|
إنه الله
المستنير الحازمي
الحوار المتمدن-العدد: 8158 - 2024 / 11 / 11 - 08:40
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
..فتش عن الله وعن نبيه محمد !! إنه الله فهذا الكون وهذا العالم المظلم والبائس والموحش والحزين والمريع والكئيب الذي جاء كأسواء ما يكون الكون ويكون العالم ليس مرده لدولة وأمة في الشرق أو الغرب ولوجود كيانات ومنظمات وشخصيات عظمي أو سفلي .. بل مرده إلى الله وإلى نبيه ودينه وكل بلدان العالم والعوالم التي يقف الله فوق هرمها !! في السابق كنت أظن أن دولا عظمي كأمريكا وروسيا وفرنسا وبريطانيا وحتى إسرائيل وأخيرا وليس أخرا المملكة العربية السعودية هذا البلد العظيم والموطن الجميل التي يعلق عليها الشرق الإسلامي والحركات الدينية الراديكالية وغير الراديكالية السنية والشيعية هزائمه ونكباته وسقوطه المدوي المخزي ..!! كنت أظن أن دولة وإمبراطورية كأمريكا وما تمثله كونها قطب العالم الأول دولة تقف على هرم دول العالم الحر والمتحضر رأس الشيطان الأكبر والمستبد الأعظم هي ومن معها من دول وحلفاء في المنطقة والعالم كالسعودية ومصر وإسرائيل.. كنت معتقدا ومتصورا بجرم وعدوانية وخطر وإرهاب دولة كدولة كإسرائيل وأنها تمثل خطر على العالم والوجود والإنسان والمنطقة ..كونها أخطر دولة في العالم ..وكنت أتصور بما يتصوره بعض الكتاب والمفكرين العرب حول دولة محورية وأسطورية كالسعودية وأنها وراء كل جريمة وإذا حدثت جريمة في هذا العالم ففتش عن السعودية، كنت لسنوات وحقب معتقدا ومؤمن بما يقوله الكاتب العربي غسان كنفاني حول بلد عظيم كالسعودية ..ولم أكن لأدرك مدي التجني والإسفاف والإسقاط لما قاله غسان حول السعودية إلا حين رأيت مدن وعواصم العالم الحر تحترق وتدمر وتغلق فيها الميادين والحصون والقلاع والمعالم ووكل صروح الحضارة والمدنية الحديثة وسقوط العالم الأول والحضارة.. كما سقطت الحضارات واغتيلت الثقافات قديما تحت نير ووطأة الهمجية والبربرية الراديكالية الإسلامية !! وسقوطها في براثن الخوف والجوع والتشرد والإرهاب والسرقة والقتل والمال وانعدام الأمن والأمان والمساواة بما لم نشهده من قبل فما يحدث في كونننا ليس مرده لتلك أو تلك من الدول في الشرق والغرب على حد سواء بل مرده إلي الله .. إلى خالق ومنشئ ومبدع هذا الكون ..مرده إلى سافل وخبيث ومجنون وحقير ودنيء ومسطول!! هذا العالم ما كان ليكون بهذا السوء والفشل والنظام الكوني والعالمي الفاشل والمخيب للأمال لولا الله ولولا خالقة ومنشئة ومبدعه ..خالق تفشل معه كل معادلات وصحيات النكران والإلحاد والجحود حول كون وعالم قد يكون قد جاء بالفعل من صدفة طبيعة أو معادلات فيزيائية أو رياضية بحتة.. لا يمكن أن وراء هذا العالم المظلم والكئيب والفاسد سوى إرادة وخبث إله مجرم وحقير وإلا لما كان عالمنا وكوكبنا بهذا السوء والانحطاط والفشل والسواد ...وكيف فكر وخطط الجميع لتركه ومغادرته والهرب منه ..في هروب جماعي لكوكب أخر غير كوكب الأرض
