أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - راديكالية المتشاكسون على شركاء الله - الزمر















المزيد.....

راديكالية المتشاكسون على شركاء الله - الزمر


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 8164 - 2024 / 11 / 17 - 08:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تبادر الى ذهن محمد بعض مخاوف المهجر كردة المهاجرين عن الدين ، فأوحى الله إليه ، لا شأن لك بهم ، فهم على علم واطلاع بعذاب الآخرة ، فمن أراد منهم الردة أفأنت تنقذ من في النار ، أفمن حق علية كلمة العذاب أفأنت تنقذ من في النار ، لكن المهاجرين الذين اتقوا ربهم في كل مكان من الأرض ، لهم غرف من فوقها غرف مبنية تجري من تحتها الأنهار، وعد الله لا يخلف الله الميعاد، اطلع الله محمد والمهاجرين على مسخرا سماويا يعلب دورا ماديا في تجدد الحياة على الأرض ، نظرا لما يوفره من امن غذائي للكائن الحي بشكل عام فقال ، الم تر يا محمد ان الله انزل من السماء ماء ، المقصود بالماء مصادره الاروائية التي تستخدم في الزراعة فسلكه ينابيع الينابيع مصدرها المحيطات والبحار لتغذية الأنهر، أما العيون مصدرها مياه الأنهار لتغذية الواحات والآبار الارتوازية ، فسلكه ينابيع في الأرض ثم يخرج به زرعا مختلفا ألوانه ، ثم يهيج فتراه مصفرا ثم يجعله حطاما ، ان في ذلك لذكرى لأولي الألباب

أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً فَسَلَكَهُ يَنَابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً مُّخْتَلِفاً أَلْوَانُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرّاً ثُمَّ يَجْعَلُهُ حُطَاماً إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِأُوْلِي الْأَلْبَابِ{21}

الإسلام ليس دين العرب فقط إنما هو دين كل من امن بالله واليوم الأخر منذ بزوغ البشرية الى قيام الساعة ، ولكن شياطين الأديان السياسية والاعتقادات الظنية حرفوه بما يتلاءم مع أهوائهم ورغباتهم الدنيوية ، في تحزب شيطاني دنيوي يستقطب ممن هو على شاكلتهم لتكتلات سياسية قسمت المجتمعات الى طوائف وملل مستغلين اللاوعي والجهل المقدس للمصالح السياسية الاقتصادية ، وعلى مدى ثلاثة عشرعاما أعاد التنزيل صياغة مفاهيم الإسلام من جديد فقال ، أفمن شرح الله صدره للإسلام فهو على نور من ربه فويل للقاسية قلوبهم من ذكر الله أولئك في ضلال مبين

أَفَمَن شَرَحَ اللَّهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ فَهُوَ عَلَى نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُم مِّن ذِكْرِ اللَّهِ أُوْلَئِكَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ{22}

قلنا في المقالة السابقة الكتاب أخر منازل القران سيضم آيات السور المنزلة بشكل كامل ، وقصار السور وطوالها التي ستنزل في المدينة بعد الهجرة ، تنزيل الكتاب بمعنى سيأخذ الكتاب منزلة فكرية وعقائدية جديدة تضاهي كتابي التوراة والإنجيل ، وفي نفس الوقت جامعة لهما ، ديناميكية آيات الكتاب المنزل ستشرح كيفية إنتاج أكثر من كتاب قال الله ، الله انزل أحسن الحديث كتابا ، بمعنى الكتاب أفضل آلية لجمع علوم الدين ، كتابا متشابها مثاني ، المثاني تعني كاتبة نسخة ثانية مشابهة لكتاب الوحي الأصلي بطريقة المثاني ، فالنسخة الثانية من الكتاب تعتبر مثاني لكتاب الوحي الأصلي ، فعند كتابة نسخة ثالثة لا تنسخ من النسخة الثانية ، إنما تنسخ من كتاب الوحي الأصلي ، فالنسخة لثالثة بالنسبة لكتاب الوحي الأصلي تعتبر أيضا مثاني ، فكل نسخة جديدة تنسخ من كتاب الوحي الأصلي تسمى مثاني ، أتيناك سبع من المثاني والقران العظيم سبعة نسخ مشابهة لكتاب الوحي الأصلي القران العظيم ، تقشعر منه جلود الذين يخشون ربهم ثم تلين جلودهم وقلوبهم الى ذكر الله ذلك هدى الله يهدي به من يشاء ومن يضلل الله فما له من هاد

اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَن يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ{23}

