أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (3)















المزيد.....

الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (3)


أمين بن سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 8164 - 2024 / 11 / 17 - 18:50
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


القادم سيكون مقدمة لما سيليه، وكلما عظم الوهم كلما وجب الإعادة والتذكير...
المنكر لجريمة ما، مدافع بطريقة أو بأخرى عن المجرم، وإنكاره يُعدّ تعديا على حق المُعتدى عليه وحرمانا له من الاعتراف بالجرم الذي وقع عليه وبتعويضه عنه. هذا منطق يُصادق عليه الجميع، لكن عندما تثبت الجريمة! لأنه إن لم تثبت يصبح كل مُعترف بجريمة لم تقع مساهما في جريمة الادعاء على، واتهام بريء بجُرم لم يقترفه: هنا، من حق ذلك الذي شُوِّهت سمعته، واتهم بما لم يقترف، من حقه كشف الحقيقة ورد الاعتبار إلى نفسه والمطالبة بالتعويض! لكن، ماذا لو مُنع ‍ذلك المتهم من الدفاع عن نفسه؟ ماذا لو فُرض على الجميع الإيمان بأنه مجرم دون أن يُمنح حق الدفاع عن نفسه؟
هذه عيّنة من محاكم التفتيش اليهودية المفروضة بالحديد والنار على الغربيين: ممنوع حتى أن تقول إني لا أعرف لأني لم أدرس الموضوع! يجب عليكَ أن تقول إني "أؤمن بغرف الغاز" وإلا فحد الردة يُطبق عليك وتُدمّر بالكلية! (https://www.youtube.com/watch?v=C8yxHcdK834 Denis ROBERT "غوي" يساري، Mathias EINTHOVEN يهودي.) وبعد حملة شرسة عليه، ركع "المهرطق" واعترف بخطئه وأعلن توبته أمام مُفتّشة يهودية شهيرة، وخطؤه ليس الإنكار بالطبع! بل القول إنه لا يعلم ولم يدرس الموضوع، وذلك القول ممنوع لأنه يُمكن أن يُستعمل من "المعادين للسامية المنكرين للحقيقة التاريخية"! (https://www.youtube.com/watch?v=Rb4PflE-7vY): من مثال قضية Etienne CHOUARD، يستطيع من له ذرة إنصاف أن يجزم أن فرنسا مستعمرة يهودية! قولي هذا قد يُفهم منه أن اليهود هم "الحاكم" والفاعل الرئيسي، فليعلم القارئ أني لا/ لم أقصد ذلك، بل ما سأثبته في القادم أن اليهود فاعل هام نعم لكن سلطتهم لم توجد إلا بعد السماح لها من الحكام الغربيين: قدس أقداس الأيديولوجيا الغربية هو الهولوكوست، وذلك استغله اليهود لمصالحهم أي تأسيس إسرائيل وتواصل نفوذهم على المجتمعات والدول الغربية وتواصل ابتزازها. لا أحد هنا يقول بـ "العبقرية اليهودية" و "التفوق" المزعومين! التقتْ مصالحهم مع الأيديولوجيا الحاكمة للغرب منذ نهاية الحرب الثانية، لا أكثر ولا أقل!
ولنتذكر دائما أنه لم تحدث إطلاقا أي مناظرة علنية في موضوع الهولوكوست، ويوم طلب تلك المناظرة البروفسور فوريسون، كان الرد قانونا يُحرّم أي تشكيك ويمنع أي مناظرة (قانون Gayssot 13 جويلية 1990)!
ملاحظتان: الأولى، لست متحاملا على اليهود، ولست كذلك الذي يستغل العداء لهم في المنطقة المقدسة ليُمرّر "حقده المرضي"، هناك حقائق مغيبة يجب أن تُعرَف والعالم الموسوم بالإسلامي هو أقرب لفهمها وقبولها من العالم الغربي. الثانية، لا أُنكر تميز بعض اليهود من علماء وفلاسفة ومفكرين وفنانين، لكن ذلك التميز أحكم عليه بموضوعية، وأقول أن الحاضنة الغربية التي عاشوا فيها هي الأصل في تميزهم، وليس تميزا "ذاتيا"؛ أحمد زويل ومنجي بواندي لم يكونا ليحصلا على نوبل لو بقيا في مصر وتونس، ولا أتصور أن أحدا سيزعم العكس. أسمّي ذلك الذي يدّعي أن تميز اليهود "ذاتي": ذميا بل وعبدا! فهو علم ذلك أو جهله، يُصادق على زعمهم العنصري أنهم شعب مختار وشعب أنوار! ومن أهم علامات الذمية، الإيمان بخرافة الهولوكوست! خصوصا في المنطقة المقدسة! وقمة الذمية تُرى عند كل فلسطيني يؤمن بها! فكيف للعقل أن يقبل إيمانه بالأكذوبة التي أنشأت إسرائيل؟! ربما ستراني متعصبا لو قلتُ أنه من المفروض ألا يؤمن الفلسطيني بأي من الأديان العبرانية فكلها أعطت أرضه لغيره، لكني لا أرى ذلك، ولو تنزلت وقبلتُ بحكم خرافات القداسة والتلقين، لا يمكن بأي حال أن يدخل عقلي أن يصدق ذلك الفلسطيني بخرافة الهولوكوست! أعطي شهادة هنا، والقارئ يعلم أن لي علاقات شخصية مع فلسطينيين كثر: أغلبهم لا يقبلون حتى سماعي في موضوع الهولوكوست وفيهم من يتهمني صراحة بالنازية كلما حاولتُ فتحه! يقبلون الكلام في الإسلام وفي العروبة أما الهولوكوست لا! وهو أمر قد يجعل المرء يعزف ويملّ وحتى يتقيأ: مسلمة تدافع عن تعدد الزوجات وتفتخر بأنها الثالثة أو الرابعة ولا تريد حتى أن تسمع منك بل وتتهمكَ! لذلك قلتُ كثيرا، وأعيد هنا أن نظرتي لليهودية ولإسرائيل في أصلها لا علاقة لها بفلسطين، ولو قامت إسرائيل في مكان آخر دون فلسطين ما كنتُ غيّرتُ شيئا من موقفي ومما أكتب.
لا أحد هنا يدافع عن النازية، ولو حاولتُ تصنيف نفسي بين الأيديولوجيات الثلاثة لكنتُ أقرب لليبرالية مع أخذ الكثير من الماركسية، القومية أعتمد منها مثلا الدفاع عن الخصوصيات الثقافية ضد سحقها عولميا أو أمميا لكن مع الانفتاح على كل الثقافات. الهجرة: أهلا وسهلا، لكن ليس إلى درجة تغيير الديموغرافيا! الليبرالية: نعم، لكن مع تدخل الدولة ومنعها الاحتكار والتهام الحيتان الكبيرة للجميع. نعم للصالح العام، لكن ليس بسحق الفرد وتقييد حرياته واستعباده مثلما فعلت النازية!
لن تغيب الملاحظة على القارئ، أني أشبه من يتكلم عن الإسلام وسط مسلمين، ومنذ البدء يُصرّح بأنه ليس "كافرا" ليُسمَع، وهي حقا مأساة! لأني أتكلم عن دين بكل ما في الكلمة من معاني، ودين يخص تقريبا كل البشرية! وكل "كافر" به لن يكون إلا شيطانا يجب أن يُنبذ وألا يُسمع! من المفروض أن الخروج من وهم الهولوكوست كـ "دين" أسهل على الماركسي "الكافر" و "الملحد" من اليميني المؤمن، لكن عائقا كبيرا يبقى أمامه وهو الرفض المطلق من الماركسية للنازية، وبما أن أعظم جريمة "تفرّدت" بها النازية عن كل أيديولوجيا أخرى هي المحرقة اليهودية المزعومة، يكون نفي وقوعها وكأنه دفاع عن النازية: أرجو ألا يقع "الرفاق" في هذا المطب!
وليعلم القارئ أن كل ما سأكتبه في الموضوع، هو مجرد قطرة من بحر، وربما أستطيع توصيفه بأنه مجرد "ثقافة عامة"، وراء كل عنوان فرعي كُتبت المجلدات وأُفنيت أعمار من علماء شرفاء أرادوا كشف الحقيقة التاريخية لا غير: لا أدعي تخصصا أو علما كبيرا بالموضوع لشساعته وتشعبه ولعدم توفر الوقت! أي ما قلته وما سأقوله هو الحد الأدنى الكافي للخروج من الوهم، ومن أراد الاستزادة عليه بالبحث في الموضوع في مصادره؛ أعطي مثلا: قولي في الجزء السابق، أن حيطان الغرف التي يُدّعى أنها كانت غرف غاز لا توجد فيها أي زرقة وذلك ينسف الرواية الرسمية، هذا موضوع يخص الكيمياء والمؤرخون الرسميون ردوا عليه في مؤلفات رد عليها وفنّدها المراجعون أي الرافضون للرواية الرسمية، وهكذا مع كل عنوان فرعي ذكرته أو سأذكره.
