أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - البيئة العراقية ومشاكلها















المزيد.....

البيئة العراقية ومشاكلها


عبد الكريم حسن سلومي

الحوار المتمدن-العدد: 8171 - 2024 / 11 / 24 - 18:11
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


**شهدت البيئة العراقية خلال العقود الماضية تدهورا حادا في جميع عناصرها الاساسية وكان احد الاسباب الرئيسية لها هو حدوث ظاهرة الاحتباس الحراري وارتفاع درجات الحرارة وان التدمير الذي حل بها بسبب الحروب التي تعرض لها العراق والذي ستستمر اثاره الضارة لسنين طويلة مقبله ومن مظاهر التدهور البيئي بالعراق هو
*****قطع اكثر من 10 مليون نخله والاف الاشجار الاخرى بسبب الحروب التي عاشها العراق من 40 سنة مما حرم البيئة العراقية من اهم منظفاتها الطبيعية فزادت مقادير التلوث بالغازات المسببة لظاهرة الاحتباس الحراري
*****حرق كميات هائلة من النفط الخام ومشتقاته وكذلك المخلفات المطاطية في الجو مباشرة دعما للعمليات الحربية والتخريبية نتج عنها تدفق كميات هائلة من الملوثات السامة
*****استعمال الاسلحة الكيميائية واسلحة اليورانيوم المنضب ومعدات عسكرية ادى انتشارها وتناثرها الى تلوث بيئي خطير
*****الجفاف وشحة الامطار وانخفاض مناسيب مياه الانهار ادى الى تقليص الرقعة الزراعية الخضراء مما اسهم في تفاقم وتزايد ظاهرة التصحر وتزايد الغبار وعوامل التلوث


