|
بين الماضي والحاضر جريمة تمجيد الإرهاب في قفص الاتهام وعاصفة رياح الانتقادات.
عبير سويكت
الحوار المتمدن-العدد: 8172 - 2024 / 11 / 25 - 20:33
المحور:
دراسات وابحاث قانونية
بين الماضي والحاضر جريمة تمجيد الإرهاب في قفص الاتهام وعاصفة رياح الانتقادات.
عبير المجمر(سويكت)
انقسامات في الوسط الفرنسي سياسياً قانونياً واجتماعياً بعد تقدم النائب الفرنسي أوغو بيرناليسيس من حزب فرنسا الأبية مقترحاً لإلغاء جريمة تمجيد الإرهاب والذي تم تقديمه بحجة الدفاع عن "حرية التعبير"، حيث شرح أوغو بيرناليسيس أن هذه الجريمة، التي أنشأها قانون 2014، شددت على “استغلال الحرب ضد الإرهاب” ضد “حرية التعبير”.
ويبدو أن هذا المقترح وجد تأييداً من فئات بعينها بينما أثار غضب الآخرين وأدى إلى انشقاق داخل الجبهة الشعبية الجديدة، بينما اعتبر آخرون أنها محاولة من أفراد حزب فرنسا الأبية لاستغلال هذا المقترح لأغراض شخصية لحماية أفرادها الذين تعرضوا لعدد من الملاحقات في صفوفهم وبين حلفائهم بعد أحداث السابع من أكتوبر بتهمة تمجيد الإرهاب، واستنكر بعضهم تلك الملاحقات قائلين: "أي ديمقراطية يمكن أن تحافظ على اسمها، عندما تستخدم أساليب مكافحة الإرهاب لقمع الناشطين السياسيين"!!!
من حيث الرصد المهني لتطورات الأوضاع في الوسط الفرنسي وخاصة بعد أحداث السابع من أكتوبر كنت قد كتبت عن تلك الانقسامات والانتقادات الحادة حول موضوع المصطلحات المستخدمة المتمثلة في "مصطلح تمجيد الإرهاب والإبادة الجماعية"، وهذه المطالب تعيد وتكرر نفسها بين الماضي والحاضر وكما رصدتها في الوسط الفرنسي الداخلي تتبعتها كذلك في الأوساط العربية والإسلامية وعبر حوارات عديدة مع مفكرين عرب وإسلاميين تطرقوا لتهمة الإرهاب وانتقدوها واصفين ذلك بما أسموه "الفزاعات التخويفية الصهيونية والإمبريالية" على حد وصفهم لكسر شوكة المقاومة الفلسطينية بوصفها بالإرهاب، وتخويف من يساند القضية الفلسطينية بما أسموه "فزاعات معاداة السامية" لدحر المد الثوري المقاوم للاحتلال والاستيطان على حد تعبيرهم، موصين من وصفوهم بالمدافعين عن القضية الفلسطينية بعدم التراجع مشددين على أن القضية الفلسطينية ليست قضية عربية أو إسلامية وإنما قضية عادلة ضد الاحتلال والفصل العنصري على حد قولهم، قائلين: ("كثير من القوى صاحبة المصلحة في الأوضاع بشكلها الراهن تسعى بكل الوسائل لاحتواء المواجهات والعودة لما كان عليه الحال قبل اندلاع الانتفاضة واستئناف المفاوضات كما كانت").
وبمناسبة هذا الحدث أعيد نشر مقالي المنشور بتاريخ الأول من مايو 2024 تحت عنوان : قراءة تحليلية في احتدام المواقف العربية والإسرائيلية حول مصطلح الإرهاب والإبادة الجماعية.
قراءة تحليلية في احتدام المواقف العربية والإسرائيلية حول مصطلح الإرهاب والإبادة الجماعية.
