أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شهد أحمد الرفاعى - من ..يحرر..من....؟؟؟؟؟؟؟؟















المزيد.....

من ..يحرر..من....؟؟؟؟؟؟؟؟


شهد أحمد الرفاعى

الحوار المتمدن-العدد: 1779 - 2006 / 12 / 29 - 11:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


يدور الحديث الآن وعلى كل المحاور .. بل وداخل مجالس الناس العادية.. بالطرقات والنوادى وحتى فى البيوت عن تحريرالأراضى المحتلة سواء كانت فلسطين أو العراق أو غيرها.. وهذا شىء رائع فى حد ذاته. ولكن دون وضع تصور للكيفية ..أى مجرد احاديث معتادة مسترسلة مع فنجان قهوة الصباح ..وبل وصل التصور بالبعض بضرورة حشد الحشود على الحدود والقضاء على المحتل ..هكذا ..وكأننا فى رحلة سفارى على الحدود مثلاً.

ولا أعلم كيف سيكون ذلك..دون تجهيزات وإعداد مسبق ومدروس؟؟وهل سيكون النصر حليفنا ..بعصا موسى مثلاً؟؟ أم ستكون تجربة غير مدروسة مرة آخرى ..والنتيجة ..تشريد شعب بأكمله..كما كاد أن يحدث فى أحداث حرب لبنان الأخيرة..دون الوصول للهدف.سوى عقد هدنة.

والحقيقة أن التحرر من المحتل ليس هو فقط المطلوب بل التحرر من أشياء عديدة وبرأيى المتواضع تكون هى بالمقام الأول ويأتى بعد ذلك التحرر من المحتل..

.. يتمتم البعض بداخله الآن ويطلق العنان لكلمات الهجوم والإتهام بالعمالة الأمريكية..

ولكننى أدعوك للتوقف عن الشجب والإستنكار العربى المعتاد ..وأرجوك فلتنحى هذه الخاصية العربية الفريدة جانباً .. وليتسع صدرك لكلامى .

.. أليس الأجدر بالمرء التحرر من نفسه ومايشوبها من إحباطات وأمراض نفسية وإزدواجية .. قبل أن يقدم على تحرير الاخرين؟؟

آليس الأجدر بنا تحرير أنفسنا من القبضة الغربية بكل أنواعها؟؟

تعال معى وخطوة خطوة ستفهمنى .. فقط .. فلنطرح سؤال بسيط ..

من يحرر من ؟؟

خصوصاً إذا كان الطرفان فى وضع واحد ..وضع الإحتلال وظروفهم واحدة.. ويقعون تحت وطأة حكم حكومات القهر والخنوع

فأى نوع من التحرر نحن بصدد البحث عنه؟؟

فهناك أشياء ضرورى للمرء التحرر منها أولاً .. ثم يأتى دور تحرير الآخر..

ومثالاً ..

فلنحرر بالبداية إقتصادنا الآيل للسقوط والذى يعانى من التدخل الأجنبى والذى يفرض لغته الإقتصادية على مجتمعاتنا فرضاً لا نستطيع منه فكاكاً فهو يتسلل من خلال إتفاقيات تجارية أو من خلال العرب أنفسهم وبتوكيلات وتسهيلات عربية 100% حتى يضمن الرواج والتشعب

و.. مثلاً شعار يكتب الآن على العديد من المنتجات الأجنبية على أنها عربية 100%!!!!
ولكن ولو بقليل من الجهد تقصينا و بحثنا عمن وراء هذه النسبة المخترعة حديثاً سنجده عربى الإطار ولكن يهودى غربى الهوية..

آليس ذلك إحتلالاً!!!!!؟؟؟

وآليس إمتلاك بعض الجهات الأجنبية للعديد من الشركات الغذائية المصرية والعربية وغيرها بالشراء لأعلى سعر وهيمنتها على السوق العربى عن طريق توكيلات ممنوحة للبعض من رجال الأعمال المرتديين لعباءة العرب الخرافية ولكنهم فى الحقيقة مجرد واجهة لمؤسسات أجنبية غربية..آلا..يدرج تحت مسمى الإحتلال؟؟؟؟

شىء غريب ويدعو للتساؤل!!!

لمصلحة من يتم تطويق الإقتصاد العربى وخاصة المصرى؟؟

صفقات تعقد وشركات كبرى تمتلكها آيادى يهودية تحت ستار شركة ترفع العلم العربى .. مثل علم بنما .. عجبى!!!

والكارثة أنها تقوم بطرد العمالة الموجودة وإحلال عمالة خاصة بها..

