أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - المنصور جعفر - تأثيل بعض الفيديوهات















المزيد.....

تأثيل بعض الفيديوهات


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 8131 - 2024 / 10 / 15 - 12:00
المحور: الصحافة والاعلام
    


هذا تأثيل بسيط لجزء من ظاهرة استشراء التضليل في وسائط المعرفة والاعلام وارتباط هذا التضليل بإنتاج واستهلاك فيديوهات سياسية الموضوع تحقق بدء أو تقوية تحكم جهة معينة في ردود فعل الأفراد والمجتمعات والدول، وهو تضليل وتحكم متفاقم بحكم استشراء فكرة ان الفيديو موصل جيد للأفكار أو موحي جيد بها أياً كان تصنيف قيمة الفكرة عند الفرد/المجتمع/الدولة ونوع وصفها الشائع بأنها فكرة موجبة أو فكرة سالبة.

إضافة للنقاط التي تساعد على تبين معالم التضليل يقدم هذا التأثيل بعض زعوم التضليل في مجال التحرر بشقيه التحرر الوطني والتحرر الطبقي ويفند بعضها ويؤشر إلى نقاط مهمة في مكافحته.


1- ما هو التضليل:
"التضليل" في لغة روسيا дезинформация وفي اللغة الانجليزية Disinformation وهو الجزء السلبي المنظوم من نشاط "الدعاية"Propaganda ونشر المعلومات وهو نشاط تنسب اقدم أصوله الأوروبية إلى مجمع دعوة وإرشاد أنشأه البابا عام 1622 ثم صار لكل ملك وجيش ومجموعة سحرة وأهل دعاية يخلطون الأمور على الأعداء ويشتتون تركيزهم ويغبشون رؤيتهم.

إجمالاً يعد "التضليل" نشاطاً أمنياً استراتيجياً له أشكال عسكرية وأشكال سياسية متفرعة احياناً ومتمازجة أحياناً وهو تنسيق معين لمعلومات محددة بواسطة جهة ما تقدم هذه المعلومات الخاطئة العناصر أو العلاقات أو البنية في صورة معينة لشيء أو موقف معين بشكل يقود من بطبيعة نظمه وترتيبه لرد فعل معين عند المقدمة إليهم هذه المعلومات الخاطئة.

تبرز الصورة التضليلية نقاط سلبية أو نقاط موجبة في شيء أو وضع أو عمل مهملة السياق التاريخي والإجتماعي للشيء أو الموقف المقدم دون أي ضبط انتقادي للمعلومة بشكل يخفي ظروف وجود أو غياب العناصر أو العلاقة أو البنية المؤثر حضورها أو غيابها على وجود الشيء في التفكير بحكم تأثير تكرارها على ذاكرة من قدمت إليه ومن ثم تغييرها طبيعة تعامله مع خبرته ومع خبرات الآخرين إزاء هذا الشيء أو الموقف أو الظاهرة.

كأي حياة ذهنية أخرى تختلف كثرة من تناولات موضوع التضليل في تحديد ووصف بعض معالمه الأساسية أو الرئيسة وبعض تفاصيله وتتفق غالبيتها على انه فعل معلوماتي يؤدي إلى بناء صورة معينة عن شيء أو عن ظاهرة أو موقف بشكل مألوف لكن بعض منه مخالف لقوانين الطبيعة أو لكرامة وحقوق البشر.


2- جزء من أهمية التضليل والفيديوهات:
التضليل جزء فكري مهم من الحرب، وفي وسائط التوجيه الذهني في المجال السياسي صارت الفيديوهات ذات الموضوعات السياسية أو المتصلة بتأثير سياسي تمثل واحدة من اهم أسلحة الحروب ودورانها في ساحة التوجيه الذهني والتحكم في تفكير الخصوم.

ضمن ظاهرة الفيديوهات السياسية وكثرة التضليل وعان من الفيدوهات لهما صلة قةية بأزمات الحروب و الليبرالية/الرأسمالية وهي: الفيديوهات المضادة لفكرة المقاومة والفيديوهات المروجة لليبرالية وعموم أو خصوص حرية البنوك والشركات في السيطرة على موارد المجتمعات ووسائل المعيشة ومصائر غالبية الناس.


3- شكل الخطر:
عندما تفتح فيديو معين تعرفه بالاسم وكل علامات التحديد بانه فيديو ذو محتوى موجب عن موضوع معين مثل موضوع "الثورة الاشتراكية" أو موضوع "مقاومة الصهيونية" أو موضوع "التنمية المتوازنة" أو "خطر الرأسمالية" أو حتى موضوع "العقلانية الإجتماعية" فوراً ستجد في قائمة الفيديوهات المرافقة له فيديوهات أخرى متداخلة بشكل معين في الموضوع الذي طلبته لكن كل واحد منها يبخس ويخستك أو يعارض ذلك المحتوى الإيجابي الذي طلبته.

