|
إسلامولوجيات 13
جدو جبريل
كاتب مهتم بالتاريخ المبكر الإسلامي والمنظومة الفكرية والمعرفية الإسلامية
(Jadou Jibril)
الحوار المتمدن-العدد: 8152 - 2024 / 11 / 5 - 20:21
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
القران: الأرشيف المفقود بألمانيا
تم العثور في وقت سابق في ألمانيا على ميكروفيلم فريد من نوعه لمخطوطات قديمة للقرآن ، وثقها باحثون ألمان في عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي. وككل القصص الغريبة- الغامضة، لهذه القصة ومفاتيح دخول قد تكون متعددة. إحداها جرت وقائها في 24 أبريل 1944 في ميونيخ بألمانيا عندما دمر قصف سلاح الجو ي البريطاني الكلية اليسوعية السابقة التي تعود إلى القرن السادس عشر والتي كانت تضم الأكاديمية البافارية للعلوم. وكان هذا التفجير واحدا من بين تفجيرات أخرى على العاصمة البافارية والتي ظلت هدفًا لـ 71 غارة قرب نهاية الحرب العالمية الثاني في عامي 1943 و1944. ذلك عندما يعلن أنطون سبيتلر- Anton Spitaler- المستشرق المعروف ورئيس مجموعة البحث، عن فقدان 450 لفة من الميكروفيلم لمخطوطات القرآن القديمة بشكل لا يمكن تعويضه، لن يشك أحد في كلمته لعدة عقود. فالقرآن، بالنسبة للأصوليين، ز لحراس هيكل السردية التبجيلية التبريرية الزئبقية غير قابل للتغيير، ، ولا يمكن تقليده. كما أن تفسير القرآن، ناهيك عن البحث العلمي والنقد، ليس ذي قيمة تذكر في حد ذاته إذا لم ينفذه ويأخذوا بنتائجه أو بعضها على الاقل.
إن فكرة تاريخ القرآن التي تدعو إلى التشكيك في السردية التقليدية وتجعلها نتاج مجموعات لمؤلفين مختلفين كما هو الحال في الكتاب المقدس، أو حتى تكييف نصوص قديمة أخرى، هي فكرة غير مقبولة بالنسبة للأصوليين وتصل إلى حد التجديف. وبالتالي تكفير صاحبها وقد يصل الأمر إلى هدر دمه.
ولذلك، لم يتم إثبات تاريخ القرآن خارج السردية التبجيلية التبريرية الزئبقية. إن تاريخ القران محسوم قطعا عند حراس الهيكل منذ زمن بعيد. أما تأريخه على ضوء امنهد العلمي والنقد التاريخي فلم ير النور إلا في منتصف القرن التاسع عشر، والمرجع في ذلك الوقت كان هم الإسلامولوجيون الألمان. وفي إحدى إشارات أحدهم الساخرة إلى المغامرة الإنسانية، فإن هؤلاء الأكاديميين الألمان لجأوا أيضًا إلى القرآن لأنهم درسوا الكتاب المقدس والأناجيل. ولأنهم انتقدوا وشككوا في الروايات و القصص الدينية التي أسست اليهودية والمسيحية، فإنهم درسوا أيضًا تاريخ القرآن. إن منهجهم العلمي، الذي كان مهمًا في نشأة أوروبا العلمانية وسمح بفهم أفضل للنصوص الدينية، لمس أيضًا سطح الشرق المتموج. في سنة 1857، أطلقت الأكاديمية الفرنسية، أكاديمية النقوش والآداب الجميلة - L’Académie des in-script-ions et belles-lettres ، مسابقة لأفضل "تأريخ نقدي" للقرآن. ويحدد نص المسابقة أنها:
