أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - قصة وتعليقات ثم ازدواجية المعايير.















المزيد.....

قصة وتعليقات ثم ازدواجية المعايير.


فارس الكيخوه
(Fares Al Kehwa)


الحوار المتمدن-العدد: 8169 - 2024 / 11 / 22 - 08:00
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القصة… نقلا عن BBC وموقع اخر..في نيسان ١٩٨٨،قام النظام العراقي في عهد صدام حسين بحملة واسعة النطاق ضد الأكراد كانت عمليات القتل تلك جزءا من حملة للعقاب الجماعي، عرفت باسم "الأنفال". وزعمت السلطات العراقية أنها كانت تخمد تمردا، بحجة وقوف بعض الأكراد مع الجانب الإيراني خلال الحرب الإيرانية العراقية، بين عامي 1980 و 1988، ويقدر عدد الضحايا من الأكراد ومعظمهم أطفال ونساء ومدنيين بين 100 إلى 180 ألفا ..
كان تيمور وهو الذي يقص هذه القصة ذو 12 عاما يعيش في كوله جو وهي قرية صغيرة ونائية يقطنها 110 أشخاص ،جميعهم من نفس العائلة الكبيرة..بعد أن أرشد الأكراد المتعاونين مع القوات العراقية الى مكان القرية التي يصعب الوصول إليها،ألقي القبض على سكان القرية وقادتهم القوات العراقية الى معسكر للجيش.حيث تم فصل الرجال عن النساء والأطفال ،كان تلك آخر مرة يرى تيمور والده المزارع…وبعد شهر وضع تيمور وآخرون في شاحنات ونقلوا الى الجنوب (صحراء السماوة) ،عندما فتحت أبواب الشاحنة رأى تيمور ثلاثة حفر بجانب بعضها ،وجنود مسلحين ببنادق ،أجبر الجميع نساءا وأطفالا وبعضهم بين ذراعي أمهاتهم إلى الحفر التي أعدت لهم..هنا بدأ الجنود يطلقون النار عليهم. بدأت الأرض بأكملها تهتز،رصاص في كل مكان وسرعان ما امتلأ المكان بالدم ،وصمتت الأصوات إلى الأبد وأمام اعينه ، والدته ثم شقيقتيه وأخرين كثيرين الواحد تلو الآخر..…
أصابت رصاصة تيمور في ذراعه الأيسر وجروح أخرى ،انه الموت لا محالة..ولكن روح الحياة كانت تخبئ له شيئا آخر،فقد حالفه الحظ انه كان في نهاية الحفرة ولم يدفن بعمق بل بقي التراب عليه وسمح له بالتنفس حتى بعد ان انتهى الإعدام والدفن ورحيل الجنود، حيث تمكن من ابعاد التراب عنه شيئا فشيئا وحل الظلام حيث توجه مشيا على الاقدام وهو مصاب ومضرج بدماء الضحايا إلى خيمة عائلة بدوية(عيشم الزيادي) من السماوة حيث لاقته الكلاب ،وهنا تدخلت الشهامة والنخوة العراقية من اهلنا في الجنوب رغم أن هذا كان من الممكن أن يعرضهم جميعا للاعتقال والقتل. لتأخذ الصبي تيمور وتعالجه وتعتني به وتحميه وتحافظ عليه من السلطات العراقية رغم كل المخاطر، لما يقارب لثلاث سنوات حتى تم تسليمه الى أقاربه الذين لم يصدقوا أن تيمور لازال على قيد الحياة…
بعد الإطاحة بنظام صدام عام 2003 ،تم التعرف على المقبرة عام 2009،وتم فعلا انتشال أكثر من 170 جثة من الموقع.ويريد تيمور لفت انتباه العالم إلى المذبحة. ويقول: "أريد أن تظهر الكاميرات جثث الأطفال الأبرياء، الذين كانوا يمسكون بأمهاتهم قبل إطلاق النار عليهم".....
قصة مؤلمة فعلاً ،فالإنسان لا يجب أن تنتهي حياته هكذا بعشوائية وعبثية...عشرات بل المئات من المقابر الجماعية في ارض عراقنا كلها قصص مثل قصة تيمور.وكم صوت في العراق لم يستطيع أن يصل بصوته لنا ويحكي عن تلك المجازر الجماعية المفزعة.ولكن ماذا نتوقع من نظام يطرد ويلقي بعضنا على الحدود بحجة التبعية، ويلقي على رأس بعضنا الآخر بالأسلحة الكيميائية بحجة الخيانة، قتل ومقابر جماعية وجثث في الشوارع بحجة التآمر.حروب طاحنة وخاسرة وحصار وجوع أهلكت البلاد والعباد…هكذا كان حال العراق وأهل العراق في زمن القيادة الحكيمة…
التعليقات.
تطرق إلى هذه القصة الدكتور حميد عبد الله في برنامجه " تلك الأيام " بحلقة بعنوان " الناجي من مجزرة الأكراد في السماوة ،يتحدث"........واليكم تعليقات المشاهدين…