لعل سبب هذه المرافقة المزمنة ان الذكاء الاصطناعي المملوك لشركات معينة ذات صلة باستراتيجيات تأمين الإمبريالية ينتقي من سيرفراتها تلك الفيديوهات السلبية المنظار و العنوان والواجهة ويرفقها بالفيديو المطلوب. إذا قمت بنفس الإختيار للفيديو الموجب في محركات البحث الروسية أو الصينية مع تغيير أو ابقاء اللغة فلن تجد هذه الفيديوهات السلبية التي ترافق طلبك في أمريكا وأوروبا وباقي الدول المخضعة لسيرفرات ى الامبريالية، ولكن إذا حبذت فيديو يمجد سيطرة أصحاب البنوك والشركات على حياة الناس ستجد فيديوهات مرافقة له توضح جرائم ومآسي هذه السيطرة، وإذا حبذت فيديو يمجد طغيان وجبروت إسرائيل ستجد فيديوهات مرافقة تكشف أوجه الشبه بين الفاشية والنازية والصهيونية وممارساتهم الطغيان وفظائعهم الدموية.


5- طبيعة الخطر:
تشكل وسائل ووسائط وآلات نقل الأفكار والمعلومات الإعلام أدوات تحكم في الذاكرة والفهم والاستعداد الذهني وتحدد كثرة من المواقف العملية ومن ثم كانت جزءاً حاضراً في التاريخ في كل عمليات التفرد أو التداخل الإجتماعي ويؤدي تخديمها إلى تغيير في أفكار وسلوك المخدمة ضدهم، واكبر خطر فيها هو خفاء سمومها بل تمظهرها في شكل مألوف وطعم مستساغ وخفاء سميتها وترسبها في هدوء يؤدي قليل من تراكمه إلى انقلاب انسحابي كبير في السلوك من الاندماج إلى التعاطف إلى التباين إلى التفرد إلى النفور إلى الخصام إلى الكراهية والعداوة.


4- مثالان للتضليل:
(أ) عند طلب فيديو معين موجب المحتوي عن المقاومة: ستحضر مع الفيديو المطلوب فيديوهات أخرى مرافقة له تطرح نفس الموضوع أو موضوع مواشج له لكن من منظار سلبي وبموثرات فنية سمعية وبصرية أكثر وفي زمن أقل وبحبكة وتقنية أشد إقناعا وهو شكل تخلخل أو تهدم مؤثراته تماسك كل صورة ذهنية موجبة عن المقاومة. حيث يحتوي كل فييديو من هذا النوع على عناصر مضادة لصلاح وصلاحية المقاومة تشمل 1- اختراق الجواسيس للمقاومة 2- انها فرع لإيران 3- ان خسارتها فادحة 4- انها لم تنتصر ولن تنتصر، 5- زعماءها فاسدون، 6- مسمومة بأنانيات وخلافات فكرية ومكايد شخصية، 7- وجود انسان ناجح أكاديمياً ومالياً ارتبط نجاحه بتوافقه مع وجود وأنشطة الدولة لا بمقاومته مظالمها، 8- ان أطفال المقاومين وامهاتهم واخواتهم الإناث تعرضوا لمآسي من جراء فعل المقاومة، 9- ان الدين منقسم وينقسم إزاء فعل المقاومة أو شكلها وزمانها، 10- ان المقاومة السلمية أجدى من العسكرية وان السلمية القانونية المرخصة من الصهاينة ((أفضل))، 12- ان أساس الأزمة ليس التنظيم الطبقي والوطني لامتلاك الأرض والقرارات الملازمة لصون أو نقل هذا الإمتلاك بل يحال أصل الأزمة الى نوع الصور الفلسفية المشغلة للتفكير من ميثولوجيات وآيديولوجيات وتشكيلها نوع الاستعداد الذهني/النفسي لتعامل الأفراد أو مجموعة منهم في ظرف معين بأسلوب معين مع قضية معينة.

مشاهدة بضعة فيديوهات من هذا النوع المضاد لصلاح وصلاحية المقاومة عمل يخفض القناعة بالمقاومة وينفي ولو جزء واحد من فضل المقاومة في كسر جبروت الحكام وكسر جبروت الدول الغازية وينكر نجاح المقاومات عبر التاريخ في فتح الطريق لهزيمة طغيان الحكام والدول الغازية وزيادة خلافاتهم وخلافاتها الداخلية وتوتير علاقاتهم وعلاقاتهم الخارجية ومن ثم تسبب هذه الخلافات والتوترات باضعاف تحكم وبطش هؤلاء الطغاة وإمبراطورياتهم وهو إضعاف يسهل تحرر الإنسانية من شرورهم.

