أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - صداميات : تعليقات الناس علي اعدامه ، وردنا عليها















المزيد.....

صداميات : تعليقات الناس علي اعدامه ، وردنا عليها


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 1782 - 2007 / 1 / 1 - 08:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


شبكة أرض عدنان 30-12-2006 (( محامي صدام حسين : في حال اعدام الرئيس صدام ستفتح ابواب جهنم امام كل من تعاون على ايذائه
تعليق : كان واجب القاضي الأمر بالقاء القبض عليه واستجوابه عن طبيعة عمله
بالضبط ؟ محامي يدافع ويترك الحكم لعدالة المحكمة ؟ أم ارهابي يهدد ويتوعد بالحرب والانتقام ما لم يحصل موكله علي براءة ؟!!
http://www.ardknaan.com/index.php?ind=news&op=news_show_single&ide=559#
======
وهذا تعليق واحد اسلامي من مصر :

الأخوة الأعزاء، تعجر الكلمات عن التعبير وفي الفم مرارة الذل. اليوم أذل الروم والفرس واليهود أمتنا بأحد أبرز فرسانها، وعبرت الأطراف الثلاثة معاً وعلناً عن فرحتها بإعدام الرئيس الشرعي للعراق صدام حسين، وهو ما يحمل دلالة الموقف بحد ذاته، وقد جاء اختيار التوقيت محسوباً لإثارة الفتنة من قبل اليهود والأمريكان، ولتصفية حسابات تاريخية من قبل الإيرانيين. كلهم أراد أن يذل العرب. فهذا لم يكن إعداماً لصدام حسين فحسب، بل مساس بشرفنا. وهذا ثأر معهم مهما طال الزمن، وإن نسيناه لن يكون الذل الأخير. فدمك في أعناقنا يا صدام حسين = مصري بموقع قلوب اسلامي
تعليق : معني ذلك أنه ليست لنا مشاكل مع حكام يقتلونا ويسجنونا ويسرقونا ويحكمونا بالحديد والنار ويدخلونا في حروب لا تنتهي .. لا .. بل مشاكلنا فقط مع الأمريكان واليهود ، حتي وان مسوا حكامنا هؤلاء بسؤ .. وكأننا لا نود الخلاص من هؤلاء الحكام بأية طريقة وبأية أيادي (!)
== ما سبق وعلقنا عليه كان رأي لواحد مصري ، فلنسمع رأي لواحد عراقي :

== تعليق لواحد عراقي ، و من الواضح أن – من يده في النار ليس كمن يده في الماء – كما يقول المثل - يقول - عبد الكريم الكيلاني -
عن اعدام صدام – 30-12-2006
هلهوله للشعب الصابَر ، هلهوله ( هلولة يعني : زغروده ) للشعب اللي قاوَم ، هلهوله للشعب اللي أنتصر
الليلة لانسمع غير صوت الشهداء الذين يعودون ويقولون ( انه قدر العراق ان ينتصر فيه الدم على السيف) ، الليلة تتنفس حلبجة رغم الكيمياء الدولي ، الليلة ينهض المؤنفلين من الكورد واهلنا في جنوب الكدح العراقي ، الليلة ينتصر البارزانيين والكورد الفيليين ، الليلة نسمع صوت ادريس البارزاني ومامه ريشه الكرمياني ، الليلة نسمع صوت سلام عادل وجمال الحيدري ، الليلة نسمع صوت الشهيدين الصدرين وشهيد المحراب والعراق محمدباقرالحكيم ، نسمع اصواتكم رغم النباح الفاشي في الفضائيات العربية وبقايا ساسة ولدوا من رحم النظام الشوفيني الدكتاتوري .انظروا ، تمعنوا في قمر ليل العراق !!!
الليلة ترتسم صورة الزعيم و شهيد الفقراء عبد الكريم قاسم
العار لازلام صدام واليخسأ الخاسئون




في أمان الله يا فخامة الرئيس الشهيد الشريف
صدام حسين المجيد
حسين راشد – جريدة مصر الحرة ، جريدة عربية حرة مستقلة -
اغتيلت العروبة و اغتيلت القيم والمبادئ والأعراف والقوانين السماوية والأرضية وكل معاني الآدمية .. وكسرت عقيدة فداء الإنسان .. لينحروا رحمة الله التي أنزلها في كتبه وعلى رسله.. فهل أولئك بشر!!
======
تعليق : ما أجمل حرصكم علي رسمية اللقب الذي لم يستخدمه العراقيون أنفسهم في حياة صدا م !! .. عموما نفضل لك أن تستخدم لقب : الجلالة ، فصدام لم يكن رئيسا فالرئاسة تداول للسلطة بل كان سلطانا ، امبراطورا .. بني من القصور ما لم يبن مثله قابوس ولا الشاه ولا هيلاسلاسي بينما كان كثيرون من أطفال العراق دون العاشرة من العمر يبيعون الماء المثلج والسجائر والعلج تحت لفح نار صيف بغداد ، وتحت المطر في الشتاء ، ليحصلوا علي عائد يسد رمقهم ببلدهم الذي يتمتع بثروة النفط والنهرين الكبيرين والأراضي المترامية الفائقة الخصوبة !! ، .. عموما ان كان قد أصابك سيارة مرسيدس من تلك التي أهداها صدام لكثيرين من رؤساء تحرير الصحف ، فلا بأس وما قلته هو واجب ..، وان كانت مجرد قناعة ، وهذا رأيك ورؤيتك : فهذا حقك ..


