أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 19 -1















المزيد.....


من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 19 -1


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1781 - 2006 / 12 / 31 - 10:47
المحور: القضية الكردية
    


وأما آخر خيانة كبيرة لكالينديريديس فهي قوله: انني تحدثت مع سميتس وقدم لي ضمانات حول ذهابنا إلى هولندا عن طريق مصر، ولم يكن أمامي أي خيار سوى القبول، وقد كان هناك التفكير بسفر إلى هولندا عن طريق "منسك"عاصمة روسيا البيضاء، في الحقيقة كان ذلك احتمال كبير من ترتيب تم وضعه من طرف الاستخبارات المركزية الأمريكية والاستخبارات البريطانية واليونانية منذ خروجي من دمشق كمتطلبات لمخطط لم ينكشف وجهه الداخلي حتى الآن، ولم يكن لدي أدنى شك بأنه قد تم إعداد واحدة من أكبر العمليات التآمرية في التاريخ، ولكن يستحيل القول بأنني علمت بالوجه الداخلي لهذه الحقيقة، لأنه لا يمكن لأحد أن يعرف ذلك سواهم، وما يمكننا القيام به هو أن نصل إلى تفسير صحيح للتطورات التي تظهر أمامنا، أدخلوا الشرطة الكينية داخل السفارة، وحاولوا أن يشعرونني أن عدم ذهابي يعني الهجوم، لقد كان المسؤول يقول ذلك بعدة جمل " نحن لا نريد سفك الدماء على تراب وطننا"، وكان من الممكن في تلك اللحظة أنهم استخدموا العقارات أو المخدر، لأن الذين في المطبخ كانوا تابعين للسفارة مطلقاً، كان وضعي يشبه كمن يسير وهو نائم، ومن المحتمل أن يكونوا في هذه المرحلة قد استخدموا جرعات دوائية معينة لكي يضمنوا انصياعي دون تفكير سليم، وربما يكون تأثير المخدر هو السبب الذي افقدني القدرة على تحليل أكثر الأوضاع شكوكاً.
لقد لفت انتباهي وجود رجال حول الطائرة التي ركبت فيها، طويلي القامة ذوي بشرة حنطية وشقراء وعيون خضراء، يحملون بأيدهم بنادق آلية، ومن المحتمل أن يكون هؤلاء من رجال الاستخبارات الأمريكية والموساد، وكذلك هناك احتمال أكبر بأن الذين سحبوا لي الصور الفتوغرافية كانوا من عناصر الموساد، بينما قامت فرقة القوات الخاصة التركية بتمديدي على الأرض وأخذوا كل ما كان عليّ، وقيدوني بأحكام ووضعوا عصبة على عينيّ، وتركوني في مؤخرة الطائرة، كانت الطائرة لجاويد جاغلار، وكانت حادثة تعكس نوعية حكومة الطريق القويم DYP، هبطت الطائرة مرتين، المرة الأولى في مصر والثانية إما في قبرص أو في إسرائيل، نقلت إلى الجزيرة بواسطة السفينة، وفي صباح 16 شباط اردت عند رفع العصبة عن عينيّ في الطائرة، أن أوجه هذه الرسالة" إن هذا النصر ليس لكم، بل أنه للذين يقولون بأنهم أصدقاء لكم، أنهم لا يتصرفون بإخلاص، ويريدون أن يلعبوا هذه اللعبة على الطرفين، أنا لم أكن في يوم من الأيام معادياً لتركيا، بل توجد رابطة دموية من جهة الأم، إن السلام والأخوة هما الطريق الوحيد الصحيح، من المؤكد إنني من الآن فصاعداً سأواصل نضالي على هذا الأساس"، في الحقيقة كان موقفي الأول يتجلى في الالتزام بالصمت، ولكنني فهمت فوراً أن هذا الموقف سيحافظ على سرية المؤامرة، وكان الاستمرار في الحياة هو الطريق الأفضل من أجل فضح المؤامرة، وعندما أنزلوني من الطائرة وسحبوني قليلاً، قلت لهم"هل تأخذونني إلى جريمة ستقيد ضد مجهول؟" أذكر أنهم قالوا لي " لن نعطيك هذه الفرصة، أغلق فمك، وإلا فنحن سنقوم بإغلاقه لك ".
