|
هواجس فكرية وسياسية 349
آرام كربيت
الحوار المتمدن-العدد: 8162 - 2024 / 11 / 15 - 15:49
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ترامب ليس رجلا سياسيا، إنه مرابي، شايلوك، ادفع احميك مع هامش الربح، مثل أي غازي من غزاة التاريخ. عهد ترامب يقول، الولايات المتحدة أولًا، مثل هذا نغمات تكررت كثيرًا في الدول الاستبدادية. أنها استقالة عن الناتو، عن أوروبا، عن كندا وبريطانية واسترالية ونيوزيلاندا، وعن مشاكل العالم واضطراباته. كالعادلة، ديمقراطية الشركات في الداخل، واستبدادية في الخارج في عالم مضطرب، مفكك. بل أن ترامب وصف أوروبا بأنها عدو إذًا، على أوروبا قلع شوكها بيدها، زمن الاسترخاء قد ولى ولا عودة إلى الوراء، فترامب ربما يفكك الاتحاد الأوروبي، وينهيه، ليلتهم كل دولة على حدى. وقد كتبت هذا قبل عشرة أيام من تصريح جوزيب بوريل، على الأوروبيين الاعتماد على أنفسهم، وأتابع اليوم أن امريكا ترى أوروبا طعام لا يمكن هضمه. لو صبرت السويد عامًا واحدا على الانضمام للناتو لوفرت على نفسها عشرات المليارات من الدولارات. لكنه قدرها. أوروبا تحتاج إلى الشجاعة والصراحة، أنها معركة وجودية لإثبات الذات، أن تبني وحدتها قبل تحقيق هذا المجنون رغبته في تحقيق ما يصبو إليه من خلال وجوده في البيت الأبيض، فهو قادم لا محالة، عقل لا يلتزم بأي معيار الا معيار الربح. عهد بايدن كان تقليديًا، خمول سياسي، واجتماعي وسياسي واقتصادي، على الرغم من الحروب الذي صنعها من أجل حل أزمة الولايات المتحدة، وخلق واقع جديد يصب في مصلحة دولته. اليوم أوروبا على مفترق الطرق، هل ستعود إلى نفسها، بقيمها وتطورها وتاريخها العظيم، أوروبا حرة مستقلة، تخط سياساتها وفق مصالحها أم تبقى متخبطة أمام جنوح هذا المجنون الأمريكي. العودة الأمريكية إلى الذات ليس جديدا، فقبل وودرو ويلسون كانت أمريكا تفضل الانكفاء على الذات، لكن مكاسب الحرب العالمية الأولى والثانية حفزها لتستثمر في الحروب. أوروبا همشت نفسها بنفسها بعد الحرب الثانية، اليوم مدعوة للعودة إلى الدولة الأوروبية الوطنية، قطب عالمي، تسوق روسيا خلفها، تقولبها بقيمها.
مبروك لليبيا هذا الداعشي القذر، وزير الداخلية، الطرابلسي، الذي أعلن فرض الحجاب على المجتمع كله والدولة، الإسلام يكبر ويتمدد. يقول لا حريات شخصية في ليبيا، الذي يريد الحريات ليذهب إلى أوروبا. المطلوب من المسلمين الذي يزعجهم وجودهم في الغرب، أن يذهبوا إلى بلاد أمة محمد، ليشبعوا صلاة وصيام وعبودية. أين العلمانيين العرب، لماذا أنتم ساكتين، لماذا لا تفضحوا هذا الخراب الموجود في بلادكم، شاطرين تتكلمون على الغرب. أفغانستان كل يوم تكبر وتتمدد، والإسلام العصري يكبر بتطرفه. وأصبحت شرطة الآداب فوق المجتمع، وصي عليه، تعزز الانقسام الاجتماعي وتعلن عن فوقيتها في العالم.