أليس ذلك إحتلالاً للقمة العيش وتحكم بمقدرات الشعوب وبقوت يومها!!! ؟؟؟

ولو إنتقلنا لنوع آخر من الإحتلال الموجود الآن على الساحة العربية نجده ساحة الإحتلال الفكرى..

وإن أردت تدمير أمة فلتنخر فى نخاعها الفكرى وتعبث بشبابها ونسائها.

ولكن الآدهى أنهم لم يعبثوا بالشباب والنساء فقط .. بل تعدى ذلك إلى الشيوخ والعجائز..فأصبحت ترى الرجل متشبث بصورة فنانة خليعة تتوسط بيته مطلة عليه من خلال شاشة ساحرة تدعى التلفاز..يغلق البرنامج الثقافى أو الندوة الثقافية ..ويكاد يجن لو رأى نساء الكليبات..

ولا فرق فى ذلك بين البث الفضائى والبث المحلى .. فقد أصبح التسلل إليهم سيان .. فالأرضى مذيعاته خواء ثقافى وأدبى لامعلومات ولا حضور ولا ذكاء..كل ما يشغلهن..أنهن أصبحن فى حالة غيرة وضحت معالمها فى تلوينهن للشعر والعيون المستعارة وأيضا الحركات الغريبة بالكلام ولكنته الغريبة بنطق الحروف العربية مكسرة .وإستبدال بعض مقاطع الحديث بلغات أجنبية متنوعة..ولا عزاء لهويتنا العربية ولغتنا العربية!!!

ويحضرنى برنامج العاشرة مساء.مع الإعلامية الرائعة ليلى رستم..عندما أستعملت مذيعة البرنامج لغة الروشنة الشبابية .وقالت لها : (يعنى كل ده خلاص بخ) فلك أن تتخيل المفارقة الثقافية بين إعلامية من جيل إعلام الستينات وبرقى حديثها وثقافتها المتعددة والمحاورة لها تتفوه بكلمة (بخ)..وهكذا الحال مع البقية من جيل مذيعات (فضائيات الروشنة طحن).

وكم تمنيت لو قمن بتنويع وتلوين دائرة معلوماتهن أيضاً..حتى لا يصبح التلفاز العربى قطعة مقلدة وباردة من الأصل الأوربى شكلا وأحياناً موضوعاً..ومفقود الهوية العربية ..

وناهيك عن الكليبات التى اصبحت تجرى مجرى الدم من شبابنا .. سواء بالفضائيات أو من خلال الرنات والمقاطع الموبايلية والبلوتوثية..فإحتلت مكان الكتاب الذى كان خير جليس..

ولا ننسى شباك الدعارة الفضائية المفتوح على مصراعيه 48 ساعة فى ال 24 ساعة..تجد فيه من يبحث عمن تسليه ومن تهنيه ومن تلاطفه ومن تلاعبه فهو وحيد وُمطلق أو على الأقرب ُمعذب.. ويعانى الوحدة ويحتاج لجليس..

وهل يقارن الكتاب بهذه التسلية!!؟؟

.. فلنرمى الكتاب جانباً.. فهو صداع ومفاهيم مزدوجة ومقاربات وتبايانات وألم بالعيون .. ولنقف على سطور مطلقة شابة أو غير شابة المهم إنها تسد فراغ الليل والنهار لمن ينتظر فرصة عمل ولا يجدها غير فى الأحلام..

هذه نبذة بسيطة عن حالنا الثقافى والفكرى والناجوون على اصابع اليد..

آذلك إحتلالاً.نسميه أم فراغاً أم إحباطاً.أو لتبحثوا معى عن مسمى !!!!!!؟؟؟

ولو عرجنا على المنحنى الدينى والذى المفروض أنه لا مساس به .. نجده وقد مسه ما مس ما سبقه من تحريف وفقدان للمعانى والمضمون بل تعددت به أوجه الإزدواجية..

والغريب أن ما يمسه يكون من القائمين عليه..فقد تعددت الفتاوى والمحاذير..

والغريب أن من يطلق الفتوى هو نفسه غالباً لايعمل بها.. فهى للتسويق الإعلامى فقط ولإحداث البلبلة الفكرية العقائدية بين الناس ..

وإلا كيف تقوم بالدعوة إلى الله سيدة محجبة تعتلى شاشة التلفاز تتحدث بالقرآن والسنة وتنصح النساء..فى أمور هامشية ليست هى لب الدين وأساسايته..فالرائج من الفتاوى..الآن.. النمص والوشم وصبغ الشعر ووو .. حرام أم حلال فتؤكد أن كل من تفعله هى ملعونة حسب ما ورد بالأحاديث النبوية المطهرة.. وتتحدث عن تحريم إبداء زينتكن إلا لبعولتكن ....إلخ

وأنا أيضاً معكى يا سيدتى ..ولكن ..