فتش عن الله فتش عن نبيء الله وعن دين نبي الإسلام ودين الإسلام فتش عن محمد وما أدراك ما محمد فتش عن الضحوك القتال وما يمثله هذا الإله وهذا الرب وهذا النبي وهذا الدين دين الإسلام ، من كارثة عالمية وكونية وقع فيها هذا العالم ..ولا يزال يقع ويسقط ويترنح وتترنح معه كبريات الدول وعواصم العالم الأول والمتحضر وحتى دول العالم الثالث الكل في الكارثة الكل في مأزق ومشكلة وهاوية ودوامة وبالوعة سحيقة .. لدرجة أننا نرى إنسان العالم الأول غير قادر على شرب قهوته وتناول وجبته وانتعال حذائه في ردة وانتكاسة حضارية وثقافية لا سابق ولا مثيل لها فبعد أن وضعت البشرية قدمها على القمر في انتصار ها هي الآن لم تعد قادره على شرب وانتعال حذائها فضلا عن الحلم والقراءة والكتابة وسماع الموسيقي وإلقاء محاضرة "كما حدث لمحاضرة سلمان رشدي وحفل موسيقي فينا و النقب في السابع من أكتوبر " وحماية الطبيعة والإرث الحضاري والإنساني في سابقه تذكرنا بأفول ونهاية أعظم الحضارات والثقافات القديمة وسقوطها في نير حكم الإسلام وحكم إلهة ونبيه محمد ..وكيف تدمر وسحق كل شيء! وأن أية إنسان أو كائن من كان في عالمنا وكوننا أدرك حجم الخيبة والكارثة والجحيمية ووصلته نيران هذه الردة الكونية والظلمة العالمية ورأي العلم يحرق والميادين تغلق والمعالم الحضارية التاريخية تحوط بالأسلاك الشائكة والحريات تحفظ وتصان والرايات السود ترفع والمتاجر تحطم والعواصم والمدن تتحول لثكنات عسكرية أمنية والشوارع والطرقات تملئ بالمتظاهرين الإسلامين مطالبين بحكم الشريعة الإسلامية وحكم الرجعين الرعاع الغوغاء ! ولم يتمرد أو يثور أو يستبد أو يشجب أو يستنكر أو يضيء ويشعل شمعة في وسط الظلام العالمي ويستفيق لصوت العقل و الحرية والضمير لهو مجرم ومتواطئ وجبان ونذل.. يقف مع الإرهاب والفساد والبربرية والهمجية والوحشية !! التي يمثلها دين الإسلام ونبيه وشريعته ولم يدرك أنها حرب الإسلام المقدسة ..وإنها دار حرب بالنسبة للإسلام حرب دين يعلنها صراحة .. حيث لا معاهدات ولا صلح أو اتفاقيات بل الحرب ..حرب الإسلام حيث يعلنها الإسلام الجميع ضد الجميع ..!! وأن أية كائن من كان وقع وتسلط عليه نير الظلم والإرهاب والجرم والفساد ولم يقرر في قرارة نفسة إنقاذ عالمه وحماية بلده ومجتمعه وصون الحضارة والإنسانية الحديثة من جرم وخبث وفساد وحكم الإله وحكم نبيه محمد ونشر دين الإسلام والتعامل أو التهاون أو الاستسلام لهذا الدين والاستسلام لتعالميه وأوامره ونواهيه وقرانه وشريعته .. واستضافة المسلمين وبناء مساجدهم ودور عبادتهم وتمويلها من أموال وضرائب الشعب، أو بناء مراكز إسلامية أو فتح الأجواء لهم بحرا وجوا وبرا وإعطائهم المسكن والمأكل والمشرب وحق اللجوء الإنساني والسياسي وغيره من طرق التماهي مع الإسلام لهو تواطئ دنيء وحقير مع الهمجية والسفالة والانحطاط الكوني والبشري ومع هؤلاء المجرمين والفاسدين والقتلة والإرهابين أعداء الحضارة والإنسانية والمدنية والحريات
إن واجب ورسالة كل إنسان حر وكريم ومتحضر وعقلاني حماية كوننا وعالمنا من ردة دين الإسلام وهمجية وبربرية أتباعه ومعتنقيه وما يمثله دين الإسلام من إرهاب وخطر على هذا العالم ونظامه العالمي والبيئي على حد سوا ! كونه دين لا يهزم دين مؤيد بالنصر والخوف والرعب والمال وبجنود ومعجزات وآيات لا نراها أو نتصورها وندركها !! دين متلون يبطن الضحك والابتسامة والبراءة والظهور بمظهر وادع ومسالم وملائكي ..