الحروب الحديثة لم تعد من أجل الأرض، هذا كتبته منذ بداية الحرب بين أوكرانيا وروسيا. هذه الحروب جاءت من أجل رسم سياسات، وقائع جديدة في السياسة، ليس لتغيير خرائط على الأرض، جاء لتغيير تموضع القوى العالمية. قلت، وهذه الحروب قامت من أجل امتصاص أزمة النظام العام كله، كخطوة أولى. وهناك خاص وهناك عام، خاص بروسيا وخاص بالنظام كله ومنها الخاص الأمريكي. وإن روسيا كان تدفع باتجاه تغيير موقع قيادة هذا النظام، ليكون لها مكانة. ولأن مكانة الدول في النظام يحدده شقين، شق عسكري وأخر اقتصادي، وكلاهما تهديد للولايات المتحدة. وإلا ما معنى أن تجتمع امريكا وروسيا في تركيا لتحديد شكل الحرب وشكل إدارتها وإيقافها؟ والولايات المتحدة تضغط على أوكرانيا لتقديم تنازلات صعبة، أي الأرض، ويجب قبول التفاوض مع روسيا؟ ولماذا تريد الولايات المتحدة وقف إطلاق النار والتفاوض؟ هذه اسئلة تخبي في جوفها آلاف الأسئلة دون إجابة للناس العاديين مثلنا، لكن الحقيقة تقول أن النظام بنية مصالح مترابطة، مثل جراء الضباع لا تعرفهم يلعبون أو يعضون بعضهم. وربما الحرب أدت دورها ويجب أن تتوقف. قلنا أن زيلنسكي مسكين سياسة، وظلم كثيرًا في هذه الحرب، وظلم شعبه، نفخوه مثل البالون لدرجة صدق نفسه أنه محرر أرض وشعب. لو كان الأمر هكذا، لما تحولت سوريا إلى أرض محروقة، ساهمت فيها الولايات المتحدة والخليج وروسيا وايران وتركيا وأحزاب الله في العالم كله.
سأل الصديق حسام بوتامر هذا السؤال: أستاذ آرام: هل تستاهل أفكارنا الدخول من أجلها الى السجن والتضحية بأعوام حياتنا؟ قلت له: تحياتي يا حسام، كان لدينا حلم بناء دولة معاصرة ديمقراطية. وكل حلم له حساباته وزمانه ووقته وظروفه. بمقاييس اليوم لا يمكن التضحية، لكن بمقاييس الثمانينات كانت التضحية بالنسبة لي قيمة عظيمة. لم يكن حلمنا سياسيًا بحتًا، لم يكن حلمنا تغيير النظام، لنجلس مكانه، أنما لننقل بلادنا نقلة نوعية في مختلف المجالات. كان حلمنا أكبر من حجمنا وأكبر من قدرة الدولة والمجتمع على حمله، ولم يكن وطننا جاهزا للانتقال، ولم يكن لدينا ثقافة وفكر ناهض. كان حلمنا يوتوبيًا، ذهبنا إليه كما ذهب سقراط إلى موته، من أجل المبادئ. ومن أجل المبادئ يهون الانتحار. إنه الحلم يا صديقي، هذا الحلم استطاع بلع صاحبه.
بكيت مرات كثيرة بصمت على الناس العزل في غزة، على تغريبة الإنسان الأعزل، على خضوعه لهوس المسيطرين على عالمنا. بكيت على رحيلهم، على الأطفال والشيوخ والنساء، على الغلابة في عصرنا الظالم، على المظلومين في كل العصور، على ذلك الصمت الحزين الذي ساروا عليه، وكأنهم كانوا يعلمون أنهم على موعد جديد مع نكبة جديدة، وأنهم يسيرون تحت دافع ثقل الخسيسين والأنذال الذي يديرون به عالمنا القبيح، القبيح بسببهم. جميع الدول مارسوا الخبث ضدهم، جميع الحيل والظلم والحقد. دائمًا الناس طعم للسياسة، والوقاحة السياسية لتمرير أحقر السياسات القذرة. قدر الشعوب الحية هو الموت اغتيالًا وغدرًا وباسوأ الأساليب. لا يكفي المظاهرات للوقوف ضد الظلم، يحتاج الأمر إلى التنظيم لمنع الإبادات الجماعية، إلى القتل المنظم. العمل على سن تشريعات دولية توقف هذا النوع من الجرائم نهائيًا، أن يتم الحد من التسلط، أن لا يخرج علينا واحد مهووس وسادي مثل بايدن المتعطش للدم، المحرك الأول للساحة الدولية كلها، باتجاه الحروب المنظمة. يجب قتل هتلر لمرة واحدة وإلى الأبد.