عبير المجمر(سويكت) 01/05/2024
في مقابلة تلفزيونية مطولة لقناة العربية مع الناطق الرسمي باسم الحكومة الإسرائيلية أوفير جندلمان حول تطورات الأزمة بين الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني، بدأ واضحًا رفض المذيعة السماح للناطق الرسمي باسم الحكومة الإسرائيلية أوفير جندلمان وصف حماس بالحركة الداعشية الإرهابية، وبررت موقفها هذا بأن المنبر الإعلامي الذي تديره يحبذ تجنب مثل هذه الأوصاف وأنها لا تسمح بذلك، وهذه ليست المرة الأولى التي أرى فيها جدلًا على الهواء مباشرة مع ممثلي إسرائيل حول المصطلحات المستخدمة فالسيد أفيخاي أدرعي ممثل إعلام الجيش الإسرائيلي شهدت له مداخلة مع قناة عربية رفضوا السماح له بوصف حماس بداعش والحركة الإرهابية معللين ذلك باحترام قواعد المنبر الإعلامي.
مهنيًا، أعتقد أنه من المفترض إتاحة المجال للمستضافين من مختلف الجوانب للتعبير بحرية مطلقة عن آرائهم، فهم يدركون ما يقولون، وواعون بالمصطلحات التي يستخدمونها، فكما أصرت الفلسطينية ريما حسن في مقابلة مع القناة الفضائية الفرنسية على استخدام مصطلح الإبادة الجماعية مع التشديد على أنها ترفض أي إملاءات ولا يمكن استضافتها في أي منبر إعلامي فرنسي دون ترك المجال لها بتسمية الأشياء بمسمياتها، مضيفة أنها تدرك المصطلحات القانونية التي تستخدمها مثل الإبادة الجماعية. بنفس المستوى أعتقد أن المتداخلين الإسرائيليين يعرفون لماذا يستخدمون مصطلح داعش والإرهاب في وصفهم لحماس، ومن آداب الحوار الاستماع للمستضافين الإسرائيليين واحترام حريتهم في التعبير واختيار المصطلحات القانونية والأوصاف التي تعبر عن رأيهم.
بعد التطرق إلى اختلاف وتباين المواقف والآراء بين الأوساط الإسرائيلية والعربية، واختلاف الطرفين حول المصطلحات القانونية والأوصاف المستخدمة كوصف حماس بداعش الإرهابية أو في الجانب الآخر وصف ما يحدث في فلسطين بالإبادة الجماعية، ومن حيث التحليل الشخصي أعتقد أن شدة الاختلاف بين الطرفين حول المصطلحات القانونية المستخدمة نتاج لوعيهم بما يترتب على التأكيد على هذه المصطلحات وعواقبها على المحور القانوني والسياسي، وما يترتب على ذلك حاضرًا ومستقبلًا.
وإذا أردنا التعريج على مواقف الطرفين بدءًا لماذا ترفض بعض الدول العربية والإسلامية وبعض القوى المدنية وعلى رأسها اليسار وصف حماس بأنها حركة داعشية إرهابية؟ وتصفها بأنها حركات وفصائل مقاومة ضد الاحتلال والاستيطان والاستيلاء بالقوة!!! ومثال لذلك بيان الحزب الشيوعي السوداني متحدثًا عن حركات مقاومة للاحتلال ومؤيدًا للمد الثوري على حد تعبيرهم. وعليه في ذات الوقت، إذا مررنا بموقف أحد أهم المفكرين العرب والأفارقة في هذا الموضوع ألا وهو آخر رئيس وزراء شرعي للسودان الراحل الصادق المهدي، حيث كان من أهم ما يدعو له الراحل هو: أهمية وقفة عربية وإسلامية قوية تعترف أولًا بما أسماه "مشروعية المقاومة الفلسطينية للاحتلال" والخروج بموقف عربي إسلامي موحد "لرفض تعريف المقاومة الفلسطينية بأي حال من الأحوال بالحركات الإرهابية"، كما كان يدعو (لوضع الأسرة الدولية أمام ما وصفه بمسؤوليتها موضحًا أنها هي التي قررت قيام إسرائيل وهي مسؤولة مسؤولية مباشرة عن علاج نتيجة ذلك القرار وفرض "سلام عادل"). كما أنه في تصريحات عديدة له ومنها لقاء لي معه في حوار المئة سؤال، كان يتحدث لي عن ما أسماه "الفزاعات التخويفية الصهيونية والإمبريالية" على حد وصفه لكسر شوكة المقاومة الفلسطينية بوصفها بالإرهاب، وتخويف من يساند القضية الفلسطينية بما أسماه "فزاعات معاداة السامية" لدحر المد الثوري المقاوم للاحتلال والاستيطان على حد تعبيره، وفي ذلك أوصى المدافعين عن القضية الفلسطينية بعدم التراجع لأن في حد تفكيره هي ليست قضية عربية أو إسلامية وإنما قضية عادلة ضد الاحتلال والفصل العنصري على حد قوله، لذلك كان يقول: ("كثير من القوى صاحبة المصلحة في الأوضاع بشكلها الراهن تسعى بكل الوسائل لاحتواء المواجهات والعودة لما كان عليه الحال قبل اندلاع الانتفاضة واستئناف المفاوضات كما كانت").