ولا أحد يدرك أو يتصور أبعاد هذه الكارثة والخراب والدمار إلا عندما تهادن هذا الدين وتهادن شريعته وأتباعه الهمج القتلة الرعاع !! وتفسح لهم المجال بالتمسكن والتكاثر والتوالد وأن أية أنسان أدرك جحيميه هذا الكواكب وفساد عالمه وفشل أنظمته وأختار أن يقف مع الله ومع نبيه محمد ومع دين الإسلام ويطأطي ويمرغ رأسه في التراب ويستسلم للخوف والقوة والمال والجنس وينهزم أمام الإغراءات .. ويرضي على نفسه أن يكون حقيرا مثل المسلم يرفع مؤخرته في صلاته ويعطي للعالم والكون وقضاياه مؤخرته ، لهو أخبث الخبيثين وأجرم المجرمين في حق أعظم وأشرف وأجمل حضارة إنسانية ظهرت للبشرية.. وفي حق أفذاذ وأحرار قدموا للإنسانية أعظم وأشرف ما لديهم من عقلانية وإنسانية وفكر وثقافة وحرية وأسماء صنعت مجدا للعقل والإنسان والتاريخ لا يماثله مجد وتاريخ وحضارة وتقدمية ومدنية حديثة !! عرفها الإنسان أناس أفذاذ ونبلاء وأحرار وتقدميون وليبراليون وتنورين قدموا وضحوا بأنفسهم وأرواحهم وأموالهم ووقتهم من أجل مجد الإنسان ومجد الحضارة ورقي الثقافة والمدنية الحديثة ولنكون ما عليه نحن الآن من حريات وحقوق وتقنية حديثة وعالم واعد وجميل ..!! لولا أولئك القلة النادرة من البشر لضللنا في الكهوف والغابات والمغارات !! نستنجي ونستجمر ونتطهر من الدنس والبول والخراء بثلاث حصيات كما كان يفعل نبي الإسلام وإن التساهل والتماهي أو التعامل الحضاري والإنساني تحت أي مسوغ وأية مظلة كمظلة الحريات والتنوع الحضاري والإنساني والديموقراطية ..مع قطيع وشعوب منكوحة مأبونة ذليلة خانعة فاسدة ..أمة ترفع مؤخراتها كل يوم ولا تفكر إلا من ورائها.. قطيع من الرعاع التي لا تحلم ولا تتعلم ولا تفكر ولا تنتج أو تبدع أو تثور وتنتفض ضد تخلفها ورجعتيها وهمجيتها وتاريخها الأسود أو يكون لها قيمة وشأن.. أمة قطع وسحل ورجم وهدم وتكفير وتفجير وتقطيع وتقتيل وتدمير ونكاح ومتعة ورضاعة ومفاخذة هذا التساهل والتماهي معهم..!! لهو ردة ونكوص عن مجد الأباء العظماء والنبلاء الأحرار المؤسسين صانعوا المجد والتاريخ والحضارة والنهضة وبنائوا عالمنا ومدينتا ونجاحنا وحضارتنا.. من أذاقونا طعم النصر والحرية والكرامة ووهبونا الحقوق والعدالة وأنعموا على الإنسان بمذاق المجد والنصر العقلي والإنساني ضد تخلف الإنسان ورجعيته ونكوصه وظلام وفساد وهمجية هذا العالم وهذا الكون ! إني أدعوا العالم الأول والمتحضر أن يكون مع الاستبداد والعنصرية والكبت والقهر واغلاق الحدود والأجواء وفتح السجون والمعتقلات وترحيل المهاجرين واللاجئين وسحب الهويات والجنسيات وطرد السياح من أبناء وبنات أتباع دين الإسلام.. إذا كان في هذا الأجراء حماية وصون للحضارة الإنسانية والمدنية الحديثة من عدو محتمل وإرهابي يريد أن يتمسكن و ينتظر الفرصة السانحة لقطع الرقاب ورجم وسحل الأجساد وإعدام الحريات وتدمير الحضارة والقوانين والأنظمة و الحقوق والكرامات كما فعل ويفعل .. وأن إعطائهم الفرصة ومنحهم الحريات والحقوق وتمكينهم من دينهم الإرهابي المجرم السافل لهو بمثل إعطاء القاتل رصاصة أخرى ليقتلك بعد أن فشلت المحاولة الأولي للقتل ! ولنا في دول الإسلام وتاريخ الإسلام وما فعله وأقترفه الإسلام في حق الوجود وحق الإنسان والحضارة والإنسانية خير دليل وأسطع برهان على هذا الدين ..وكيف أن كل المؤشرات والدلائل والأرقام ..