أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - إسرائيل أعظم استثمارات أميركا بالشرق الأوسط















المزيد.....


إسرائيل أعظم استثمارات أميركا بالشرق الأوسط


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8137 - 2024 / 10 / 21 - 14:32
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


"تركزت مساعي الولايات المتحدة لحماية مصالحها من خلال سياسة ركيزتها توامأن، العمل من خلال العربية السعودية وإيران قوتين توطدان نفوذ الولايات المتحدة بالمنطقة. مع قيام الثورة الإيرانية عام 1979، انهارت تلك السياسة مثلما انهار نظام شاه إيران. أدى هذا التحول التاريخي لولادة "مبدأ كارتر" عام 1980، الذي أعلن أن الولايات المتحدة ستستخدم كل الوسائل، بما في ذلك القوة العسكرية، لحماية مصالحها الحيوية بالخليج العربي. فقدت واشنطون ركيزتها "المستقرة" في طهران، وازداد اعتمادها على إسرائيل والمملكة العربية السعودية، لدعم مصالحها الإقليمية "، يقول الكاتب الأميركي ريزا بهنام في مقالته التالية:

على مدى العام الماضي، ومع إدراكي أنني كنت محظوظاً بالعيش تحت سماء ولاية أوريغون الهادئة، بقيت أفكر في الفلسطينيين واللبنانيين الذين يبدأون أيامهم وينهونها تحت سماء مليئة بالمسيرات وبقاذفات القنابل.
أفكر أيضًا في الطيارين الإسرائيليين الذين أسقطوا منذ 8 أكتوبر 2023 أكثر من 70 ألف طن من القنابل على قطاع من الأرض بحجم لاس فيغاس مكتظ بالسكان، هل أخذوا بعين الاعتبار حقيقة مهمتهم؟ هل يرون أنفسهم في وحدات الssالنازية، من فتحا انبيب الغاز بغرف الموت في أوشفيتز؟ وماذا عن تواطؤ الساسة ووسائل الإعلام بالولايات المتحدة في الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل على مدى عام كامل؟
دفعتني هذه الأسئلة، وغيرها، إلى تذكر تصريح شهير أدلى به عام 1925 الرئيس الثلاثين للولايات المتحدة، كالفن كوليدج؛ بيان عرّف سياسات الولايات المتحدة في الداخل والخارج: "البيزنيس الرئيسي للشعب الأمريكي هو البيزنيس ".
الهيمنة الاقتصادية كانت حجر الزاوية للولايات المتحدة، السياسة في الخليج الفارسي منذ نهاية الحرب العالمية الثانية. والبيزنيس أساس"العلاقة الخاصة" التي تقيمها الولايات المتحدة مع إسرائيل، جسب المفهوم الذي صاغه لأول مرة الرئيس جون كينيدي عام 1962. كان التفوق الاقتصادي أيضاً في قلب صفقة النفط مقابل الأمن التي أبرمتها الولايات المتحدة بعد الحرب العالمية الثانية مع المملكة العربية السعودية الغنية بالنفط..
