولم يتم تحويله إلى سلام عادل فلا يمكن التخلص من الأزمة، لأنه ليست هناك رغبة في وضع التشخيص السليم، ولهذا فإن المعالجة لن تكون سليمة أيضاً، وهذا هو التناقض الذي تعيشه تركيا في أعوام الألفين، فهذه الأزمة يمكن أن تزول إما بحرب جديدة أكثر دموية وإما بسلام مشرف عادل، وبغير ذلك لا يمكن التخلص من الكوابيس الاجتماعية اليومية.
و ـ إن مرحلة إيمرالي من ناحيتي وعلى صعيد التأسيس تمثل مرحلة الميلاد الثالثة، فالمرحلة الأولى هي الميلاد من أم عاشت في مجتمع القرية الزراعية في ظروف تتناقض مع القرن العشرين وتتضمن الفترة التي مرت حتى الوصول إلى الطراز الرسمي، هي المرحلة التي مرت ضمن النواقص والمعاني الكبيرة للانفصال عن خمسة عشر ألف سنة من التاريخ، حيث لا يمكن تحليل شبكة الحياة بعد التي ترسخت قبل 15ألف سنة، وهذا التعقيد أدى إلى الصراع مع الأسرة داخلياً ومجتمع القرية، فقد كنت متمرداً قروياً، وأستمر ذلك التمرد حتى الوصول إلى المجتمع الرسمي، و من ثم أضيفت إليها مرحلة التكوين الثانية التي ابتدأت بالمدرسة الابتدائية والمراحل الأخرى التي تلتها حتى الوصول إلى نقطة التمرد ضد الجمهورية الأوليغارشية، وكانت مرحلة تشبه حملات دونكيشوت ضد طواحين الهواء، حيث أدى إلى بروز مزيد من القضايا وتثاقلها، حيث أضيفت إلى تناقضات المجتمع النيوليتي والمجتمع الإقطاعي خصائص الرأسمالية أيضاً، ونظراً لعدم وجود الطراز الثوري هيمنت أجواء من الفوضى، فالتمرد الذي تم اللجوء إليه بقى عاجزاً حتى عن تحليل الرجعية القائمة في داخله، وفترة هذا التمرد الذي أستغرق عشرين عاماً، فتح الباب أمام تأثيرات على المنطقة والعالم، تحول إلى مرحلة إيمرالي نتيجة للمآزق التي واجهته.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هنالك حاجة لائتلاف ديمقراطي بمواجهة المعضلة والانسداد المعاش ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه حوار اوجلان مع محاميه
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- نواجه المصاعب في العثور على مخاطب جاد وجدّي قادر على حل القض ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- المجلس النرويجي للاجئين يحذر أوروبا من تجاهل الوضع في السودا ...
- إعلام إسرائيلي: مخاوف من أوامر اعتقال أخرى بعد نتنياهو وغالا ...
- إمكانية اعتقال نتنياهو.. خبير شؤون جرائم حرب لـCNN: أتصور حد ...
- مخاوف للكيان المحتل من أوامر اعتقال سرية دولية ضد قادته
- مقررة أممية لحقوق الانسان:ستضغط واشنطن لمنع تنفيذ قرار المحك ...
- اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف الأونر ...
- ليندسي غراهام يهدد حلفاء الولايات المتحدة في حال ساعدوا في ا ...
- بوليفيا تعرب عن دعمها لمذكرة اعتقال نتنياهو وغالانت
- مراسلة العالم: بريطانيا تلمح الى التزامها بتطبيق مذكرة اعتقا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 20 -1