كان أول من قابلني في الجزيرة ضابط برتبة عقيد يمثل رئاسة هيئة الأركان العامة، إن مختصر ما قاله: " توجد آلاعيب كثيرة في هذا العمل، نحن نريد حله بالأخوة، ولن نعط فرصة لهذه المخططات"، حقيقة لم أكن انتظر موقفاً كهذا ولم أكن في وضع يسمح لي بقياس مصداقيته، فبالإضافة للخداع التكتيكي ربما يكون قد تحدث بلهجة سياسية، ولم يكن أمامي أي خيار سوى الانتظار لنر، بقيت عشرة أيام في حجرة ذات شروط سيئة جداً، أجري معي تحقيق بشكل متداخل اشترك فيه استخبارات أربعة جهات، مديرية الأمن والاستخبارات القومية التركية"الميت"، والدرك، والأركان العامة، كان التحقيق خالياً من الضغط الفج أو الشتائم ولكن الوسط المعنوي والنفسي كان قاسياً جداً بالنسبة لي، وكانت التوقعات تحتاج لمعجزة، تحدثت لمدة عشرة أيام عن ما عرفته ووجدته صحيحاً واتخذت موقفاً، وقد نشر جزء منه ولم ينشر الجزء الآخر، من المؤكد أنني التقيت مع وجه مختلف للدولة، فقد كانوا يطرحون مواقفهم بنضوج، ولا أستطيع أن أبت في موضوع ما إذا كانوا هم مع هذه الألاعيب أو ضدها، إن الموقف السياسي الذي اتخذته هو الدفاع بإيمان وتصميم ووعي عن المسار الذي يؤدي إلى التضامن والأخوة والسلام المشرف للشعوب، ولم يكونوا يعارضون مساري الإيديولوجي والسياسي، وتابعت موقفي بسهولة، لأن ضرورة النهج الإيديولوجي تقتضي أن أتخذ موقفاً ضد النزعة الانفصالية والعنف الذي يتجاوز حدود الدفاع المشروع.
لم يكن لمحاكمة إيمرالي أي أساس مشروع أو يتطابق مع الحقوق الكوني، ولا تستند إلى معاهدة حقوق الإنسان الأوروبية، لقد كان في أساس هذا العمل مؤامرة وعملية اختطاف رهيبة، وكان يجب ألا تحدث محكمة في هذه الظروف، بالإضافة لذلك فقد أبلغت محكمة حقوق الإنسان الأوروبية بكثير من جوانب المحاكمة التي تتنافى مع معاهدة حقوق الإنسان الأوروبية، إن الذي أقصده هو أن هذه المحاكمة كانت قسماً من المسرحية التي تم إعدادها بعيداً عن كتاب السيناريو والمخرجين، لتقدمَ إلى الرأي العام وبشكل مسرحي، وأفضل موقف لي كان تقديم "رسالة سلام ووفاق ديمقراطي"، لكن الوضع لم يسمح سواءً من ناحية الفترة الزمنية أو المواد أو الاستعداد النفسي لكي أقدم مرافعة شاملة.
تقدمت بالكثير من التصريحات المتعلقة بفترة إيمرالي وآمل أن يتم نشرها في كتاب مع الحفاظ على جوهرها، وليس من المناسب هنا أن أكرر تلك النقاط، ناهيك عن أن هذه المرافعة تقدم الأساس الإيديولوجي والسياسي والمعنوي لحواري مع المحاميين، وتحمل صفة المتمم للمرافعة، لقد أرادت بعض الأوساط أن تفسد موقفي سواءً على الصعيد الداخلي أو الخارجي، وهذا هو أخطر وضع، فقد أردت دائماً أن يتم إظهار هذه النقاط التي تعد أهم من صحتي وموتي، وانتشرت دعايات مغرضة حول "اتفاقي مع الدولة العميقة، ومع الأركان العامة، وبأنني تصالحت معهم أو استسلمت لهم"، لأن أصحاب هذه الدعايات يريدون إخفاء وجههم الحقيقي، فلو تم الوفاق لأعلنت عن ذلك بكل شرف، وقد أكدت مراراً على أنه لم يحدث وضع كهذا، وقد توقفت على موضوع وقف إطلاق النار منذ عام1993، وأعلنت عن وقف لإطلاق النار آخر مرة عندما كنت في دمشق في الأول من أيلول عام 1998، وارتباطاً بذلك طالبت بالانسحاب إلى خارج الحدود بعد فترة معقولة وحسب الظروف المتوفرة ابتداءً من الأول من أيلول عام 1999 بهدف التصميم على جعل وقف إطلاق النار أكثر واقعية وكخطوة ثانية له، والوضع القائم يتطلب بقاء قوة محدودة في الداخل بسبب الظروف الاضطرارية، أما القسم الأكبر فيتموقع في الخارج على أساس الدفاع المشروع في وضع يهدف انتظار "الحوار لأجل الوفاق الديمقراطي والسلام".
