|
قراءة لحديث محمد - خير القرون هو قرني ثم الذي يليه -
يوسف يوسف
الحوار المتمدن-العدد: 8168 - 2024 / 11 / 21 - 20:48
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الموضوع : من موقع الدرر السنية ، أقدم شرحا مختصرا للحديث أعلاه { " خَيْرُكُمْ قَرْنِي ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ ، ثُمَّ الَّذِينَ يَلُونَهُمْ - قالَ عِمْرانُ : لا أدْرِي : ذَكَرَ ثِنْتَيْنِ أوْ ثَلاثًا بَعْدَ قَرْنِهِ - ثُمَّ يَجِيءُ قَوْمٌ ، يَنْذِرُونَ ولا يَفُونَ ، ويَخُونُونَ ولا يُؤْتَمَنُونَ ، ويَشْهَدُونَ ولا يُسْتَشْهَدُونَ ، ويَظْهَرُ فِيهِمُ السِّمَنُ " الراوي : عمران بن الحصين - المحدث / البخاري - المصدر : صحيح البخاري . فاضَلَ النَّبيُّ بين المُسلِمين على أساسِ قُوَّةِ التدَيُّنِ وقُوَّةِ الإيمانِ ، كما فاضَلَ في أحاديثَ مُتعَدِّدةٍ بين أصحابِه وغَيرِهم . وفي هذا الحَديثِ يُبَيِّنُ النَّبيُّ ، أنَّ خَيْرَ القُرونِ قَرْنه الَّذي هو فيهِ ، وهُم الصَّحابةُ ، والمرادُ بالقَرْنِ : أهلُ زَمانٍ واحِدٍ ، ثُمَّ الَّذينَ يَلونَهم ، وهُم التَّابِعونَ ، ثُمَّ الَّذينَ يَلونَهم وهُم أتْباعُ التَّابِعينَ ، فالصَّحابةُ همْ أفضلُ المسلمينَ ؛ لأنَّهم عاصَروا النَّبيَّ ، ووضَّح لهمْ أمورَ الدِّينِ وأخَذُوه عنه مُباشرةً ، فهم أفضلُ الناسِ عِلمًا بسُنَّةِ النَّبيِّ ومقاصدِ التَّشْريعِ ، وعلى أَيديهمْ تمَّ نَشْرُ الدينِ في الفُتوحاتِ والغَزواتِ ، ثمَّ أخذَ التابِعونَ العِلمَ مِنهمْ وتابَعوا مسيرةَ الجِهادِ ، وهكذا إلى أن يتباعدَ الزَّمانُ عنْ زمانِ النبوَّةِ فيبعُدونَ عن الهَدْيِ والسنَّةِ وصحيحِ الدِّينِ شيئًا فَشيئًا .. «ويَخونونَ» فيُضَيِّعون الأماناتِ « ولا يُؤْتَمَنونَ » ؛ لِأَنَّهُم يَخونونَ خِيانةً ظاهِرةً ، بِحَيثُ لا يَأْمَنُهم أحَدٌ بعْدَ ذلكَ ، « ويَشهَدونَ ولا يُسْتَشْهَدونَ » ، أي: يَتَحمَّلونَ الشَّهادةَ بِدونِ التَّحميلِ ، أو يُؤدُّونها بِدونِ الطَّلَبِ ، استِهْتارًا وليسَ منْ بابِ الحِرصِ على إيصالِ الحقوقِ لأصحابِها .. } .
