أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - الصرف الصحي ومياه الشرب في العراق وتحدياتها















المزيد.....

الصرف الصحي ومياه الشرب في العراق وتحدياتها


عبد الكريم حسن سلومي

الحوار المتمدن-العدد: 8172 - 2024 / 11 / 25 - 11:27
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


الصرف الصحي ومياه الشرب في العراق وتحدياتها
ان اكثر الكوارث الطبيعية التي تتعرض لها دول في العالم لها ارتباط كبير بشأن المياه الذي تأثر بالتغير المناخي المصاحب لظاهرة الاحتباس الحراري وهذه الكوارث ستؤدي لا ضرار كبيره بشأن الغذاء والطاقة والبيئة والتطور الحضاري وستزيد من انتشار ظاهرة التصحر في كثير من الدول لذلك لابد من السعي والعمل فورا على التكيف مع ظاهرة التغير المناخي التي اجتاحت دول كثيره اليوم وعلى الدول بناء قدرات كافيه لمجابهة تغير المناخ
يعتبر الصرف الصحي ذا اهميه كبيره في توفير الرعاية الصحية وتحقيق النمو الاقتصادي و سلامة البيئة وترتبط خدمات الصرف الصحي والمياه الغير صحيه ارتباطا كبيرا بانتشار الأمراض مثل الكوليرا والاسهال والتهاب الكبد الوبائي والتيفوئيد.
ان الإدارة الكفؤة والناجحة لخدمات المياه والصرف الصحي لها الدور الاول في حماية صحة الإنسان والحد من انتشار الأمراض المعدية وما تجربة جائحة فيروس كورونا التي اجتاحت كل العالم الا دليل على دور المياه الصحية في الحد من انتشار هذا الفايروس الذي حصد ارواح ملايين البشر فمن خلال توفير خدمات المياه والصرف الصحي الفعالة واستخدام اساليب النظافة الصحية يستطيع الانسان الوقاية من الأمراض المعدية الأخرى التي تحصد أرواح الملايين بكل بقاع العالم سنوياً.
ان ما حدث من تدهور خطير للبيئة في عصرنا الحاضر لم يكن سوى نتاج لاستخدام الإنسان لقدراته في التأثير على البيئة وفي استغلال واستنزاف مواردها دون الأخذ في الاعتبار بالنتائج والآثار السلبية المضرة به لذا لا يمكن فصل مسائل البيئة والتنمية بعضها عن بعض لأن التدهور البيئي يدفع الناس بأعداد متزايدة إلى الفقر.
*ان قطاع المجاري واجبه يشتمل على ادارة المياه العادمة في عموم العراق بكافة انواع هذه المياه وهي الناتجة عن الانشطة )المنزلية، الصناعية، الخدمية، الزراعية( والتي تغيرت خصائصها الفيزيائية والكيمياوية والبيولوجية. معظم هذه المياه تصرف الى الانهار او المبازل مباشرة بدون معالجة بسبب الافتقار الى وجود محطات تصفية لمياه الصرف الصحي او الصناعي وان وجد البعض منها فأما تكون عاطلة عن العمل او المعالجة غير كفؤة مما يؤثر على نوعية المياه واستنزاف الاوكسجين المذاب و الحاق اضرار بليغة بالثروة الحيوانية وتختلف نوعية المياه العادمة المطروحة حسب طبيعة الانشطة الناتجة عنها :-
1-. مياه الصرف الصحي تشكل السهم الاكبر لتلوث المصادر المائية وتتضمن ملوثات المواد الصلبة العالقة
2-. المياه العادمة الصناعية وتختلف حسب نوع الانتاج وتتضمن ملوثات المواد الصلبة العالقة والذائبة والكلوريد آت وال كبريتات والفوسفات والنترات والعناصر الثقيلة المختلفة والدالة الحامضية.
3-. الملوثات الناتجة عن مصافي النفط ومحطات الطاقة الكهربائية وتتصف بارتفاع تراكيز المواد الصلبة العالقة والذائبة والكلوريد آت وال كبريتات والعناصر الثقيلة وارتفاع الدهون والشحوم.
4-. الملوثات المختلفة الناتجة من المستشفيات واغلبها لا تحتوي على وحدات معالجة.
5-. الملوثات الناتجة من المجازر بأنواعها الحمراء والبيضاء.
6-.الملوثات الناتجة من محطات غسيل السيارات والورش الصناعية