عن هذه الدول التي حكمها الإسلام يوما وما تقوله الروايات عن هذا الدين وعن أمة ومجتمعات دين الإسلام!! ما هي إلا دليل ناصع عن ما اقترفه وفعله هذا الدين في حق الإنسان وحق الحضارة وحق الحريات قديما وحديثا.. وأن الدول والمجتمعات التي تحكم بالإسلام والتي يقف الله فوق هرمها خير مثال وخير شاهد عن هذا الدين وما يمثله من إرهاب وإجرام وتخلف وانحطاط ودونية .. وأن ليس على العالم أن ينتظر كثيرا حتى يكبر الوحش ويفيق النائم ويصحوا الإرهابي المسلم من غيبوبته وسكرته !! فهذا الانتظار والتماهي مكلف جدا ومدمر جدا ولا يدرك أحد حجم ومدى عواقبه إلا من عرف هذا الدين عن كثب وعرف خباياه ومفاتيحه ومغاليقه ..!! وأنه إذا كان العالم الأول والمتحضر العالم الحر لا يريد الانتصار لحضارته ونفسه ومدينته وصون الحضارة والإنسان ..والحفاظ على مجد الآباء وإنقاذ ما يمكن أنفاذه قبل فوات الآوان! فاليقف مع كل حاكم بأمر الله والشيطان في الشرق حاكم بيده النفوذ والحكم والسلطة حاكم مستبد مستنير.. بيده الأمر وبيده تغير الشرائع وتعاليم الإسلام , وبناء مجتمع شرقي جديد بعيدا عن شرائع هذا الدين المقيت .. وخلق دولة جديدة من رحم العصابة والمليشيا وحكم اللادولة واللا كيان واللا مجتمع التي أنشائها الإسلام على يد نبيه محمد وكيف صنع هذا النبي أحقر وأفشل نموذج لكيان الدولة ..وبناء المجتمعات على الاطلاق ولنا في دولة المملكة العربية السعودية تحديدا والإمارات العربية المتحدة عموما .. خير مثال في الشرق وما يحدثه الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان والمحمدان الشيخ محمد بن زايد ومحمد بن راشد آل مكتوم من سن للقوانين والأنظمة والمدونات التنظيمية والتشريعية والقضاء على الصحوة وتدمير الفكر الإرهابي والمتطرف .. لهو خير مثال وأصدق تعبير.. عن حاكم بأمر الله في الشرق بيده مقاليد تغير ما سطر وبناء ما دمر وخلق عالم جديد تسود فيه الحقوق والحريات والكرامة والعدالة والمساواة والحداثة والتنمية والتطور وصنع الإنسان وبناء الحضارة والحفاظ على المنجزات والمكتسبات البشرية و والطبيعة و البيئية !!
إن في حكم الأمر بحكم الله والشيطان في الشرق ..بعد أن توالت هزائم الغرب والشرق هو نقطة تحولنا و سبيل خلاصنا الوحيد والأمل المنقذ... لهذه المنطقة وهذه المجتمعات التي صليت قديما وحديثا بنير الإسلام ونير تعالميه وشرائعه وحكم قرآنه وسنته ..مجتمعات دمرت وسحقت تماما ولم يعد لها قيمة ومكان ورؤية ونهضة وأمل ..إلا في مؤخراتها التي ترفعها في اليوم عند كل صلاة مئات المرات ولا تبالي بواقعها وحالها!! حتى جاء المنقذ والمخلص والمسيح والمهدي المنتظر محمد بن سلمان وغير وجه هذا الجزء من العالم بما لم يفعله إنسان وحاكم من قبل ..وبما لم يفعله أي مسيح وأي مهدي منتظر ..فلقد حكم الله طويلا هذه المنطقة وهذا الجزء من العالم لحقب وقرون مديدة عرفت بعصور الظلام ودهور وأزمنة الخراب والفساد والاستبداد والكبت وقهر الحريات وانعدام الكرامات وتدمير لطبيعة والبيئة وكل نظام بشري أو كوني حتى جاء هذا القائد الفذ الشجاع الأسطوري مفخرة الأرض وأسطورة الزمان وهبة السماء مبدل الأحوال ومغير البشر والإنسان ومنقذ الأرض والحيوان بما لم يشهده زمان ومكان من تغير وثورة حقيقة وانتفاضة ونهضة شاملة ضد التخلف والرجعية الصقر المجنح "محمد بن سلمان" فوضع رؤية ومخطط النور والأمل والغد الجديد وخلق عالم الأنوار في وسط الخراب قائد عظيم بدد الظلام وسحق التخلف ودمر الفساد والفاسدين والمستبدين إن مجد وفخر الإنسانية الحديثة يتحقق في ربوع هذه الدولة العظيمة والقيادة العبقرية والعائلة والأسرة