كل خلية في جسدك هي نغمة موسيقية، لهذا عليك أن تنصت لها بدقة. ففي لحظات الفراغ يمكنك أن تجلس مع هذه الموسيقى أو هذه الإيقاعات التي تنبهق منك، وتخرج من ممراتك لتتوحد بهذا الكون. عليك أن تنصت لها وتربطها بالموسيقى القادمة من وراء الظلال البعيدة الغامضة. لا تقض وقتك في تأمل الوجع، والحزن والكآبة، فأنت لست وحيدًا، لديك أنت وموسيقاك وروحك المرفرفة في الكون. أنت الخارج والداخل، منك، من ذاتك تتواتر الأصوات والنغمات وتحلق معك بعيدًا بعيد. كن صديق نفسك، حبها حتى تحب الحياة والطبيعة وبقية الموجودات
هناك موقعان للإندماج في هذه الحياة: ـ الإبداع أو الموت. والإبداع شكل من أشكال الموت. والموت والإبداع، كلاهما شبق في أعلى درجات العشق للحياة.
الحب هو الكاشف الحقيقي لتكويننا النفسي، لعرينا، قدرتنا على هضم هذا الخلاء الواسع للوجود. في الحب تحل إرادة الأخر فينا، يأخذنا إلى الجرح الغامض والخفي إنه الوحيد الذي يستطيع أن يدخل في أدق تفاصيل تكويننا، أفكارنا، وعينا ، تصالحنا مع أنفسنا أو ابتعدنا عنه، قدرتنا على تمثله أو تمثيله في هذا الفضاء اللامتناهي. يظهرنا أقزام أو متماسكين في وسط علاقتنا بالوجود والعدم.
هل سيتجه الاقتصاد العالمي إلى التوازن، إلى نقطة الصفر، مثل الأواني المستطرقة، من المناطق الأعلى دخلًا إلى الأخفض. نلاحظ أن الكثير من البلدان في العالم، كانت الأكثر فقرًا وتهميشًا، والأكثر تخلفًا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيًا، اليوم تتجه نحو النمو العالي جدًا كالهند والصين والباكستان وتركيا وكوريا الجنوبية وروسيا والبرازيل. الاقتصادات المركزية، لم تعد مركزية كما كانت قبل ثلاثين عامًا، هناك شركاء لهم، منافسين أقوياء لهم، يحوزون على الثروة والتكنولوجيا والتقانة. في عالم الاقتصاد والسياسة، هذان الممفهومان، يتفاعلان في الأحداث العالمية بسرعة، ويؤثر الواحد على الأخر، والدول المركزية على الطرفية، ثم الطرفية على المركزية، ثم يتجهان نحو بعضهما إلى نقطة التلاقي والتداخل والتوازن، وربما إلى اقتصاد واحد على مستوى العالم، تحت ظل دولة واحدة.
بالرغم من أن الكثير من الأتراك متعصب دينيًا، الا أننا لم نسمع تركيًا واحدًا فجر نفسه لأسباب دينية أو سياسية أو عقائدية هذه مفارقة غريبة بيد أن ملاحظتنا تقول، أن أغلب الذين فجروا أنفسهم في الساحات العامة أو القطارات أو في الأماكن العامة المزدحمة، جاؤوا من بلدان تحكمها أنظمة عسكرية أو ديكتاتورية أو الذين يعيشون في أوروبا. إن هؤلاء المتزمتين، نتاج الشحن الطائفي أو الديني أو المذهبي. إنهم نتاج العقل الغيبي، الضخ الذي يفرغه الشيوخ والأهل البسطاء في أبناءهم الجهلة.
الوداع يا صديقي الجميل، لم أرك، بيد أني عرفتك من خلال هذه الإيقاعات الجميلة. هل هذه الكلمات المضيئة التي قلتها يا صديقي كانت تعبر عن الرحلة الطويلة في مجاهيل الكون والخلود؟ هل هي نورانية الحياة واستمرارها في الموت، أم في ثنائية الغموض؟ يا إلهي، من أين يأتي كل هذا النور الذي لا يضيء؟
كان بين يديك وردة ندية مفتحة، رائحته الزكية فاحت في كل أرجاء المكان والزمان، بيد أنك لم تعره أي اهتمام، لم تسق أرضه، نسغه وجذوره إلى أن جف أمام عينيك وذبل. وعندما حان وقت الرحيل المفاجئ بكيت عليه كالأطفال من الحرقة والوجع، وكأن رحيله لم يكن رحيلًا أو في الحسبان. برحيله مات زمن جميل، طوى جناحيه عندما غادرك، عندما أخذته الخيول الغامضة على سروجها بعيدًا بعيدًا، إلى جهة لا جهة لها. في رحيله مات جزء جميل منك، أضحيت عاريًا. أنت عاري، وهو عاري
التواضع يتضمن التكبر، كلاهما يحملان في ذاتهما احتقار للآخر. كن أنت كما أنت، لا تواضع ولا تكبر.