السبب في وجود الولايات المتحدة وإسرائيل بالمنطقة هو "تسول البساط" [ تعبير ازدراء صاغه الجنوبيون بالولايات المتحدة للحط من تدفق الشماليين بعد انتهاء الحرب الأهلية]، أصبحا أفعى ذات رأسين بالشرق الأوسط. هدف الولايات المتحدة كان السيطرة على موارد الطاقة وطرق التجارة الحيوية بالمنطقة؛ وبالنسبة للإسرائيليين الصهاينة كان الهدف إنشاء مستعمرات على الأراضي المسروقة واستخدام كل مياه فلسطين والموارد الأخرى لصالح المستعمرين اليهود فقط[يتعمد الكاتب إطلاق المفهوم (كولوني) ومعناها مستعمرة والفاعلون هم مستعمرون، بينما الدبلوماسية الأميركية اطلقت الاسم المخفف (استوطن) ومشتقاتها ] .
إسرائيل تواصل دورها قوة توطيد لأميركا في إقليم الشرق الأوسط ، حيث قامت باغتيال القادة وترويع الدول التي ترفض الالتزام بقواعدها. وكما أعلن الجنرال ألكسندر هيج، وزير الخارجية عام 1982، فإن "إسرائيل هي أضخم حاملة طائرات أمريكية في العالم لا يمكن إغراقها".
مهمة حاملة الطائرات من إبتكار الامبريالية الأميركية بالشرق الأوسط، كانت بمثابة العمود الفقري للقوة والهيمنة الاقتصادية التي تواصلت عقيدة الولايات المتحدة طيلة نصف قرن من الزمن.
مقابل خدمات إسرائيل، استثمرت واشنطن بكثافة في أمنها، وقدمت مبالغ ضخمة قيمتها (3.8 مليار دولار سنويًا) مساعدات ومشاركة في إنتاج الأسلحة المتطورة ومنظومات الأمن واستخبارات، كما قدمت الغطاء الدبلوماسي لانتهاكات إسرائيل العديدة للقانون الإنساني الدولي.
حققت الخطة الأمبريالية الأميركية تقدما في الأونة الأخيرة في خلق واقع "جديد" بالشرق الأوسط، كان حجرها الأساس القوة والحوافز الاقتصادية. لدى فشل القوة العسكرية ، وهذا ماحصل في أفغانستان والعراق وسوريا، ركزت الولايات المتحدة غلى المزيد من الحوافز الاقتصادية لإخضاع المنطقة، مثل اتفاقات ابراهام .
منذ أواخر السبعينيات، اكتسبت إسرائيل الموقع المركزي للاستراتيجا الامبريالية الأميركية. نظرا لكونها القاعدة العسكرية والاقتصادية للمنطقة، فقد اتاح لها ذلك ان تكون في موضع الحامي والداعم لمصالح الولايات المتحدة، الواقع المتضمن أيضا ، حسب تصور واشنطن، إزالة جميع العقبات المعيقة للهيمنة الأميركية .
يرجع انحياز إسرائيل الجيوسياسي للولايات المتحدة الى العام 1962 عندما شرعت واشنطن تقدم الصواريخ لإسرائيل. وفي العام 1974، لدى تشكل حركة غوش إيمونيم (كتلة المؤمنين) لتعزيز الاستيطان الديني اليهودي بالضفة الغربية المحتلة، تخلت الولايات المتحدة عن اتخاذ إجراءات فعالة، كما هو شأنها حاليا .
تركزت مساعي الولايات المتحدة لحماية مصالحها من خلال سياسة بركيزتين توامين، العمل من خلال العربية السعودية وإيران قوتين توطدان نفوذ الولايات المتحدة بالمنطقة. مع قيام الثورة الإيرانية عام 1979، انهارت تلك السياسة مثلما انهار نظام شاه إيران. أدى هذا التحول التاريخي لولادة "مبدأ كارتر" عام 1980، الذي أعلن أن الولايات المتحدة ستستخدم كل الوسائل، بما في ذلك القوة العسكرية، لحماية مصالحها الحيوية بالخليج العربي. فقدت واشنطون ركيزتها "المستقرة" في طهران، وازداد اعتمادها على إسرائيل و العربية السعودية لدعم مصالحها بالمنطقة .