الوجه المطل على المشاهدين ويقدم العظة والفتوى ما هو إلا لوحة تشكيلية متنمصة ومتضاربة ومتداخلة الألوان ..!!!

فكيف بالله عليكى؟؟؟إنها إزدواجية وفقدان للهوية الدينية ..!!!! فتجلسين تصطنعين الوقار وتنصحين وأنتى بعيدة عما أفتيتى به ..

هى أشياء بسيطة.. ولكنها تحتل الجزء الأكبر من تفكير البعض الآن ظناً منهن أن الكمال يبدأ من القشور ولا يعرفن بأن الكمال يبدأ من الداخل ومن العقل والفهم الصحيح للدين..
فهل تعرفين كم الجدل الذى سيثار من طلتك البهية هذه على العديد من السيدات والبنات اللاتى يتقن لمعرفة دينهن الصحيح؟؟؟..
ولا يخفى على أحد أن أكثر المؤثرات فى المجتمع هى من تتصدر صورها صفحات الصحف والمجلات الفنية وأخيراً وبعد توبتها النصوح وآياً كانت الأسباب نجدها تعود وتصل بحكمتها للشاشة الساحرة..وبعد ذلك لا نلوم الفتيات وما يفعلن بالحجاب وصيحاته فما هو إلا تقليد لما يرونه على الداعية الجديدة من صيحات حجابية مميزة
ونأتى لفتاوى البعض من الشيوخ البررة آدامهم الله للدولار والدينار والريال .. فهذا هو ما يدفع بألسنتهم للكلام ..وهو بنزين الفتاوى الخاص بهم .. فهم عمائم فضائية.. إن صح القول..وغالباً ما تكون عمائم مؤجرة ومنظمة لفتاوى بعينها والمقصود من وراءها البلبلة الفكرية والدينية فقط..!!!!!!
ولنترك المجال الدينى وهويته المزدوجة و التى أصبحت تقاس بطول اللحية و البنطلون و الجلباب ولون الحجاب وكيفية النقاب ..والقول بكلام والفعل يعارض القول والمظهر..
ونذهب لنرتاح على مقهى المنحنى السياسى..والحقيقة أنه لا راحة على هذا المقهى أبداً بل أصبح الجلوس عليه محفوف بالمخاطر..
فإن كنت مطبلاً..أعطوك ..الورق .. والقلم.. ومحبرة لا يفرغ مدادها..وما عليك سوى التطبيل .. ولكن بإيقاعات محسوبة ومدونة بنوتة المايسترو المتحكم فى الخفاء بكل النغمات والألحان.. وحتى بالهتافات ..وبالروح بالدم نفديك يا زمان الرقص والطبل..
وهنا ما أنت سوى مردد.. وملحن فى أحيان قليلة ..
وإن كنت كومبارس .. أعانوك..وبل أعطوك ببغاء خالى من أنفلونزا الطيور .. يذكرك إن نسيت وضاعت منك الحروف..
ولكن إن كنت ..ناقداً ..لما يقدم من معزوفات.. فأنت عليك مغضوب ..بل وترخيصك مسحوب..وسيقصف قلمك .. وتسحق محبرتك..
فنصيحة .. كن متفرجاً.. هاتفاً بطول العمر لراعى الأغنام والنعاج .
وهذا هو حال الأغلبية .. فهلا شاركت بحزب الأغلبية ؟؟..
فلترفع..إذن اليد بل و الأرجل أيضاً.. ومعها لا تنسى موافقون؟؟؟
ما تحدثت عنه هو بمثابة عناوين لبعض الموضوعات سيطول الحديث بها لو أسهبنا فى الحديث عنها..
ولكن أعتقد أننا بذلك نكون وصلنا لكم من الإحتلال لم نصل له على مر العصور.
فكيف بشعوب محتلة من الداخل هكذا ..ومقيدة ومكممة بتحرير غيرها؟؟؟
أليس الأجدر بنا تحرير أنفسنا وترتيب منظومتنا .. لتكون بقامة تفوق قامة المحتل؟؟
ام سنظل .. فى مكلمة لا نفيق منها إلا بإحتلالنا الفعلى والذى سيكون بمثابة الإطار الذى كنا نرضخ تحته لسنوات .. وها هو يعود بقناع آخر ليكبلنا ويضعنا فى هويته الإستعمارية من جديد فمن بعد( سايكس بيكو ..يأتى..جورج بوش _ بيكو ) ويجعلنا نغوص بمستنقع لا نطفو منه أبداً إلا بالتكاتف والتمعن فيما يحاك حولنا من مؤامرات.
ولابد آلا نغفل الدور الغربى ما يوجه إلينا من آليات فكرية غربية مختلفة..من خلال الدعوة على الإنفتاح الغربى وبدعوى العولمة المغلفة لكثير من السموم الفكرية .. وبالمقابل نجدهم يدفعون بمن يدعو للإنغلاق الفكرى والسير بالمركبة للوراء ..
والكارثة أننا لسنا فى حالة مرح من أمركة المنطقة..وأيضاً ..لا يوجد بداخلنا حزن كاف يعادل كم الأهوال التى تعيشها المنطقة ..
و ربما يجرى تهويد وأمركة هويتنا ونحن موقنين بانها الطريقة المثلى للعيش فى سلام آمنين ولبئس التفكير!!!
لقد أصبحنا خواء ..جسد وفكر مترهل..فى حالة إخفاق وطنى وأممى..أصبحنا تماثيل شمع..محنطة..إطارات تحاول الحفاظ على شكلها دون فائدة.
وإن حاولت بعض البراعم الخروج بلغة جديدة وفكر جديد وروح جديدة..كانت ولادات قيصرية ..أو مشوهة يلزمها التدخل الجراحى ومشرط جراح ماهر..وأين هو؟؟؟
وما بين هذا وذاك هناك التسليم والإذعان للقوى الخارجية كحل مريح..ومناسب للخنوع العربى ..
ومابين هذا وذاك يكون الإنفلات.. وبل التضارب بالأفكار.. ويكون ضياع الهوية.. فكيف بمن ضاعت هويته ..تحرير هوية غيره؟؟؟؟
الإفاقة باتت ضرورية وإلا سيكون مصيرنا جميعاً إلى مزبلة التاريخ .. موصمين بعار التفريط بوطن كان يوماً عربى الهوية ..ولكن وللأسف برضوخنا وتفككنا وصراعاتنا أصبح مجهول الهوية ..
ونحن الأن بين فكى من لا يرحم.. تنين يلتهم اليابس والأخضر ونحن لاهوون لا هثون وراء ما لذ وطاب من متع الدنيا بداخلنا ما هو أسوأ من هذا التنين ..صراعات ..أحقاد..أورام خبيثة..لابد من إستئصالها حتى يصح البدن .. الذى أوشك على التداعى.