والمعلوم أنه كانت قد أجمعت بعض القوى المدنية على أن حكوماتها العربية فاشلة، ووصفتها بالمتآمرين مع الكيان الصهيوني على حد وصفهم، وحسب رصدي للتفاعلات في الوسط، كما شددوا في بيانات بين الماضي والحاضر على أن ما نجحت في تحقيقه حركة المقاومة حماس، على حد تعبيرهم، فشلت فيه الدول العربية مجتمعة، وهي أنها نجحت في تحريك ملف القضية الفلسطينية وإحيائها من جديد بعد ما أوشكت أمريكا وإسرائيل على تصفية القضية الفلسطينية ودفنها حية على حد وصفهم، ذاكرين أيضًا أن جميع القرارات الدولية القانونية لم تطبق، بما فيها قرار 242 وأهمية انسحاب إسرائيل من الأراضي المحتلة، وقرارات أخرى عجزت القوى الدولية عن إجبار إسرائيل على الالتزام بها وتنفيذها على حد قولهم، وكان بعضهم وصف ما نتج عن أحداث 7 أكتوبر "بإحياء القضية الفلسطينية من جديد"، وبعضهم أطلق على أحداث السابع من أكتوبر "بثمارها تعرفونها"، أي أنهم ينظرون إلى ثمار أحداث السابع من أكتوبر في إحياء القضية الفلسطينية وتحريك الملف، فهم يصفونها بأنها القضية التي أرادت إسرائيل وأمريكا "دفنها حية"، وفي مختلف الأوساط العربية نسمع ونقرأ بما يسمى "فقدان الثقة في العالم الدولي وعدالته"، لذلك ليس قريبًا أن نقرأ رأي من قالوا الآتي: ("ونأمل أن يكون هذا الانتصار ومقدمته هذه الهدنة بداية لحل حاسم ودائم بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشريف")، ولا ممن قالوا في وصف الأحداث: ("وإذا ما التُقطت بحكمة فقد تفضي إلى خلق تيار مسالم في الكيان الغاصب يقبل بحقوق الفلسطينيين وبدولتين تعيشان في سلام متبادل سيعم بعد ذلك المنطقة العربية كلها ويخرجها من دائرة الصراعات الجهنمية إلى وضع يسود فيه التعايش والتعاون")..
في ذات السياق، الراحل الصادق المهدي، أحد كبار مفكري الوسط الإفريقي والعربي والإسلامي، كان يشدد على أنه لابد من الخروج بموقف موحد وقوي يرفض تصنيف حركات المقاومة الفلسطينية بالحركات الإرهابية، ووضع العالم الدولي أمام مسؤوليتهم والضغط عليهم لإجبار إسرائيل على الالتزام بالقرارات الدولية وتنفيذها.
