أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - يا ذيول بمبة كشر اقتحموا أو افتحوا المعبر !















المزيد.....

يا ذيول بمبة كشر اقتحموا أو افتحوا المعبر !


احمد الحاج

الحوار المتمدن-العدد: 8160 - 2024 / 11 / 13 - 08:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أطلق ناشطون قبل ساعات هاشتاج # افتحوا المعبر، #OPENWAY وقد حظي بملايين المتابعات والمشاركات والتفاعلات، وذلك في أعقاب اطلاق لجنة مراجعة المجاعة، التابعة للتصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي تحذيرا من احتمال قوي بحدوث مجاعة وشيكة في مناطق شمال قطاع غزة، مضيفة بأن "هناك حاجة ماسة للتحرك الفوري في غضون أيام وليس أسابيع من جميع الجهات الفاعلة المشاركة مباشرة في الصراع أو المؤثرة في مجراه لتجنب هذا الوضع الكارثي وتخفيف حدته".
ليكشف مدير تحليل الأمن الغذائي والتغذية لدى برنامج الأغذية العالمي ،جان مارتن باور،بإن هناك احتمالا قويا على أن المجاعة تحدث أو أنها وشيكة في أجزاء من شمال غزة نتيجة للنزوح على نطاق واسع، وانخفاض التدفقات التجارية والإنسانية إلى غزة، وتدمير البنية الأساسية والمرافق الصحية والوضع الصعب المتعلق بعمل الأونروا" وفقا للأمم المتحدة .
ليرد جيش الكيان الصهيوني اللقيط الذي ينتهج سياسة التجويع القسري المبرمج ، وسياسة الحصار الغاشم الممنهج،في بيان له رافضا قبول الدعوة بالقول "للأسف، يواصل الباحثون الاعتماد على بيانات جزئية ومتحيزة ومصادر سطحية لها مصالح خاصة" على حد وصفه .
وأقول ياعشاق بمبة كشر ، افتحوا المعبر"معبر رفح" أولا ،ومن ثم حدثونا بعد ذلك عن مبتدأ انجازاتكم الوهمية والخبر ...
افتحوا المعبر ثم تباهوا بشاحنات مساعداتكم الإنسانية المحشورة والمكدسة منذ أشهر والممنوعة من الدخول عبر بواباته فضلا عن السفر ...
افتحوا المعبر واكشفوا للعالم بأسره أسماء كل من عاهد وغدر...أعلنوا عناوين كل من خاصم وفجر...افضحوا كل من جعجع بالتقدم الى أمام ومن ثم أطلق ساقيه للريح كحمار وحشي من شدة الخوف والى الوراء فر..كل من زعم نصر القضية ومن ثم والى مطلع الفجر مع وفود الكيان تسامر وتراقص وسهر...كل من يبث عبر فضائياته أخبار وصور المأساة نهارا، وفي هجيع الليل المظلم مع إيدي كوهين،وأفيخاي أدرعي، يتبادل الأحضان ويلتقط الصور ...!
اهجوا كل من أدان أصحاب الأرض وللغاصبين برر وسوغ وشكر..كل من أكسب الكيان وقتا بزعم قرب التوصل الى حل وإذا بالكيان يقضم مزيدا من الأرض ، ويرتكب المزيد من الشرور ويطلق الآف القنابل والشرر ...!
انشروا على حبال الغسيل القذر اسم كل لاه ومله وملهاة كان غايتها ابعاد الناس عن لب المأساة وحرف البوصلة وتخدير الجماهير وتغيير زاوية النظر..
افتحوا المعبر فخلفه ملايين النازحين في الخيام أو في العراء تحت القصف العنيف وزخات المطر تجلد ظهورهم سياط البرد القارس،ملايين من المشردين تنتظر الخبز،الماء الصالح للشرب،الوقود،الدواء،الكهرباء،العلاج،الحلم،الأمل،التعليم ،وعينها على ما تبقى من مروءة وضمير وأخلاق الأشقاء والأصدقاء وانسانية سائر البشر ..
افتحوا المعبر ودعوكم من الثرثرة بـ"حل الدولتين"أو"حل الدولة الواحدة" فكلاهما لا يعدو أن يكون مجرد حبر على ورق،والأصل في مواجهة الكيان اللقيط وشعاره"من النيل الى الفرات"هو"فلسطين حرة أبية من النهر الى البحر".