كان القرن السادس الميلادي نهاية الأنبياء والرسل ، فلا بد من آلية جديدة ضامنة لاستمرار الدعوة الى الله ، تنزيل الكتاب سيكون البديل عن الأنبياء والرسل لدعوة الشعوب والمجتمعات الى الإيمان بالله واليوم الأخر، فما بعد سنة تسع للهجرة سيكون الكتاب شامل للاعتقادات الاسترولوجية والكسمولوجية والأنطولوجية
والظنية وسيكولوجيا النفاق الديني وطوائف الأديان السياسية التوراتية والإنجيلية محذرا إياها من الشرك بالله ، الذي مصدره التراث والتاريخ الديني الذي يعتمد على الخطيئة وتكفيرها في ادلجة المجتمعات للمصالح السياسية ، واشرها الطبقة الرأسمالية التي تحصل على مكاسبها الاقتصادية من تجارة الأديان وحروب المقدسات قال الله ، أفمن يتقي بوجهه سوء العذاب يوم القيامة وقيل للظالمين ذوقوا ما كنتم تكسبون الكسب الرأسمالي من وراء الدين ، مثل تاريخي مخزي على الكسب الرأسمالي الديني الرافض لدعوات الأنبياء والرسل ، كذب الذين من قبلهم فأتاهم العذاب من حيث لا يشعرون ، فأذاقهم الله الخزي في الحياة الدنيا ولعذاب الآخرة اكبر لو كانوا يعلمون

أَفَمَن يَتَّقِي بِوَجْهِهِ سُوءَ الْعَذَابِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَقِيلَ لِلظَّالِمِينَ ذُوقُوا مَا كُنتُمْ تَكْسِبُونَ{24} كَذَّبَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَأَتَاهُمْ الْعَذَابُ مِنْ حَيْثُ لَا يَشْعُرُونَ{25} فَأَذَاقَهُمُ اللَّهُ الْخِزْيَ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْآخِرَةِ أَكْبَرُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ{26}

يحتفظ القران بكم هائل من الأمثلة العقائدية التي تنتقد الاعتقادات الشركية ، كابن الله وبنات الله وأولياء الله ، وأمثلة أخرى عن التقوى، وأخرى عن التعامل ألازدواجي بين الله والشريك ، وأخرى مروعة كمخاطر أمواج البحر، وأخرى محذرة كالانهيار الاقتصادي، لطالما بات القران بديل عن الأنبياء والرسل فلا بد من آلية لإيصال مفاهيمه الى كل الشعوب ، فأختار الله المؤمنين الذين يتحدثون أكثر من لغة فقال ، ولقد ضربنا للناس في هذا القران من كل مثل لعلهم يتذكرون ، قرانا عربيا ، عربيا لا تعني احتكارية القران للعرب ، ففي الوقت الذي كانت فيه مكة جامعة لكل الأديان والاعتقادات، أيضا كانت ملتقى لكل اللغات ، واخص أصحاب المنافع التجارية الوافدين الى مكة من الأقاليم البعيدة في موسم الحج ، الذين يتحدثون بأكثر من لغة من ضمنها اللغة العربية ، قرانا عربيا غير ذي عوج لعلهم يتقون

وَلَقَدْ ضَرَبْنَا لِلنَّاسِ فِي هَذَا الْقُرْآنِ مِن كُلِّ مَثَلٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ{27} قُرآناً عَرَبِيّاً غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ{28}

للشريك مع الله سواء كان ابن الله أو بنت الله أو ولي الله أتباع من البشر متشاكسون ، فالمشاكسة سيكولوجية راديكالية بلورتها الراويات التاريخية للحفاظ على التراث الديني ، ان إقحام الشريك مع الله في مفاصل الحياة المختلفة بلور المشاكسة على المصالح السياسية والاقتصادية ، فالمشاكسة مثل عقائدي ضربه الله على الشريك قائلا ، ضرب الله مثلا رجلا فيه شركاء متشاكسون ، متشاكسون اختلافات تاريخية وتراثية وسجال وقطيعة والتفاف حول قليلي الوعي لاستقطابهم سياسيا الى امتيازات الشريك مع الله ، مذللين أمامهم كافة المعوقات التي تتعارض مع أهوائهم ورغباتهم ، ورجل سلما لرجل ، سلما تعني متفاهمان غير مختلفان لخلوهما من أطماع المصالح السياسية الدنيوية ، هل يستويان مثلا الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون

ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً رَّجُلاً فِيهِ شُرَكَاء مُتَشَاكِسُونَ وَرَجُلاً سَلَماً لِّرَجُلٍ هَلْ يَسْتَوِيَانِ مَثَلاً الْحَمْدُ لِلَّهِ بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ{29}

كريبكائية منغلقة رافقها جدال عقيم وأراء استبدادية وتعنت فكري وخصام مرير ، خاضه متشاكسوا الأديان والاعتقادات مع كتاب القران للحفاظ على جيوثقافية المصالح السياسية المرتبطة بالشريك مع الله ، فمهما استمرت الدعوة لن تصل الى نتيجة مجرد هدر للوقت ، لا حل لخصام المشاكسة إلا البعث والنشور الأخروي قال الله انك ميت وأنهم ميتون ، ثم أنكم يوم القيامة عند ربكم تختصمون

إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُم مَّيِّتُونَ{30} ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عِندَ رَبِّكُمْ تَخْتَصِمُونَ{31}

كان المجتمع المكي بكل مكوناته الدينية يؤمن بالله إيمان شكليا، أما ما يخص حياة الناس كالأنشطة المعيشية والمسخرات الأرضية ومفاصل الحياة المختلفة لفت حول الشريك مع الله ، أما الاعتقادات الاسترولوجية والكسمولوجية والظنية والأديان السياسية كلها كانت تفتري على الله الكذب ، وخاصة في مجال تكفير الخطيئة بعض منها سخر الشريك مع الله لحمل الخطيئة عن أتباعه ، وأخرى نظمت طقوسا لتكفيرها أما بالتعميد أو الغطس بالماء أو المسح بالزيت المقدس ، مع ذلك لم يؤاخذ الله الناس على جهلهم ، ولكن بعد تصحيح الاعتقادات الأمر اختلف تماما ، فمن إصر على الشرك بالله لقد افترى على الله الكذب وكذب بالصدق ، فما لا يقبل الشك ان الرأسماليين والزعماء والكهنة والأسياد يرفضون الحقيقة العقائدية الجديدة ، لأنها تهدد مصالحهم السياسية والاقتصادية المرتبطة بالافتراءات الدينية ، لذا اطلع التنزيل المكذبين على المصير الأخروي قائلا ، فمن اظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق اذ جاءه أليس في جهنم مثوى للكافرين ، والذي جاء بالصدق وصدق به أولئك هم المتقون ، لهم ما يشاءون عند ربهم ذلك جزاء المحسنين ( هنا التكفير الحقيقي للخطيئة ) ليكفر الله عنهم أسوء الذي عملوا ويجزيهم أجرهم بأحسن الذي كانوا يعملون

فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَبَ عَلَى اللَّهِ وَكَذَّبَ بِالصِّدْقِ إِذْ جَاءهُ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِّلْكَافِرِينَ{32} وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ{33} لَهُم مَّا يَشَاءُونَ عِندَ رَبِّهِمْ ذَلِكَ جَزَاء الْمُحْسِنِينَ{34} لِيُكَفِّرَ اللَّهُ عَنْهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي عَمِلُوا وَيَجْزِيَهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَ{35}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جيوبوليتيكية المهجر والردة عن الدين - الزمر
- الدين الخالص وخرافة أولياء الله - الزمر
- ميتاترون وخرافة الملأ الأعلى – ص
- الباراسيكولوجيا وخرافة الملأ الأعلى – ص
- التوتاليتارية الرأسمالية الدينية - ص
- التوتاليتارية بين القضاء والزعامة الدينية - ص
- التوتاليتارية بين الدين السياسي والتنزيل - ص
- الديانة الإبراهيمية بين مكة وأمريكا – الصافات صفا
- الاثنوغرافيا وتراثية الاعتقادات البشرية - الصافات صفا
- إبراهيم بين الكسمولوجيا والأديان السياسية-الصافات صفا
- الاسترولوجيا بين الرجعية والتقدمية- الصافات صفا
- الاسترولوجيا وراديكالية اليمين – الصافات صفا
- استرولوجيا الكوكب الشمسية – الصافات صفا
- الكريبكائية المكية بين البراغماتية والإلحاد السياسي
- الكريبكائية المكية والشيطنة العالمية
- الكريبكائية المكية والبعث والنشور الأخروي
- الكريبكائية المكية والمسخرات الكونية
- الكريبكائية المكية وأصحاب القرية
- الكريبكائية المكية بين الميثولوجيا والدين السياسي
- الغيب مسرح أفكار العقائد السياسية


المزيد.....




- أسعد طفلك وفرحه مع تردد قناة طيور الجنة أطفال الجديد 2024 بأ ...
- بابا الفاتيكان مستشهدا بالخبراء: ما يحدث في غزة يحمل خصائص ا ...
- بابا الفاتيكان يقترح التحقيق في جرائم الإبادة الجماعية بغزة ...
- فرح أطفالك… تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2024 بجودة ممتا ...
- خيبة أمل شخصيات عربية وإسلامية في أمريكا من فريق ترامب للشرق ...
- وزير الدفاع الايراني يؤكد استمرار دعم الجمهورية الاسلامية لم ...
- موقع إسرائيلي: عندما يصبح الذعر اليهودي سلاحا مشرعا لحجب الح ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا خلال شهر 11 معسكر تدري ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا خلال شهر 58 مدينة محتل ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان: استهدفنا خلال شهر اكثر من 100 م ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - راديكالية المتشاكسون على شركاء الله - الزمر