|
عن ( إعتدنا / مأزق السيسى )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 8174 - 2024 / 11 / 27 - 16:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
عن ( إعتدنا / مأزق السيسى ) السؤال الأول : قرأت لك إن النار التى فى الآخرة لن تأتى إلا يوم القيامة ، واستدللت بآية ( وَبُرِّزَتْ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَ (91) الشعراء ) وآية ( وَجِيءَ يَوْمَئِذٍ بِجَهَنَّمَ ) 23 ) الفجر ) . وأرد عليك بآيات قرآنية كثيرة فيها ان الله إعتد وأعدّ للكافرين جهنم . أى هو موجودة الآن . فاما إنك لا تفهم القرآن واما ان الايات القرآنية فيها تعارض واختلاف . وهذه بعض الآيات : ( وَلَيْسَتْ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمْ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُوْلَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (18) النساء ) ( وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (37) النساء ) ( أُوْلَئِكَ هُمْ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً (151) النساء ) ( وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ مِنْهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (161) النساء ) ( وَأَنَّ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أَلِيماً (10) الاسراء ) ( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ نَاراً أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقاً (29) الكهف ) ( أَفَحَسِبَ الَّذِينَ كَفَرُوا أَنْ يَتَّخِذُوا عِبَادِي مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ إِنَّا أَعْتَدْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ نُزُلاً (102) الكهف ) ( بَلْ كَذَّبُوا بِالسَّاعَةِ وَأَعْتَدْنَا لِمَنْ كَذَّبَ بِالسَّاعَةِ سَعِيراً (11) الفرقان ) ( وَأَعْتَدْنَا لِلظَّالِمِينَ عَذَاباً أَلِيماً (37) الفرقان )( وَمَنْ لَمْ يُؤْمِنْ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ فَإِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَعِيراً (13) الفتح ) ( وَجَعَلْنَاهَا رُجُوماً لِلشَّيَاطِينِ وَأَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابَ السَّعِيرِ (5) الملك ) ( إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ سَلاسِلاً وَأَغْلالاً وَسَعِيراً (4) الانسان ) . ارجو أن ترد ولا تهمل السؤال . اجابة السؤال الأول : أقول : 1 ـ أرجو أن تقرأ كتابنا عن القرآن الكريم وعلم النحو ، وفيه أبحاث عن ( الزمن ) فى القرآن الكريم . ومنها أن أغلب الأحداث المستقبلية التى لم تحدث بعدُ يأتى التعبير عنها بالفعل الماضى الصريح أو الفعل الماضى المبنى للمجهول . يكفى أواخر سورة الزمر : ( وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَوَاتِ وَمَنْ فِي الأَرْضِ إِلاَّ مَنْ شَاءَ اللَّهُ ثُمَّ نُفِخَ فِيهِ أُخْرَى فَإِذَا هُمْ قِيَامٌ يَنْظُرُونَ (68) وَأَشْرَقَتْ الأَرْضُ بِنُورِ رَبِّهَا وَوُضِعَ الْكِتَابُ وَجِيءَ بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَدَاءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (69) وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُوَ أَعْلَمُ بِمَا يَفْعَلُونَ (70) وَسِيقَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِلَى جَهَنَّمَ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا فُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِنْكُمْ يَتْلُونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِ رَبِّكُمْ وَيُنْذِرُونَكُمْ لِقَاءَ يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُوا بَلَى وَلَكِنْ حَقَّتْ كَلِمَةُ الْعَذَابِ عَلَى الْكَافِرِينَ (71) قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ (72) وَسِيقَ الَّذِينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ إِلَى الْجَنَّةِ زُمَراً حَتَّى إِذَا جَاءُوهَا وَفُتِحَتْ أَبْوَابُهَا وَقَالَ لَهُمْ خَزَنَتُهَا سَلامٌ عَلَيْكُمْ طِبْتُمْ فَادْخُلُوهَا خَالِدِينَ (73).. ينطبق هذا على ( إعتدنا ) وأمثالها . 