أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - أذناب الإسلام !














المزيد.....

أذناب الإسلام !


المستنير الحازمي

الحوار المتمدن-العدد: 8168 - 2024 / 11 / 21 - 00:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ما من شيء عرف كان الشر والدمار والفتنة والخراب والإرهاب في سابق ولا حق الزمان مثل سابقة دين الإسلام وما تبعه ولحقه من أذناب وأزلام وأنجاس ورويبضه وأوباش ولصوص وحكام ودستور وأحزاب وتنظيمات ومليشيات وجماعات
فلهذا الدين الأفاك الإرهابي المسموم اللعين أتباع وأذناب وأزلام من مسيح مخلص ومهدي منتظر وإمام مناضل ومجاهد محارب ومفكر وكاتب ومثقف وناشط وثورجي وقومجي وقرأني وسلفي وسني وخارجي وحركي وما إلى ذلك من أزلام وأذناب وذئاب وكلاب وأتباع إرهابيون وقتله.. ومفجرون وخونة ولصوص وكذبه.. ومأجورين وسفله ومدمرين ملعونين ومأبونين وسحاقين مسلمين موحدين ربانيين سلفيين وحركيين إسلاميين
هؤلاء الأذناب والأزلام.. أبناء دين الإسلام دين الإرهاب والقتل والكذب والسفالة والسفك والإجرام ..قد استأثروا بالحياة وبصخب الحياة استأثروا بالأوطان بالأتباع بالأزلام بكل الأجواء بكل النواحي والأقاليم والأرجاء بالألهة والأنبياء والنساء والولدان والأرباب.. بكل ما في هذه الدنيا من مال وشهوة وقوة ونفوذ وشهرة وسلطة وشعبية.. من أبوة وأمومة وقيادة وزعامة وإمامة.. من مأكل ومشرب ومركب ومآثر ومنابر ومعابد وأوكار وأماكن وأحقاد وحصون ومغارات وقلاع وجماعات وتنظيمات
وأتباع مخلصون وأزلام متبعون وقرآنيون وسلفيون إرهابيون وقتلة مأجورون وأوفياء انتحاريون وكذبة ولصوص وفسده قائمون وصائمون ومصلون وعابدون ومتابعون لا يكلون ولا يملون عن سماع الأكاذيب والترهات واقتراف الآثام والموبقات ..!!
كل ذلك وأكثر استأثر به أزلام وأتباع هذا الدين دين الإسلام
فأي شيء أعظم وأجرم وأخبث وأحقر من هؤلاء الازلام الاوباش أتباع دين الإسلام وما له أدني صلة وقربى بهذا الدين !!
وأي شيء كان أو سيكون أشبه بدين الإسلام وما تبعه من سفالة وحقارة وإجرام وإرهاب.. وكيف استبد بعالمنا وكوكبنا
وما لرسالة التي يمكن أن تفهم من رسالة الإسلام ووحي الإسلام ودستور وقران وسنة الإسلام ..ومعرفتك وصلتك المباشرة بهؤلاء الاوباش الازلام .الذين يتوالدون دون عقم وانقطاع ..ويتكاثرون دون انقراض وإعدام ..تقطع رؤوس الأفعى ولا تزال الأذناب حية تلدغ وتنفث السم وتقتل وتدب في أوصالها الحياة
إن مهما بلغ الانسان من قوة عقل وتصور يمكن أن يتخيل ويتصور ويدرك شيئا كان ولا يزال يشبه حقيقة دين الإسلام وحقيقة أتباعه المخلصين وأزلامه الوفيين المستعدين لتفجير الكون والعالم لمجرد نزواتهم المريضة وأهدافهم الدينية الإسلامية الحقيرة
إن دين الإسلام هو أجرم وأفتك وأخبث وأفظع دين.. وجد في سابق ولا حق الزمان ..ولا يوجد دين من بين كل الأديان يضاهي دين الإسلام !!ويضاهي إله وألهته وأربابه وأنبيائه ورسله وأزلامه في إرهابه وفجوره وكذبه وتدميره وقتله وحقارته وسفالته ودناءته وسرقاته ..!!
إن البكاء والرثاء والصمت والمرض والانزواء والصراخ في وجه هذا الدين ووجه إلهه ونبيه هو أبلغ غاية ورسالة يمكن أن يحملها إنسان عرف غاية الشر والإرهاب وظل وفيا لعالمه وإنسانيته وحضارته وكوكبه.. وعرف عن كثب حقيقة دين كدين الإسلام ..وكيف أستبد بكل أرجاء ونواحي عالمنا وكوكبنا.. أن هذا الكوكب الذي يئن ويصرخ ويغرق ويتألم ويعاني وينقرض من شرور هذا الدين وشرور أتابعه وأزلامه بما لا يعانيه كوكب أو يماثله عالم ..وكيف دمرت وسحقت أجمل مافي إنسانيتنا وأروع مافي كوكبنا وأصدق مافي حضارتنا لا لشيء بل لأن الإسلام مر من هنا
وأن أية إنسان وفرد عرف منتهي الشر وغاية الفجور والارهاب وقرر الصمت و التعامل والتماهي مع دين الإسلام وأزلام وأذناب دين الإسلام وفتح لهم الدور والأرض والاجواء والسماء.. ليقترفوا الإرهاب والإجرام وقرر دعمهم وإيوائهم والصمت عنهم وعدم التنديد بهم وتفتيت قوتهم والسخرية من دينهم وقصصة أجنحتهم و أضافرهم وقطع مخالبهم
لهو مجرم في حق الانسانية وحق الانسان وتاريخ الانسان وقصة ظهور الانسان على هذا الكوكب وما تبعه من ظهور على مسرح التاريخ وما لحقه من ظهور للمعرفة وبناء الحضارة وصناعة الثقافة والاعتزاز بفخر ومنجز الانسان وكيف أن كل ما وهبه الإنسان لهذا الكوكب من حكمة وصدق وعدالة وبراءة وجمال وحضارة وثقافة .. اغتيلت وسحقت على يد هذا الدين الإسلامي الإرهابي
إن هذا الدين لا مثيل ولا سابق أو لا حق له وما سجل وعرف عن هذا الدين لهو دليل ساطع وصارخ على بشاعة وفظاعة وهمجية هذا الدين .وهمجية وبربرية أزلامه وأتباعه وأن الوقوف معه وقوف المتاهي أو المتفرج او الصامت والمتعاون .. لهو أنذل وأحقر من في سلم البشر والأحياء وأحقر وأجبن من في عالمنا وحضارتنا !!
إن هذا الدين ليس مجرد أفيون أو سيسانيد أو مادة كيمائية قاتلة إنه شيء يفوق قدرة كوكبنا على الصمود والبقاء والاحتمال
وبقائه كسلطة غاشمة ومستبدة قاهرة تسيطر على كوكبنا وعالمنا تنشر الخوف والجهل والفساد والارهاب والفقر والأولاد.. ويكون بمعزل عن السخرية والنقد والمهاجمة والكتابة .. لهو دليل على فشل قيمنا ومبادئنا وحضارتنا في إنقاذ ما يمكن إنقاذه وقبل فوات الأوان ..إن هذا الدين هو أكبر متسبب في إرهابنا وخوفنا وتخلفنا ورجعتينا وفسادنا ودمار كوكبنا وسقوط حضارتنا وانغلاق وموت ثقافتنا وكيف سرق هذا الدين أهم ما في إنسانيتنا وقيمنا وحضارتنا ...أشياء كثيرة سرقها الإسلام منا وسرقها لصوصه وأزلامه أشياء كثيرة لا أحد يستطيع تصور كيف اختطفها الإسلام وأننا نعيش في كوكب مختطف ومنهوب وأن علينا استعادتها وإنقاذها وإرجاعها وإلا قد يكون الأوان قد فات
وما وقوف الله فوق هرم عالمنا الان وكيف يتخبط في الموت والألام والدمار... الا دليل على فشلنا ومدى إجرام وسفالة ربنا فسحقا لسافل .
‏15‏/10‏/2024