ويتلخص الواقع الحالي للمياه العادمة في العراق بما يلي
1-. قلة مشاريع مياه الصرف الصحي في بغداد والمحافظات وان وجدت في البعض منها فهي لا تتناسب مع الطاقة التصميمية لها مما يؤدي الى تصريف كميات كبيرة من مياه الصرف الصحي الى الانهار بدون معالجة.
2-. معظم مدن العراق لا تمتلك شبكات مجاري مرتبطة بمحطات تصفية ويتم التصريف الى شبكات مياه الامطار ومما يؤسف له هي ربط مجاري المياه الثقيلة مع مجاري الامطار وكذلك مجاري مياه المطابخ مع المجاري الثقيلة دون مراعاة كوننا دولة اسلامية والمفروض تقسيم المجاري حسب النوع
3-. افتقار المشاريع الصناعية والزراعية والخدمية الى محطات معالجة المياه الصناعية وان وجدت في بعض المشاريع فهي غير كفؤة لقدمها وعدم تكامل مراحل المعالجة او لوجود العطلات الميكانيكية وتوقفها عن العمل بين حين وآخر.
تعتبر مياه الصرف الصحي من اهم الملوثات للمصادر المائية لما تحتويه من ملوثات بيولوجية وكيميائية ويصرف جزء كبير منها الى شبكات الصرف الصحي والجزء الاكبر منه يصرف الى المصادر المائية كنهري دجلة والفرات والمبازل والمسطحات
*واقع قطاع الصرف الصحي بالعراق
تبلغ عدد محطات معالجة مياه الصرف الصحي )وزارة الاعمار والاسكان والبلديات العامة، امانة بغداد( لجميع محافظات العراق 30محطة مركزية و 29محطة معالجة ثانوية ظهر العدد الأكبر منها في محافظة بغداد وبواقع 9محطات ووحدات معالجة. بلغ مجموع الطاقات التصميمية الكلي للمحطات والوحدات ب) 2090 الف م 3 /يوم( في حين بلغت كمية المياه العادمة المتولدة لها ب5859 الف م 3 /يوم( تمت معالجة ما مقداره 1554 الف م 3 /يوم( اي ان نسبة المياه العادمة المعالجة الى المتولدة قد بلغت 17% أظهرت نتائج المسح البيئي في العراق لسنة 2018 إن ما نسبته 34% من السكان مخدومين بخدمة شبكات المياه العادمة )المجاري( والشبكات المشتركة وأن57% من السكان مخدومين بنظام معالجة مستقلة )سبتك تانك(أما السكان غير المخدومين بشبكات المياه العادمة أو نظام المعالجة المستقلة فقد بلغت نسبتهم 9% من السكان
أهم المشاكل التي تواجه قطاع المجاري
تعد مشاكل شبكة المجاري من أهم العقبات التي تواجه عمل الصرف الصحي حيث اظهر تقرير الإحصاءات البيئية للعراق/ قطاع المجاري لسنة 2018 ان النسبة المئوية للسكان المخدومين بشبكات المجاري )العادمة والمشتركة( بلغ 34%في حين بلغت النسبة المئوية للسكان المخدومين بشبكات المجاري العادمة والمشتركة المرتبطة شبكاتهم بمحطات ووحدات المعالجة 28% فقط
ان النسبة الأكبر من السكان لازالت تعتمد على نظام المعالجة المستقلة (سبتك تانك( بنسبة تتجاوز57% تعاني العديد من الخطوط الرئيسية الناقلة من الترسبات التي أثرت بشكل كبير على طاقتها الاستيعابية. تتمثل المشاكل الأخرى في قدم الشبكة وعدم كفاءتها وضعف الصيانة والتجاوزات الكثيرة أضافة الى قلة الكادر الفني والإداري. تمثل التجاوزات في ربط عدد من أنابيب المجاري المعطوبة بشبكات تصريف مياه الأمطار بربطات غير نظامية وهي المشكلة الأكبر والأكثر تعقيداً حيث تعاني منها جميع المحافظات
*المشاكل التي تواجه محطات معالجة مياه الصرف الصحي:
1-. انقطاع التيار الكهربائي عن مشاريع معالجة مياه الصرف الصحي في بعض الاحيان لساعات طويلة مما يؤثر على كمية المياه المعالجة .
2-. عدم امكانية تحديد كمية المياه المصرفة من الربطات الغير نظامية الى الانهار وحجم التلوث الناتج عنها.
3-. المياه الواردة الى المشاريع اكثر من طاقتها التصميمية مما يؤدي الى تصريف المياه الى النهر بدون معالجة.