إن السياسة والحكومة والبرلمان يتحملون مسؤولية عدم البحث عن الحلول، فمن المعلوم أن الوضع القائم يحمل أخطاراً كبيرة على كل الأصعدة ، إذا لم يتم تجاوز هذا الوضع على أساس إيجابي، فلا يمكن غض النظر عن الخطر الذي سيداهم المنطقة بعنف أكثر شدة وأطول استمرارية، إن الوفاق يبحث عن حياة ضمن جوهر مصطلح الجمهورية الديمقراطية العلمانية"، فالأتراك يدركون جيداً أن الكرد قد ساهموا في كافة التكوينات السياسية والدول التي أسسوها في الأناضول، وآخرها كان نموذج تأسيس الجمهورية التركية، وقد تمت البرهنة على هذا الواقع مرة أخرى خلال حرب التحرير التي سبقت ذلك ، فإذا تم التراجع عن هذه السياسة التي أنكرت وجود الكرد بسبب التمردات والتي لا تزال مستمرة حتى اليوم بأشكال مختلفة، فأنا على يقين بأنه ستظهر إمكانية إيجاد الحل ونتطلع لذلك، ويرى الكرد بأن تكاملهم مع الجمهورية مهم كشعب ومواطنين لهم خصوصيتهم بما يتناسب مع معايير الحقوق الكونية، وهو الموقف الإستراتيجي.
لقد تم شرح هذا الموقف الذي يعكس برنامج وإستراتيجية وتكتيك حزب العمال الكردستاني للمرحلة الجديدة خلال مرافعتي في الفصول المعنية بشكل موسع ولهذا لا داعي للتكرار هنا، يجب على الدولة الآن وعلى أعلى المستويات أن تحدد سياستها وموقفها، وهذه الحقيقة ليست من أجل كرد تركيا فحسب، بل أننا نقترحها كموقف إستراتيجي من أجل كرد كافة الأجزاء.
ففي حين تبدو الحقيقة واضحة إلى هذه الدرجة، يقوم البعض بتحريف قسم هام من المواقف وتوجيهها ضد حزب العمال الكردستاني قائلين: "لقد دفن آبو المسألة الكردية في إيمرالي" وهذا افتراء يريدون به إخفاء وجوههم الخائنة القبيحة جداً، وهم الذين تزعزعوا وتم الكشف عنهم، حيث يجب متابعة هؤلاء جيداً ومساءلتهم لأهميتها الكبيرة.
فهؤلاء هم الذين يفرضون الخيانة منذ عشر سنوات بشكل خاص، ولن يستطيع المتآمرون في كردستان الجنوبية وكذلك الملتجئين إلى أوروبا ممن ارتبطوا بها على كافة الأصعدة، ولا يعترفون بأية قيمة معنوية، واختزلوا كل ممارساتهم تحت فكرة "الصراع ضد آبو" لن يستطيع هؤلاء أن ينقذوا أنفسهم من خلال هذه الافتراءات وحملات التضليل، إن موقف حزب العمال الكردستاني من الحرب والسلام واضح جداً، وكذلك جماهيره وقوته وشهداءه، فأين هم هؤلاء..؟ إنهم يريدون الحرب ومن يمنعهم..؟ لمن ولأية قوة يقدمون خدماتهم عندما يحرضون حزب العمال الكردستاني..؟ إن كانوا مخلصين، فها هي الساحة مفتوحة، فليمثلوا القضية الكردية في الجبل والسهل، في المدينة والقرية، في الداخل والخارج، وليكونوا قدوة لنا عن طريق مقاومة حتى النهاية، ليفعلوا ذلك كي يفضحوا أنفسهم بأنهم ليسوا أكثر من منافقين، كذابين ومزيفين.