كاتب مستقل من السعودية



#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كوابيس غار محمد البذيئة
- إنه الله
- من أجل هزيمة دين لا يهزم !!
- بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!
- ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
- خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن ...
- محمد وقصة مولد إمبراطورية الشر -عود على بدأ -
- بسبب أني ملحد صرت فقير..أفقرني الله وأقفرتني الحكومة
- لوثة الإسلام !
- هل يعقل أن النبي محمد في الجنة والنعيم يضاجع الحوريات وأبواه ...
- أنا النبي لا كذب محمد يكذب أشهر كذبات النبي محمد!
- بعد أن فشلت في الحب في زمن الكوليرا فهل أنجح في الموت في زمن ...
- هلي أن أموت في زمن -كورونا - فأني أريد الموت
- إني لأشعر بالعار أنك النبي _ الجنس وأمراض النبي
- إني لأشعر بالعار أنك النبي _النبي العار _ 3
- إني لأشعر.... أنك النبي _ _ 2
- إني أشعر بالعار لأنك النبي -النبي العار -الجزء الأول
- النبي محمد يعطيكم الضوء الأخضر.. فازنوا وافجروا واسكروا ولوط ...
- فضائح المجتمع المسلم فسوق ومجون الصحابة
- هل كان محمد يتوقع كل هذا النجاح لدعوته.قصة مولد امبروطورية ا ...


المزيد.....




- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي ...
- ليبيا.. سيف الإسلام القذافي يعلن تحقيق أنصاره فوزا ساحقا في ...
- الجنائية الدولية تحكم بالسجن 10 سنوات على جهادي مالي كان رئي ...
- بابا جابلي بـالون.. استقبل تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 ...
- الحية:على العالم والامة العربية الاسلامية الاستجابة لحقوق ال ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - المستنير الحازمي - أذناب الإسلام !