عمل أولئك الشرفاء الذين فنّدوا الأكذوبة، أشبهه بمفتاح يفتح سجنا عظيما، بعده سيرى الخارج منه عوالم أخرى جديدة هو الوحيد المسؤول عن اختيار أحدها وليس من أعطوه المفتاح! أشبهه أيضا بإعطاء وصفة الطاقة النووية وهم ليسوا مسؤولين عن كيفية استعمالها، وهذا شأن العلم الحقيقي!
الهولوكوست لم يحدث، لا يعني ذلك اكره اليهود! بل يعني الحقيقة التاريخية مع استرجاع الحقوق التي سُلبت باسمه: فلسطين والشعب الألماني بالدرجة الأولى! والوقف المباشر لكل ميزة نَتجتْ عنه: هنا تتحرر الشعوب الغربية من محاكم التفتيش ومن نفوذ اللوبيات! وبما أن اليهود، وأعود إلى قول دو غول، "شعب من نخب، واثق من نفسه، ومسيطر"، النتيجة ستكون إرساء العدالة وتجريدهم من كل ميزات لا يستحقونها، أي بطريقة غير مباشرة: أنتم مجرد شعب ككل شعوب الأرض، أهلا بمن يتميز منكم لكن عن استحقاق حقيقي وليس لأنه يهودي وأجداده صنع منهم هتلر الصابون! والذي يرى نفسه وُجد ليحكم كل شعوب الأرض وهو المختار بينهم، سيكون وقع ذلك عليه أكثر من الكراهية بل دعوة إلى إبادته: وتلك هي الفلسفة الحقيقية لسلاح تهمة معاداة السامية وكراهية اليهود: مجرد عملية إسقاط أو قلب التهمة Accusatory reversal!
من الأقوال العجيبة الغريبة التي تصدر حتى من ملحدين، أن اليهودية غير دعوية وليست كالإسلام الذي يريد أسلمة العالم والسيطرة عليه! فليعلم هؤلاء أن اليهودية أخطر على البشرية من الإسلام الذي لا سلطة له ولن تكون له تلك السلطة يوما، اليهودية= إسرائيل + الأنتلجنسيا اليهودية في الغرب والتي دورها أهم من إسرائيل نفسها وخصوصا وبعكس الإسلام: عندها السلطة! الإسلام في الغرب مجرد "كراكوز" تستعمله الأيديولوجيا الغربية والأنتلجنسيا اليهودية لأهدافهما المشتركة، ومن لا يزال يصدق أحداث سبتمبر وغيرها من العمليات المخابراتية عليه أن يستيقظ من أوهامه وأن يفهم جيدا كيف يُستعمل الاتهام بالمؤامرة من الحكام لتجهيل الشعوب وإبعادها عن سماع الحقائق! ليست مؤامرة "لن ترض عنك اليهود ولا النصارى" بل مؤامرة "لا شيء يحدث على سبيل الصدفة في عالم السياسة"، وبين الله وروزفلت، أنا اخترت الأخير!
أعود فأقول أنه منطقي جدا أن يوصف منكر جريمة عظيمة بأنه وحش بل ويمكن إخراجه من ركب الإنسانية أصلا! يقولك: يا أخي "صنعوا الصابون من البشر"! و "عاكسات الضوء من جلودهم"! المشكلة أنه لم يحدث!! وحتى الرواية الرسمية لا تقول بالخزعبلتين! لكنهما أيام الحرب كان لهما شأن عظيم وشحذتا الهمم وغذيتا روح الانتقام عند شعوب الحلفاء...
في القادم، أطلب من القارئ أن يعيش زمن الأحداث، نحن أيام الحرب العالمية الثانية، ولا وجود لإسرائيل أصلا: قوى عالمية تتحارب؛ من جهة، الحلفاء وبالدرجة الأولى أمريكا/ إنكلترا الرأسمالية والإتحاد السوفياتي الشيوعي، من الأخرى ألمانيا النازية. والنظرة الموضوعية ستقول أن هناك مصالح تحكم وإلا كيف يتحالف الأعداء أي الرأسمالية والشيوعية؟ وأيضا أن النازية عدو مشترك ومرحلي للإثنين، ومنطق الحرب كان: نتحالف لنتخلص منها، ثم بعد ذلك نهتم ببعضنا! شيء مهم آخر لا يجب أن يُنسى: كانت حربا وجودية، وحرب استئصال وإبادة، شعارها كان القضاء نهائيا على النازية، ليس على الدولة أو القوة النازية، بل اجتثاثها من الوجود كفكر وكأيديولوجيا، ومنطقيا من كانت أهدافه تلك، أكيد سيقع في محظورات كثيرة، وبالتالي عليه تبريرها وتقديم رواية تدعم حربه "المقدسة" لتخليص العالم نهائيا من "الشر المطلق" و "الشيطان الأعظم"!



