أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خيري فرجاني - مفهوم الفردانية في الفكر السياسي الحديث















المزيد.....

مفهوم الفردانية في الفكر السياسي الحديث


خيري فرجاني

الحوار المتمدن-العدد: 8143 - 2024 / 10 / 27 - 15:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مبدأ الفردية أو الفردانية: هي موقف أخلاقي، وفلسفة سياسية، وأيديولوجيا، أو هي تلك النظرة الاجتماعية التي تؤكد على القيمة المعنوية للفرد، ويطلق عليها أيضا الفردانية. وتدعو الفردانية إلى ممارسة أهداف الفرد ورغباته لتكون قيمه مستقلة ومعتمدا على نفسه، وتعتبر الفردانية أن الدفاع عن مصالح الفرد مسألة جذرية يجب أن تتحقق فوق اعتبارات الدولة والجماعات، و يعارضون أي تدخل خارجي على مصلحة الفرد من قبل المجتمع أو المؤسسات مثل الحكومة. وغالبا ما تتناقض الفردية والديكتاتورية أو الجماعية.
الفردية تجعل الفرد مركز اهتمامها، ويبدأ ذلك مع الفرضية الأساسية، أن الفرد البشري هو العامل الأول والأهم في النضال من أجل الحرية، وتعتبر الليبرالية، والوجودية، واللاسلطوية أمثلة عن الحركات التي تتخذ من الفرد وحدة مركز الاهتمام والتحرير. وبالتالي فإن الفردية مشاركة في السعي نحو حق الفرد في الحرية وتحقيق الذات.
كما تم استخدام الفردية كمصطلح يدل على نوعية الوجود كفرد: الفردانية (individuality) المتعلقة بامتلاك "الشخصية الفردية: الفريدة (quirk) وترتبط الفردية بالفن، والبوهيمية وأنماط الحياة، حيث يوجد ميول نحو الإبداع والتجريب خلافا للعادات والتقاليد، والأعراف والسلوكيات السائدة، وينطبق ذلك أيضا على مواقف الفلسفة الإنسانية والأخلاقيات.
أصل تسمية الفردية:
دخلت كلمة " الفردية " لأول مرة على اللغة الإنكليزية كصفة تحقير، استخدمت في نهاية الثلاثنيات من القرن 19، من قبل "الأوينتيز.. Owenties"، وهي فلسفة طوباوية اشتراكية خيالية تسعي لإصلاح جزري داخل المجتمع، وكان أكثر استخدام إيجابي للمصطلح، في بريطانيا، عندما تم استخدامه في كتابات جيمس أليشاما سميث، ورغم أنه من أوائل الأوينتيز الإشتراكيين، لكنه رفض في نهاية المطاف فكرة الملكية الجماعية، ووجد أن الفردية هي التي تسمح للعبقرية الأصلية أن تنمو، ويحاجج سميث بأن دون الفردية لا يمكن للأفراد أن يكدسون ملكيتهم ليزيدون بذلك سعادتهم.
وليام ماكول، غالبا أحد معارف سميث، لكنه ظهر في وقت لاحق، تأثر أيضا بكل من جون ستيوارت ميل، توماس كارليل، والرومانسية الألمانية، واستخلص نفس النتائج الإيجابية التي استخلصها سميث حول الفردية، في كتابه الذي نشر عام 1847 "عناصر الفردية
تعريف الفرد:
الفرد هو شخص أو شيء معين. والفردية هي حالة أو نوعية الوجود كفرد، وتفصيلا أن يكون الشخص منفصلا عن بقية الأشخاص بالمعنى الاستقلالي، وامتلاكه لحاجات أو أهداف معينة.
منذ القرن الخامس عشر وربما في وقت سابق، الفرد غير قابل للتجزئة،(ضمن مجالات الإحصاء والميتافيزيقيا) وعادة ما يوصف الفرد على كونه عددا مفردا، ومع بداية من القرن ال17 ، بدأ يشار إلى الفرد، كما هو الحال في الفردية.
المذهب الفردي:
يقوم المذهب الفردي على أساس الفرد وتقديسه، إذ يحصر وظيفة الدولة في أضيق حد ممكن أي أن تمارس أوجه النشاط المتصلة مباشرة بوظائف الأمن، والدفاع، والقضاء. فيما عدا هذه الوظائف تترك الدولة للأفراد ممارسة مختلف أوجه النشاط الأخرى في حدود القانون.
الفردية والمجتمع:
تتضمن الفردية قناعة بأن الشخص هو جزء من مجتمع يحاول تعزيز مصالحه، أو على الأقل يسعى للمطالبة بأحقية خدمته، من دون أخذ مصالح المجتمع بعين الاعتبار (وعلى الفردي هنا أن لا يكون (أناني.. (egoist، والفردية ترفض الفلسفات التي تطالب الفرد بالتضحية بمصالحه الخاصة من أجل أسباب اجتماعية عليا.