“… يقتضي البحث عن التقسيم الأصلي وطبيعة القطع المختلفة التي يتكون منها؛ وتحديد، قدر الإمكان، بمساعدة المؤرخين والمعلقين العرب ومن خلال فحص القطع نفسها، لحظات حياة محمد التي تتعلق بها؛ وأيضا كشف التقلبات التي مر بها نص القرآن، من تلاوات محمد إلى التنقيح النهائي الذي أعطاه الشكل الذي نراه عليه اليوم؛ وتحديد –استنادا على فحص وتمحيص أقدم المخطوطات- طبيعة المتغيرات التي نجت من المراجعات. » قبل 3 باحثين- ألمانيان وإيطالي- التحدي. وهم - ألويس سبرينغر- -الذي كان الأكثر شهرة آنذاك، - ميشيل أماري Michele Amari -الذي سيشتهر بكتابه تاريخ صقلية الإسلامية. - لكن الأكاديمي الشاب ، تيودور نولديكه هو الذي فازبالمستبقة بكتابه تاريخ القرآن -Geschichte des Korans- الذي ظل، حتى اليوم، ركيزة البحث الغربي المتعلق بالاسلام – الاسلامولوجيا - ISLAMOLOGIE. وقد تم دعم المنهج العلمي المستخدم في دراسة الكتاب المقدس بشكل كبير من خلال البحث الأثري –علم الآثار. لكن ما يزعم أنه القلب الجغرافي للإسلام، - مكة- لم فتح ولو مرة للبعث وظلت السلطات السعودية تمنع و ترفض هذا البحث، والقرآن نفسه رغم أن القرآن نفسه يصير ويستند أحيانا على القليل من المراجع الجغرافية والآثار، ولا يستطيع الباحثون الغربيون سوى دراسة النص نفسه والاعتماد على اللغويات والدلالات.
لكن سبيتلر- Spitaler- كذب، فقد أخفى الميكروفيلم في علبة سيجار، وبالتالي حجب عن العلم أهم مشروع بحثي تم إنجازه حول تاريخ القرآن على الإطلاق. وفقاً للسردية الاسلامية المعتمدة ، ليس للقرآن تأريخ، بالمعنى الدقيق للكلمة. ظل محفوظا في الصدر بالتواتر- جيل عن جيل منذ بداية الوحي وظل يتلى استنادا على رواية النبي محمد الذي كان ينقل كلام الله عن الملاك جبريل تدريجيا لأصحابه إلى أن اكتمل الوحي ورغم أن عثمان جمعه بين دفتي المصحف كتابة إلا أن سيرورة التواتر بين أصحاب النبي والتابعين والسلف عن السلف. تم جمع ما نقله النبي محمد، -الشفوي أو المكتوب في أجزاء ومفرقة على وسائل الحفظ العتيقة المتاحة- زمنئذ ، وبعد مرور عقدين تقريبا عن تاريخ وفاته المفترض، تم تجميع ما هو شفوي ومكتوب في عهد عثمان، الخليفة الثالث. الذي قام بتدمير المصادر السابقة لهذا التجميع تدميرا تاما. وقد قيل أن آخر تدمير لتك المصادر جرى قبيل وفاته وهو محاصر في بيته وهناك أطروحة مفادها أن سبب هذا الحصار هو رغبة الاطلاع و معاينة ما كان في حوزة عثمان قبل تدميره قبيل اغتياله . إن مصير أعمال نودلكه ظلت كشبه ملحمة في صفوف الباحثين جراء ما تضمنته من