الكريمة الدولة السعودية الرابعة بما لم يتحقق في أي منطقة أو في أي مكان في العالم .. ولنا في الأرقام والقوانين وما يشهده هذا البلد العظيم من كونه بلد لا يشهد مظاهرات أو اعتصامات أو احتجاجات ومعارضة في الداخل أو أعمال تخريبية وإرهابية أو حرق للعلم واغلاق للميادين وانزال الجيش والشرط وانعدام للفقراء والمشردين ومساواة وعدالة وحكومة حقيقة قوية متطورة وسريعة والكترونية بيدها كل السلطات .. خير مثال وخير نموذج صادق عن تغير حقيقي وثوري يحدث في عالمنا ومنطقتنا تفوده السعودية ويقوده الأمير الشاب "محمد بن سلمان "بكل حنكة ورؤية واقتدار أن هذا البلد بمثابة حلم جديد وإنقاذ لكوكبنا وعالمنا وإنسانتينا وحضارتنا من عدو محتمل يتمدد ويتعاظم وبلا منافس وند حقيقي .. إن هذا البلد لا يماثله بلد ديموقراطي وليبرالي ونموذج حديث معاصر ..شق طريقة من التحديات والصعاب والكوابيس والظلام نحو الحضارة والثقافة والعصرنة و الرؤية والغد والأمال العظيمة والأحلام الأسطورية والمستقبل الواعد والجميل .. إن المستقبل والحلم يصنع في هذا البلد العظيم والموطن الجميل هنا السعودية هنا الحضارة هنا الحرية هنا الإنسانية هنا مجد العقل والإنسان و أن بلدا كالسعودية هي كل ما نعرفه عن الجنة في هذه الأرض "
28/07/2024 م
كاتب مستقل من السعودية
#المستنير_الحازمي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من أجل هزيمة دين لا يهزم !!
-
بين دولة الرسول محمد ودولة أل سعود !!
-
ثلاثون سببا لوقوع ملحد صنديد في حب وغرام السيدة عائشة !!
-
خناقات ومشاكل الأنبياء العائلية !! ادخل وطنز على عائلات الأن
...
-
محمد وقصة مولد إمبراطورية الشر -عود على بدأ -
-
بسبب أني ملحد صرت فقير..أفقرني الله وأقفرتني الحكومة
-
لوثة الإسلام !
-
هل يعقل أن النبي محمد في الجنة والنعيم يضاجع الحوريات وأبواه
...
-
أنا النبي لا كذب محمد يكذب أشهر كذبات النبي محمد!
-
بعد أن فشلت في الحب في زمن الكوليرا فهل أنجح في الموت في زمن
...
-
هلي أن أموت في زمن -كورونا - فأني أريد الموت
-
إني لأشعر بالعار أنك النبي _ الجنس وأمراض النبي
-
إني لأشعر بالعار أنك النبي _النبي العار _ 3
-
إني لأشعر.... أنك النبي _ _ 2
-
إني أشعر بالعار لأنك النبي -النبي العار -الجزء الأول
-
النبي محمد يعطيكم الضوء الأخضر.. فازنوا وافجروا واسكروا ولوط
...
-
فضائح المجتمع المسلم فسوق ومجون الصحابة
-
هل كان محمد يتوقع كل هذا النجاح لدعوته.قصة مولد امبروطورية ا
...
-
أبيع نفسي عارية ولا أسوق عبيد ثانية!!أم أسلم نفسي ولست بمجرم
...
-
برؤوس تنثال قملا ومذاكير تقطر منيا ومذيا.. هكذا كان حج النبي
...
المزيد.....
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
-
إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
-
“ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في
...
-
“ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي
...
-
طقوس بسيطة لأسقف بسيط.. البابا فرانسيس يراجع تفاصيل جنازته ع
...
-
“ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 بجودة عالي
...
-
ليبيا.. سيف الإسلام القذافي يعلن تحقيق أنصاره فوزا ساحقا في
...
-
الجنائية الدولية تحكم بالسجن 10 سنوات على جهادي مالي كان رئي
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|