ومع ذلك يدعو جان جاك روسو، إلى أن مفهومه "الإرادة العامة" في العقد الاجتماعي ليس مجموعة بسيطة من الوصايا الفردية، بل أنها تعزز من مصالح الفرد بل ان القيود التي يفرضها القانون نفسه ستكون مفيد للفرد، وعدم احترام القانون يستدعي بالضرورة، في نظر روسو، شكل من أشكال الجهل والخضوع لعواطف الشخص عوضا عن المنطق السليم.
المجتمعات والجماعات يمكن أن تختلف في المدى التي تستند إلى سلوك "مركزية الذات" (فردية، أو المصلحة الذاتية) بدلاً من سلوك "مركزية الآخر" (الجماعة، أو العقلية المجتمعية). جعلت روث بنديكت يمييز، في هذا السياق، بين مجتمعات "الخطيئة" مثل: أوروبا في القرون الوسطى، وبين "المعيار المرجعي الداخلي"، ومجتمعات "العار" مثل: اليابان، أي جلب شخص العار لأجداده، وبين "المعيار المرجعي الخارجي"، حيث ينظر الناس إلى أقرانهم ليلاحظوا ردود أفعالهم حول ما إذ كانت أفعالهم "مقبولة" أم لا، والمعروف اسم "تفكير المجموعة".
وغالبا ما تتناقض الفردية مع الشمولية والجماعية، وهناك مقياس من السلوكيات على المستوى المجتمعي، تتراوح بين المجتمعات عالية الفردية والمجتمعات المختلطة والمجتمعات الجمعية.
الفردية السياسية
الفرديون قلقون بشكل دائم حول حماية استقلالية الفرد من الواجبات التي تفرضها المؤسسات الاجتماعية (مثل الدولة أو الأخلاق الدينية). تقول سوزان براون: الليبرالية والأناركية هما فلسفات سياسية تعنى بشكل أساسي بالحرية الفردية، لكنها تختلف على نحو واضح. تتشارك الأناركية مع الليبرالية في مسألة الحرية الفردية بينما ترفض علاقات الملكية التنافسية التي تتبناها الليبرالية .
التحررية المدنية هي سلالة من الفكر السياسي التي تدعم الحريات المدنية، أو التي تؤكد على سيادة الحقوق الفردية والحريات الشخصية ضد أي نوع من السلطة (مثل دولة، شركة، الأعراف الاجتماعية.. إلخ، التحررية المدنية ليست أيديولوجية كاملة؛ وإنما هي عبارة عن مجموعة من وجهات النظر حول قضايا محددة من الحريات المدنية والحقوق المدنية. وبسبب هذا، رؤية التحررية المدنية متوافقة مع العديد من الفلسفات السياسية الأخرى، لتتواجد عند كل من اليمين واليسار في السياسة الحديثة.
الفلسفة الفردية
هي المواقف الأخلاقية المعيارية التي تؤسس بأن سلوك الأفراد ينبغي أن يحقق مصلحتهم الشخصية. وتختلف المبادئ الأخلاقية للأنا عن الأنا السايكولوجية، التي تشير إلى أن الناس لا يمكنهم التصرف سوى بما يحقق مصلحتهم الشخصية. وتختلف، كذلك، عن الأنا العقلانية، التي ترى أنه من العقلانية التصرف بما يتفق مع مصلحة المرء الشخصية.
تتناقض المبادئ الأخلاقية للأنا والإيثار، الإيثار: هو المبدأ القائل بأن الأخلاقيين ملتزمون بمساعدة الآخرين. على الجانب الآخر، تتناقض كلٌ من المبادئ الأخلاقية للأنا والإيثار مع الأخلاق النفعية، مدرسة أخلاقية تقول أن القيمة الأخلاقية للفعل تتحدد بمقدار إسهامه في النفع العام.
المبادئ الأخلاقية للأنا لا تدفع الممثلين الأخلاقيين إلى الإضرار بمصالح الآخرين أو رفاهيتهم عند الدراسة الأخلاقية المتأنية. فيمكن، مثلا، أن تكون المصلحة الذاتية للمرء ضارة أو نافعة في أثرها على الآخرين، أو بلا أثر على الإطلاق. وتسمح الفردية بتجاهل مصالح الآخرين ورفاهيتهم، أو عدم تجاهلها، طالما أن ما يتم اختياره مؤثر في إرضاء المصلحة الذاتية للممثل الأخلاقي. كما لا تقتضي المبادئ الأخلاقية للأنا بالضرورة أن الفرد يلزم عليه دائما - في سعيه لتحقيق المصلحة الذاتية - أن يفعل ما يرغب في فعله؛ على سبيل المثال، قد تؤدي تلبية الرغبات قصيرة المدى إلى الإضرار بالذات على المدى الطويل. وبذلك، يكون للمتعة الزائلة قدر أقل من الأهمية مقارنة بالسعادة طويلة المدى. ويشير جيمس راتشيلز إلى ذلك بقوله: تؤيد المبادئ الأخلاقية للأنا (الأنانية)، لكنها لا تؤيد الحمق.
الفردية والتفكير الحر:
