أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير العراق والعرب من الغزو الفاشي الفارسي الصفوي!-4















المزيد.....

تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير العراق والعرب من الغزو الفاشي الفارسي الصفوي!-4


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8129 - 2024 / 10 / 13 - 11:03
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


-- يا أشباه الرجال ولا رجال. حلوم الأطفال وعقول ربات الحجال. لوددت أني لم أركم ولم أعرفكم. معرفة والله جرت ندما وأعقبت سدما . قاتلكم الله لقد ملأتم قلبي قيحا. وشحنتم صدري غيظا. وجرعتموني نغب التهمام أنفاسا. وأفسدتم على رأيي بالعصيان والخذلان.
(علي بن ابي طالب)

--"الحاكم الظالم يظهر له الشعب الولاء ويبطن له الكره والبغضاء، فإذا نزلت به نازلة أسلموه ولا يبالون."
(ابن خلدون)

--إنهم علوج عجاف ونعاج ضعاف، سيدهم القوي وعبدهم الضعيف، يلبسون الخيانة وينزعون الأمانة، تنقصهم الأخلاق وتلهو بهم الأهواء، لا تعرف رأسهم من الذنب إذا شددت عليهم أرخوا وإذا أرخيت عليهم شدوا.
(المقداد بن الاسود الكندي في رسالة لعمر حول الفرس)
عن المصدر:
الحروب واتفاقيات الحدود العراقية الإيرانية وأثرها في العلاقات بين البلدين | العراق العربي (arabianiraq.com)

--جانبِ السلطانَ واحذرْ بطشَهُ لا تخاصمْ مَنْ إذا قالَ فعلْ
(ابن الوردي)

7--جمهور حزب الله وجمهور ذيول العراق!
8—دروس تصفية حزب الله!
9—مشكلة الذيول المرتعبة! امام منطق القوة الذي لايفهمون غيره!

(7)
يتالف جمهور حزب الله من حوالي نصف مليون لبناني يتم منحهم انعام الحزب من بعض اموال البلطجة والمخدرات والموانيء والمنافذ الحدودية وباقي النشاطات الاقتصادية! واموال العراق المنهوبة بفعل الاطار الشافط اللافط, ويتم صرف لهم ماسموه بالقرض الحسن والخدمات والاغذية الخ!
وهولاء يجب عليهم العمل باي ميدان يحدده لهم الحزب والقتال في اي مكان مما سموه وحدة الساحات!

اما في العراق فيضم مجتمع الذيول او جمهوره وحسب احصائيات الانتخابات المزورة عدد لايزيد عن 2 مليون ومنهم مويدو التيار الصدري, وتم جلب هذا العدد بالمال السياسي والتجهيل والخداع والتهديد مع التعيينات المليونية ضد مصالح الدولة والاقتصاد ومخصصات الشهداء والسجناء ورفحه والمفصولين ومنهم ايرانيون الخ ومن صوت لهم هو اقل بكثير من العدد المفترض من كل قدموه من اموال الدولة لهم خارج اطار العدل والدستور والقانون!
وقد دفعهم ذلك الى تجنيس اعداد مهولة من الفرس والباكستانيون والافغان والان اللبنانيون وقد منحهم وزير الرهبر للعمل رواتبا خرافية بحجة الرعاية الاجتماعية للعراقيين! اضافة الى جزء من اموال النهب المريع ومخصصات الحشد واموال العتبات المسروق من الشعب العراقي واموال الاوقاف الضخمة التي اقرها له مجلس نواب اللصوص!
وذلك بعد ان حولوا العراق الى دولة شيعية صفوية تاتمر باوامر ايران!
وكما ضرب حزب الله كل الاقليات والاغلبيات في الشعب اللبناني, ضرب هولاء عرض الحائط المصالح الوطنية العراقية ومصالح الاطراف الاخرى من شركاء الوطن!
ومشكلتهم الاساسية جميها انهم ذيول تبحث عن سيد وان اخلاقهم وفكرهم وطرق عملهم واخلاقهم هي منحطة بدرجة لايمكن تصورها وانهم ينتسبون واقعا الى احفاد اولئك الذين كان الامام علي يشتمهم باقذع الالفاظ ويهينهم بسبب سوء اخلاقهم التي حولتهم الى انصاف بشر او انصاف رجال!