ولكم تحيتى
بقلم شهد أحمد الرفاعى
[email protected]



#شهد_أحمد_الرفاعى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- همس (31) ات ليلية.. يا نجم علق فى سمائى
- همسة في أذن الشباب
- وللرجولة معان ..آخرى
- السباحة...ضد التيار..
- همس(30)ات ليلية / الضوء الشارد
- همس (29) ات ليلية / أشياء...... تغضبنى
- همسات ليلية (28) / فى ليلة غاب فيها القمر
- الطيور المهاجرة............وهمومنا المهاجرة
- همس (27) ات ليلية/ سجين لم يُدان .. و.. فى القلب مُدان
- صباح جديد
- همسات ليلية (26) حديث الصباح والمساء
- الخطر الأكبر
- همس (25) ات ليلية/ الحنين
- همس (24) ات ليلية/ لقاء الأمس
- همس (23) ات ليلية/ حديث القمر
- همس (22) ات ليلية/ حامل الياسمين
- همس (21) ات ليلية/ فى غيابك
- من.. يشترى الوهم منى..؟؟؟
- كلام/ ودماء /وقضبان/ وشعب مهان
- زمن النفاق..و..أرض النفاق


المزيد.....




- مزارع يجد نفسه بمواجهة نمر سيبيري عدائي.. شاهد مصيره وما فعل ...
- متأثرا وحابسا دموعه.. السيسي يرد على نصيحة -هون على نفسك- بح ...
- الدفاع الروسية تعلن حصيلة جديدة لخسائر قوات كييف على أطراف م ...
- السيسي يطلب نصيحة من متحدث الجيش المصري
- مذكرات الجنائية الدولية: -حضيض أخلاقي لإسرائيل- – هآرتس
- فرض طوق أمني حول السفارة الأمريكية في لندن والشرطة تنفذ تفجي ...
- الكرملين: رسالة بوتين للغرب الليلة الماضية مفادها أن أي قرار ...
- لندن وباريس تتعهدان بمواصلة دعم أوكرانيا رغم ضربة -أوريشنيك- ...
- -الذعر- يخيم على الصفحات الأولى للصحف الغربية
- بيان تضامني: من أجل إطلاق سراح الناشط إسماعيل الغزاوي


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - شهد أحمد الرفاعى - من ..يحرر..من....؟؟؟؟؟؟؟؟