** قصة مؤلمة…هل انت من البشر يا صدام أم خلقت حتى تدخل الى الجهنم..
** مو من البشر ،هذا اكيد من الشيطان..
** أنه قائد من اتباع الشيطان تبعه الكثير من الجنود فأوردهم جميعاً جهنم وبئس المصير..
** لا تحسبن الله غافلاً عما يعمله الظالمين..
*" رعب ما بعده رعب..كيف ستقابل ربك يامن تقتل هكذا .
** "توقف صوت الرصاص ولكني أسمع صوت الدم".هذه الجملة تقشعر لها الأبدان وتقف أمامها كل اللغات وكل الصور ،كارثة لا توصف..
** أين الفلسطينيين والعرب الذين يتباكون على السفاح المجرم صدام.
** لطف سبحانه وتعالى وعنايته أنقذت هذا الطفل ليكون شاهدا على هذه الجريمة البشعة.
** دمرتنا بهذه القصة والله العظيم.
** لاحول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ،وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
** انت تقص القصة ونحن نبكي.
** وانا أتخيل هذا المنظر دمع قلبي وعيني.
** لعنة الله على كل من أمر بقتلهم إلى يوم الدين.
** الله اكبر على كل ظالم…
** خلي مناعيل الوالدين من اليمجدون صدام يسمعون هذا الحادث.
** اليوم ،اسمعتنا يا دكتور قصة حزينة ومؤلمة..
** والله شي يهز النفس ويعصر القلب ،لاخول ولا قوة الا بالله..
** سبحان الله الذي يمهل ولا يهمل،جزاء القاتل يقتل ولو بعد حين..
** كارثة هاي والله ماكو هيجي إجرام بتاريخ البشرية..
** قصة مؤلمة لم استطع متابعة الحلقة..
** المفروض اعدام كل قائد وضابط وجندي اشترك بهذه المأساة ،وتنفيذ اعدامهم في صحراء السماوة في نفس المكان..
** لعنة الله كل من يترحم على ذلك الزمن الأسود..
** الله لا يرحمك يا صدام على هذا الإجرام..
** لا اله الا الله ،حتى الوحوش ما تسوي هيج..
** وين المترحمين على صدام.الله يحشركم وياه.
** لا اله الا الله محمد رسول الله ،اللهم صلي وسلم وبارك على محمد…
** يجب أن توثق هذه الجرائم بأي شكل من الأشكال..
** كما تدين تدان ،الله بالمرصاد لكل ظالم وطاغية ،ماتوا موته الكلاب على يد اليهود..
** هذه طرق ستالين وهتلر في الإعدامات..
** الله يساعد قلبك يا تيمور ،حتى الشيطان يرفضها..
** قصة مبكية مبكية مبكية..جدا جدا جدا..
**فعلا جرائم يندى بها جبين الإنسانية..
** شنو الداعي لهذه القسوة وشنو ذنب هذه العوائل المسكينة أن يعملوا بهذه البشاعة.اللهم اكبر الظالمين على وجوههم يوم القيامة.
** غدا في محكمة العدل نلتقي وهناك يقام العدل..
** لا نقول سوى لعنة الله على كل من رأى وسكت وأعان الظلمة انى كانوا ،وفي اي زمان و مكان..
** حادثة يتفطر لها القلب..
** بسبب أشخاص مات الملايين ،ولا زال البشر يقدسون بعض الأشخاص..
** أعوذ بالله من قسوة هذه القلوب . برئ الإسلام منهم ومن أفعالهم ..
** اتمنى من كل واحد شريف أن يحكي مثل هذه القصص..
** لا يختلفون كثيرا عن إسرائيل.
** لو كانت عندي سلطة حاليا لكنا عدمت كل واحد يمجد صدام..
** قبل هذا ماذا فعل الأكراد بالقرى العربية.العين بالعين والبادي أظلم..
** مصيبة بمعنى الكلمة.أحداث لا يصدقها العقل.كم كان ذلك النظام مجرما بحق الإنسانية..
** لعن الله كل من أمر وساهم أو أيد في قتل هولاء الأبرياء…
** اني ما اعرف شنو الفرق بين صدام وإسرائيل ؟
** ما الذنب الذي من أجله قتل هؤلاء البشر..
** هل تعلمون لماذا حل هذا الدمار بأهل غزة ؟ لأن الشعب الغزاوي وبالرغم من معرفتهم بجرائم صدام ،لازالوا يترحمون عليه ويقومون العزاء له،فاذاقهم الله بعض مما رضوا به من اجرام بحق غيرهم..
** صدام لا يختلف عن حكم داعش اطلاقا..
** والله كل شي وارد في زمن صدام..
** عندما يتعلق الأمر بالشعب الكردي الكل يصمت والبعض يبرر هذه الأفعال..
** ومن الناس من يشيد ببطولات البعثييين..
** كانت قصة مثل أيام التي عشناها،ونعيشها اليوم من تحت ظلم الدول الاسلامية الدموية من الترك والفرس والعرب بصمت تام من جميع امه لا اله الا الله هكذا عشنا.
** انت رجل شجاع يا دكتور ،لانك وضعت يدك على الجرح،ولان طرحك حياد
** كم قصة مثل قصة تيمور مخفية لا احد يعرف بها…