القراءة : تفسير الحديث ، وقراءتي ستنصب على : قرن محمد ، التي تضم الحقبة المحمدية ، ولمحات عن قرون الصحابة والتابعين .. علما ان المحدث بن الحصين ، يبين " أنه لا يدْرِي : هل ذكر محمد ثِنْتَيْنِ أوْ ثَلاثًا بَعْدَ قَرْنِهِ " : * الحديث الذي نسب لمحمد - هو حديث صحيح ، من أن خير القرون هو قرني ، فأنا أود أن أستعرض بعضا من الأحداث والوقائع التي حدثت في قرن محمد ومن ثم الصحابة والتابعين ، تاركا الحكم للقارئ ، ليحكم أهكذا تكون خير القرون ! : 1 . في قرن محمد لم تبنى دولة ، بل كانت حقبة غزو ، وما يرافق الغزو من سلب ونهب وسبي وقتل ، ومن موقع / أسلام ويب ، أنقل التالي - حول عدد غزوات الرسول ، التي لم يتفق على عددها أصلا ! ( فقد ثبت في الصحيحين أنه قيل لزيد بن أرقم : كم غزا النبي من غزوة قال : 19 ، قيل : كم غزوة أنت معه ؟ قال 17 قلت ، ـ القائل هو ابو اسحاق السبيعي الراوي عنه - فأيهم كانت أول ؟ قال : العسيرة أو العشيرة . ونقل أهل السير أن غزواته 25 وقيل : 27 وقيل :29 ) . 2 . في الحقبة المحمدية ، لم يكن هناك رجولة وأخلاق للمقاتلين في الحروب ، بل كان هناك قتل للأسرى ، فقد تم قتل أسرى بني قريضة " بتحكيم سعد بن معاذ ، وهو أن ( تُقتَلَ المُقاتِلةُ ، وأنْ تُسبَى النساءُ والذُّريَّةُ ، وأنْ تُقسَمَ أموالُهم ) .. وقال الرسول : لقد حكمت فيهم بحكم الملك من سبع سماوات / نقل من موقع مركز سلف والدراسات " .. وأختلف في عدد القتلى ( وقال الحافظ في الفتح : واختلف في عدتهم ، فعند ابن إسحاق أنهم كانوا 600 ، وبه جزم أبو عمرو في ترجمة سعد بن معاذ ، وعند ابن عائذ من مرسل قتادة وكانوا 700 ، وقال السهيلي: المكثر يقول إنهم ما بين 800 إلى 900 ، وفي حديث جابر عند الترمذي والنسائي وابن حبان بإسناد صحيح أنهم كانوا 400 مقاتل / نقل من موقع المكتبة الشاملة). 3 . أما من شتم الرسول أو هجاه أو تعرض له أو تألب عليه .. فكان مصيره القتل ، وأنقل من موقع / جامع شيخ الأسلام بن تيمية - مختصر الصارم المسلول على شاتم الرسول ، ما يلي من الوقائع ( الحديث الأول : ما رواه الشعبي عن علي أن يهودية كانت تشتم النبي وتقع فيه ؛ فخنقها رجل حتى ماتت ، فأبطل رسول الله دمها - الحديث الثاني : ما روى ابن عباس ، أن أعمى كانت له أم ولد تشتم النبي وتقع فيه ، فأخذ المغول ووضعه في بطنها واتكأ عليه فقتلها ، ثم ذكر ذلك للنبي فأهدر دمها ، رواه أبو داود والنسائي ، واستدل به أحمد - الحديث الثالث : قصة كعب بن الأشرف اليهودي ، قال فيها رسول الله : « من لكعب بن الأشرف فإنه قد آذى الله ورسوله » ؟ فقام محمد بن مسلمة فقال : يا رسول الله ! أتحب أن أقتله ؟ قال : «نعم»، قال : فأذن لي أن أقول شيئا ، فأذن له ، فأتاه فقال : إن هذا الرجل قد أراد الصدقة وعنانا ، فلما سمعه كعب قال : وأيضا والله لتملنه... الحديث ، فقتلوه ) . ومن موقع / الأسلام سؤال وجواب ، أنقل واقعة قتل أم قرفة ( أُمَّ قِرْفَةَ - وَهِيَ فَاطِمَةُ بِنْتُ رَبِيعَةَ ٍ، وَكَانَتْ عِنْدَ مَالِكِ بْنِ حُذَيْفَةَ بْنِ بَدْرٍ ، عَجُوزًا كَبِيرَةً .. فَأَمَرَ زَيْدَ بْنَ حَارِثَةَ أَنْ يَقْتُلَ أُمَّ قِرْفَةَ ، فَقَتَلَهَا قَتْلا عَنِيفًا ، رَبَطَ بِرِجْلَيْهَا حَبْلَيْنِ ثُمَّ رَبَطَهُمَا إِلَى بَعِيرَيْنِ حَتَّى شَقَّاهَا ) . * أما في عهد خلفاء محمد ، فكان عهدا / قرنا ، كله دماء وأغتيالات