(8)
اثبتت تصفية حزب الله مايلي:
1. ان الامن والبقاء, مرتبط بالقدرات الاقتصادية والعملية والاجتماعية والوعي وقلة الفقر لان الفقر والمعاناة وان كانت تدفع عددا ما للسير في طريق المليشيات من اجل البقاء, فانها ستنتج اعداء اكثر قد يستخدمهم العدو كجواسيس كما حصل مع حزب الله وايران!
2. ان الحزب وايران جرى اختراقهم تماما وباكثر من اختراق حماس!
3. ان حارات سيطرة حزب الله, هي شبيهه بكارثة الرصافة في بغداد ومدن الجنوب! مقارنة مع الكرخ مثلا او مدن شمال العراق, حيث الاغلبية السنية او كردية وتشعر انك في بلد اخر!
4. انهم الذيول الايرانية ي اوهى من خيط العنكبوت وبلا كاتيوشا وصواريخ ومسيرات وزعيق وصراخ وسباب وتهديدات واغتيالات ونهب وافساد, ليس لهم اي وزن, وحتى في الجنوب اللبناني تركوا سلاحهم وانفاقهم وهربوا مع وجود بعض العمليات لهم عن بعدد محددة بالقصف البعيد من التلال الخ!
5. ان امريكا لم تصفي حزب الله وهو مسؤول عن مقتل الاف الجنود والمدنيين الامريكان! لانها تريد هذا الحزب وايران لاستخدامهما ضد العرب!
6. تخاذل ايران عن دعم حزبها الالهي رغم كم التبويق الذي حدث!
7. قطعت اسرائيل راس الحزب وبقى الذيل والجسد فقط في عمليات سيتم تدريسها في اكبر اكاديميات العالم العسكرية والامنية والعلمية!

(9)
مشكلة الذيول انهم ادوات بيد ايران التي تزايد وتستثمر بهم وانهم مجرد ارقام مشوهة لفكرة تخريبية جرى احياءها من القوى الخفية التي تحكم العالم او كما قال هيكل ان الخميني هو رصاصة انطلقت من القرن السابع الميلادي للعشرين!
وقد هدد حسن نصر الله سابقا في فورات العنتريات وفائض القوة المزيفة! اليونان وقبرص وهدد قادة المليشيات الايرانية في العراق واليمن دول الخليج العربي والاردن وكل العرب!
والان فان ايران وذيولها تهدد كل الدول العربية بالويل والثبور ان قامت اسرائيل بضربها!
وقد قامت السعودية والامارات بتوقيع عقد لشراء عتاد وصواريخ امريكية منها هلفاير للاغتيالات وربما من اجل دعس رؤوس المليشيات!
المصدر 12 اكتوبر 2024
صفقة أسلحة أميركية للإمارات والسعودية بقيمة 2.2 مليار دولار - شمسان بوست (shmsanpost.com)

وكأن المعركة الاصلية لايران ليست مع اسرائيل كما بوقوا, بل من اجل منع تحالف عربي اسرائيلي ضدهم ومنع تطور المنطقة وازدهارها بل دفعها للمزيد من الدماء والخراب والتسلح وشراء الاسلحة وصناعتها خدمة لاعداء العرب والاسلام!
وان ايران تعتبر ان العرب حديقة خلفية لها وتامرهم بما تريد وفق مصالحها وتهددهم كما تشاء! وتمارس عليهم الخداع والتضليل والدجل عن السلام والعلاقات بينما تقضمهم قضما!