انتهى الاقتباس من التعليقات وكما يقول المثل الإنجليزي what goes around comes around أي أن تصرفات الناس في نهاية المطاف سوف يكون لها عواقب سوف يتعين عليهم التعامل معها، حتى لو لم يحدث هذا لفترة طويلة…صدام حسين نفسه أعدم شنقا،وأمام حضور ليسوا إلا بلصوص وسفلة وعملاء ، وما فعله نظام صدام للأكراد من مجازر وظلم يندى لها الجبين،فعله الأكراد وبنفس الطريقة للمسيحيين في قرى شمال العراق في بداية 1832 ،بمباركة العثمانيين والذين كان الأكراد متحالفين معهم ..مجازر بشعة وحملات إبادة وتهجير وعشرات الآلاف من الضحايا ،سلب وتدمير ومحو لقراهم والاستيلاء على أراضيهم وسبي نسائهم. ذنبهم أنهم مستضعفين يسكنون أراضي خصبة افضل منهم …هذا هو التاريخ الهمجي منه ،الا يقولون بأن التاريخ يعيد نفسه ؟
ازدواجية المعايير.
في البداية يجب أن نفهم أن قرارات الإبادة الجماعية جاءت بقرارات شخصية بدون أي غطاء دستوري أو قانوني والأهم بدون أي محاكم قضائية وبالتالي بدون الدفاع عن النفس ومن اي نوع.. من خلال التعليقات وردود فعل المتابعين نفهم جيدا أنهم متعاطفون جدا مع قصة الصبي تيمور وان إجرام صدام لا حد له ،وهذا العمل ليس إلا من الشيطان ويجب أو توثق مثل هكذا إجرام للتاريخ…وأنا بدوري ساوثق لكم مثل هكذا جريمة وأقول……ألم يفعل الرسول محمد نفس الشي مع بني قريظة ؟ الم يحفر لهم الحفر وبمعاول استعارها من عندهم ؟ الم يقطع رؤوس ما يقارب 900 شخص بتهمة التآمر بعد أن استسلموا واصبحوا أسرى ومستضعفين ؟
الم يدعي أن هذا حكم من سابع السماوات رغم الذي حكمهم بذلك هو سعد بن معاذ، فهل سعد نبي ؟ ألم يكن معظمهم صبية بعمر تيمور ؟ ما الذنب الذي اقترفه هؤلاء الصبية ؟ كم تيمور قطع رأسه نبي الرحمة ؟ كم صوت اسكته إلى الأبد نبي يدعي أنه أسوة حسنة ؟ ثم ،أين أصبحت العفو عند المقدرة أم أنها عبارة وحسب ؟؟؟
صدام جمعت لدى صدام بعض المعلومات عن تآمر بعضهم ،فقام بما قام ظلما ،عكس محمد الذي لم يعرف بتآمر يهود بني قريظة إلا بعد أن أتاه صاحبه ( الوحي ) ..فهل ما فعله محمد ببني قريظة وصبية بني قريظة مبرر أم هلوسة كما فعل مع بني النضير ؟؟؟ وإن جزمنا جدلاً أن بني قريظة تآمروا على المسلمين رغم أن المسلمين أنفسهم لم يستطيعوا إثبات ذلك ، فهل قتل الصبية بعمر تيمور له مبرر ؟
..حملة الانفال هذه نقطة سوداء في تاريخ عراقنا الحديث ،ووصمة عار على جبين الإنسانية فالبشر ليسوا غنائم وليسوا سلعة للمقايضة والتبادل كما فعل نبي الرحمة مع نساء وأطفال بني قريظة…
تخيلوا أنكم تعيشون اللحظات الرهيبة التي عاشها تيمور..تخيلوا أنهم وضعوكم في صفوف بجانب أبناءكم وإخوانكم وابائكم تتنتظرون دوركم ليفصلوا رؤوسكم عن أجسادكم بلا رحمة ولا ضمير .تخيلوا مشاعر الأطفال والصبية وهم ينتظرون كشف عوراتهم ليعرفوا مصيرهم بين الذبح والعبودية ؟ .تخيلوا أنهم سبوا نساءكم وأطفالكم ؟؟؟؟ أم هذه صعبة عليكم تريدونها لغيركم فقط ؟؟؟؟؟؟ لو أنتج أحدهم فيلم عن مجزرة بني قريظة ،ماذا ستقولون ؟
ما أشبه اليوم بالأمس….نحن أمام مشهدين متشابهين تماما…حفر وقطع رؤوس وقتل جماعي ثم الردم وكأن شيئاً لم يكن وبعدها الصمت الرهيب ،ولكن الكل متفق على ظلم وبشاعة جريمة اليوم ، لنظام قمعي غير إنساني ابكيت الجميع …ولكن،ماذا عن ظلم وبشاعة الجريمة نفسها لأحدهم أدعى يوماً أنه مرسل من الله ،وأنه خير المرسلين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
هنا وهنا فقط ، تقف العدالة والضمير الإنساني ،هنا وهنا فقط ،يقف العقل والفكر الحر السليم ، ليبدأ التبرير واللف والدوران والأسوأ…ازدواجية المعايير….
تفضلوا ،هل هناك من مجيب ؟
يقولون: إن كنت تشعر بالألم فأنت حي…وإن كنت تشعر بالم الآخرين فأنت انسان..

