أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة من تانى ومن تالت .! / حديث القلم والأقلام )















المزيد.....


عن ( الصلاة من تانى ومن تالت .! / حديث القلم والأقلام )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8134 - 2024 / 10 / 18 - 21:22
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤال
هل الصلاة بالتواتر ؟ هل ذكرت صلاة الجماعه في القران الكريم وهل هناك فرق بينها وبين الصلاة فرادى.؟ ومتى يصبح الانسان مكلف بأداء الصلاة؟ وما رايك فى حديث ان صلاة الجماعة افضل من صلاة الفرد ؟

الإجابة :
1 ـ لنا كتاب ضخم عن الصلاة ، وعشرات الحلقات عنها . ومن الممكن ألا أجيبك وأقول لك إقرأ وشاهد . ولكنكم جيل يريد إجابات سرعة ومعلّبة . أقول لك باختصار :
أولا :
1 ـ التواتر فى الصلاة محكوم بالقرآن الكريم فما يخالفه مثل ( التحيات ) فهو باطل لأن التشهد هو المطلوب ، وهو الآية 18 من سورة آل عمران ( شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَالْمَلائِكَةُ وَأُوْلُوا الْعِلْمِ قَائِماً بِالْقِسْطِ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ).
2 ـ ونفهم إنهم كانوا يؤدون الصلاة جماعة عند البيت الحرام ، ولكن لا يقيمونها تقوى ولا خشوعا ، لذا كانت مجرد حركات مضحكة من ركوع وسجود ، وكانوا يدعون الله جل وعلا أن يهلكهم إذا كان القرآن من عنده . وكانوا مع هذا يستغفرون الله جل وعلا بينما يصدون عن المسجد الحرام . قال جل وعلا : ( وإذ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَأَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنْ السَّمَاءِ أَوْ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ (32)وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ (33) وَمَا لَهُمْ أَلاَّ يُعَذِّبَهُمْ اللَّهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُوا أَوْلِيَاءَهُ إِنْ أَوْلِيَاؤُهُ إِلاَّ الْمُتَّقُونَ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ (34) وَمَا كَانَ صَلاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ إِلاَّ مُكَاءً وَتَصْدِيَةً فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَ (35) الأنفال ) .
3 ـ وكانت لهم مساجد للصلاة ، ولكن جعلوا فيها قبورا مقدسة بمثل ما يفعل المحمديون الآن ، وإعترض عليهم النبى فكادوا يفتكون به ، وهو نفس ما سيفعله المحمديون مع من يعترض على قبورهم المقدسة . قال جل وعلا : ( وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً (18) وَأَنَّهُ لَمَّا قَامَ عَبْدُ اللَّهِ يَدْعُوهُ كَادُوا يَكُونُونَ عَلَيْهِ لِبَداً (19) قُلْ إِنَّمَا أَدْعُو رَبِّي وَلا أُشْرِكُ بِهِ أَحَداً (20) قُلْ إِنِّي لا أَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلا رَشَداً (21) قُلْ إِنِّي لَنْ يُجِيرَنِي مِنْ اللَّهِ أَحَدٌ وَلَنْ أَجِدَ مِنْ دُونِهِ مُلْتَحَداً (22) الجن ) .
4 ـ وكانوا بعد الهجرة يمنعون المؤمنين الباقين فى مكة من دخول مساجدهم ، وهذا ما كان يحدث لنا فى عصر مبارك الذى أخزاه الله جل وعلا . إقرأ قوله جل وعلا : ( وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِي خَرَابِهَا أُوْلَئِكَ مَا كَانَ لَهُمْ أَنْ يَدْخُلُوهَا إِلاَّ خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ (114) البقرة ) .