والطامة الكبرى هي أنه وفي خضم المأساة تستمر الملهاة ومازال الكثير منا يتذكر مقولة ثعلب السياسة الأميركية ورئيس منظمة أيباك -اللوبي الصهيوني الاميركي - وعضو منظمة بلدربيرغ"الحكومة الخفية للعالم"التي ترسم ملامح السياسة الخارجية والداخلية للعالم سنويا وذئب كامب ديفيد ، وأعني به الصهيوني العجوز هنري كيسنجر، تلكم المقولة التي ما تزال تستدعي الى الذاكرة العربية الحبلى وكلما عظم الكرب، وادلهم الخطب ، ترن في الآذان وقد كان معجبا أشد الإعجاب بـ الراقصة المصرية نجوى فؤاد،بعد أن شاهدها أول مرة خلال زيارته الى مصر بغرض إرساء دعائم التطبيع والتخنيع والتركيع مع الكيان المسخ ، وهي ترقص وتتمايل أمام الوزراء والسفراء والمسؤولين الكبار احتفاءا بتوقيع اتفاقية الذل والعار "كامب ديفيد" قائلا وبالحرف " كنت أسأل عن أماكن وجودها - أي نجوى فؤاد - حتى أراها، وكانت تبهرني، بل أعتبرها أحد أهم الأمور الجميلة التي رأيتها في العالم العربي، إن لم تكن الأمر الوحيد !!".
لترد نجوى فؤاد ، التي تزوجت ست مرات لاحقا " أنا لم أرقص أمام كيسنجر فحسب بل رقصت أمام سوكارنو، والحبيب بورقيبة ، وجعفر نميري " ولا غرابة في ذلك فقد كان الرقص الشر..قي وما يزال جزءا لايتجزأ من بروتوكولات ومراسم إستقبال الزعماء والقادة والرؤساء وتوقيع الصفقات وعقد الاتفاقات ومذكرات التفاهم ولاسيما منها " المناسبات التطبيعية والانهزامية" لأن الرقص الشرقي بحد ذاته هزيمة ، والطيور على أشكالها تقع ، ولأن الطيور لا ترقص طربا، وإنما ترقص مذبوحة من وقع الهزائم ووطأة الانكسارات وشدة الألم" .
ولا تزال كلمات الكاتب والأديب المصري إحسان عبد القدوس،في روايته الشهيرة " الراقصة والسياسي " تهز الأسماع كلما قيلت، وحيثما ترددت حتى يومنا هذا ، بعد أن تحولت الرواية الى فيلم سينمائي يلخص العلاقة المشؤومة بين الرقص الشرقي والسياسة الشرق أوسطية المتلونة والراقصة على الحبال وكلاهما رقص فوق جراحات الأمة ، وملهاة لشعوبها، وحرف بوصلتها عن القضايا المصيرية الكبرى وعن الأخطار المحدقة بها من كل حدب وصوب وقد جاءت العبارة على لسان راقصة الفيلم والرواية وهي تقف أمام السياسي قائلة " إحنا الاتنين بنرقص، أنا بلعب وسطي وأنت - السياسي - بتلعب لسانك !!".
ولعل قائمة الراقصات المتداخلات بالسياسة وربما الراسمات لها أكبر من العد والحصر بدءا بـ بمبة أحمد مصطفى ، الشهيرة بـ بمبمة كشر، والملقبة في حينه بست الكل ، وكانت لها عربة من الذهب الخالص تجرها الخيول، اشتهرت بالرقص وفوق رأسها صينية تحمل أكوابا من الذهب والناس تهتف من حولها كالقرود ومعظمهم من الأعيان والساسة والباشوات "يا بمبة كشر، يا لوز مقشر"وفقا لموسوعة ويكيبيديا ،وقد كان الفيلم الاستعراضي الذي يحمل اسمها "بمبة كشر"انتاج عام1974م شؤماعلى الممثل عماد حمدي، الذي وضع كل أمواله ، وحصاد عمره في هذا الفيلم فكان سببا في افلاسه وتدهور حالته الفنية والاجتماعية والصحية والنفسية ليفقد بصره ويعيش مكتئبا حتى وفاته عام 1984 بعد أن خدعته زوجته المتصابية، بطلة الفيلم نادية الجندي، لتستولي على عائدات الفيلم وأرباحه بالكامل اضافة الى شقته في الزمالك قبل أن تطلب منه الطلاق !
مرورا براقصة الأمراء والباشوات والبكوات،الراقصة "شوق" التي هزت وسطها في حفل افتتاح قناة السويس أمام الملوك والسفراء الأجانب بحضور الخديوي اسماعيل وضيوفه ، كذلك الحال مع " بديعة مصابني" ، صاحبة الملهى الشهير الذي يحمل اسمها وكان يؤمه كبار رجال الدولة والسياسة،مرورا بـ " شفيقة القبطية" الشهيرة براقصة الشمعدان وعلاقتها بالباشوات وبالسياسة أشهر من نارعلى علم ، كذلك الراقصة "زينات علوي "المعروفة براقصة العصا ، فنعمية عاكف، وسامية جمال، وسهير زكي،ونجوى فؤاد، وتحية كاريوكا - والأخيرة قد تابت واعتزلت وتحجبت وحجت أواخر حياتها نسأل الله تعالى لها القبول- كذلك لوسي ،ودينا ، وسما المصري، وصافيناز الارمينية ، وكل واحدة من هاتيك الشلة - التعبانة - لا تفتأ تثير ضجة كبرى بين الحين والآخر لتشغل بها الرأي العام ، أحيانا بتوجيهات من خلف الكواليس لحرف البوصلة عن قضايا