4-. معظم المشاريع العاملة قديمة وبحاجة الى تأهيل وطاقتها اقل من كميات المياه الداخلة اليها مما يؤثر على النتائج النهائية لمياه المعالجة.
5-معظم المدن لا توجد فيها شبكات صرف صحي لكن توجد فيها شبكات امطار فقط متجاوز عليها من قبل المواطنين والمؤسسات الصحية والصناعية وتصب هذه الشبكات معظمها في الانهار ولا يمكن معالجتها بسهولة الا عن طريق تنفيذ شبكات صرف صحي ومشاريع تصفية .
واقع امدادات المياه والصرف الصحي بالعراق
واقعا ان إمدادات المياه والصرف الصحي في العراق تمتاز بضعف شديد من حيث الكميات وجودة المياه والخدمة فما عاشه العراق من اربعة عقود من الحروب وعدم الاستقرار السياسي إلى جانب الوعي البيئي الضعيف فقد تدمرت انظمة إدارة الموارد المائية في العراق وبناها التحتية . وبالتالي فان العراق يواجه صعوبات كبيره بشأن المياه المأمونة وخاصة للشرب بالإضافة لاستخدام مواطنيه لمصادر مائية غير صالحه للشرب مع تلوث واضح وكبير لشبكات المياه الصالحة للشرب ويقدر ب20٪ من مواطنيه يعملون على استخدام مصادر مياه غير صالحة للشرب اضافة لتلويث خزانات الصرف الصحي وشبكات المجاري لشبكة مياه الشرب
المسؤولية عن إمدادات المياه والصرف الصحي
تعتبر و زارة الموارد المائية بالعراق هي المسؤولة عن ادارة موارد المياه في العراق حيث تقوم كوادر الوزارة بتشغيل 25 سداً رئيسياً ومحطات طاقة مائية وقناطر بالإضافة إلى 275 محطة ضخ للري اضافة لألاف الكيلومترات من القنوات المتنوعة التي تخدم مشاريع الري وشبكات مياه الأسالة الحكومية و تخدم بالفعل كامل المنطقة المروية والعمرانية اما المؤسسات الهامة الأخرى المتعلقة بقضايا المياه فهي وزارة الزراعة ووزارة الطاقة ووزارة البلديات والأشغال العامة ووزارة البيئة وكذلك بعض الوزارات والمحافظات
واقعا ان من اهم التحديات الرئيسية في إدارة المياه بالعراق هو عدم التنسيق بين الوزارات والمؤسسات داخل العراق ومع الدول الإقليمية المشتركة بالشأن المائي مع العراق كما ان قلة الوعي بشأن الموارد الطبيعية والنظم البيئية في العراق و افتقار البلاد لخطة حقيقيه لمعالجة وحماية البيئة
الحصول على مياه الشرب وخدمات الصرف الصحي
في السبعينيات كان شعب العراق يتمتع بمستوى عالٍ نسبيًا من خدمات إمدادات المياه والصرف الصحي فقد كان أكثر من 95٪ من سكان الحضر وأكثر من 75٪ من سكان الريف يحصلون على المياه الصالحة للشرب وبما يقرب من 330 لتراً للفرد يومياً ففي جميع أنحاء البلاد كان هناك حوالي 218 محطة لمعالجة المياه وحوالي 1200 وحدة معالجة مياه في المجتمعات الحضرية كما انه تم توصيل 25 ٪ بأنظمة الصرف الصحي و 50 ٪ بخزانات الصرف الصحي في الموقع وكانت خدمات الصرف الصحي في المناطق الريفية تغطي حوالي 40٪. ولكن بعد عام 1980 تعرضت البنية التحتية للمياه في البلاد لأضرار بالغة خلال حرب العراق مع ايران وحرب الخليج في 1990-1991 ومع صدور قرارات الحصار الأممية على العراق والعقوبات الاقتصادية في السنوات التي تلت ذلك ثم حرب عام 2003 التي توجت باحتلال العراق فقد حدث انهيار كبير لشبكات المياه والمجاري وحدثت تسريبات خطيره منها مما يتطلب ضرورة إعادة تأهيل وبناء بنى تحتيه جديده مع اعادة تأهيل القديمة وقد تعقدت الامور بعد زيادة السكان والمجمعات السكنية والتطور الحضري وانتشار العشوائيات بطول البلاد وعرضها وقلة واردات المياه من دول المنابع بحيث لم تستطيع كل الشبكات القديمة والحديثة لتوفير الكميات اللازمة للسكان
