أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - المشكلة بين القارئ _ة والكاتب ...؟!















المزيد.....

المشكلة بين القارئ _ة والكاتب ...؟!


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 8167 - 2024 / 11 / 20 - 14:47
المحور: قضايا ثقافية
    


مشكلة القارئ _ة أم مشكلة الكاتب والفكرة والأسلوب والنص بالعموم ؟

الطرق المختصرة ليست الأفضل ،
وليست الأسوأ ؟!
....
مناقشة الفكرة الجديدة ، الحاضر ثانيا وبعد المستقبل الجديد ، وليس قبله عبر برهان جديد في ختام النص .
....
....
الفيزياء السياسية _ مناقشتها لاحقا

مشكلة القارئ _ة أم مشكلة الكاتب والفكرة والأسلوب والنص فقط ؟!

للتذكير
حذفت الأسماء المذكورة في النسخة السابقة ، المسودة ، واستبدلتها بالأقواس الفارغة .... يمكن للقارئ _ة المهتم تكملتها بحسب الحاجة .
....
لا نعرف بعد !؟
العبارة الجوهرية التي أعتقد أن علينا تعلمها جميعا ، فلاسفة وعلماء خاصة ، وأسارع بالقول لا أضع نفسي بين الفئتين _ العلماء او الفلاسفة _ ربما بين الشعراء سابقا ، أيضا بين الباحثين الجادين بالطبع ، لكن لم أحقق متطلبات العالم أو الفيلسوف بعد .
وأشعر بالحرج من القارئ _ة المتابع خاصة ، لكثرة التصحيحات والاعتذارات التي أقدمها بشكل متكرر ، بصدق وندم ، وأتمنى لو كنت أكثر صبرا وتفهما لصعوبة موضوعات البحث وخاصة العلاقة بين الحاضر والمستقبل والماضي . مع أنني وبدرجة عالية من الثقة ، أعتقد أنني قطعت خطوات حقيقية في حل المشكلة بشكل علمي ومتكامل ، منطقي وتجريبي بالفعل . بمساعدة الأفكار الجديدة ، خاصة الفكرة 1 والفكرة 2 اللتان سأناقشهما بشكل مستقل خلال تكملة المقدمة .
....
العنوان الحقيقي ، والنهائي : " لا نعرف بعد " .
مع ذلك صار لدي تصورا واضحا ، نسبيا ، عن حجم الأخطاء السائدة في الثقافة العالمية الحالية _ لا العربية فقط . تحديدها ، وتعريفها ، غاية هذا المخطوط 5 والذي آمل أن يكون قبل الأخير " مخطوط الخاتمة " بالفعل .
....
مشكلة فيزياء الكم مثلا ، وبتحديد أكثر مشكلة التشابك الكمومي . أيضا مشكلة خداع أينشتاين ( أو غفلته ) ، وهي أوضح ، وتتصل مباشرة بالقارئ _ة الحالي 2024 ...أعتقد أن الفكرة أو المشكلة ، التي أناقشها عبر هذا النص ستتكشف بالفعل خلال السنوات ، القليلة ، القادمة ؟!
مشكلة التشابك الكمي ، أو التشابك الكمومي ، تكشف مشكلة اينشتاين وهي لا تتعدى حدي الغفلة أو الخداع منطقيا ؟!
شكك أينشتاين بمصداقية فيزياء الكم ، منذ البدايات ، وخلال سنواته العشرين الأخيرة ، تحول إلى عصابي ومحارب ضد أفكار التراكب والتشابك الكمومي بصورة خاصة . والسؤال لماذا ، وكيف ؟
المشكلة بين النظريتين : فيزياء الكم والنظرية النسبية تتمحور حول فكرة التشابك الكمومي ، لكونها النقيض الحقيقي لفكرة الجاذبية الكلاسيكية _ المشتركة بين نيوتن واينشتاين .
هل يفهم المثقف _ ة العربي _ ة هذه المشكلة ؟!
يوجد أحد الاحتمالين فقط :
1 _ لا يفهمها .
2 _ يفهمها بالفعل .
( مثال على المثقف _ ة العربي ...... ومع حفظ الألقاب دوما ) .
للتذكير :
من كنت أذكر أسماؤهم سابقا عبر النص ليس حكم قيمة ، يكون بذهني اعتبارين أولهما الاعتراف بمكانة الشخصية ، والثاني يكون عفويا ويرد على ذهني بلا تفكير ، كمثال مباشر من مصر هذه المرة : ( .... )...أعتذر عن ذكر غيرهم من صديقاتي وأصدقائي أو أساتذتي ومن قرأت لهم _ ن ، ربما في مكانة ثقافية أعلى ، ممن أتذكرهم الآن ؟!
الخلاصة ، حاولت أن أعطي صورة أقرب ما يمكن إلى الواقع الموضوعي كما هو عليه ، وليس بحسب تقديري الشخصي فقط .