ابن خالة حسن نصر وصهر الفرس في سليماني هو من خطط له ان يتولى الامر بعد حسن وقد اعلنوا انه سيقوم زيفا بتفجير لبنان والمنطقة! ولكنه لم يتنفس بعد ذلك حتى تم قتله بسرعة!
وهم كانوا ينشرون الاشاعات حوله باعتباره شخصا حاد الطباع متطرف! لخداع اسرائيل! ناسين ان حزب الله برمته هو منظمة ايرانية تتبع ايران وخامنائي والحرس الثوري والامر بيدهم وليس بيده او بيد حسن نصر الله من قبله!
واعلن الاطار بعد فرار قادته القتلة الجبناء, حالة الطواريء للقوات المسلحة العراقية! لاجل ماذا؟ لاندري!
والطريق مفتوح للبنان والجولان وحتى لغزة عبر مصر وانفاقها التي سربت لحماس ترسانة ضخمة من الاسلحة لايمكن ان تمر دون موافقة مصرية!
فمن يريد الحرب فليذهب هناك بدلا من يهوس وسط الناس!
وسط الناس يقاتلون ويجتمعون وظنوا ان تلك ميزة وهللوا لتفوقهم المزعوم على الجيوش العربية التي كانت تحارب وفق مبادي الحرب التي لاتعرفها المليشيات التي تضع مقراتها وعتادها الخطير وسط الناس!
انها تتترس بالناس وهذا لم تفعله الجيوش العربية لان ذلك غير اخلاقي! ويخالف مبادي الحرب!
وعلى الرغم من جبن نظام ايران, الا انهم يهددون ترامب وغيره بالقتل وقد تم كشف كل ذلك! في اطار الحرب النفسية التي برعوا بها!
وهددت ايران زيفا ودجلا انهم بصدد بارسال قوات الى لبنان باعتبار انه لاتوجد سيادة للدول الاخرى! والصدى لهم كان في العراق واليمن!!
وحتى ذلك كان كذبا فلا احد يريد التوجه للمحرقة من مرتزقتهم!
وبعد ايام كثيرة من قصف حزب الله لم يصل اي فارسي او عراقي او سوري او يمني لهناك وهكذا تنفرد اسرائيل بهم واحدا بعد الاخر!
وهم لن يفعلوا ذلك لانهم سيبادون قبل وصولهم, ولكن كل ذلك من اجل الخداع والتضليل والسفالة التي لم تبقى لهم اي مصداقية عند شعبهم او المنطقة او العالم.
وحتى دعوتهم للعودة للاتفاق النووي تلاقي الاستهزاء من العالم بعد ان رفضوا من قبل كل تنازلات بايدن! ولما خافوا من وصول ترامب بدلوا الموجة الى موجة بزشكيان الملكف بها من قبل خرمنائي!
انهم يمنعون انتشار الجيش اللبناني في الجنوب بعد ان اضعفوا الجيش ونخروه ومنعوا انتخاب رئيس الجمهورية للبنان كما منعوا انتخاب رئيس برلمان في العراق في اطار الاوامر الايرانية بنخر الدول واضعافها خدمة لاسرائيل وامريكا!
وبعد ان نخروا ودمروا الاقتصاد اللبناني والعراقي والسوري واليمني حيث بدات عمليات النهب الايرانية واسعة النطاق مع تفجير ميناء بيروت وسلسلة الاغتيالات والقتل في كل تلك الدول التي نظمهتها ايران واتهام الوطنيين بالعمالة وهم العملاء الاصليون لايران واعداء العرب والاسلام!
كان حسن نصر الله هو مهندس تدمير الدول العربية والتدخل فيها والسيطرة على مواردها!



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير ال ...
- نور زهير, نموذج لكارثة نظام وقضاء وبرلمان وحكومة واحزاب وقوا ...
- غزو وتدمير وتخريب وتجنيس في العراق تحت ستار الحسين والزيارات ...
- غزو وتدمير وتخريب العراق وتجنيس وتغييرات ديموغرافية تحت ستار ...
- راعي صدام كشكش الشبح, فهل تكشكش العمائم ومعهم الله وعلي والم ...
- ماالذي اثبتته ايران في غزوة طوفان الرهبر على اسرائيل في اكتو ...
- لمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين المقدسة للانتصار العراقي ال ...
- لمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين المقدسة للانتصار العراقي ال ...
- تاريخ ايران الحافل في العدوان والاجرام على سيادة الدول وسفار ...
- انتهاك الاجواء والبر والبحر العراقي هو جريمة دولية مكتملة ال ...
- لماذا يجب على اسرائيل ان تبادر بالهجوم وفق نظرية المناورة عل ...
- هل تبادر اسرائيل للهجوم وفق نظرية المناورة على الخطوط الداخل ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- سودانيات هادفة-13 (غزو باكستاني- انهيار التعليم والتعليم الع ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- هل تصنع ايران قنبلتها الذرية قبل قدوم ترامب, بمال ودماء عرب ...
- الستراتيجيات العشرة التي تستخدمها ايران للسيطرة على الشعب ال ...


المزيد.....




- مقتل 18 نازحا في غارة إسرائيلية على مبنى بزغرتا المسيحية شما ...
- من يهود السفارديم.. دراسة جديدة تحسم جدل أصل المستكشف كريستو ...
- ” استقبلها الآن في ثواني “.. تحديث تردد قناة طيور الجنة الجد ...
- الصحة اللبنانية: 9 قتلى بغارة إسرائيلية على بلدة ذات أغلبية ...
- ماذا يجمع حكومة مودي الهندوسية بحركة طالبان الأفغانية؟
- ما قصة غضب ترامب من يهود أميركا وثنائه على مسيحييها؟
- ثبتها الان بخطوات سهله…تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ...
- إعلان نتائج قبول الطلبة من خريجي الإعداديات الإسلامية
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفين في إسرائيل بالطيران ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر نايل سا ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - تدمير حزب الله والهة قريش وفارس المزيفة اكبر بوابة لتحرير العراق والعرب من الغزو الفاشي الفارسي الصفوي!-4