*****تجفيف الاهوار والمسطحات المائية في الجنوب والتي كانت تعد اكبر المسطحات المائية في العالم الامر الذي الحق اضرارا كبيرة بالبيئة والمناخ فقد شكلت الأهوار العراقية أكبر نظام بيئي للأراضي الرطبة في الشرق الأوسط وهي نظام تنقية طبيعي وهي ذات أهمية بيئية واجتماعية وثقافية. وهي تقع في الجزء السفلي من حوض نهري دجلة والفرات في جنوب العراق
في أوائل السبعينيات امتدت الأهوار على مساحة تزيد عن 20000 كيلومتر مربع من العراق وإيران اما حاليا فأنها تشكو الجفاف الخطير والمدمر لكل الحياة فيها فقد أدى بناء أكثر من 30 سداً في اعالي المصادر المغذية للأهوار بكل من ايران وتركيا وسوريا (دول التشارك المائي مع العراق) إلى تقليل تدفق المياه للأهوار والقضاء على الموجات الفيضانية الموسمية التي كانت تنعش الاهوار بأغلب المواسم مع زيادة تركيزات التلوث والاملاح الذي ادى للأضرار بالحياة للكائنات الحيه في الاهوار وبالرغم من أن بناء السدود قلل من كمية المياه التي تصل إلى الاهوار فإن تجفيفها يرجع اولا الى تجفيفها خلال التسعينيات من القرن الماضي ونتيجة لتجفيف المنطقة أدى هذا الإجراء إلى انكماش مساحات الأهوار ولكن بعد احتلال العراق عام 2003 كان أكثر من 90٪ من المنطقة قد جفت وأصبحت مناطق مالحه و في منتصف عام 2003 بعد احتلال العراق قام السكان المحليون بفتح بوابات المنشآت الاروائية وعمل فتحات بالسداد الترابية التي انشأت بالتسعينات من القرن ال20 الماضي من اجل إعادة المياه إلى الأهوار وفي نيسان 2004 غمرت المياه حوالي 20٪ من مساحة الأهوار الأصلية ولازالت لليوم ونحن بعام 2024 تشكو الاهوار من الجفاف حيث لم تهتم الحكومات بإعادة انعاش الاهوار بصورة جدية
-*****تراجع الوعي والثقافة البيئية واتساع رقعة الفقر لتشمل اكثر من 30% من سكان العراق بحسب المعاير العالمية واستمرار النمو السكاني المتزايد وتدني الشعور بالمسؤولية تجاه البيئة والمجتمع
***دخول ملايين السيارات الى العراق من عام 2003 مع تقادم وسائط النقل المستعملة اصلا فيه قبل 2003 واقتناء المولدات الكهربائية المنزلية والمولدات الضخمة بكل الاحياء وبكل المحافظات وانتشارها على نطاق واسع بسبب ازمة الكهرباء كل هذا ادى لتلوث البيئة بكميات هائلة من عوادم احتراق الوقود
ويمكن تقسيم التلوث البيئي إلى ثلاث درجات
1-التلوث المقبول: وهي الدرجة التي لا يتأثر بها التوازن البيئي ولا يكون مصحوب بأي أخطار بيئية رئيسية وهذه الدرجة توجد في كل مناطق الكرة الأرضية.
2-التلوث الخطر: وهي مرحلة متقدمة من مراحل التلوث حيث أن كمية ونوعية الملوثات تتعدى الحد الحرج والذي يبدأ معه التأثير السلبي للملوثات على عناصر البيئة الطبيعية والبشرية وتوجد هذه الدرجة في الدول الصناعية نتيجة زيادة النشاط الصناعي والاعتماد بشكل رئيسي على الفحم والبترول كمصدر للطاقة
3-التلوث المدمر: يمثل التلوث المدمر المرحلة التي ينهار فيها النظام البيئي ويصبح غير قادر على العطاء ولعل حادثة انفجار المفاعل النووي في تشرنوبل في أوكرانيا خير مثال
لقد عانت البيئة في العراق ولا تزال من مشاكل عديدة تعود مسبباتها الى عوامل طبيعية وبشرية وسياسات خاطئة عزلت العراق عن العالم لسنوات طويلة نتيجة الحروب المتتالية والعقوبات الدولية المختلفة. وما زالت هذه المعاناة مستمرة خلال السنوات الأخيرة نتيجة لتأثر العراق بمجموعة من المتغيرات السياسية والحرب على الإرهاب والتي انعكست بصورة مباشرة على واقع المجتمع العراقي والبيئة بصورة سلبية.
*******وتعد مشكلة تلوث المياه العراقية من المشكلات الرئيسية التي يعاني منها العراق ومن اهم مصادر التلوث :
أ- التلوث الزراعي والذي يعد المصدر الرئيسي في زيادة الملوحة لنهر دجله والفرات مع استخدام المبيدات الكيمياوية والتي ادت الى إبادة الكثير من الاحياء المائية.
ب- التلوث الصناعي وخاصة من الاستخدامات الصناعية وكذلك من الموارد النفطية بما فيها جميع الصناعات.
ج- التلوث الناجم من معظم الصناعات الهندسية والغذائية والانشائية والنفطية والتلوث الزراعي .
د- التلوث الناجم من الفضلات وتزايد النفايات الصلبة.
تعتبر المياه من اهم عناصر البيئة التي ترتكز عليها حياة الانسان وكافة انشطته الاجتماعية والاقتصادية وعليه فأن عملية الحفاظ على هذا المورد الحيوي ومنع تلوثه من الأولويات لدى المجتمعات والبلدان كافه اذا ما كان لديها الطموح في التقدم والرقي.
الا انه على مدى اكثر من 30 عاماً شهد هذا المورد تراجعاً كبيراً في النوعية والكمية الواردة والمستخدمة داخل العراق نتيجة لتعدد مصادر التلوث فيه مع عدم وجود استراتيجيات لتوفير مياه نظيفة
واليوم يمر العراق بمرحلة انحدار وتردي بنوعية المياه في العراق مع ارتفاع نسبة الملوحة في نهري دجلة والفرات علاوة على انخفاض الواردات المائية لديه بفعل سياسات دول التشارك المائي وارتفاع إعداد الأنشطة غير المعالجة وانخفاضها بالنسبة للأنشطة المعالجة لذا لابد من
١.العمل على خزن مياه الامطار والاستفادة من المياه السطحية وتنظيم تصريف مياه الانهر وحماية الغابات والغطاء الخضري
٢.العمل على انشاء مشاريع جديدة تهدف الى تغذية المناطق الجوفية بالمياه.
٣.اعتماد المنهج العلمي في البحث والاعتماد على البيانات الحقيقية . فالبحث والدراسة العلمية من بين ابرز ادوات البيئة في التصدي لسياسات الافراط في استغلال البيئة .
٤.اجراء مسح شامل للمشكلات البيئية وفقا لمواقعها وتحديد نوعية التلوث البيئي .
٥.اعلان مخطط للحماية الشاملة للموارد المائية والمقومات البيئية من قبل الحكومات واعتبار ذلك جزءا من البرنامج الوطني
٦.استبدال الانابيب التالفة لمنع اختلاط مياه الشرب المعقمة بالمياه الجوفية الثقيلة .
٧.متابعة مشغلي محطات التصفية لضمان قيام المحطات بالخطوات الكاملة لعمليات التصفية والتعقيم مع عدم شمولها بقطع التيار الكهربائي .