أجدى بالاهتمام ، وأجدر بالمتابعة ، أما عن فيفي عبده ، فهذه ديدنها هو إشغال الرأي العام مع كل فضيحة انتهاك لحقوق الانسان واقتحام المستوطنين لباحات المسجد الأقصى المبارك ، ومع كل أزمة عربية واقليمية ودولية خطيرة يراد تعمية أبصار الجماهير عنها، هذه الراقصة التي نجاها الله تعالى مرارا من خطر الموت المحقق لم تحمد ولم تشكر بل وعلى النقيض من ذلك فقد سدرت في غيها وبالغت في إستخفافها مع أن عمرها قارب السبعين ، وسبق أن منحت لقب الأم المثالية قبل أعوام خلت للسخرية والاستخفاف من دور الأم الحقيقي في التربية والتوجيه وتكوين الأسرة الصالحة وهي نواة المجتمع الفاضل ، تصريحات هدفها اشغال الرأي العام عن البطالة والغلاء والفقر والجوع والبؤس والفاقة والضرائب والغلاء الفاحش وبروز الفوارق الطبقية بقوة وقد وضعت تسعيرة للتصوير معها وعلى قسمين " تصوير خاص لفئة البلاتينيوم قبل الظهر وتسعيرتها 300 دولار...أما جلسة بعد العصر فهي مخصصة للفئة الذهبية على حد وصفها والتسعيرة = 750 درهما إماراتيا .
الطامة الكبرى تتمثل اليوم باستنساخ ظاهرة المجون الشر..قي وتعميمها عربيا وعراقيا لتلعب الفاشينيستات ، والتيك توكريات ، والبلوغريات ، واليوتيوبريات، وصانعات المحتوى الهابط فضلا على الكاوليات بعقول الشباب من خلال مئات المقاطع الهابطة والمخزية التي تبث على الصفحات والمنصات صباحا ومساء !
ولاغرو أن كثرة الأخبار والصور والمقاطع العنيفة المكررة وعلى ذات المنوال من خلال الفضائيات والمنصات وعلى مدار الساعة قد سببت لنا صداعا وهذيانا عقليا، اضافة الى تلوث سمعي - بصري، سرعان ما تطور وبالتدريج ليستحيل الى جمود عاطفي،وجفاف وجداني،وتبلد شعوري حتى بات كثير منا وهو متسمر أمام الشاشة الفضية ليرى بأم عينيه أحياء مدمرة،وأجواء مكفهرة،ومناظر منفرة،وطائرات مزمجرة،وآليات مجنزرة،وأشلاء مبعثرة،وأحياء بأكملها قد خلت من سكانها بعد تهجيرهم عنوة وهي خاوية على عروشها مقفرة، وهو يتناول طعام الغداء أو العشاء أمام كل هذه الجرائم السافرة بكل شفافية وأريحية،بل ويتبادل المزاح مع أهل بيته وكأن شيئا ما كان ولم يكن، ليتبعها بمشاهدة أفلام الرعب والحروب والأكشن،زيادة على ممارسة هواياته المفضلة مع الألعاب الفيديوية العنيفة،اضافة الى نسخ ولصق الصور والمقاطع السخيفة والطريفة، و تقليب الطرف في الأجساد النسائية العارية،البدينة منها والنحيفة،وهنا يكمن الخطر، هنا مبعث الشرور ومنطلق الشرر..والسبب الكامن وراء ذلك كله هو"إدمان المشهد واعتياده ليقل تأثيره وتتراجع قوة عصفه الذهني والوجداني بمرور الوقت " وبما يتطلب شحذا جديا ومستمرا للذاكرة الجمعية ، وشحنا للعواطف ، ورفعا للمعنويات والهمم وبما يتواءم وسخونة الأحداث ، ويتماهى مع شدتها ، وأن لا يذهل عنها البتة ، ولا شك أن على عاتق الكتاب والأدباء والمفكرين والإعلاميين ،كذلك الوعاظ والأكاديميين والتربويين تقع المسؤولية الكبرى في ذلك ليبينوا للناس بأن ما يجري في قطاع غزة والضفة الغربية ولبنان اليوم قد يطالهم إن لم يتنبهوا ويستعدوا جيدا في القريب العاجل ، فمع الكيان ليس هنالك أمان، ومع مؤامرات الصهيونية العالمية لا توجد مناطق رمادية، ولا حلول ترقيعية ، ولا معاهدات سلمية ، ولا مجال للدعوات التطبيعية،ولا مكان للديانة الوهمية التي يراد اطلاقها والمسماة جزافا بالابراهيمية لابتلاع أو تحييد الديانات السماوية ، ولعل من إدمان الهم والغم الى حد التسفيه والتسخيف والتشفي والتجاهل هو تبادل مئات النكات على المنصات مشفوعة بالتهاني والتبريكات لعودة ملك التغريدات ، وثعلب المحطات ، ومجنون المنصات ، وسيد الهمبلات وبذيله سبع لفات،وأعني به وحش الغاب رافع لواء المخلب والناب ، دونالد ترامب! اودعناكم أغاتي