يبنى التفكير الحر على أساس أن لا ينبغي على الأفراد أن يقبلوا الأفكار المقترحة بوصفها حقيقة دون إعادتها إلى معرفة و منطق. وهكذا، يسعى المفكرون الأحرار إلى بناء آرائهم على أساس: الحقائق، أو البحث العلمي، أو مبادئ منطقية مستقلة عن أي مغالطات منطقية أو محدودة بثقافة سلطة ما. بعيدة عن: الأحكام المسبقة، مثل: التحيز المعرفي، أو الحكمة التقليدية، أو الثقافة الشعبية، أو الطائفية، أو التقاليد، وجميع االدوجمائيات الأخرى.
الفردية والموضوعية:
هي فلسفة قدمتها الفيلسوفة الروسية- الأمريكية والروائية آين راند (1905- 1982)، وتقوم المبادئ الأساسية للموضوعية على فكرة أن الحقيقة توجد منفصلة عن الوعي؛ فالبشر يتعاملون مع الحقيقة مباشرة من خلال الإدراك الحسي، وأن المرء يمكنه تحصيل المعرفة الموضوعية من الحس بواسطة تشكيل المفهوم والمنطق الاستقرائي, وأن الغرض الأخلاقي اللائق لحياة المرء هو البحث عن سعادته الشخصية (أو المصلحة الذاتية العقلانية)، وأن النظام الاجتماعي الوحيد المتوافق مع هذه الأخلاق هو ما يقوم على الاحترام الكامل للحقوق الفردية التي تتجسد في اقتصاد عدم التدخل والرأسمالية، وأن دور الفن في حياة الإنسان هو تحويل أفكار البشر الغيبية إلى عمل مادي-عمل فني- يمكن للمرء فهمه والتفاعل معه شعوريًا.
الفردية والتمتعية أو التلذذية:
هي نظرية ما وراء المبادئ الأخلاقية للقيم، التي تحاجج أن المتعة هي الجيد المطلق الوحيد، والألم هو السيئ المطلق الوحيد. والهدف الأساسي وراء فكرة المتعة هي أن المتعة (جميع العواطف الفطرية المحببة) هي الشيء الوحيد الذي هو جيد في حد ذاته أو في طبيعته. والمعيارفي هذا هو تقييم شخصي أو سلوكي على كونها جيدة من الناحية الأخلاقية إلى مدى اهتمام الشخص بالمتعة، سواء كان هناك ألم وسعة احتواءه للمتعة، أو ألم وعمل يؤدي إلى توازن أفضل للمتعة على حساب الألم، فهذا هو المعيار من وجهة نظر الفردية.
الفردية والإنسانية:
الإنسانية هي مجموعة من وجهات النظر الفلسفية والأخلاقية التي تركز على قيمة وكفاءة الإنسان، سواء كان فردا أو جماعة، وتفضل عموما التفكير والاستدلال (العقلاني، التجريبي) على المذاهب أو العقائد الثابتة أو المنزلة (fideism)
وتنوع معاني مصطلح الإنسانية جعله غامضا، فقد كان هناك التباس مستمر باستخدام هذا المصطلح لأن حركات فكرية مختلفة كانت قد عرفت نفسها باستخدامه عبر الزمن، وتشير الإنسانية في الفلسفة والعلوم الاجتماعية إلى اتجاه يؤكد بشكل خاص على فكرة "الطبيعة البشرية". وقد أصبحت العديد من الحركات الإنسانية في العصر الحديث منحازة بقوة إلى العلمانية.
الاقتصادات الفردية:
مذهب الفردية الاقتصادية يؤكد على أن لكل فرد الاستقلالية في اتخاذ قراراته الاقتصادية، في مقابل القرارات التي تقرها الدولة، أو المجتمع، أو الشركة بالنسبة له أو لها.
الليبرالية الاقتصادية:
الاقتصاد الحر أو اقتصاد السوق هو: النظام الاقتصادي لليبرالية الكلاسيكية، والليبرالية الاقتصادية أحد مكوّنات الليبرالية الكلاسيكية، وفكرة الاقتصاد الحر هو عدم تدخل الدولة في الأنشطة الاقتصادية وترك السوق يضبط نفسه بنفسه، وهو ما يعرف بآلية السوق، والليبرالية كما أشرنا من قبل تعتمد بالأساس على فكرة الحرية الفردية، وإذا حاولنا أن نعرّف فكرة الاقتصاد الحر، أو اقتصاد السوق بشكل إيجابي فسيكون التعريف هو: أن الفرد ولد حرا حرية مطلقة؛ وبالتالي فإن له الحرية في أن يقوم بأي نشاط اقتصادي. أما إذا قمنا بتعريف اقتصاد السوق بشكل سلبي فهو أن على الدولة ألا تقوم بأي نشاط اقتصادي يستطيع فرد أو مجموعة أفراد القيام به.
أما الليبرالية الاجتماعية فهي تؤيد تدخل الدولة في الاقتصاد، وتعتمد نظام اقتصاد السوق الاجتماعي، وتتخذ موقفا وسطا بين الرأسمالية المطلقة والاشتراكية؛ حيث تسعى لتحقيق موازنة بين الحرية والمساواة، وتحرص على تأهيل الناس للعمل، كما تهتم بالخدمات الاجتماعية مثل: التعليم والضمان الصحي.