عام 1984 أوضح جو بايدن، وكان عضوا بمجلس الشيوخ، أهداف أمريكا، معلناً أن إسرائيل هي أفضل استثمار على الإطلاق انجزته الولايات المتحدة ( 3 مليارات دولار (سنوياً)، وأن إسرائيل لو لم تكن موجودة لتوجب على الولايات المتحدة ابتكارها كي تحمي المصالح الأمريكية بالمنطقة.
تجلت القوة الإمبر يالية للولايات المتحدة يوم غزت العراق في مارس/آذار 2003؛ فسرت كوندوليزا رايس، مستشارة الرئيس جورج دبليو بوش للأمن القومي، أهداف الغزو في مقال افتتاحي بصحيفة واشنطن بوست ( أغسطس/آب2003 ) إذ كتبت: "اليوم، يتوجب على أمريكا وأصدقائنا وحلفائنا الالتزام بإجراء تحول طويل الأمد في... الشرق الأوسط".
أعمال التدمير والفشل والاضطرابات التي أعقبت حربي بوش في أفغانستان والعراق من أجل إعادة تشكيل المنطقة بالقوة لم تضعف تصميم واشنطن على هندسة شرق أوسط "جديد" متحالف مع إسرائيل.
خلُصت الحاشية الكبيرة من أصحاب المصالح المالية المحيطة بالرئيس دونالد ترامب (2017-2021) إلى الاستنتاج ان من الممكن بالألاعيب الاقتصادية إنجاز االاندماج/ التحول الإقليمي. لتحقيق هذه الغاية، توسطت إدارة ترامب في اتفاقيات إبراهام لعام 2020، لتطبيع العلاقات الدبلوماسية والاقتصادية بين إسرائيل والإمارات العربية المتحدة والبحرين والمغرب والسودان.
استثمر الرئيس جو بايدن في تعزيز الاتفاقيات، والدفع نحو مزيد من التكامل العسكري والاقتصادي. وبحلول سبتمبر/أيلول 2023، كانت واشنطن وتل أبيب واثقتين من أنهما على أعتاب تحقيق أهدافهما، ومن إمكانية إقناع السعودية بالموافقة على التطبيع.
كما افترضت الإدارة أن الفلسطينيين قد تم تهميشهم ونسيت قضيتهم، وأن محور المقاومة – إيران وسوريا وحماس في غزة وحزب الله في لبنان وأنصار الله في اليمن والمقاومة الإسلامية في العراق قد تم إضعافه.
ولأنه واثق من النجاح، قدم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بوقاحة الخطة الأمريكية- الإسرائيلية في الدورة الثامنة والسبعين للجمعية العامة التابعة للأمم المتحدة في سبتمبر 2023. وصف خطتهما "ضخمة وتحويلية"، وأن الاتفاقيات تبشر بعصر من الأمن والازدهار في جميع أنحاء المنطقة. .
رفع خريطة "الشرق الأوسط الجديد"، تصور إسرائيل من نهر الأردن إلى البحر الأبيض المتوسط، دون أي أثر للأراضي الفلسطينية المحتلة؛ وجد الجرأة لأن يصرح أنه على الفلسطينيين أن لا يقفوا في طريق اتفاقيات التطبيع المستقبلية، وتوقع أن إسرائيل تقترب من اتفاق تاريخي مع المملكة العربية السعودية.
وكجزء من المبادرة الاقتصادية "الجديدة" للشرق الأوسط، أشاد نتنياهو أيضًا بظهور الممر الاقتصادي بين الهند والشرق الأوسط وأوروبا (IMEC)، وهو توسيع لاتفاقيات إبراهام.
كان الرئيس بايدن قد أعلن عن إنشاء IMEC – وهو أكبر مشروع جيوسياسي أمريكي للمنطقة – في قمة مجموعة العشرين في سبتمبر 2023 بنيودلهي.
المشروع التجاري المقترح ينسجم مع أجندة واشنطن الإستراتيجية لمواجهة مبادرة الحزام والطريق الصينية (BRI) وتعزيز العلاقات بين المملكة العربية السعودية وإسرائيل. يربط طريق الحرير الجديد آسيا بأوروبا عبر الشرق الأوسط وإفريقيا، حيث تمثل آسيا الوسطى وإيران وتركيا الروابط الأساسية.
وعلى العكس من ذلك، فإن الطريق الذي صممته الولايات المتحدة - وهو عبارة عن بنية تحتية قائمة بالفعل من الموانئ والسكك الحديدية والطرق التي تربط الهند بالشرق الأوسط وأوروبا – تعتمد على إسرائيل واسطة عقد بين الشرق والغرب. كان من الممكن أن يصبح ميناء إسرائيل في حيفا مركزًا اقتصاديًا مهمًا.
