أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد كاظم خلف - أبحثوا عن ألمجرمين ألكبار














المزيد.....

أبحثوا عن ألمجرمين ألكبار


جواد كاظم خلف

الحوار المتمدن-العدد: 1779 - 2006 / 12 / 29 - 11:26
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قولبة ألرأي ألغاء لمرجعية ألعقل وتثبيت لثقافة ألعبيد ، ثقافة ألموالاة ألعمياء ، أية موالاة كانت ، عشائريه دينيه ،حزبيه مهما أختلفت ألأسماء ومناصبيه عندما يجيد ,,ألعبد،، تملقه ليصعد على أكتاف زملائه..... ثقافة ألعبيد تمتد للثقافه عندما نؤله ونستعين بشهود لنكسب لقب مثقف فضفاض ...
كل ماأوردته هو للعوده للعقل ,,مرجعيتنا ألمثلى،، لمحاولة فهم مايجري ... صدام سيعدم ، حسنآ ، ألسبب جرائمه وطغمته في ألدجيل وحلبجه والأهوار وكل ألعراق....لابأس ولكن ألا ترون إن هناك أستعجالآ أمريكيآ في ألموضوع ؟ لاتقولوا لي إن محاكم ألعراق مستقله فهذا هراء إذا عرفنا إن بلدآ عريقآ بقوانينه كفرنسا يلمح بين ألفينة والأخرى لخلل ما في قضاءه، لاأفهم لماذا صدام في قبضة ألأمريكان وفي سجنهم ويسلموه فقط للعراقيين عند مرافعات ألمحكمه ، لماذا لايكون في سجن وزارة ألعدل ألعراقيه؟؟ ألسبب واضح لكي لايبوح بشيئ ما لحراسه إن كانوا عراقيين ، سيتحجج ألبعض بأمكانية هروبه ولكن ,,ألمحروس!،، أيهم هرب بمساعده أمريكيه كحال ألأرهابيين في سجن ألجرائم ألكبرى في ألبصره ـ بفضل أبو ناجي ألذي أبى إلا أن يدمر ألبنايه بالرغم من إننا محتاجين وبلد في فقر مدقع ونحتاج لكل بنايه لتكون مدرسه أو مستوصف أو مركز شرطه أو دائره رسميه أو ملجأ للأيتام ....كنت أحلم بأن تتحول قصور صدام بعد أسقاطه إلى دور للأيتام وكبار ألسن أللذين لامعيل لهم ولكن ....ألأمريكان وأبو ناجي هانئين فيها رغم إنها بنيت من لقمة أفواه ألعراقيين.. ....!
صدام أستخدم ألسلاح ألكيمياوي لأول مره في حربه ضد أيران في عام 83 وكان حائزآ عليه قبل ذلك بأشهر أو سنوات ومخزونه كان بألآف ألأطنان ومتنوع وفرنسا وروسيا وأميركا وألمانيا وكل ألغرب كان ممولآ له ، شركات بالعشرات ، منتجه وناقله ومختبرات ومئات ألأفراد مجازين من دولهم شاركوا في ألعمليه وليس فقط ,,أبن ألخايبه ،، ألهولندي وحيدآ من أنجز كل ذلك ....ألأعلام ألغربي ,,حطها،، برأس واحد فقط ـ ألهولندي ، ألمكرود! من جهة ألغرب! ـ ويريد أن ينهي ألموضوع عراقيآ بأعدام صدام وبرزان ـ مفتاح ألأسرار والصفقات! ـ !...
ـ لدينا نساء ورجال قضاء ومتخصصين بالقانون ألدولي بالعشرات فلماذا لايطالبون كل دوله أضرت بالعراق والعراقيين بتعويضات ؟ مافائدة أنتظامهم في مؤسسات ثقافيه وهميه لا يعنيها غير ألسفسطه؟ بأمكانهم تنظيم أنفسهم من أجل هدف وطني سامي عملاق ـ مشروع لأسترجاع ألحقوق ألعراقيه ، لنؤسس له وليبقى مسجلآ على ألأقل مع ألعلم إن أليهود إلى هذا أليوم مازالوا يستحصلون ألأموال كنعويضات ، بعد مائة عام ـ بدلآ من ألأنشغال بمواضيع قديمه عفا عليها ألزمن... حاشا أن أتهم بل يبدو إننا جميعآ أصحاب كلام دون فعل ...تصوروا إن ألعراق دفع تعويضات لكل دول ألخليج ومصر والأردن وحتى تركيا والدول ألغربيه وموظفين بالمئات في ألأمم ألمتحده...ألمبالغ بعشرات ألمليارات سرقت ظلمآ بأسم ألشرعيه ألدوليه ....هل يعوزنا ألمنطق لفرض تعويضات على من يبعث بأرهابييه إلينا ؟ـ
ألصحيح أن يبوح صدام بأسماء سادته من ألمجرمين ألكبار ، أن يسلط ألضوء على دورهم ألأجرامي بأعتبارهم رأس ألأفعى ، معرفة كل ألشركات والدول ألتي تنتمي إليها لأسترجاع كل أموال ألعراقيين وهي بعشرات ألمليارات من ألدولارات ....عندها فقط وعندما ينطق وزمرته بكل شيئ مفيد لشعبنا ، عندها فقط أعدموه



#جواد_كاظم_خلف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل العراق
- الدين والشعوذه ثقافه واحده-
- ولادة أمه
- إستقلال العراق بين الواقع والتمنيات
- ماهي خيارات المحافظين للفوز بالأنتخابات؟؟
- لا ياسمو ألأمير!!
- حوار الطرشان
- عوده لنقوش على الجدران
- ولاء العراقي .. لمن؟؟
- حول المؤتمر الوطني
- الصراع في العراق وعلى العراق لماذا ؟؟
- العربان وأيران
- هل كتابة التقارير ظاهره بعثيه فقط؟
- الديمقراطيه بين الحاجه الى تصنيعها محليآ أو إستيرادها
- إحتلال عربي للعراق
- ألأمل العملاق
- مثلث الغضب...
- أفاق عودة الملكيه للعراق
- حب الذات من الغريزه الى الكارثه
- محاكمة التاريخ


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جواد كاظم خلف - أبحثوا عن ألمجرمين ألكبار