(ب) مثال آخر عن فيديو معين يخاصم الليبرالية ومآسي قيام البنوك والشركات وكبراء السوق بتملك موارد المجتمع ويرفض تحكمهم في أمورها ومنافعها: فمع هذا الفيديو تأتي فيديوهات عن 1- ان الفكر والاعتقاد هو أساس الحياة وليس تفاعل الأوضاع البيئية والإجتماعية، 2- ان انطلاق التملك والاستثمار هو انطلاق لكل فرد! وهو تصوير يغيب ان هذا الانطلاق يقيد معيشة وانطلاق غالبية الكادحين، 3- ان حرية الشركات في تملك واستثمار موارد المجتمع تمنع الاستبداد الفردي، وهو زعم يغيب ان حرية الرساميل في تملك مقومات المعيشة تؤدي إلى تحكم كبراء ودهاقنة الطبقة المالكة في معيشة غالبية المجتمع وإلى تحكم كبراء نخبة السوق/الدولة أو في مجموعة دول في شؤون باقي دول العالم، 3- ان الكلام عن "تنظيم" موارد وجهود المجتمع هو مجرد حيلة لسيطرة جماعة أو فرد على حياة وشؤون الناس أو إفلات دولة أو نخبة فيها من مستحقات النظام القديم، 4- ان "الحرية" اي حرية التملك والاستثمار هي أفضل مثري ومبدع وضابط للأمور وهو زعم يغيب حقيقة ان حرية البنوك والشركات تقيد معيشة وقرارات حياة غالبية الناس والدول.
5- زعم ان الثراء الشخصي [وليس العدل] هو الأساس في إثراء الحياة، وهو زعم يغيب حقيقة ان أنانية التملك والتطاول في الثراء تشرعن استغلال جهود وموارد وحيوات غالبية الناس وانها تدمر البيئة وانها تسمم الديمقراطية وانها كأنانية تجارية تقتل أسس وأشكال السلام وتؤجج الحروب، 6- ان حرية البنوك والشركات تصطفي وتحسن أفضل القدرات وهو زعم بغيب حقيقة ان حرية البنوك والشركات العظمى تطفيء قدرات وآمال بلايين البشر وتحطم كرامة وحقوق ملايين المجتمعات بحكم ان عملية ربح هذه البنوك والشركات العظمي تستهلك أو تهدر أو تهمش غالبية الموارد وتركز الانتفاع بها في مجتمعات معينة لا تتجاوز ملياراً واحداً من السبعة مليار انسان ثم تركز نفع هذا المليار الذهبي في شريحة منه اكثرها 1% من جملة عدد السكان. 7- ان حرية البنوك والشركات في تملك موارد المجتمعات حرية أعلت وتعلي أفضل القيم السلوكية! وهو زعم يغيب حقيقة ان الأنانية التجارية كمحرك لصنع الأرباح وزيادتها أنانية قوامها إستغلال وجود وحاجات وموارد وجهود وكرامة وحقوق البشر ووأد كثرة من مكوناتهم وتشكلاتهم وآمالهم وهي كحرية امتلاك وسيطرة وتحكم وانفراد حرية ضارة سامة تزيد التفاوت والإنعزال بين المجتمعات وكذلك بين الأفراد وتنشر مع الفقر أمراض الخوف والطمع والكذب والنفاق وما تولده من حالات طغيان وحالات هروب وحالات خضوع وحالات عنف وحالات إهمال وحالات تسميم وحالات إنتحار أو تشويه أو انمساخ أو تبذل ذاتي جسمي كان أو معنوي كما تغيب إسهام هذه الحرية في تنمية المنازعات والحروب وصنع الانسان ذو البعد الواحد أو الإنسان الأجوف أو الإنسان المشيأ أو الإنسان المتأله أو الإنسان المجهجه المشلهت والممحوق والإنسان المتحيون و الانسان المتلاشي. 8- ربط فيديوهات الدفاع عن الليبرالية معالم فكرة "النجاح" بمظاهر الثراء المالي وربط هذا الثراء بضرورة ابتعاد إنسانه وإنعزاله عن كثرة من القيم الإجتماعية أو بإستغلاله بعض هذه القيم في التجارة أو في إخفاء جرائمها أو حتى التربح من عيوب المجتمع ومن تنمية أو إخفاء هذه العيوب 9- التركيز على الأحداث وبعض الشخصيات من منظار الربح التجاري منه وتغييب السياق الطبقي التاريخي لتكون الحادث أو ظهور الشخصية ، 10- زعم ان الأعمال الخيرية تساعد في حل الأزمات وهو زعم يغيب حقيقة أن الأصل في حل الأزمات مرتبط بتغييب التفاوت وليس بعشواء التبرعات التي يخصم المتبرع ضعفها من الضرائب والخدمات ومن مضاعفته الأسعار ومن تقوية حرية أعماله على حساب البيئة والعدل الاجتماعي والديمقراطية وكرامة وحقوق الكادحين بقيام مجموعة أفراد باحتكار موارد وآمال وقدرات ومصير بلايين الناس.