وفي موضوع رفضه البتة تصنيف الحركات الفلسطينية المقاومة للاحتلال والفصل العنصري، على حد وصفه، بالحركات الإرهابية، في حديث لي معه حول موضوع الإرهاب، كان قد تحدث لي عن كولن باول، وكيف أن أمريكا ابتكرت مصطلحًا للإرهاب وصفه بالمعوج والفضفاض بعد خلافها مع بن لادن، الذي حد وصفه استخدمته أمريكا في تصفية حساباتها مع خصمها الاتحاد السوفيتي بعد أن دربته ومولته وبعد أن انقلب عليها، وأحداث الحادي عشر من سبتمبر التي قال إنه يدينها بشدة وضح أن أمريكا وضعت عبر كولن باول مصطلح الإرهاب الفضفاض، على حد قوله، مبينًا أن البعض استثمر في ذلك، مشيرًا إلى أن إسرائيل استثمرت في هذا المصطلح لتصفية فصائل المقاومة، على حد تعبيره، موضحًا آنذاك أن بعض الدول الأوروبية استخدمت مصطلح الإرهاب الفضفاض كشماعة لتعليق جميع مشاكلها الداخلية وذريعة لمحاربة الهجرة، وأضاف قائلًا إن المتطرفين من القوى السياسية الأوروبية استثمروا في مصطلح الإرهاب الفضفاض في حملاتهم الانتخابية وجعلوه برنامجهم الأساسي وأداة لتصفية خصومهم السياسيين، وكان آنذاك تحدث لي عما أسماه "حواضن الإرهاب"، كما تحدث لي بأنه قد يكون لديه مستقبليًا برامج لشركات أوروبية للتفاكر حول أوضاع الجاليات العربية والإسلامية، وخاصةً الشباب، لفتح باب للحوار حول القضايا المشتركة، موضحًا آنذاك أن سياسات المتطرفين في أوروبا قد تساعد في توليد الإرهاب وتصديره.
وفي حديثه عن كولن باول وأول ظهور لمصطلح الإرهاب، قال لي إن أمريكا كلما أرادت إصدار قرار بشأن الشرق الأوسط أو فلسطين بالتحديد لابد "أن تستخدم وجوهًا بعينها لتمرير ما". أعتقد أنه كان يريد الإشارة إلى استخدام الزنوج الأمريكيين في تمرير القرارات المتعلقة بفلسطين والشرق الأوسط، وقد أكون أخطأت في الاستنتاج.
و في أحد كتابته عن الإرهاب و توضيحه أنه مصطلح فضفاض، و عن التحرك الأمريكي ضد الإرهاب وأثره قال :(" كان التحرك الأمريكي ضد الإرهاب واسعا أدخل في تعريف الإرهاب بعض الدول المتحدية للنظام الدولي الأحادي الذي تقوده الولايات المتحدة، وأدخل في تعريف الإرهاب حركات تحرير مثل حركة التحرير الفلسطينية. هذا التعريف للإرهاب تطابق مع رأي القيادة الإسرائيلية واتفق عليه في لقاء الرئيس بوش والرئيس الإسرائيلي في فبراير 2002م. كان برنامج شارون الأمني واضحا ولكنه اكتسب بعدا جديدا لتصفية المقاومة الفلسطينية تحت عنوان الحرب ضد الإرهاب، إن شارون سوف يركز على توسيع مفهوم الإرهاب لاستهداف حركة التحرير والدول المعادية ويحرص على دعم حركات المقاومة داخل الدول العربية إن وجدت مثلما هو الحال في السودان مثلا. لقد اشتدت إجراءاته القمعية واشتدت في المقابل المقاومة واتسع تأييدها في الشارع العربي، الإسلامي، والمسيحي، بل الدولي.").
و في وصفه لأحداث 11 سبتمبر وحرب أفغانستان قال :(" عندما وقعت أحداث 11/ 9 / 2001م المأسوية، كان عمر انتفاضة الأقصى عام من الزمان. الرسميون العرب والمسلمون وكذلك أغلبية المفكرين والمثقفين أدانوا الحدث وحزنوا للأرواح البريئة التي راحت ضحيته، وكثير من الحركيين نفوا أن تكون يد مسلمة هي التي صنعت الحدث. وآخرون اعتبروه جزاءً وفاقا لأمريكا على سياساتها الظالمة. عامة الناس في الشارع العربي الإسلامي اعتبروا الحدث بطولة واعتبروا أمريكا مستحقة لعقاب إلهي. وفي 7 أكتوبر 2001م اندلعت حرب أفغانستان، كثير منا اعتبرها دفاعا مشروعا عن النفس. ولكن قسوة القصف، وإصابة الأهداف المدنية، ومعاملة الأسرى، وغيرها من العوامل الجالبة للعطف أثارت احتجاجا واسعا على أسلوب الحرب في الشارع العربي والإسلامي. بل حتى داخل أمريكا وأوروبا.")
نواصل للحديث بقية
#عبير_سويكت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة في التحليل النقدي لمجدي خليل حول قرار المحكمة الجنائية
...