5 ـ وكانوا يزخرفون مساجدهم مع إن مساجدهم ضرار تشهد عليهم بالكفر . قال جل وعلا : ( مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَنْ يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَى أَنفُسِهِمْ بِالْكُفْرِ أُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ وَفِي النَّارِ هُمْ خَالِدُونَ (17) إِنَّمَا يَعْمُرُ مَسَاجِدَ اللَّهِ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَأَقَامَ الصَّلاةَ وَآتَى الزَّكَاةَ وَلَمْ يَخْشَ إِلاَّ اللَّهَ فَعَسَى أُوْلَئِكَ أَنْ يَكُونُوا مِنْ الْمُهْتَدِينَ (18) التوبة ). وهو نفس ما يفعله المحمديون الذين ينشئون بالمال السُّحت مساجد فاخرة للصّدّ عن سبيل الله .
6 ـ وكانت قريش تؤدى الصلاة جماعة ، وكان محمد بن عبد الله قبل أن يكون نبيا يصلّى معهم ، فلما أصبح نبيا إجتنب الصلاة معهم جماعة فتعرَض للنهى . قال جل وعلا فى أوائل ما نزل : ( أَرَأَيْتَ الَّذِي يَنْهَى (9) عَبْداً إِذَا صَلَّى (10) أَرَأَيْتَ إِنْ كَانَ عَلَى الْهُدَى (11) أَوْ أَمَرَ بِالتَّقْوَى (12) أَرَأَيْتَ إِنْ كَذَّبَ وَتَوَلَّى (13) أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى (14) كَلاَّ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعَ بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ (16) فَلْيَدْعُ نَادِيَه (17) سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ (18) كَلاَّ لا تُطِعْهُ وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ (19) العلق )
ثانيا :
1 ـ بالبلوغ يكون التكليف بالصلاة وسائر العبادات .
2 ـ المهم فى الصلاة هو الخشوع فى أثنائها وإقامتها فى سلوك الانسان تقوى بحيث لا يقع فى الفحشاء والمنكر،قال جل وعلا :( وَأَقِمْ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنْ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ )(45)العنكبوت ) ، وأن يبتعد عن الصلاة فى مساجد الضرار ، التى تجهر بالكفر فى الأذان وفى الصلاة وفى صلاة الجمعة . بعد هذا يستوى إذا كان يصلى منفردا أو يصلى فى جماعة . فى مصر ـ بتحريم الصلاة علينا فى مساجدهم ـ كنت أصلى فى بيتى جماعة بزوجتى وأولادى وبعض أهلى ، حتى صلاة الجمعة . الآن أستريح أكثر بالصلاة منفردا أملا فى الخشوع والتركيز .
4 ـ حديث أن صلاة الجماعة تفوق صلاة الفرد أو ( الفذّ ) ب 25 درجة أو 27 درجة ( فهرنهايت أو بمقياس ريختر ) يستحق الرمى فى أقرب بالوعة مجارى . الكافر مخترع هذا الحديث ينتهك غيب الرحمن جل وعلا ومعه ميزان وهمى .!
السؤال الثانى :
ما رأيك فى حديث ( رفع القلم ) وحديث ( جفت الأقلام )؟
إجابة السؤال الثانى :
أولا :
1 ـ نكفر بكل الأحاديث ونؤمن بحديث الله جل وعلا فى القرآن وحده . أى نكفر بنسبة هذه الأحاديث للرسول وإسنادها له ، ونرفض أن تكون جزءا من الاسلام . هى فى النهاية منتج ثقافى لعصرها وقائلها ، وهى صادقة فى تعبيرها عن عصرها وقائلها وليس للرسول محمد عليه السلام أى صلة بها .
2 ـ مذكور فى كتب الدين السُّنّى الشيطانى :
2 / 1 : ( يا غلامُ ! إني أُعَلِّمُكَ كلماتٍ ، احفظِ اللهَ يَحْفَظْكَ ، احفظِ اللهَ تَجِدْهُ تُجَاهَكَ ، إذا سألتَ فاسألِ اللهَ ، وإذا استَعَنْتَ فاستَعِنْ باللهِ ، واعلم أنَّ الأُمَّةَ لو اجتمعت على أن ينفعوكَ بشيءٍ ، لم ينفعوك إلا بشيءٍ قد كتبه اللهُ لك ، ولو اجتمعوا على أن يضروكَ بشيءٍ ، لم يضروكَ بشيءٍ إلا قد كتبه اللهُ عليكَ ، جَفَّتِ الأقلامُ ورُفِعَتِ الصُّحُفُ ).
2 / 2 / 1: ( رُفِع القلمُ عنْ ثلاثةٍ عنِ الصغيرِ حتى يبلُغَ وعَنِ النائمِ حتى يستيقظَ وعنِ المصابِ حتى يُكشفَ عنهُ ). هنا : الصغير ، والنائم ، والمصاب .
2 / 2 / 2 : حديث آخر فيه المجنون والنائم والصبى . يقول :( أُتى عمرُ بمجنونةٍ ، قد زنت فاستشار فيها أناسًا ، فأمر بها عمرُ أن تُرجَمَ ، فمرَّ بها على عليِّ بنِ أبي طالبٍ فقال : ما شأنُ هذه ؟ قالوا : مجنونةُ بني فلانٍ زنت ، فأمر بها عمرُ أن تُرجَمَ . قال : فقال : ارجِعوا بها ، ثمَّ أتاه فقال : يا أميرَ المؤمنين ، أما علِمتَ أنَّ القلمَ قد رُفِع عن ثلاثةٍ ؛ عن المجنونِ حتَّى يبرأَ ، وعن النَّائمِ حتَّى يستيقظَ ، وعن الصَّبيِّ حتَّى يعقِلَ ؟ قال : بلَى ، قال : فما بالُ هذه تُرجَمُ ؟ قال : لا شيءَ ، قال فأرسِلْها ، قال : فأرسِلْها ، قال : فجعل يُكبِّرُ).