اما واقع قطاع مياه الشرب والصرف الصحي بالعراق فهو يعاني من سلبيات كثيره ومنها كواقع واضح هي
.1- يتم طرح ما مقداره 5 مليون م 3 /يوما من مياه الصرف الصحي الى المصادر المائية و يتم معالجة 30 % منها معالجة غير كفؤة )جزئية( فيما يتم طرح الكمية المتبقية مباشرة من دون معالجة.
2- . افتقار اغلب السكان بالمناطق الوسطى والجنوبية لخدمات الماء الصالح للشربحيث يعتمدون على فلترة مياه الاسالة او شراء المياه المعبأة او مياه (الارو) التناضح العكسي.
3- نسبة السكان المخدومين بشبكات المجاري 28 %واقعا في حين لم تتعدى نسبة السكان المخدومين بشبكات المجاري ومحطات المعالجة 18 % ضمن حدود عمل وزارة الاعمار والاسكان والبلديات العامة.
4- . عدم توفر وحدات معالجة للتصاريف السائلة للعديد من الأنشطة الصناعية والصحية.
5-. ترتبط 25 ٪ من وفيات الأطفال بالأمراض المتعلقة بالمياه والتي يمكن الوقاية منها اذا ما اعتمدت الوسائل المناسبة
تتلخص أهم المشاكل التي تواجه قطاع مياه الشرب فيما يلي:
1-. واقع المصدر المائي وتلوثه وموقع المأخذ ومدى تأثرها بالملوثات.
2-عدم تناسب الكفاءة الانتاجيةٌ للمشروع مع الحاجة الفعليةٌ للسكان
3-عدم صيانة مراحل المشروع مثل تنظيف احواض التجميع والترسيب وعدم غسل المرشحات
4-. انقطاع التيار الكهربائي يساهم في ركود المياه داخل الشبكات ودخول المياه الملوثة المحيطٌة الى انابيب الشبكة بسبب انخفاض الضغوط بالإضافة الى فقدان الكلور الحر المتبقي مما جعله غير كاف لمعالجة حالات التلوث.
5-. ارتفاع منسوب المياه الجوفية المتأثرة بمخلفات الصرف الصحي في المدن العراقية يساهم في تلوث الشبكة.
6-. يعتبر التجاوز على شبكة المياه من الاسباب المهمة في تلوث وهدر المياه في بعض المحافظات مثل الربط غير النظامي او كسر الأنابيب وتركيب المضخات.
7-. رداءة بعض أنواع المواد المستعملة لترسيب المواد العالقة أو عدم فاعلية المادة المعقمة للمياه المجهزة للاستهلاك البشري.
8-. تدني كفاءة عمل اغلب مشغلي المشاريع وجديتهم في العمل له دور اساس في كفاءة التشغيل ونوعية المياه المجهزة.
9-. زيادة العكارة في المياه المجهزة يخفض من فعالية الكلورين على التعقيم.
10-. سوء استخدام مياه الشربحيث تستعمل فعلا لأغراض غسل الشوارعوالسيارات أو رش الحدائق وما يسببه من هدر للمياه المجهزة.
11-. تعرفة المياه في العراق منخفضة للغاية مقارنة بالدول الأخرى. معدل التعرفة المنخفضة، بالإضافة الى عدم وجود الوعي المتعلق بندرة المياه أدى الى زيادة الاستهلاك اليومي والذي يقدر ب 400 لتر للفرد الواحد يومياً والذي يتجاوز المعيار الدولي 200 لتر وبهذا فإن الإيرادات لا تكفي لتغطية تكاليف تجهيز مياه الشرب والصرف الصحي بحيث انها تغطي فقط 2 - 5 % من تكاليف التشغيل والصيانة