وهذه : خائفة علي باقي الزعماء العرب من مصير صدام ....(!) فنجدها تقول ما نقتطف منه :
لا اله الا الله ولا حول ولا قوة الا بالله

ما حدث لصدام حسين اليوم, هو انذار لجميع الحكام العرب لان الدور الجاى عليهم ,اصلها اصبحت بلطجة امريكية

الخيانة تمت واللى كان كان
السؤال دلوقتى:
حنعمل ايه في اللى جاي؟
نستنى لما كل عيد ماما امريكا تذبحلنا رئيس عربى؟

نهى
======
تعقيب ورد علي السؤال : بل نهب لندافع عن الرؤساء كي لا تذبحهم أمريكا ولكي يواصل هؤلاء الرؤساء ذبحنا بسرقة بلادنا وتجويع شعوبنا وملء السجون والمعتقلات بالأحرار منا .. فهل هذا ما تريدينه ؟؟؟!!! ألا ليت أمريكا تفعل بهم ما فعلت بصدام .. ، أو ليت حكامنا الطغاة يتعظون وعن طغيانهم يعدلون .. ..
==
رأي آخر :
قد نختلف أو نتفق جميعا على شخصيه صدام حسين وماقام به خلال فتره حكمه من مغامرات عسكريه وأستبداده فى الحكم وحربه ضد أيران بمسانده أمريكيه وغزوه للكويت وسياسته داخل العراق ولكن جميعا كمسلمون نرفض ماحدث فى أول ايام عيد الاضحى وأثناء صلاه العيد وحجاج بيت الله ينزلون من عرفه
واذا بنا نعود من صلاه العيد على خبر تقديم بابا نويل أمريكا السيد بوش لرأس صدام حسين كأضحيه للمسلمين والعرب – محمد صبيح -

تعليق : ان ضحايا صدام في الأعياد وغير الأعياد بمئات الآلاف .. وأقل هؤلاء الضحايا : 5000 نعش لمصريين وصلوا مطار القاهرة لمصريين كانوا بالعراق هم : ضحايا صدام وبيت عائلتي مثل بيت عائلتك لم يكن بها واحد من ضحايا صدام لكن لازم نحس بغيرنا من الناس ، أليس كذلك ؟
=====
كان هذا ما اخترناه من تعليقات الناس علي اعدام صدام الذي تسبب في قتل 3/4 مليون انسان في الحرب التي أشعلها مع ايران فقط .. عدا ما قتله من الأكراد والآثوريين والشيعة والسنة أيضا ! وكافة طوائف شعب العراق بالاضافة الي الكويتيين ، والسوريين بالتفجير في دمشق والمصريين ، ومن أقاربه هو شخصيا ، فقد كان عادلا في القتل و المساواة في القتل بين كافة أبناء العراق وكافة جيران العراق وأقاربه أيضا ، مما جعل هناك من يحزنون علي اعدامه لشدة عدالته في الاعدام (!)وبدون تمييز بين أحد !... ! ونحن نقدم العزاء لمن يحبون هذا النوع من العدالة ، لهم الصبر والسلوان علي مصابهم الجلل



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ..مصر لا تسكن فينا ، ولا نحن
- يا عراق : عيد سعيد
- القضاة .. في ظل العسكر والمباحث
- القاضي المصري المنحاز
- هل تسقط حضارة الغرب علي يد الاسلام ؟
- ميليشيات الأخوان ظهرت .. بالأزهر ..
- ( ! )حتشبسوت في المغرب
- حتشبسوت في المغرب
- نحن والغرب : اطماع ، ومخاوف ، وأوهام
- الحلقة الأخيرة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحلقة الثالثة / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحلقة الثانية / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- ذكري تركيع كاتب
- الحلقة الأولي / سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- اختبار جديد للحريات في مصر
- سيناريو سقوط واسقاط الاسلام
- الحجاب مشكلته : الرسول الكريم
- أعياد الجلوس و.. التجليس (!)
- (!) المرأة التي فهمت
- يحدث ببلد الرسول الكريم وأراضيه الطاهرة


المزيد.....




- آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد ...
- الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي ...
- فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
- آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
- حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن ...
- مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
- رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار ...
- وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع ...
- -أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال ...
- رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - صداميات : تعليقات الناس علي اعدامه ، وردنا عليها