هكذا بدون شهادة أربعة على واقعة الزنا يجعل الراوى الجاهل عمر بن الخطاب يأمر برجم إمرأة مجنونة على حد قولهم . طبعا ليس فى الاسلام عقوبة الرجم ، إنه من مفتريات الأديان الأرضية الشيطانية . الحديثان صححهما الألبانى . النبى المعاصر للسنيين .!
أخيرا :
1 ـ ملائكة تسجيل الأعمال تسجل كل ما نتلفظ به وما يطير عنا من عمل وقول ومشاعر . ليس تسجيلا بالقلم .
2 ـ كلمة ( قلم ) ( أقلام ) من ألفاظ القرآن الكريم ، وتأتى فيما يستعمله البشر ، وليس الملائكة . قال جل وعلا :
2 / 1 : ( ذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُون أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (44)آل عمران )
2 / 2 :( وَلَوْ أَنَّمَا فِي الأَرْضِ مِن شَجَرَةٍ أَقْلامٌ وَالْبَحْرُ يَمُدُّهُ مِن بَعْدِهِ سَبْعَةُ أَبْحُرٍ مَّا نَفِدَتْ كَلِمَاتُ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (27) لقمان )
2 / 3 : ( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1)القلم )
2 / 4 : ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ (1) خَلَقَ الإِنسَانَ مِنْ عَلَقٍ (2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ (3) الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ(4) العلق )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن القردة الخاسئين
- ( القرآن الكريم وعلم النحو ) . الكتاب كاملا .
- عن ( العقل والتعقل / لماذا كان يغضب موسى ؟/ التفضيل بين المل ...
- عن ( الغرور / كفل ونصح )
- لماذا.. يا هذا ؟
- عن ( البحر / هل أمر موسى قومه بالانتحار ؟)
- عن ( لا عدّة /إنتصار إسرائيل / يا حاج / صلاة شيطانية / الاست ...
- خاتمة كتاب ( القرآن الكريم والنحو العربى )
- عن ( هل لا حياء فى الدين ؟ / لا نوم فى الآخرة / الحساب للسرا ...
- عن ( الحسد والسحر / تسجيل الأعمال والميزان والحبط والغفران )
- الكسائى : تلميذ الخليل ومؤسّس مدرسة الكوفة النحوية
- عن ( مرد ، ردّ / بغير عمد ترونها )
- عن ( ذلول و زللتم و ذلل / أستفزاز / الماكياح )
- سيبويه وتأكيد منهج الخليل بن أحمد فى هجر القرآن الكريم
- عن ( عقوبة نقض العهود / دعاء شادية / الإعجاز العلمى فى القرآ ...
- عن ( حالة عصبية / نور التقوى / المستبد والآثار )
- الخليل بن أحمد العبقرى العربى مبتدع علمى النحو و العروض
- عن ( الظلمات والمادة المظلمة / الهيم / الزواج من مسيحية / ال ...
- الاسرائيليون واليهود
- الاستعمار والاستحمار


المزيد.....




- تردد قناة طيور الجنة كيدز 2024 نايل سات وعربسات وخطوات ضبط ا ...
- خبيران: -سوريا الجديدة- تواجه تحديات أمنية وسط محاولات لتوظي ...
- أردوغان يهنئ يهود تركيا بعيد حانوكا
- “السلام عليكم.. وعليكم السلام” بكل بساطة اضبط الآن التردد ال ...
- “صار عندنا بيبي جميل” بخطوات بسيطة اضبط الآن تردد قناة طيور ...
- “صار عنا بيبي بحكي بو” ثبت الآن التردد الجديد 2025 لقناة طيو ...
- هل تتخوف تل أبيب من تكوّن دولة إسلامية متطرفة في دمشق؟
- الجهاد الاسلامي: الشعب اليمني حر ويواصل اسناده لغزة رغم حجم ...
- الجهاد الاسلامي: اليمن سند حقيقي وجزء اساس من هذه المعركة
- مصادر سورية: الاشتباكات تدور في مناطق تسكنها الطائفة العلوية ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الصلاة من تانى ومن تالت .! / حديث القلم والأقلام )