أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - عريان الطيز و يتآمز تأميز















المزيد.....

عريان الطيز و يتآمز تأميز


مدحت قلادة

الحوار المتمدن-العدد: 8171 - 2024 / 11 / 24 - 22:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اول مرة سمعت هذا المثل كنت في المرحلة الجامعية وذكرته سيدة مسنة ذات وقار و قامة ارادت ان تعلمنا عدم انتقاد اي انسان مهما كان ، فكل من نظر للآخرين باستعلاء وأنه افضل منهم هو عديم التربية والضمير و الاخلاق ، وبمثابة شخص مفلس يحاول ان يقدم نفسه كرجل ارستقراطي .

هذا هو حال المسلمين بل هذا هو حال الإسلام منذ ظهوره في شبة جزيرة العرب فالإسلام دين انعدام المنطق وفساد العقيدة و دين السيف والقتل بل دين الالحاد والشرك و لكنهم ينتقدون كل الاديان !!! بل من الأعجب ان الإسلام دين انعدام العدل والمساواة وموت الضمير وتجده الدين الوحيد الذي يقدس كل الموبقات والفجور بدعوه انها إرادة الله .

فعلي سبيل المثال وليس الحصر

اولا : يسخر المسلم من الهندوس بانهم عابدي البقر !! بينما هم انفسهم لو دققوا لوجدوا انهم عابدي الأصنام فهم يلفون حول حجر و يرجمون حجر و يعتقدون ان هناك شيطان غبي ينتظرهم وقت محدد من كل عام انتظارا لقذفهم له بالحجارة !!

ثانيا : من اهم صفات الله العادل !! تجد ان هذه الصفة منعدمة في الاسلام فكل من ذكر الشهادتين له مكان في الجنة !! مهما كان أعمالة !!

ثالثا : من المعروف ان الدين يسمّوا بالإنسان فيقدس نفسه و روحه و يطهرها من الفعل المشين إلا دين الإسلام كما ذكر في الصحيحين و حديث مسلم المشهور عن ابو زر هذا الحديث المناقض للعقل والفطرة الانسانية السوية " - أَتَيْتُ النبيَّ صَلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وعليه ثَوْبٌ أبْيَضُ، وهو نَائِمٌ، ثُمَّ أتَيْتُهُ وقَدِ اسْتَيْقَظَ، فَقالَ: ما مِن عَبْدٍ قالَ: لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، ثُمَّ مَاتَ علَى ذلكَ إلَّا دَخَلَ الجَنَّةَ قُلتُ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ قُلتُ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ قُلتُ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ؟ قالَ: وإنْ زَنَى وإنْ سَرَقَ علَى رَغْمِ أنْفِ أبِي ذَرٍّ !!!

وهذه رخصة إسلامية للقتل والسرقة والزني حديث صحيح وليس ضعيف ذلك يناقض العقل والمنطق والقيم والضمير إلا انه رخصة لكل مسلم ليمارس الفحشاء ويعيش بدون ضمير ومكانه محجوز ،،،

خامسا : جنة المسلمين !!! هي أعجوبة الاعاجيب هي وكر دعارة و كر افتضاض الأبكار و من العجيب ان الإسلام فقط هو الدين الوحيد في الكون الذي يغري اتباعة بجنة بمثابة وكر دعارة " نكاح و خمور ،،" إِنَّ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ الْيَوْمَ فِي شُغُلٍ فَاكِهُونَ (بس 55).
‎إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِي شُغُلࣲ فَـٰكِهُونَ﴾ [يس 55]
‎﴿إِنَّ أَصۡحَـٰبَ ٱلۡجَنَّةِ ٱلۡيَوۡمَ فِي شُغُلࣲ﴾ - تفسير
‎64797- عن عبد الله بن مسعود -من طريق شقيق بن سلمة- في قوله: ﴿إنَّ أصْحابَ الجَنَّةِ اليَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ﴾، قال: شَغَلهم افتضاضُ العذارى(1). (12/361)
‎64798- عن عبد الله بن عباس -من طريق عكرمة- في قوله: ﴿فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ﴾، قال: في افتضاض الأبكار(2). (12/361)
‎64799- عن عكرمة مولى ابن عباس= (ز)
‎64800- وقتادة بن دعامة -من طريق سعيد-، مثله(3). (12/361)
‎64801- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ﴾، قال: ضَرْب الأوتار(4). (12/362)
‎64802- عن سعيد بن المسيب -من طريق وائل بن داود- في قوله: ﴿إنَّ أصْحابَ الجَنَّةِ اليَوْمَ فِي شُغُلٍ فاكِهُونَ﴾، قال: في افتضاض العذارى(ز)

سادسا : الله في الاسلام إلها عجيبا فهو لص يتقاسم مع رسوله خمس السرقات بعد الغزو علي القوافل و القري الأخرى !!

يبيح ويقنن لإتباعه الاغتصاب والسرقة بدون تأنيب ضمير !!

ترك مهمة الكون و نال وظيفة جديدة طبقا للآية السابقة اصبح الله في الاسلآم قوادا عمله هو توفير النساء والغلمان للمؤمنين !! بل وظيفته ايضا دكتور ترقيع الحوريات بعد كل عملية جنسية لافتضاد المؤمن لبكوريه الحوريه !!.
اضافة لذلك تجد شيوخ عديدين أعطوا لله في الاسلام وظيفة طباخ فاول ما سياكله المؤمن في الجنة كبد الحوت !!! ومن طبخ هذه الوجبة الأولى !! الطباخ الله !!! طابخها الله بنفسه كاول وجبة للمؤمن !!