بسبب تردي واقع مياه الشرب التي تجهزها الدوائر البلدية للمواطن العراقي والتي لا تصلح للاستهلاك البشري تزايد الطلب وبشكل واسع على استخدام المياه التي يفترض انها معقمة وتباع من قبل شركات المياه المعدنية التي يغلب على قنانيها للمياه المعبأة عبارة (خاضعة للفحص بالأوزون أو ال R O ) و ترتب على رواج هذه التجارة إنشاء معامل لتعبئة المياه المعدنية من دون تراخيص واخرى وهمية لا وجود لها. في الوقت الذي شكك اختصاصيون بمواصفات بعض أنواع عبوات المياه المعدنية نجد إن مياه الشرب في العراق ملوثة لأسباب تتعلق بقلة محطات التنقية والتصفية ومنها ما يتعلق بالتعرض للإشعاعات النووية والمخلفات الثقيلة وغيرها الأمر الذي أنعكس سلبا على حياة المواطن وحمل المواطنين أعباء جديدة مادية وصحية وسط اهمال واضح ومعلن من قبل الحكومات المتعاقبة عليه وبالتالي يواجه المواطن تحديات لا حصر لها واصبح ضحية مشاكل خطيرة تهدد حياته
بعد تجفيف الاهوار عام 1990 كان 13 ٪ من سكان الأهوار المتبقين لديهم إمدادات مياه بالأنابيب و 23٪ من القرى تشتري مياههم من الصهاريج و 38٪ من القرى تحصل على المياه المحلاة من وحدات التناضح العكسي بواسطة مركبات خاصة وكان أكثر من ثلثهم يحصلون على مياه الشرب مباشرة من الأهوار دون معالجة علما ان مياه الأهوار ملوثة بالمبيدات والاملاح ومن مياه الصرف الصحي المتنوعة وفي عام 2004 يمكن اعتبار 13٪ فقط من القرى بالأهوار كان لديها إمكانية الوصول إلى مصادر مياه الشرب المحسنة من حيث الجودة والكمية
تفتقر معظم المستوطنات بالأهوار إلى أنظمة الصرف الصحي الأساسية. وكان اكثر من ثلث القرى تستخدم المياه مباشرة من النهر أو المستنقعات دون علاج وهذا مما يثير مخاوف صحية عامة خطيرة حيث تفشت الأمراض المنقولة عن طريق المياه مع عدم توفير محطات معالجة مياه الصرف كما ان عودة النازحين إلى منطقة الأهوار زادت من محنة وازمة توفير مياه الشرب والصرف الصحي.
جودة المياه
ان صورة جودة المياه للشرب بالعراق واضحة حيث نرى انتشار معامل تعبئة المياه المعدنية التي لا تكلف مالا كثيرا ولا يتعدى إنشاؤها إلا على غرفة صغيرة لا تتجاوز مساحتها (15 متر مربع ) وربط حنفية بمياه الإسالة وجهاز تعقيم يعمل بأشعة الأوزون ,أما القناني البلاستيكية فهي أما مستوردة أو التي تشترى من أصحاب الورش المتنقلة وعلى اية حال فالمياه المعدنية سواء أكانت مستوردة أم مصنعة محلياً أفضل من مياه الإسالة الحالية التي تحتوي على شوائب مصحوبة بروائح كريهة ان إقبال المواطنين على استخدام المياه المعبأة للشرب ( المياه المعدنية ) وامتناعهم عن استخدام ماء (الإسالة) نتيجة عدم الثقة بنظافة مياه الإسالة وبمن ينتجها.
نوعية مياه الشرب في العراق مختلفة حسب المناطق وفي الغالب رديئة. في عام 2004 تم فحص 15673 عينة مياه شرب في 15 محافظة من حيث جودة المياه. تم العثور على 1010 عينة ملوثة (6.4٪) في الأشهر الستة الأولى من عام 2010 حدثت أكثر من 360000 حالة إسهال بسبب مياه الشرب الملوثة وسوء ممارسات النظافة وكان8 ٪ من سكان الريف يستخدمون آبار القرية المالحة الضحلة كمصدر رئيسي للشرب.
ففي البصرة تحتوي مصادر المياه على نسبة عالية من الملح وبالتالي فإن مياه الشبكة الحكومية تستخدم فقط لأغراض الغسيل والتنظيف وعادة ما يتم شراء مياه الشرب من صهاريج المياه أو الأسواق التي تتلقى الإمدادات من محطات معالجة المياه التي تستخدم التناضح العكسي لإزالة الملح الزائد.
من أكثر الامور ضررا للعراقيين اليوم هي مياه الصرف الصحي التي تعتبر من أخطر مصادر التلوث البيئي اليوم وذلك بسبب قدم وتهالك كل شبكات مياه الشرب والمجاري الصحية