وصراعات على السلطة ، أهم ما يميز هذا العهد هو مقتل الخلفاء الراشدون : مقتل الخليفة الثاني / عمر بن الخطاب سنة 23 هجرية ، عن طريق أبو لؤلؤة المجوسي .. مقتل الخليفة الثالث / عثمان بن عفان " قتل عثمان سنة 35 هجرية ومثلت بجثته ، ويقال في بعض الروايات أن محمد بن أبي بكر شارك في قتل عثمان ، فقال ابن كثير بعد ذكرها: والصحيح أن الذي فعل ذلك غيره ، وأنه استحى ورجع حين قال له عثمان: لقد أخذت بلحية كان أبوك يكرمها ، فتندم من ذلك وغطى وجهه ورجع ، وحاجز دونه فلم يقدر ، وكان أمر الله قدراً مقدوراً / نقل من موقع أسلام ويب " .. مقتل الخليفة الرابع علي بن أبي طالب ، علي يد بن ملجم سنة 40 هجرية . وحتى الخليفة الأول أبو بكر ، يقال ، أنه مات مسموما من قبل طبيبه / نقل من لقاء تلفزيوني ل " أدونيس " . * صراع الصحابة : في عهد علي بن أبي طالب ، دارت أهم معركتين بين صحابة محمد ، وقتل بها عشرات الألاف من الصحابة والتابعين : (أ) معركة الجمل / سنة 36 هجرية " جرت بين علي بن أبي طالب من جهة وبين طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام وعائشة بنت أبي بكر .. ثم أخذ الامام يناشد طلحة والزبير ، فلم تنفع معهما ، عند ذلك نشبت الحرب بينهما وأسفرت عن قتل 16770رجلاً من أصحاب الجمل ، و 4000 رجل من أصحاب أمير المؤمنين وانكسار جيش أصحاب الجمل / نقل من موقع مركز الأبحاث العقائدية " . (ب) معركة صِفِّين / سنة 37 هجرية " هي المعركة التي دارت رحاها بين علي بن أبي طالب من جهة ، وبين معاوية بن أبي سفيان وجيشه الذي عُرف بـ القاسطين من جهة أخرى ، وحين دارت المعركة لصالح علي ، قال معاوية لعمرو بن العاص: ويحك ! أين حيلك ؟» فقال عمرو: « إن أحببت ذلك فأمر بالمصاحف أن ترفع على رؤوس الرماح ثم ادعهم إليها ، فوقفت الحرب.. ذهب أكثر المؤرخين إلى أن عدد القتلى من الجيشين بلغ 70000، منهم 45 ألفاً من الشاميين و 25 ألفاً من جيش أمير المؤمنين / نقل من موقع ويكي شيعة . " . * تصفية آل محمد ، من قبل صحابة محمد : (أ) مقتل الحسن بن علي - 51 للهجرة ، نقل الحدث من موقع العتبة الحسينية المقدسة " دعا (معاوية) (مروان بن الحكم) إلى إقناع (جعدة بنت الأشعث بن قيس ) وكانت من زوجات الإمام الحسن ـ بأن تسقي الحسن السمّ وكان شربة من العسل بماء رومة ، فإن هو قضى نحبه زوّجها بيزيد ، وأعطاها مئة ألف درهم .." . (ب) مقتل الحسين بن علي / سنة 60 - واقعة الطف ، وجرت المعركة بين الحسين ، وجيش يزيد بن معاوية - بقيدة عمر بن سعد ، وأنتهت بقتل الحسين" ولا شك أن المعركة كانت غير متكافئة من حيث العدد ، فقتل أصحاب الحسين .. حتى قام رجل خبيث يقال له شمر بن ذي الجوشن فرمى الحسين برمحه فأسقطه أرضاً فاجتمعوا عليه وقتلوه شهيداً . ويقال أن شمر بن ذي الجوشن هو الذي اجتز رأس الحسين وقيل سنان بن أنس النخعي / نقل من موقع أسلام ويب ". * حرق الكعبة : في سبيل السلطة تم هدم حتى المقدسات ، فقد ورد في موقع / المكتبة الشيعية " انه في سنة 73 عاود عبد الملك بن مروان محاصرة ابن الزبير ، وضرب المسجد والكعبة بالمنجنيق فهدمها أو كاد ! وبعد قتل ابن الزبير أعاد عبد الملك بناءها ! وقد روت عامة مصادر الحديث والتاريخ ضرب الكعبة وهدمها وحرقها : ابن ماجة: 1 / 623، وفتح الباري: 3 / 354، و:8 / 245، وتاريخ دمشق: 14 / 385، وفيه:ورمى الكعبة بالمنجنيق فسترت بالخشب فاحترقت".