روايات. ففي عام 1898، أمر ناشر نودلكه بإصدار طبعة ثانية، لكن الموت لم يسمح للباحث بإنهاء العمل فتولى أحد طلابه، فريدريش شوالي- Friedrich Schwally -، الاضطلاع بالمهمة، لكنه توفي بدوره بعد أن قام بتحرير المجلد الأول في عام 1919. في ذلك الوقت، دخل إلى على الخط الاكاديمي الشاب، غوتهيلف بيرجستراسر- Gotthelf Bergsträsser -، وهو أحد تلاميذ نوديلكه وأحد أكبر اللغويين المستشرقين في القرن العشرين يستعمل اللغتين العربية والعبرية القديمة. وغوتهيلف بيرجستراسر- Gotthelf Bergsträsser -هو نقيض الأكاديمي القابع بمكتبته. وبينما تنزلق كانت ألمانيا تنزلق نحو النازية، سيسافر عبر شمال أفريقيا والشرق بحثًا عن نسخ قديمة من القرآن ، واستخدام جهاز تصوير لايكا - Leica - بسيط، ليجمع الجزء الأكبر من مجموعة الميكروفيلم الموجودة في قاع قبو الأكاديمية البافارية للعلوم**- l’académie des sciences de Bavière. **- خلال الحرب العالمية الثانية، تم قصف وتدمير مقر الأكاديمية البافارية للعلوم. كان معارضًا جذريًا للاشتراكية القومية- النازية-، وقد ساعد الأكاديميين اليهود الألمان في عام 1933، وهو متسلق جبال بارع و ذو خبرة. وتوفي أثناء رحلة استكشافية على جبل واتزمان- Watzmann في ظروف عصيبة سيئة. وفي ظل غياب تشريح الجثة، انتشرت إشاعة اغتياله. وحتى اليوم يعتبر كتابه "Einführung in die Semitischen Sprachen" (مقدمة في اللغات السامية) عملاً مرجعيًا عالميًا. وبعده استمر العمل على تاريخ القرآن لبعض الوقت على يد أوتو بريتزل- Otto Pretzl - ، وهو مستعرب ألماني آخر. ذهب إلى المغرب وأكمل مرة أخرى مع جهاز لايكا مجموعة بيرجستراسر، وحصل، دون صعوبة، على تصوير نسخة قديمة جدًا من القرآن في مكتبة ملكية. لكن النازيين كانت لديهم اهتمامات ومشاغل أخرى لمستعربيهم، وتم تعيين بريتزل ، الذي كان عضوًا في أجهزة المخابرات، للعمل في رايخ الألف عام. وفي عام 1940، يبدو أنه قاد عمليات استجواب واستنطاق جنود شمال إفريقيا الذين تم أسرهم خلال الحملة الفرنسية وربما اضطلع بتجنيد بعضهم لخدمة النازيين.
وقد لقي بريتزل حتفه أثناءفي حادثة تحطم طائرة أثناء قيامه بمهمة في العراق، حيث كان من المقرر أن يعمل على إثارة انتفاضة عربية ضد البريطانيين. وهنا برز أنطون سبيتلر- Anton Spitaler -الذي تولى مسؤولية مجموعة الميكروفيلم بعد بريتزل. وخلال الحرب، خدماشتغل سبيتالر لأول مرة في فرنسا وبلجيكا كمترجم فوري للغة العربية.
قد يكون التقى ببريتزل، لكن لم يثبت أنه عمل في المخابرات النازية ونجده في النمسا ضابطا مترجما ملحقا فيما بعد بالكتيبة الألمانية العربية رقم 845 المكونة من متطوعين مسلمين والتي ستتمركز في اليونان.