ملاحظة:-ان المقالة اعلاه مأخوذه من كتابي بعنوان :-المياه على خطى التجارة العالمية(العراق نموذجا)


المهندس الاستشاري
عبد الكريم حسن سلومي
27/11/2024



#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البيئة العراقية ومشاكلها
- المياه الجوفية بالعراق خزين استراتيجي يجب التعامل معه بحكمة ...
- هل المياه ستصبح سلعة مثل النفط خلال هذا القرن
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- هل يمكن التصدي لموضوع تجارة المياه
- ماهي الغاية والمبررات لخصخصة مشاريع المياه
- رأي الاسلام في تجارة وبيع المياه
- خصخصة خدمات وتجهيز المياه وخطورتها
- السياسة ولعبة تثمين المياه
- حياة الإنسان بخطر بسبب المياه


المزيد.....




- التهمت النيران كل شيء.. شاهد لحظة اشتعال بلدة بأكملها في الف ...
- جزيرة خاصة في نهر النيل.. ملاذ معزول عن العالم لتجربة أقصى ا ...
- قلق في لبنان.. قلعة بعلبك الرومانية مهددة بالضربات الإسرائيل ...
- مصر.. غرق لانش سياحي على متنه 45 شخصًا ومحافظ البحر الأحمر ي ...
- مصدر يعلن موافقة نتنياهو -مبدئيًا- على اتفاق وقف إطلاق النار ...
- السيسي يعين رئيسا جديدا للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام
- ثلاثة متهمين من أوزبكستان.. الإمارات تكشف عن قتلة الحاخام ال ...
- واشنطن تخطط لإنشاء قواعد عسكرية ونشر وحدات صاروخية في الفلبي ...
- هايتي: الأطفال في قبضة العصابات مع زيادة 70% في تجنيدهم
- تحطّم طائرة شحن في ليتوانيا ومقتل شخص واحد على الأقل


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - الصرف الصحي ومياه الشرب في العراق وتحدياتها