#احمد_الحاج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- احذروا حكومة ال بعوض الترامب - ماسكية الرأسما ديكالية!
- إذا كنت ثوريا أو قاصا ..فلا تغادر !
- مقاطع يعلوها الشجن في عصر الكوارث والفتن !
- أعلامُ العراق يؤبنون الداعية العراقي الكبير البروفيسور أنيس ...
- صدور العدد الأول من -مجلة توقد-الفكرية الثقافية
- السجون الشرق أوسطية والعصا السنوارية وسندويش-أبو الغيط - !!
- كلب الهرم وتامر حسني وشائعات الفيس وكوهين!
- أطفئوا شموع-مينوراه-الكيان الصهيوني السبع الشريرة !!
- الاختراقات الجاسوسية.. نزوات غرائزية أم هفوات استخبارية أم إ ...
- بناء الأفكار وتشكيل الوعي وغرس القيم مع الاستاذ علاء ياسين
- أمريكا تَصنَع والكيان يَبلَع والشعوب تموت وتُفجَع
- ليلى وسيمبسون والجامعة العربية والطوفان!
- لابد من تأديب الكيان البعبعي وإذلال حكومة النتن وأفيخاي أدرع ...
- كي لايشوه-الاتجاه المشاكس-وسائل إعلامنا ويصيبها بمقتل ؟!
- أزمة البيجر والميجر والمجر والنيجر !!
- ذوو الهمم وإنجازات رفعت أعلام بلدانها خفاقة فوق القمم !
- الردود السيبرانية على تغريدات إيلون ماسك الصبيانية ....(2)
- إن العلة في رأسي من هول تكالب - الأعدقاء - على الكرسي!  
- أصحاب الشيبة بين متاعب فقدان المهنة وقسوة المحنة!
- لماذا يكره أتباع التلمود مصحفنا ومساجدنا رمز العزة والصمود ؟ ...


المزيد.....




- السعودية.. تعيين أيمن المديفر رئيسًا تنفيذيًا مكلفا لـ-نيوم- ...
- أمريكا تعلق رحلات الطيران إلى هايتي بعد تعرض طائرات لإطلاق ن ...
- متسابق يصبح مشهوراً بعد حل لغز بإجابة خاطئة ومضحكة للغاية.. ...
- هل يدعم إمكانية ضم الضفة الغربية؟ سفير ترامب لدى إسرائيل يُج ...
- السعودية.. الأمن يُعلن إلقاء القبض على مقيم بسبب -تحرشه بطفل ...
- أردوغان للأسد: ما زلت متفائلا بلقائنا
- المصريون في السودان: -لا يعرف أبنائي أن والدهم محبوس لدى الد ...
- فرحة الزفاف تتحول إلى كارثة.. مصرع 18 شخصاً بسقوط حافلة في ن ...
- -بلومبرغ- تشير إلى انخفاض كبير في تبرعات الأوكرانيين لجيش زي ...
- مصادر طبية: مقتل 18 فلسطينيا في غارات إسرائيلية على مناطق في ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد الحاج - يا ذيول بمبة كشر اقتحموا أو افتحوا المعبر !