بالإضافة لتوسيع سلطة الولايات المتحدة بالمنطقة، كان يُنظر إلى المشروع على أنه يرسي الأساس لـ "حقبة جديدة" من التكامل والتعاون بين إسرائيل وإنكشارية الولايات المتحدة بالإقليم . تم الكشف عن سياسات القوة وراء المبادرة التجارية في استبعاد فلسطين وتركيا والعراق وإيران وقطر وعمان.
غير ان 7 تشرين الأول/أكتوبر نسف الأجندة الأميركية- الإسرائيلية. قوض، إن لم يُنه، مشروع IMEC وأضعف خطط التطبيع. كشف التوغل أيضًا عن سيطرة ضعيفة للولايات المتحدة ، تبذل المساعي الدؤوبة للإبقاء على إسرائيل أضخم استثماراتها بالمنطقة الى جانب الإبقاء على حاملة الطائرات الأرضية عائمة. الحرب على الفلسطينيين في غزة تعيد تشكيل الشرق الأوسط، ولكن ليس بالطريقة التي كانت تؤملها الولايات المتحدة وإسرائيل .
زُرعت بذور الكارثة في قلب العالم الإسلامي قبل 107 أعوام ، عندما وعد النظام البريطاني بشكل مبتذل بأرض الفلسطينيين ليهود أوروبا. ومنذ ذلك الحين، قُتل ما لا حصر له من البشر ، ودُمرت مواقع تراثية، وخربت المنظومات البيئية.
فات على الولايات المتحدة وإسرائيل إحضاع المقاومة بقصف القنابل ؛ وليس بمقدورهما استغلال موارد المنطقة؛ والأهم من ذلك لا يستطيعان تغيير الشرق الأوسط .
عام بأكمله، قدمت المقاومة الفلسطينية الشجاعة للمنطقة الأمل في توجهه جديد - توجه خال من الصهيونية والإمبريالية والنزعة العسكرية ومن الشركات الكبرى، ومن أولئك الذين يحصدون دون أن يزرعوا. وسيأتي ذلك الوقت، إن شاء الله، عندما تنتهي هذه الكارثة وتعود فلسطين إلى جذورها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدار جابوتينسكي في غزة
- تراث باولو فريري: من من يسيطر على التعليم يمتلك القدرة على ت ...
- تراث باولو فريري: من يسيطر على التعليم يمتلك القدرة على تشكي ...
- الحقائق خلف حرب الإبادة في غزة ولبنان وما يضمره الكيد الصهيو ...
- إيديولوجيا الصهيونية تدمير وإبادة جماعية تقنّعها بالدفاع عن ...
- مشروع الشرق الأوسط الجديد ينهض من بيات ه الشتوي
- نتفنيد أكذيب الصهيونية واختلاقاتها
- نتفنيد أكاذيب الصهيونية واختلاقاتها
- من سيرة حياة ثورية من العند
- بالمال يحكم اللوبي الصهيوني قبضته على السياسة والرأي العام ف ...
- كي تصعد المقاومةالفلسطينية الى حركة ثورية إقليمية
- هراوة غليظة ترهب الجامعات الأميركية(2من2)
- هراوة غليظة ترهب الجامعات الأميركية (1من2 )
- هل تغير صدمة الفشل نهج الدولة الصهيونية؟
- إبادة سياسية ، إبادة بشر ، إبادة مدرسية وثقافية وهوية وطنية، ...
- منظومة الامبريالية الدولية وذيولها إجماع على الكيد للشعب الف ...
- وصلت إسرائيل نهاية الشوط
- استراتيجيا الامبراطورية في الشرق الأوسط
- مجازر اليوم والجدار الحديدي قبل مائة عام وعام
- لا صمت بعد الذي جرى


المزيد.....




- أدلة جديدة على قصد شرطة ميلان قتل المواطن المصري رامي الجمل ...
- احتفالات بتونس بذكرى فك حصار لينينغراد
- فرنسا: رئيس الوزراء يغازل اليمين المتطرف بعد تصريحات عن -إغر ...
- نقطة نظام النائبة البرلمانية الرفيقة نادية تهامي، باسم فريق ...
- الرفيقة إكرام الحناوي، عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس الن ...
- رشيد حموني، رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، يوجه ...
- من اليمين واليسار...انتقادات لبايرو بعد تصريحاته عن -إغراق- ...
- مسؤولة كردية رفيعة تطالب تركيا بإجراءات تخص عبد الله أوجلان ...
- ملف الهجرة: رئيس الحكومة الفرنسية -يغازل- اليمين المتطرف؟
- غارات تركية على مواقع تابعة لحزب العمال الكردستاني قرب قصر ش ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - إسرائيل أعظم استثمارات أميركا بالشرق الأوسط