منذ لحظة الولادة، لم تكن وحدك يا حبيبي، كنت في صدرك قلادة، ايقونة، وشم، نبت كشجرة وارفة الظلال في تكوينك الاول والثاني والثالث.... لا تستطيع أن تكون دوني، فأنا ولدت في دمك وشرايين قلبك، ومهما حاولت أن تنسل هاربًا مني سيلاحقك ظلي وظلك. أنت لست وحيدًا في خلوتك ونومك وأحلامك وبقايا أنفاسك، كنت مزروعًا هناك، داخلك لقد خلقتك من نفسي لتزين عالمك وحضورك ووجودك. ولا وجود لك من دوني. حاول أن تتصالح مع النبتة الأولى، البذرة الأولى أو العشبة الأبدية، الذي هو أنا أو أنت. أنا هو العشبة التي كان يبحث عنها جلجامش في رحلته الأبدية، في جنونه وهيامه ورحلاته إلى الذات النائمة في تكوينه.
على الثورة اللبنانية أن لا تتوقف إلى حين تغيير هذه الطبقة السياسية الموبوءة، المتكلسة المنفصلة عن مصالح الناس. على الثوار أن يشكلوا قيادة لهم، توجه الثورة والإعلام وتفاوض على المرحلة المقبلة. وإن يحافظوا على سلمية الثورة، وأن لا ينجروا إلى السلاح ابدًا. الثورة السلمية ستكرس واقع اجتماعي سياسي اقتصادي غاية في النجاح. سيعمل النظام القديم على تشكيك الثوار بأنفسهم وبثورتهم، وسيحاولون جر الكثير منهم إلى خندق الطائفية، طائفية السلطة المريضة. قيادة الثورة المنتخبة هي الكفيلة ببناء لبنان الجديد
الطبقة السياسية الحاكمة في لبنان أو النظام القائم اعتبرها كتلة واحدة ، متمايزة عن الدولة والمجتمع لها مصالحها بعيدًا عنهما، تستخدم الدولة كأداة لتوزيع الغنائم فيما بينها. يجب إيقافهم جميعًا وإيداعهم السجن إلى حين محاكمتهم كمجرمين، سرقوا المال العام. أولهم رئيس الجمهورية ميشيل عون وصهره باسيل وجعجع وجنبلاط ونبيه بري وزوجته وأولاده وميقاتي، ونصر الله وسعد الحريري. إنهم مجرد لصوص وكل واحد يغطي على الأخر. إن التوافق بينهم هو على النهب والسرقة والسلب. إن هذه الطبقة مجرد اجراء تافهين، قزمين للخارج. يكذب حسن نصر الله عندما يتكلم عن المقاومة، وهو من بارك لهذه السلطة الفاسدة بقاءها واستمراها في نهب قوت الناس وأحلامهم ومستقبلهم. لولاه لما توافق الجميع على كعكة السلطة. قوة مليشيته هي من اعطت الأمان لهذه الطبقة الفاسدة واستمرار بقاءها كتلة واحدة. المجتمع الضعيف هو المدخل الأول للغزاة. وإن حزب الله لن يضع مليشياته في خدمة لبنان، ولن يكون إلى جانب لبنان المجتمع. لبنانيته خاصة ومتمايزة عن مصالح المجتمع والدولة، هي مع اللصوص. الميدان الحقيقي للدولة والمجتمع هو ثورة الناس على هذه السلطة. ثورة كل الناس في الشارع وعدا ذلك مراوغة وكذب. واسطوانة المقاومة مشروخة، ولا تفيد الجائع والمحتاج.