تحياتي.
الأديان بشرية الصنع والاستيراد والتصدير.



#فارس_الكيخوه (هاشتاغ)       Fares_Al_Kehwa#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انتكاسة العقل البشري.
- المشكلة في عقلي أم في ؟
- لا إكراه في الدين.
- الارهاب يعيش بيننا.
- وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ 
- كل مسلم ارهابي ،لو اتبع القرآن والسنة......السيد أحمد القبان ...
- هل صدق الله العظيم....4
- الشخصية المحمدية....في سطور 10
- الشخصية المحمدية....في سطور 9
- الشخصية المحمدية...في سطور 8
- الشخصية المحمدية....في في سطور 7
- الشخصية المحمدية..... في سطور 6
- الشخصية المحمدية...في سطور 5.
- الشخصية المحمدية...في سطور 4
- الشخصية المحمدية...في سطور. 3
- الشخصية المحمدية..في سطور 2
- الشخصية المحمدية...في سطور 1.
- تفاسير القرآن كلها.....باطلة.
- محمد ومحاولة استمالة اليهود والنصارى إلى دينه الجديد..
- الدين لا يخاطب العقول.


المزيد.....




- ثبت تردد قناة طيور الجنة الجديد على النايل سات وعرب سات
- تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 Toyor Aljanah نايل سات وعرب ...
- اللواء باقري: القوة البحرية هي المحرك الأساس للوحدة بين ايرا ...
- الإمارات تكشف هوية مرتكبي جريمة قتل الحاخام اليهودي
- المقاومة الإسلامية تستهدف المقر الإداري لقيادة لواء غولاني
- أبرزهم القرضاوي وغنيم ونجل مرسي.. تفاصيل قرار السيسي بشأن ال ...
- كلمة قائد الثورة الاسلامية آية الله السيد علي خامنئي بمناسبة ...
- قائد الثورة الاسلامية: التعبئة لا تقتصر على البعد العسكري رغ ...
- قائد الثورة الاسلامية: ركيزتان اساسيتان للتعبئة هما الايمان ...
- قائد الثورة الاسلامية: كل خصوصيات التعبئة تعود الى هاتين الر ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - فارس الكيخوه - قصة وتعليقات ثم ازدواجية المعايير.