#أمين_بن_سعيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب ( ...
- الحجاب بين ليبيا وأمستردام!
- فيلة
- وهم الدعوة إلى الإلحاد
- الإلحاد والملحد والحرية (جزء سابع)
- خرافة الهولوكوست وحقوق الإنسان... اليهودي!
- الإلحاد والملحد والحرية (جزء سادس)
- هل أنتَ منافق؟ (2)
- هل أنتَ منافق؟
- الإلحاد والملحد والحرية (جزء خامس)
- شيزوفرينيا اليسار بين الإمبريالية والصهيونية والعروبة والفار ...
- الإلحاد والملحد والحرية (جزء رابع)
- عن فقيدة الفكر الحر... -الجدلية-!
- الإلحاد والملحد والحرية 2-2
- الإلحاد والملحد والحرية 1-2
- الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم! (ملحق)
- الإلحاد والملحد: إسرائيل، اليهود... ذلك الوهم العظيم!
- الإلحاد والملحد والعروبة
- الإلحاد والملحد والدين (2): الدين والكذب بين لعبة حرية العقي ...


المزيد.....




- وزارة السياحة والآثار في مصر ترد على ما أثاره فيديو -هدم- حج ...
- محكمة: مساعد نتنياهو سرّب وثيقة سرية للتأثير على الرأي العام ...
- أوكرانيا تغرق في الظلام
- خلاف حول قانون المالية في الجزائر يصل إلى المحكمة الدستورية ...
- -القسام- تبث مشاهد لاستهداف وقنص جنود إسرائيليين في شمال غزة ...
- رئيس وزراء بولندا: دبلوماسية الهاتف بين شولتس وبوتين غير مجد ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 3 مسيرات في الجليل الغربي
- ألمانيا.. الشرطة تحتجز 111 شخصا خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين (ص ...
- هذه هي سياسة إسرائيل في احتلال الضفة الغربية
- بولندا تحشد كل قواتها.. روسيا تشن أعنف هجوم على أوكرانيا منذ ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمين بن سعيد - الهولوكوست وإسرائيل: سلاح دمار شامل وإفلات مستمر من العقاب (3)