بالطبع علاوة علي تسخير الله لنزوات وشهوات نبي الاسلام ولذلك صرحت عائشة متعجبة " عجبا لإلهك أراه يسرع لهواك " !!! فهو أجاز لنبي الاسلام نكاح اي عدد !! ، يجوز لنبي الاسلام ان وقعت عيناه علي اي أمراءه ان يتركها زوجها في الحال !!، يجوز له نكاح اي زوجه اثناء الصيام !! وان كانت حائض !! ويسمح له بزواج طفله ذات 9 سنوات نكاحا و منذ 6 سنوات وهي لدية في بيته !! أجاز له نكاح ابنة ابنه بالتبني !!


سابعا : من الطبيعي والمنطقي لدى الأسوياء انه حينما نحاول ان نقيم اي انسان عادي بقدرة علي العطاء والتسامح !! إلا ان الاسلام ركز ان قوة نبي الاسلام في أعطى قوة 4000 رجلا في النكاح !!! و ان ينكح 11 إمراءه زوجاته في ساعة واحدة !! وبغسل واحد !! صفات مشينه منعدمة الفضيلة ،،،!!

ثامنا : من صفات الإنسان القوي هي العفو ، إلا نبي الاسلام راجع ماذا فعل في شق ام قرفه !! و عصماء بنت مروان !! بل انه ادخل الله في عراك شخصي وجعل الله سبابا شتاما وان يدخل معركة كلامية مع ابولهب
“تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ، مَا أَغْنَىٰ عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ، سَيَصْلَىٰ نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ، وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ، فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِّن مَّسَدٍ” (سورة المسد).
إن شانئك هو الأبتر
أي مبغضك وهو العاص بن وائل . وكانت العرب تسمي من كان له بنون وبنات ، ثم مات البنون وبقي البنات : أبتر .

أخيرًا أنا لم اكتب عن الناسخ والمنسوخ واي اله هذا الذي يكتب و يزيل و ينسى و يجمل !! وان يحدث ذلك في كتاب كان مدون في لوح محفوظ !! وهل كان محفوظ بالناسخ والمنسوخ !! ثم اين أصول القران !!! انه الكتاب الوحيد بدون أصول لان عثمان حرق كل الكتب !! و القران كان بدون تنقيط !! وبعد عشرات السنوات تم تنقيطه !! وبعد مئات السنوات تم تشكيله !!! .
وانا لم أتحدث عن صفيه بنت حيي الذي قتل أبيها واخيها وزوجها وعمها وابن عمها !!! و لم ينتظر الي العودة فاغتصبها !!! في منتصف طريق العودة



لكل مسلم بدلا من محاولاتك العبثية بنقد دين الآخر عليك بالبحث في دينك و نقائصه التي تطيح به كدين سماوي لانه ليس دين ارضي انما دين بدوي فالجنة فيها ماء !!! وفيها خمور !!! وفيها عسل !! وفيها حوريات !!! وغلمان !!! وارائك !!! وخيم للنكاح !!!


فكر في دينك واعلم جيدا ان محاولة نقدك لدين الاخر و محاولة السخرية من اديان او معتقد الاخرين انك بذلك مثال القرد و هذا المثل ينطبق على كل مسلم يعتقد انه افضل ويسخر من عقائد الاخر بينما هو نفسه

" احمر الطيز ويتآمز تاميز "

وتذكر الشاعر :
‎إذا رمت أن تحيا سليما من الردى    * ودينك موفور وعرضك صين
‎لسانك لا تذكر به عورة امرئ       * فكلك عورات وللناس ألسن
‎وعيناك إن أبدت إليك معايبا     *  فدعها وقل يا عين للناس أعين


وبينما يهيج الغوغاء من المسلمين في رفض الصلاة علي سيدة مسيحية ام لممثلة مصرية ذات أصول مجرية محولين النيل والاستهزاء من الايمان المسيحي في هذا العهد السلفي كتبت هذا المقال ليكون درس لقرود المسلمين ذو الاطيز الحمراء



#مدحت_قلادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عيد ميلاد الرئيس اعظم يوم للتعريص
- شيوخ االدعارة في مصر !!!
- ابلكيشن بدين اهلك ،،
- تأييدا للسيسي
- الفائض الديني لدى المصريين !!
- كنيستي القبطية سفينة النجاح
- عصر الميلشيات الأسلامية ،،
- البطولة علي الطريقة العربية !
- الاسلام فقط - ذكري محاولة اغتيال نجيب محفوظ
- نقاش حول ريادة مصر في البرلمان الاوربي!!
- جلسة نقاش حول ريادة مصر في البرلمان الاوربي!!
- اللبنانية ليست جنسية !!
- ركعتين سببا خراب المنطقة !!
- سويسرا لا تطبق القانون !
- صديقي دكتور عيون
- الاسلاموفوبيا خدعة إسلامية
- الإمارات الحافي الذي تقبقب
- اعظم من وطأت قدماه الارض  ؟
- المحنة التي يعيشها المسلمين !!
- شكرا اخوتنا المسلمين


المزيد.....




- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...
- بن كيران: دور الإسلاميين ليس طلب السلطة وطوفان الأقصى هدية م ...
- مواقفه من الإسلام تثير الجدل.. من هو مسؤول مكافحة الإرهاب بإ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مدحت قلادة - عريان الطيز و يتآمز تأميز