خاتمة : أي قرون يتحدث عنها رسول الأسلام ، فقرنه .. قرن غزوات ، وكان جل وقته مع زوجاته / 11 زوجة ، وأيمائه وعبيده ، أما صحابته فأنقلبوا عليه حين أحتضاره ، وعندما أراد أن يكتب لهم وصية ، رفضوا ( عن ابن عباس ، قال : لما حضر النبي ، قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب ، قال : هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله ) ، وعندما توفى تركوه مسجى لأيام / ولم يدفن ، وكان الصحابة يتصارعون على السلطة - في سقيفة بني ساعدة ( وقد روى الإمام أحمد من حديث محمد بن إسحاق ، عن عبد الرحمن بن القاسم ، عن أبيه ، عن عائشة أن الرسول توفي يوم الاثنين ، ودفن ليلة الأربعاء / نقل من موقع أسلام ويب ) .. أما بعد قرن محمد ، فكانت حقبة تصفية حسابات بين الصحابة / أغتيالات وحروب ، فحتى عثمان ، الذي تزوج من أبنتي محمد / رقية وأم كلثوم ، والذي قال عنه محمد "كانت الملائكة تستحي منه" قتلوه ومثلوا به ، ولم يمنع قتله لا الصحابة ولا التابعين ! . أن السلطة كانت تحت مظلة الدين الجديد ، لا يقف أمامها أي شي ، فسمم الحسن وقطع رأس الحسين ، الذي قال الرسول عنهما ( عن أبي هريرة قال : خرج علينا الرسول ومعه الحسن والحسين هذا على عاتقه وهذا على عاتقه ، وهو يلثم / أي يقبل .. فقال له رجل : يا رسول الله ، إنك تحبهما ؟ فقال : نعم ، من أحبهما فقد أحبني ، ومن أبغضهما فقد أبغضني / نقل من موقع حديث الشيعة ) . وحتى الكعبة / في سبيل الحكم ، حرقت ودمرت ، فأي قرون خير يحكي عنها رسول الأسلام . خلاصة الأمر : أن الحديث بكل مقاطعه لا يمثل لا الحقيقة ولا الواقع ، لأن ما جرى ، بأجمله خلاف ما تحدث به محمد ! ، والصحابة لم يكونوا " أفضلُ المسلمينَ " .. أن قرن محمد وقرون أصحابه وتابعيه ، لم تكن قرون خير ، بل كانت قرون سيوف مخضبة بالدماء ! .
#يوسف_يوسف (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
قراءة للآية 194 من سورة البقرة
-
أضاءة للآية ( الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَ
...
-
ما قيل وما يقال عن زواج الرسول بخديجة ودور القس ورقة - اللغز
...
-
قراءة للآية - الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّ
...
-
قراءة للآية 67 من سورة الأنفال - مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَن يَك
...
-
قراءة لحديث ( لا يموت مسلما الا ادخل الله النار مكانه يهوديا
...
-
الوضع اللبناني الفلسطيني .. أضاءة !
-
تساؤلات للآية ( وَالَّتِي أَحْصَنَتْ فَرْجَهَا فَنَفَخْنَا
...
-
أضاءات في المعتقد الأسلامي ..
-
تساؤلات .. حول ولادة علي بن أبي طالب في الكعبة
-
قراءة .. في سحر رسول الأسلام
-
واقعة الطف .. تساؤلات عقلانية
-
تساؤلات حول حديث ( من قال لا إله إلا الله دخل الجنة .. )
-
أضاءة حول رسالة التوبة وبدعة اللاهوت الفلسطيني
-
حد الردة في الأسلام .. أعدام للرأي الحر
-
أضاءة .. حول صحابة محمد وتلامذة المسيح
-
أضاءة .. أنتقال الخلافة في سقيفة بني ساعدة وعزل علي بن أبي ط
...
-
قراءة للآية 22 من سورة الكهف
-
هل يبقى الله حكرا على الأسلام
-
أضاءة عن مولد رسول الأسلام
المزيد.....
-
جدل حول اعتقال تونسي يهودي في جربة: هل شارك في حرب غزة؟
-
عيد الفطر في مدن عربية وإسلامية
-
العاهل المغربي يصدر عفوا عن عبد القادر بلعيرج المدان بتهمة ق
...
-
المرصد السوري يطالب بفتوى شرعية عاجلة لوقف جرائم الإبادة
-
عبود حول تشكيلة الحكومة السورية الجديدة: غلبت التوقعات وكنت
...
-
بقائي: يوم الجمهورية الإسلامية رمز لإرادة الإيرانيين التاريخ
...
-
الخارجية الايرانية: يوم الجمهورية الإسلامية تجسيد لعزيمة الش
...
-
الملك المغربي يعفو عن عبد القادر بلعيرج المدان بتهمة قيادة ش
...
-
بكين: إعادة التوحيد مع تايوان أمر لا يمكن إيقافه
-
العالم الاسلامي.. تقاليد وعادات متوارثة في عيد الفطر المبارك
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|