وهذه العينة ، العفوية ، من الأسماء المذكورة كمثال نموذجي للمثقف _ة العربي في الداخل او الخارج ، السوري _ة أو غيرهما .
أعود للسؤال ، التهمة ، ولا أستثني أحدا من هذا الاستجواب المزعج :
هل المثقف _ة العربي يفهم ، أم لا يفهم ، المشكلة ؟
( مشكلة أينشتاين وفكرة التشابك الكمومي ، كمثال نموذجي )
1
الاحتمال الأول ، والأرجح :
المثقف _ ة العربي لا يفهم المشكلة ؟!
وهذا الموقف طبيعي ، وجزء من الشرط الإنساني ومحدودية المعرفة الشخصية _ مهما بلغت درجات الذكاء والثقافة الشخصيتين .
ولكن ، بعد هذا النص خاصة ، لا يبقى لمثقف _ ة في العربية عذر عن المشاركة ، أو القراءة الصامتة والسلبية في أسوأ الأحوال ؟!
هذه دعوة مفتوحة إلى وليمة ثقافية ، عامة ، وبلا استثناء .
....
المشكلة بين فكرة الجاذبية الكلاسيكية ، وبين فكرة التشابك الكمومي ؟
قانون الجاذبية الأساسي محلي أولا ، ويتحدد بالمسافة بين الجسمين والكتلتين ، كما يتحدد بسرعة الضوء ثانيا .
( قوة الجاذبية تضعف مع تباعد المسافة بين جسمين ، وسرعة التأثير تتمثل بسرعة الضوء ، وتساويها ، ولا تتجاوزها مطلقا ) .
اينشتاين فهم الفكرة ، المشكلة بين النظريتين ، ورفض فكرة التشابك الكمومي خاصة بعد تجربة ( أ ب ر ) الشهيرة 1935 .
وبقي معاندا طوال حياته لفكرة التراكب ، والتشابك الكمومي أكثر .
ناقشت هذه المشكلة " غلطة أينشتاين في عدة نصوص سابقة ، منشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ن الموضوع ) .
2
الاحتمال الثاني ، الممكن بقوة :
المثقف _ة ( فلانة أو فلان ، أدونيس أو وفاء سلطان ... سوريان ) يفهم المشكلة ، ويتجاهل كتابة حسين عجيب ، والنظرية الجديدة خاصة ، لأنها غير مهمة في الوقت الحالي ، ولا تستحق القراءة والاهتمام ....أو لأسباب أخرى .
....
سأكتفي بالتذكير بفكرتين ، تخالفان الموقف الثقافي العالمي بالفعل :
1 _ العلاقة بين الزمن والحياة ، جدلية عكسية ، وليست توافقية .
وهذه الفكرة توضحها ، مع الأدلة المناسبة الظواهر الثلاثة خاصة :
الظاهرة الأولى : العمر الفردي المزدوج بين الحركتين المتعاكستين : تقدم العمر بدلالة الحياة ، بالتزامن مع تناقص بقية العمر بدلالة الزمن .
الظاهرة الثانية : اليوم الحالي يوجد في الحاضر والماضي والمستقبل بالتزامن ، في الحاضر بالنسبة للأحياء ، وفي الماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، وفي المستقبل بالنسبة للموتى .
الظاهرة الثالثة : اصل الفرد ، قبل الولادة يكون موزعا بين الماضي والمستقبل ، ويبدأ الحاضر المستمر من لحظة الولادة وحتى الموت .
الظواهر التي تكشف هذه الفكرة ، وتدعمها ، أكثر من عشرة .
2 _ الفكرة الثانية ، وقد تكون صادمة أكثر من الأولى بالنسبة للقارئ _ة الجديد _ة خاصة :
الحاضر مرحلة ثانية بطبيعته ، وهو يحدث أو يصل بعد المستقبل الجديد وليس قبله أبدا .
( والمفارقة هنا ، أن اينشتاين أهم أسلاف هذه الفكرة بالفعل )
أيضا ناقشت هذه الفكرة بشكل تفصيلي ، وموسع ، عبر نصوص سابقة ومنشورة على الحوار المتمدن لمن يهمهم _ة الموضوع .
وأكتفي بتلخيصها :
الماضي والمستقبل يحدثان بالتزامن ، على المستوى الكلي أو الكوني .
وفي المرحلة الثانية ، والثانوية بطبيعتها ، يحدث الحاضر أو يصل .
هذه الفكرة تكمل فكرة الانفجار الكبير ، ولا تناقضها إلا بشكل جزئي .
مشكلة فكرة ، أو نظرية الانفجار الكبير ، أنها نتيجة المنطق الأحادي ، البسيط ، والخطي . بينما الواقع والكون أكثر تعقيدا ، ويحتاج فهمه للمنطق التعددي بالضرورة .
....
ملحق