5- نقاط رئيسة في موضوع التضليل وما يرتبط به من فيديوهات:

(أ) وجود ظاهرة التضليل في وسائط المعرفة ومنابر وواجهات التوجيه الذهني، ومن أشهر واجهاتها الكبرى المعاصرة الصحافة و نشرات وبرامج السياسة في الفضائيات ومواقع التواصل والفيديوهات التي تقدم موضوعات سياسية أو تؤثر على اتجاه التفكير السياسي.

(ب) ان ظاهرة التضليل واسعة وهي تسمم التفكير كما يتسمم الدخان الرئة والجسم، أي بشكل بطيء مضعف للحيوية وان كان فيه لذة ومتعة.

(ج) ضرورة مقابلة كل خبر وفيديو ذو منظار سلبي ازاء المقاومة أو ازاء الاشتراكية بأفكار وأسئلة انتقادية تنظف الذهن من سمومه ومنع تراكمها مع السموم الذهنية الأخرى لأن تراكم السموم الذهنية يشتت ويغبش الوعي ويخفض العزم وبالتالي يضعف النضال. وفي نفس الآن من المهم الافادة من بعض أجزاءه المناقضة لفيديوهات أخرى من نفس جنسه التضليلي.

(د) ضرورة رصد ودراسة أساليب تقديم الفيديوهات للقضايا العامة ولقضايا السلام والاشتراكية وتبيان معالمها بصورة راتبة واصطناع تقرير إعلامي دوري عنها في منظمات التغيير. يلخص نقاط التضليل وحركته ويقدم خلاصة الحجج والأعمال الاعلامية التي حركت ضده وضد أصوله.

(و) أهمية التركيز على طبيعة قيام الفيديوهات في كل قضية بتفكيك أو ربط بعض عناصرها أو علاقاتها أو بنياتها وقيمها بقيم موجبة أو بقيم سالبة وكذا الانتباه معالم قيام كل فيديو بجمع أو تفريد أو باختصار أو شرح، ونوع المؤثرات السمعية والبصرية المحيطة ببعض فقراته.

(ز) الانتباه لمناطق تجنب حقيقة الجدل والصراع في الطبيعة الخام وفي الطبيعة الإجتماعية،

(ح) الوقاية والعلاج الدوري بفيديوهات وأخبار وتقارير مختصرة تحافظ على الصور الذهنية الموجبة وتمنع انخفاض نوعية التفاعل الذهني مع بعض الأحداث والمواقف ثم تفاقم هذا الانخفاض وانحداره إلى انخفاض عام مع جملة من القضايا المواشجة للموضوع المسموم.

(ط) إعداد وتخزين ونشر مجموعة أو مجموعات من الصور والأخبار الصحيحة والأسئلة والآراء والحجج والمواد الإعلامية المضادة لليبرالية الرأسمالية والجبروت الملازم لتأسيسها أو حمايتها أو توسعها والدأب على استعمالها وتكرارها في الهجوم على قوى ومواد وأفكار التضليل.


6-الخلاصة:
ان التضليل ممارسة سياسية يومية توجب على الثوريين تحسين محاربتهم لها باستمرار وتطوير عمليات مختلفة منظومة ومتناسقة ترصد وتكافح أفكارها وفلسفاتها وايديولوجياتها وميثولوجياتها وتضرب مختلف نظرياتها وتجلياتها وتفاصيلها لذا من الضروري ان يكون رصد معالم التضليل والدعاية المضادة واعداد الذخيرة المناسبة لمحاربتها مادة عمل أساسية في مكاتب ومنابر ومواقع ونشرات الإعلام الثوري ولقاءات القادة الثوريين وصاغة الآراء السياسية.

انتهى النص



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا للتلتيق لا للتلفيق
- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
- نهاية الليبرالية
- تأثيل السلام
- تأثيل إصطلاح الطبقة العاملة
- عبدالله القطي
- تأثيل خطابات الكادحين
- جعفر بخيت، ديالكتيك الادارة العامة والحكومات المحلية والحكم ...
- جعفر بخيت، ديالكتيك الإدارة العامة والحكومات المحلية والحكم ...
- بعض نهايات الليبرالية
- تأثيل خفيف لتأريخ علي شريعتي
- في تناقض الجذريين والإصلاحيين
- أمن البحر الأحمر
- الحاجة لتصورات مختصرة
- تأثيل الغابة والصحراء
- شقا الليبرالية العلماني والإسلامي
- تأثيل العمال والمحافظين
- ما هو الميزان الصحيح؟
- أهمية تكامل العملية الثورية
- الصوفية والسلام


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - المنصور جعفر - تأثيل بعض الفيديوهات