لقد أكد العلماء والباحثين عن أهم الأحداث التي شهدهاالعالم وما قام به الإنسان بالعبث بموازينه الطبيعية وتدميره للبيئة ...
فالله -سبحانه- خلق لنا الأرض كوكب ا نقيا و طاهر ا وجميلا . ولكن الإنسان عاث فيها فساد ا فاصبحت الأوبئة والامراض تحيط بكل جوانب حياته
* ان جودة المياه في العراق تتدهور على الرغم من الانفاق القياسي الحكومي حيث لا تزال مياه الصرف الصحي والبتروكيماويات تلوث الإمدادات المحلية في المدن وللأسف لازال النفط والنفايات الطبية ومياه الصرف الصحي تصب في أنهار العراق المصدر الرئيسي للمياه العذبة في البلاد) ونتيجة لا نخفاض الموارد المائية بسبب مشاريع تركيا مما سمح لمياه البحر بالتعدي على الممرات المائية في مدينة البصرة الساحلية حيث يشكل النهرين ثلثًا شط العرب

المهندس الاستشاري
عبد الكريم حسن سلومي
23-11-2024



#عبد_الكريم_حسن_سلومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المياه الجوفية بالعراق خزين استراتيجي يجب التعامل معه بحكمة ...
- هل المياه ستصبح سلعة مثل النفط خلال هذا القرن
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- لماذا تفشل ادارة المشاريع الاروائية بالعراق –مثال ذلك مشروع ...
- هل يمكن التصدي لموضوع تجارة المياه
- ماهي الغاية والمبررات لخصخصة مشاريع المياه
- رأي الاسلام في تجارة وبيع المياه
- خصخصة خدمات وتجهيز المياه وخطورتها
- السياسة ولعبة تثمين المياه
- حياة الإنسان بخطر بسبب المياه
- العرب ومشكلة المياه


المزيد.....




- لوحة لكلب قد تُحقّق أكثر من مليوني دولار في مزاد علني
- ملابس ملطخة بالميثامفيتامين داخل أمتعة سفر.. والقبض على صاحب ...
- هجوم -ردع العدوان-.. أول تعليق من وزارة الدفاع السورية على م ...
- ما هي قصة نهر الليطاني الأطول والأكبر في لبنان؟
- نزوح بلا نهاية.. مئات الفلسطينيين يهربون من شمال غزة في ظل ...
- بعد يوم واحد من وقف إطلاق النار.. سكان النبطية يعودون إلى دي ...
- سوريا ـ قصف قوات معارضة شنت -هجوما كبيرا- في شمال غرب البلاد ...
- مقتل قائد للمستشارين الإيرانيين في حلب السورية
- لافروف يؤكد أن ممثلي الناتو لم -يشموا بعد رائحة البارود- كما ...
- قادة دول منظمة معاهدة الأمن الجماعي يوقعون على 14 وثيقة


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - عبد الكريم حسن سلومي - البيئة العراقية ومشاكلها