كان تجنيد المتطوعين المسلمين من الثوابت غير المعروفة في السياسة النازية. بمعنى ما، فقد استحوذت هذه على الجهود الشيوعية التي بدأت في مؤتمر شعوب الشرق في باكو عام 1921، والتي كانت تهدف إلى إثارة ثورة إسلامية ضد الإمبريالية البريطانية. إن مفتي القدس الحسيني، والإخوان المسلمون لم يخفوا دعمهم لهذه الجهود حيث وقد يكون هذا من قبيل بذرة جنين الفاشية العربية. بعد تسريحه من الخدمة بعد الحرب، عاد سبيتلر- Spitaler- إلى الجامعة، ولكن بدلاً من استئناف عمل بيرجستراسر وبريتزل، بدأ في تحريربالالمانية قاموس للغة العربية الفصحى، ولم ينتج منه سوى أول حرفين على مدى عدة عقود. و شهدت سنوات ما بعد الحرب والعقود التي تلتها، معارضة في الجامعات الألمانية بين المستشرقين الكلاسيكيين، وأحيانًا النازيين السابقين، والتيار المناهض للتقليدية. و يعتبرغونتر لولينغ- Günter Lüling - ممثله. وهو الذي اقترح طرح في هذا السياق أن القرآن له مصادر سريانية وياستعيار من الترانيم المسيحية. ويكفي القول إن هكذا أطروحات ذات دلالات "ثورية" غير مقبولة بالنسبة للإسلام و عموم المسلمين. وفي الجامعة، كان أنطون سبيتالر- Anton Spitaler - هو الذي قاد التهمة ضد غونتر لولينغ وحصل وتمكن من استبعاده. ويجيبفي هذا الصدد أكد لولينغ بأن قسم الاستشراق في الجامعة الالمانية مخترق من قبل نازيين سابقين مثل برتولد سبيرلر- Berthold Spuler -ورودي باريت- Rudi Paret -، حيثالذي عمل خلال الحرب في "معهد دراسة والقضاء على النفوذ اليهودي في الكنائس الألمانية". لكن الجدل آتذاك لم يعد يدور بين مقاتلي المقاومة والنازيين السابقين؛ بل اتخذ شكل آخر، وأضحى على المحك، من له الحق والأهلية في القيام بالتحقيق والبحث العلمي في النصوص الدينية. قد لن نعرف أبدًا ما هي دوافع سبيتلر- Spitaler على وجه اليقين. لكن هناك مقال واحد فقط بقلمه عام سنة1975 يذكر في ملاحظة مبهمة أن “التغيير الجذري في الوضع بعد عا 1945 جعل الآن عمل التحليل والبحث النقدي المخطط له سابقا بخصوص أرشيف القران مستحيلاً“. ومع ذلك، في تسعينات القرن الماضي، تمكنت المستشرقة الألمانية أنجليكا نيوورث- Angelica Neuwrith- من كسب ثقة أنطون سبيتلر- Anton Spitaler –المسن وقتئذ و الذي اعترف بحيازته للميكروفيلمات وافق على تسليمها لها. في إطار مشروع بحث جامعي تم تمويله على مدى 18سنة- من 1997إلى 2025- هدفه التوصل إلى إصدار أول طبعة نقدية للقرآن. كان المشروع هو نشر القرآن الذي يلبي متطلبات فقه اللغة- الفيلولوجيا-، وهو المشروع المعروف باسم Corpus Coranicu4. ويظل سؤال لا يزال بلا إجابة حتى يومنا هذا لماذا كذب أنطون سبيتلر- Anton Spitaler قائلاً إن هذه المجموعة من الميكروفيلم الفريدة قد تم تدميرها؟ سؤال لا يزال بلا إجابة حتى يومنا هذا . لكن قبل كل شيء، كيف يمكننا تفسير غضب أنطون سبيتالر تجاه غونتر لولينغ، عندما بدأ الأخير في دعم بعض النظريات غير المسبوقة حول أصول القرآن، في أطروحته للدكتوراه على وجه الخصوص حيث أخذ في الاعتبار التأثيرات المسيحية في القران نفسه؟ و تم طرد غونتر لولينغ من الجامعة بفضل عصابة يقودها كاذب قام بإخفاء وثائق مهمة للغاية واستولى عليها دون وجه حق وحرم الباحثين منها. ولما عاد غونتر لولينغ إلى الجامعة بعد تجربة طويلة أنهكته، لم يتردد في الإعلان عن أن جميع المستشرقين الألمان تقريبًا كانوا مرتبطين بشكل أو بآخر بالنازيين، الذين اتخذوا نظرة قاتمة للأبحاث التي لم تكن ستفشل في إثارة غضب المسلمين، وبالتالي إحباط تحالفهم مع القادة الإسلاميين الذين يتقاسمون معهم موقفًا مشتركًا. كراهية اليهود، وهم القادة الذين كان من الممكن أن يقدموا لهم- أي النازيين- دعمًا قيمًا ضد البريطانيين في الشرق الأوسط. واستشهد جيفري غولدبرغ - Jeffrey Goldberg- بكتاب ماتياس كونتزل- Matthias Küntzel -، المترجم إلى الفرنسية تحت عنوان “الجهاد وكراهية اليهود”، وهو كتاب قدمه بيير أندريه تاجوييف- Pierre-André Taguieff- يعتمد على التوثيق الدقيق. ليخلص إلى القول باختصار : أنتجت الأيديولوجية النازية ورم خبيث في جسد الإسلام. وآنذاك لم لايجهل أحد أن اثنين من القادة المسلمين، على سبيل المثال لا الحصر، كان لهما دور أساسي في نشر هذا المرض بين جماهير المسلمين: محمد أمين الحسيني، مفتي القدس، وحسن البنا، مؤسس الاخوان المسلمين. في عام 1928. وهناك مجموعة أخرى من الوثائق يمكن أن تجعل من الممكن وضع القرآن في التاريخ: اكتشاف وهي مخطوطات صنعاء التي عثر عليها أثناء أعمال ترميم في مسجد صنعاء الكبير 1972 في اليمن، والتي يعتبرها بعض الباحثين هي الأقدم المعروفة حتى الآن. وقد يعود تاريخ بعض هذه المخطوطات إلى القرن الثامن. وهي بدورها تم توثيقها في ميكروفيلم سرعان ما اختفى وحسب الدكتور سامي عوض الذيب بعضها هي بحوزة Christoph Rauch القاطن بألمانيا انظر الرابط التالي https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768124
#جدو_جبريل (هاشتاغ)
Jadou_Jibril#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اسلامولوجيات 12
-
اسلامولوجيات 11
-
إسلامولوجيات10
-
إسلامولوجيات - 9-
-
إسلامولوجيات 8
-
إسلامولوجيات 7
-
إسلامولوجيات 6
-
إسلامولوجيات- 5
-
إسلامولوجيات- 4
-
إسلامولوجيات- 3
-
الاسلامولوجيات- 2
-
الاسلامولوجيات - 1
-
وامصيبتاه ... صمت الزعماء العرب التآمري عار علينا سيظل محفور
...
-
الدراسات الاسلامية فيي الغرب- حول مشروع Corpus Coranicum الا
...
-
حول الابحاث العلمية بخصوص تاريخ القران
-
حول أصول الإسلام والقرآن – 2
-
حول أصول الإسلام والقرآن – 1 - حسب كتابات أولاف وليلى قدر مع
...
-
سلسلة حول أصول الإسلام والقرآن – 1 - حسب كتابات أولاف وليلى
...
-
الدراسات القرآنية عند الالمان –تتمة-
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين 11
المزيد.....
-
المقاومة الإسلامية في لبنان تنفذ 14 عملية في شمال وعمق الأرا
...
-
المقاومة الإسلامية في العراق تهاجم هدفا حيويا في حيفا المحتل
...
-
الآن تردد قناة طيور الجنة 2024 لمتابعُة أروع برامج الأطفال ب
...
-
المقاومة الإسلامية في لبنان تعلن اصدار 14 بيانا عسكريا حول ا
...
-
قوات الإحتلال الإسرائيلي تقتحم مدينة سلفيت في الضفة الغربية
...
-
اضبط تردد قناة طيور الجنة toyour aljanah على القمر الصناعي ن
...
-
وسائل إعلام إسرائيلية: رئيس الوزراء الأسبق إيهود اولمرت يدعو
...
-
أصواتهم مهمة.. أين يتركز المسلمون في ولايات أميركا؟
-
المقاومة الاسلامية في العراق تعلن مهاجمة هدف حيوي في أم الرش
...
-
المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن شن هجوم بسرب من المسيرات ال
...
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|