2 ـ على أن الإعداد للنار لا يعنى إشتعالها . هذا فى الدنيا . وهو أيضا فى الآخرة . الاشتعال هو أن تتحول أدوات النار الى ( حريق ). إقرأ قول الله جل وعلا 2 / 1 : ( وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (181) آل عمران ) 2 / 2 : ( وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِ (9) الحج ) 2 / 3 : ( وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (22) الحج ) 2 / 4 : ( إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَتُوبُوا فَلَهُمْ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمْ عَذَابُ الْحَرِيقِ (10) البروج ). 3 ـ هذا الاشتعال وذاك الحريق لا بد له من وقود وحطب . والوقود والحطب هم أهل النار ، وهذا ليس الآن بل فى الآخرة بعد الحساب . نقرأ عن وقود النار الآيات الكريمة التالية : 3 / 1 : ( فَاتَّقُوا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ (24) البقرة ) 3 / 2 : ( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوَالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنْ اللَّهِ شَيْئاً وَأُوْلَئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ (10) آل عمران ) 3 / 3 : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ ) (6)التحريم ) 3 / 4 : ( وَأَمَّا الْقَاسِطُونَ فَكَانُوا لِجَهَنَّمَ حَطَباً (15) الجن ). 4 ـ الحقيقة التى نغفل عنها أن جزاءنا فى الآخرة هو بأعمالنا فى الدنيا . إن كانت أعمالنا خيرا وصادرة عن إيمان خالص بالله جل وعلا تتحول فى الآخرة الى نعيم فى الجنة بكل مفرداته من طعام وشراب ومساكن وحور عين . وإن كانت أعمالنا سيئة تتحول الى عذاب فى الجحيم بكل مفرداته من حميم وزقوم ..الخ . نرجو تدبر قوله جل وعلا عن الجميع : ( وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ (27) وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً كُلُّ أُمَّةٍ تُدْعَى إِلَى كِتَابِهَا الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) هَذَا كِتَابُنَا يَنطِقُ عَلَيْكُمْ بِالْحَقِّ إِنَّا كُنَّا نَسْتَنسِخُ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (29) فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُدْخِلُهُمْ رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (30) وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ آيَاتِي تُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاسْتَكْبَرْتُمْ وَكُنتُمْ قَوْماً مُجْرِمِينَ (31) الجاثية ). تدبر ما سيقال يومئذ للجميع ( الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (28) ). ولهذا فإن أهل النار يصرخون فيها أو ( يصطرخون فيها ) يرجون الخروج منها ل ( يعملوا عملا صالحا غير الذى كانوا يعملونه ) لأنه يتم تعذيبهم بعملهم السىء الذى كانوا يعملونه . لن يقولوا ( أخرجنا نؤمن ) . تدبر قول الله جل وعلا : (وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فِيهَا رَبَّنَا أَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذِي كُنَّا نَعْمَلُ ) (37) فاطر ). أى يتم تعذيبهم بما قدّمت أيديهم ، وما ظلمهم الله جل وعلا ولكن كانوا أنفسهم يظلمون . وتكرّر هذا كثيرا فى القرآن الكريم . 5 ـ وعن التعذيب بالعمل السىء الذى قدمته أيديهم نرجو تدبر قول الله جل وعلا : 5 / 1 : ( وَلا يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ هُوَ خَيْراً لَهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) (180) آل عمران ) ثم بعدها : ( لَقَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ فَقِيرٌ وَنَحْنُ أَغْنِيَاءُ سَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمْ الأَنْبِيَاءَ بِغَيْرِ حَقٍّ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ (181) ذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيكُمْ وَأَنَّ اللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِلْعَبِيدِ (182) آل عمران ) َ. لاحظ ( عذاب الحريق ) المُشار اليه من قبل . 5 / 2 :( وَالَّذِينَ يَكْنِزُونَ الذَّهَبَ وَالْفِضَّةَ وَلا يُنفِقُونَهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (34) يَوْمَ يُحْمَى عَلَيْهَا فِي نَارِ جَهَنَّمَ فَتُكْوَى بِهَا جِبَاهُهُمْ وَجُنُوبُهُمْ وَظُهُورُهُمْ هَذَا مَا كَنَزْتُمْ لأَنفُسِكُمْ فَذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْنِزُونَ (35)التوبة ) 6 ـ ولأن السيئات تتحول الى تعذيب يشتعل فى أصحاب أهل النار الذين سيكونون وقودا لها فإن الملائكة تدعو للمؤمنين الذين يعملون الصالحات ، يقولون : ( وَقِهِمْ السَّيِّئَاتِ وَمَنْ تَقِ السَّيِّئَاتِ يَوْمَئِذٍ فَقَدْ رَحِمْتَهُ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ (9) غافر ). 