يعيش المتآمرون الجنوبيون منذ عشر سنوات في أحلام الاستقلال على ظهر حزب العمال الكردستاني، فقد طور كل من الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني والقوات التابعة لهما مواقف رهيبة تجاه حزب العمال الكردستاني، وأمامهم أن يختارا أحد الطريقين، إما السلام والوفاق الديمقراطي عن طريق تقديم النقد الذاتي الصادق، أو التراجع عن حلم الاستقلال الذي لا يستحقونه ولن يستطيعوا تحقيقه دون حزب العمال الكردستاني، فلقد الحقوا من خلال السياسة والدبلوماسية التي مارسوها منذ أربعين عاماً أضراراً بالغة بالشعب الكردي وكان أكبر واكثر فداحة من الذي أصاب الشعب الكردي نتيجة السيطرة الأجنبية عليه خلال أربعة آلاف عام، وبعد كل ما جرى فليعرفوا ولو قليلاً كيف سيكونوا مخلصين، وأن يدركوا معاني السلام والديمقراطية، أما عكس ذلك فحتى لو قامت الدنيا فإنهم لن يستطيعوا أن ينقذوا أنفسهم من الضياع الذي هم فيه، وليتذكروا دائماً كافة الشهداء والرفاق والشعب و لا ينسوا أن هذا هو تصميمي وقراري.
وستستمر مرحلتي في إيمرالي بما تتناسب مع روح مرافعتي هذه، وموقفي يعطي جواباً بكل إيمان وعزيمة وإصرار، وأنني دائماً سأكون ضد حرب الإبادة وكأنها ستبدأ بيّ غداً، مثلما سأكون مستعداً في كل لحظة للسلام والديمقراطية والوفاق وكأنها ستحدث غداً، وباستثناء ذلك لا أعرف أية حياة ولا أفهم أي معنى للحياة، وبالنسبة للذين عبروا عن ارتباطهم وآمالهم بي فعلى الرغم من النواقص الكبيرة جداً يجب أن يفهموا ماذا تعني هذه الحقيقة بكل جوانبها وأن يقوموا بما يقع على عاتقهم حسب الظروف التي يتواجدون فيها، فهي قضية حياة بالنسبة لهم، ومن الأهمية بمكان أن يبقوا مرتبطين وأن يتحركوا ضمن المقاييس، فحياتهم تتطلب التمسك بالاستعداد المنظم بالكامل في مواجهة أية تطورات محتملة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- الشعب الكردي سيتخذ القرار بنفسه حوار اوجلان مع محاميه
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- نواجه المصاعب في العثور على مخاطب جاد وجدّي قادر على حل القض ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- مسئول بحماس: إسرائيل تريد اتفاقا بدون توقيع.. ولم توافق على ...
- دراسة: إعادة اللاجئين السوريين قد يؤثر سلبا على اقتصاد ألمان ...
- إيران تُسرع تخصيب اليورانيوم والأمم المتحدة تدعو لإحياء الات ...
- اعتقال أوزبكستاني يشتبه بتورطه في -اغتيال جنرال روسي بتعليما ...
- مسئول أمريكي سابق: 100 ألف شخص تعرضوا للإخفاء والتعذيب حتى ا ...
- تواصل عمليات الإغاثة في مايوت التي دمرها الإعصار -شيدو- وماك ...
- تسنيم: اعتقال ايرانيين اثنين في اميركا وايطاليا بتهمة نقل تق ...
- زاخاروفا: رد فعل الأمم المتحدة على مقتل كيريلوف دليل على الف ...
- بالأرقام.. حجم خسارة ألمانيا حال إعادة اللاجئين السوريين لبل ...
- الدفاع الأمريكية تعلن إطلاق سراح سجين كيني من معتقل غوانتانا ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السابع أن تكون محارب الحرية لاجل شعب في طوق المؤامرة 19 -1