المثال المناسب للفكرة الجديدة ، ويصلح كدليل متكامل أيضا ، يتمثل بالمرحلة الأولى أو قبل الولادة .
....
مرحلة ما قبل الولادة :
من غير المفهوم ، أن تبقى مرحلة ما قبل الولادة مهملة في الثقافة العالمية الحالية حتى اليوم 2024 !
والأغرب من ذلك ، في الثقافات التقليدية والميتة معرفيا ، تستبدل مرحلة ما قبل الولادة بمرحلة بعد الموت .
بالمختصر ،
التقسيم الثنائي ، أو التصنيف ، لا عنى عنه في الحياة اليومية والاجتماعية أكثر . مع أنه مضلل ، ويشوش على البحث والموضوعات بطبيعته .
والمثال الحالي : اهمال مرحلة ما قبل ولادة الفرد ، مقابل التركيز ( الخيالي ) على مرحلة بعد الموت .
بعد الموت أو مرحلة ما بعد الموت ، في جميع الأحوال ، لا نعرف عنها شيئا سوى الفناء النهائي . وهي خارج مجال العقل والعلم .
لكن العكس تماما مع مرحلة ما قبل الولادة ، فهي مرحلة هامة وموضوع جديد للبحث العلمي والفلسفي .
....
ما يزال التصنيف الثنائي ، الدغمائي ، سائدا في الثقافة الحالية :
الحياة لحظة ، أو مجال ، بين عدمين .
هذه النظرة خطأ ، وتمثل الموقف الثقافي العالمي السائد منذ قرون ؟!
الحياة تأني من الحياة ، وليس من العدم _ لكن لا نعرف بعد كيف ولماذا ؟
( الماضي ، والأزل أو أصغر من أصغر شيء ، مصدر الحياة )
الزمن يأتي من الزمن ، وليس من العدم _ ولا نعرف بعد كيف ولماذا ؟
( المستقبل ، والأبد أو اكبر من أكبر شيء ، مصدر الزمن وبدايته )
....
مناقشة الفيزياء السياسية ومثالها الأبرز مغالطة أينشتاين ، لاحقا .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المخطوط الجديد 4 _ النسخة الكاملة في انتظار النشر الورقي ... ...
- الفيزياء السياسية _ مخطوط جديد
- الجيد عدو الأفضل دائما ...
- الفصل الثالث _ المخطوط الجديد 4
- القاعدة والاستثناء أم السبب والنتيجة ؟!
- خلاصة المخطوط الجديد 4
- خلاصة الفصل 3 _ المخطوط الجديد 4
- مشكلة العلاقة بين الماضي والمستقبل ، طريقة جدية للحل ....
- النظرية الجديدة 4 _ الفصل 1 و 2 مع المقدمة
- مقدمة الفصل 3 _ المخطوط الجديد 4
- مشكلة البداية _ خلاصة جديدة لما سبق
- التعاقب والتزامن بدلالة أمثلة جديدة
- مقدمة عامة _ المخطوط الجديد 4 مع التكملة والتعديل
- الفصل الثالث _ بعض الأفكار الأولية والجديدة ...
- هوامش الفصل الثاني _ المخطوط الجديد 4
- المخطوط الجديد 4 _ هذا الكتاب ، مع المقدمة
- مقدمة عامة _ المخطوط الجديد 4
- فكرتان جديدتان _ الفصل 2 _ تكملة
- فكرتان جديدتان _ الفصل 2
- المخطوط الجديد 4 _ الفصل الأول مع المقدمة


المزيد.....




- وسط تصاعد العنف والتهديدات... أطباء بلا حدود تعلق عملياتها ف ...
- جنوب لبنان.. معارك بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في الخيام  ...
- -مؤامرة التسميم-: الكشف عن تفاصيل خطة اغتيال الرئيس البرازيل ...
- ممثل أمريكي يرفض الترويج لـ-ستاربكس- خلال حدث برعايتها (فيدي ...
- -بلومبرغ-: ترامب قد يبدأ المفاوضات مع روسيا مع الأخذ في الاع ...
- هوكستين: لن أتحدث علنا عن نتيجة المفاوضات وسأتوجه إلى إسرائي ...
- مدير مشفى كمال عدوان: نناشد العالم نعاني من حصار مطبق والمشه ...
- الروس على رأس القائمة.. ارتفاع عدد السياح في مصر
- ضربة صاروخية تستهدف فرقة تكتيكية للقوات الأوكرانية في مقاطعة ...
- الدفاع الروسية: تصفية مجموعة قوات أوكرانية محاصرة في كورسك


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - حسين عجيب - المشكلة بين القارئ _ة والكاتب ...؟!