7 ـ ويتكرر التأكيد على أن العذاب هو بتلك المعاصى التى إقترفوها فى الدنيا . منها قول الله جل وعلا : 7 / 1 : ( وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَكُبَّتْ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ هَلْ تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (90) النمل ) 7 / 2 : ( إِنَّكُمْ لَذَائِقُو الْعَذَابِ الأَلِيمِ (38) وَمَا تُجْزَوْنَ إِلاَّ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (39) الصافات ) 7 / 3 : ( اصْلَوْهَا فَاصْبِرُوا أَوْ لا تَصْبِرُوا سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (16) الطور ) 8 ـ ونتذكر الآية الكريمة عن وقود النار : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلائِكَةٌ غِلاظٌ شِدَادٌ لا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ (6) بعدها نفس الحقيقة عن التعذيب بالعمل السىء : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَعْتَذِرُوا الْيَوْمَ إِنَّمَا تُجْزَوْنَ مَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (7) التحريم ). ودائما : صدق الله العظيم . السؤال الثانى : ماذا يعنى أن السيسى رفع 716 اسما من قوائم الإرهاب، ومراجعة القوائم لرفع "من يثبت توقف نشاطه. إجابة السؤال الثانى : دخل السيسى فى دوّامة مرض نادر جعله يتخبّط فى قراراته. منها أن ينعزل ويعطى صلاحياته لرئيس الوزراء ، أو أن يعود بقوة ، وأن يعزل رفيقه عباس كامل واعوانه ، وأن يبكى علنا يتكلم عن الكرب ، ثم الآن يحاول التقرب من الاخوان بهذا القرار . السيسى يشعر باهتزاز الكرسى وأنه فى مهب الريح وأشباح ضحاياه تؤرق نومه ويقظته ، بالاضافة الى الوضع الذى يقترب من الغليان والانفجار ، والذى إذا حدث فلن يبقى ولا يذر . أمل السيسى أن ينجو من مرضه وأن تتمسّك به إسرائيل وأمريكا رئيسا لمصر ، فهو يستقوى بالخارج ضد الشعب المصرى الأعزل الغلبان .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الغزالى حُجّة الشيطان ( 7 )
-
عن ( إلياس / آيات نزول المطر / نتقنا / الدّع دعّا / بناء الس
...
-
عن ( أسوأ البشر / واصب / رفع سمكها واغطش ليلها / مبطلون / شي
...
-
الغزالى حُجّة الشيطان ( 6 )
-
عن ( قسوة أبى / شجر و شجرة )
-
تدبر آيات 32 : 34 من سورة الشورى
-
عن ( رفيع / فى ثقافتنا الشعبية هذه الألفاظ / مُدرّسة سلفية و
...
-
عن ( الحيطة بتتكلم / ثلاثة أسئلة من أخى أمين رفعت )
-
جريمة الإبادة الجماعية بين ( إسرائيل ) والعرب والمحمديين
-
عن ( لم تكن شيئا / ورق / الاسلام دين العلمانية فى تعامل البش
...
-
القاموس القرآنى : ( البشر والانسان )
-
عن ( فج وفجاج / يوم الجمعة ليس أجازة / جذاذ / رقص الصوفية /
...
-
عن : ( المعارج / أردوغان / الدراما التركية )
-
الغزالى حُجّة الشيطان ( 5 )
-
( من مات قامت قيامته ) تلك الأُكذوبة السلفية الكافرة بالقرآن
...
-
عن ( متاع الجنة ، وهل فيها ناطحات سحاب ومياه غازية وعصائر ؟
...
-
عن ( العوج والاستقامة )
-
القاموس القرآنى : ترقب / رقيب
-
عن ( نعم : تنطبق على النبى / لا عطش ولكن / أسفار / أرملة تفر
...
-
الغزالى حُجّة الشيطان ( 4 )
المزيد.....
-
استقبلها الان.. تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 على ال
...
-
الكشف عن خفايا واقعة مقتل الحاخام اليهودي في الإمارات
-
الجهاد الاسلامي:الاتفاق أحبط مسعى ايجاد شرق اوسط حسب اوهام ا
...
-
الجهاد الاسلامي:نؤكد على وحدة الدماء وصلابة الارادة التي تجم
...
-
الجهاد الاسلامي:نثمن البطولات التي قدمتها المقاومة بلبنان اس
...
-
الجهاد الاسلامي:اتفاق وقف اطلاق النار انجاز مهم يكسر مسار عن
...
-
حماس تشيد بالدور المحوري للمقاومة الإسلامية في لبنان
-
دول عربية واسلامية ترحب بتوقف العدوان عن لبنان وتدعو الى توق
...
-
دول عربية واسلامية ترحب بتوقف العدوان على لبنان وتدعو لوقفه
...
-
مستوطنون يهود على حدود مصر يزعمون سماع أصوات تحت الأرض
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|