#خيري_فرجاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الليبرالية في مواجهة الأصولية
- محمود عساف مؤسس مخابرات الإخوان:
- أهمية توطين صناعة السفن في مصر:
- الأطر المحددة لبنية النظام العربي
- أهم التحديات التي تواجه المنطقة العربية
- استراتيجية استشراف المستقبل العربي في ظل التحديات الراهنة
- العلاقة بين صولية الدينية والرأسمالية الطفيلية:
- أهمية الوحدة العربية في ظل التحديات الراهنة:
- صورة الله في المخيال الأصولي:
- طه حسين رائد التنوير
- الأصولية ووهم الخلافة -من البنا إلى البغدادي-:
- إشكالية علاقة المثقف بالسلطة في المجتمعات العربية:
- دور الإصوليات الدينية في إدارة الصراع السياسي:
- مبدأ تكافؤ الفرص:
- تأثير الحرب في غزة على الاقتصاد المصري:
- مفهوم دولة القانون
- دور الإسلام السياسي في نشر خطاب الكراهية
- اللوبي الإخواني داخل أوروبا:
- جدلية الفكر والتكفير
- الأمن الغزائي العربي في ظل التحديات الراهنة


المزيد.....




- جورجيا: فوز الحزب الحاكم الموالي لروسيا في الانتخابات التشري ...
- مقترح مصري لوقف موقت لإطلاق النار في غزة ومفاوضات بالدوحة أم ...
- الجيش الإسرائيلي: قواتنا استكملت عملية دهم مستشفى كمال عدوان ...
- تتمتع الوَحدةَ الإفريقية بتاريخٍ غني، يعود إلى سنةِ ألفٍ وتس ...
- حرب غزة: حجج إضافية ضدّ إسرائيل في محكمة العدل الدولية ودعوا ...
- بيونغيانغ تتهم جارتها بإرسال مناشير تحريضية للمرة الثالثة خل ...
- العراق يحتج رسميا على استخدام إسرائيل مجاله الجوي ضد إيران و ...
- إيران تقلل من شأن الضربة الإسرائيلية وتتوعد بـ-عواقب مريرة- ...
- مودي يهدي لوحة فنية تقليدية لبوتين
- مسؤول إسرائيلي يعلق على العرض المصري


المزيد.....

- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خيري فرجاني - مفهوم الفردانية في الفكر السياسي الحديث