-
-أن تكون يهودياً- في مصر، قصة الفنان الإنسان رضا عبدالعزيز م
...
-
جدلية بيت المقدس أولى القبلتين وثالث الحرمين، والفروقات التا
...
-
يريدونه إسلاماً اختيارياً أو توريثياً؟ ما من مولود إلا يولد
...
-
الحرب و النزوح و تحريم زواج المسلمة من المسيحي؟ ما هو مصدره
...
-
تناقضات وتخبطات خالد سلك في حديثه عن الملف السوداني اليمني.
...
-
مرافعة محامي الشيطان في التحريض على عدم نزع سلاح مليشيا الدع
...
-
يسألونك عن الحركة الإسلامية ثم يسألونك عن الإخوانية، ثم يسأل
...
-
السودان ومأزق البيوتات الانتهازية والأحزاب الأسرية، برز الثع
...
-
كلمة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أمام الجمعية العامة للأم
...
-
تصاعد في وتيرة الصراع الإقليمي بعد أحداث السابع من أكتوبر ول
...
-
حول ادراج بريطانيا موضوع الهولوكوست في المنهج التعليمي الجدي
...
-
أوري دانينو Ori ben Einav Danino قصة أنسان أنهم أمم أمثالكم.
-
حول حادثة كنيس غراند موت اليهودي في فرنسا
-
بيان للقادة الإنجيليين في الشرق الأوسط حول الصراع الفلسطيني
...
-
حول محاولات التعبئة والحشد ضد تواجد الرياضيين الإسرائيليين ف
...
-
تنويه هام جدًا: صفحة انستغرام مزورة ومحاولة انتحال صفتي الشخ
...
-
مباحثات جنيف لوقف إطلاق النار في السودان
-
استقالة غانتس بين المطرقة و السندان تأييدًا من جانب، و تشكيك
...
-
الرئيس الفرنسي ماكرون في مكالمة هاتفية مع رئيس الوزراء الاسر
...
المزيد.....
-
السعودية تتصدر الشرق الأوسط في تصنيف جديد للأمم المتحدة
-
بيربوك تلمح إلى إمكان اعتقال نتنياهو في حال دخوله إلى ألماني
...
-
لماذا أيدت الصين قرار اعتقال نتيناهو؟
-
مع قرب الذكرى الخامسة لمجزرة الزيتون.. اعتقال الناشطة دعاء ا
...
-
مليون ونصف نازح سوداني يواجهون خطر المجاعة مع شح المساعدات
-
وزير حرب الاحتلال: يجب منع تحول الضفة ومخيمات اللاجئين الى ن
...
-
ثالوث الموت يتربص بنازحي غزة والأونروا تدق ناقوس الخطر
-
البرد وغرق الخيام والأوبئة تفاقم معاناة النازحين في غزة
-
بريطانيا: سنتبع -الإجراءات الواجبة- بشأن مذكرة اعتقال نتنياه
...
-
شتاء الخيام فصل يفاقم مأساة النازحين في غزة
المزيد.....
-
التنمر: من المهم التوقف عن التنمر مبكرًا حتى لا يعاني كل من
...
/ هيثم الفقى
-
محاضرات في الترجمة القانونية
/ محمد عبد الكريم يوسف
-
قراءة في آليات إعادة الإدماج الاجتماعي للمحبوسين وفق الأنظمة
...
/ سعيد زيوش
-
قراءة في كتاب -الروبوتات: نظرة صارمة في ضوء العلوم القانونية
...
/ محمد أوبالاك
-
الغول الاقتصادي المسمى -GAFA- أو الشركات العاملة على دعامات
...
/ محمد أوبالاك
-
أثر الإتجاهات الفكرية في الحقوق السياسية و أصول نظام الحكم ف
...
/ نجم الدين فارس
-
قرار محكمة الانفال - وثيقة قانونيه و تاريخيه و سياسيه
/ القاضي محمد عريبي والمحامي بهزاد علي ادم
-
المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي
/ اكرم زاده الكوردي
-
المعين القضائي في قضاء الأحداث العراقي
/ أكرم زاده الكوردي
-
حكام الكفالة الجزائية دراسة مقارنة بين قانون الأصول المحاكما
...
/ اكرم زاده الكوردي
المزيد.....
|