أنا من صنع منك ذلك الكائن الجميل. أنت هو أنت مجرد كائن أعزل. أنا من لونك وزينك. انا من نحت وجهك وأضفى عليه الجمال والبهاء والرقة. ورسم قامتك وجسدك بلون السماء والأشجار والتلال. وأصبغ على ظلالك كل هذا التكوين المذهل والمثير للإعجاب والفرح. ثم جعلت منك دون إرادة مني اللوحة الخلفية لذاكرتي وتكويني ورغباتي الدفينة. أنت المسكين، تحولت بفضلي إلى إله ينبض بالحياة والجمال والأمل. دوني أنت مجرد كائن مكسور يحتاج إلى سنبلة نجاة من الغرق.
كتبت اكثر من مرة أن هناك تناقض بين المتطلبات الوطنية والاحتكارات التي تفرض شروطها على الدولة في البلدان المركزية كالولايات المتحدة, هذا التناقض سينفجر ويأخذ شكل فاشي أو دموي في تأكيد العودة لوظائف الدولة والحاجة لمركزية اقتصادية. لا يوجد دولة دون تمركز على الذات خاصة في المجال الاقتصادي. هل تستوي الحرية مع الفقر؟ وهل يمكن بناء مجتمع حر وفقير؟ وما علاقة الحرية بالوفرة؟ وهل يمكن بناء مجتمع متحرر بيد أنه متأخر على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والتقانة؟ أم هناك صدام بين التأخر والحرية. هي اسئلة مشروعة.
أنا من صنع منك ذلك الكائن الجميل. لونتك, زينتك, نحت وجهك وجسدك بلون السماء والأشجار والتلال واصبغت على ظلالك كل هذا البهاء. ثم, جعلت منك دون إرادة مني اللوحة الخلفية لذاكرتي وتكويني ورغباتي الدفينة.
لا يوجد في هذا العصر استقلال للقرار السياسي والاقتصادي. إننا في عصر متداخل جدًا. السلعة واحدة, القيمة الشرائية واحدة تقريباً, مصالح القوى والفئات النافذة في النظام السلطوي الدولي متداخلة. اما أنتم, اولئك الذين تتقاتلون, سنة, شيعة, فأنكم تموتون بشكل مجاني, فرط حساب. فكة نقود. الفاتورة الحقيقية, يقبضها الفاعلون النافذون في المعادلة, أصحاب المال والسلاح والنفوذ والسلطة. أما أنتم فخواء اما أنتم, يا ناس, عاديين, لستم إلا وقودا, حطب, غبار فائض عن اللازم لتنفيذ أجندة الأخرين
#آرام_كربيت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هواجس وطنية 348
-
هواجس تتعلق بالقيامة ــ 347 ــ
-
هواجس عامة 346
-
هواجس القوة 345
-
هواجس اجتماعية ــ 344 ــ
-
هواجس فكرية ــ 343 ــ
-
هواجس اجتماعية فكرية سياسية أدبية ــ 342 ــ
-
هواجس أدبية 341
-
هواجس عامة 340
-
هواجس سياسة وأدب ودين ــ 339 ــ
-
هواجس أدبية وإنسانية ــ 338 ــ
-
هواجس في الأدب والسياسة والفكر 337
-
هواجس فكرية ــ 336 ــ
-
هواجس ثقافية أدبية سياسية فكرية 335
-
هواجس إنسانية وسياسية ــ 334 ــ
-
هواجس عالمنا ـ 333 ــ
-
هواجس تمس الواقع ــ 332 ــ
-
هواجس تمس الدولة والحرية ــ331 ــ
-
هواجس إنسانية 330
-
هواجس أدلبة 329
المزيد.....
-
ترامب يعلن كارولين ليفيت متحدثة باسم البيت الأبيض بإدارته ال
...
-
إيطاليا تحتج على الهجمات الإسرائيلية -على أفرادها وبنيتها ال
...
-
ديمقراطيون بمجلس الشيوخ يدعون إلى التحقيق في احتمال تواصل ما
...
-
بيسكوف: تم ترتيب محادثة بوتين وشولتس بسرعة
-
وزير خارجية اليابان في أوكرانيا
-
مصرع 10 أطفال حديثي الولادة جراء حريق بمستشفى في الهند (فيدي
...
-
بيسكوف: ماكرون لم يطلب إجراء محادثة مع بوتين
-
/ملخص يومي/.. الهجمات الإسرائيلية على لبنان وجهود التسوية 16
...
-
مسؤولة أميركية تزور الجزائر ومصر لبحث التعاون الإنساني في ال
...
-
بهدف -هيمنة واشنطن على الطاقة بالعالم-.. ترامب ينشئ مجلسا وط
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|