أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - من رد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) أمام المحكمة من مذكرات محامي الدفاع الشيوعي المحامي مكرم الطالباني















المزيد.....

من رد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) أمام المحكمة من مذكرات محامي الدفاع الشيوعي المحامي مكرم الطالباني


محمد جواد فارس

الحوار المتمدن-العدد: 8127 - 2024 / 10 / 11 - 16:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


[ تراق لي تيارا خصبا في الحركة الوطنية يسمى بالشيوعية ، وقد كنت وطنيا قبل أن أكون شيوعيا ، فلم أرما بقارير معتقدي الوطني قبل أن أكون شيوعيا، وبعد أصبحت شيوعيا سوى اني بدأت أشعر بمسؤولية أكبر أتجاه وطني وشعبي 0
من رد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) أمام المحكمة
من مذكرات محامي الدفاع الشيوعي المحامي مكرم الطالباني

11 أكتوبر 2024

من كتاب [ أوراق من حياة شيوعي حسين سلطان صبي 1920 __1992 ] إعداد خالد حسين سلطان ، وخالد هو الإبن الخامس بين إخوانه لحسين سلطان ، واستاذ في أهم مدرسة في العاصمة بغداد بالاعدادية المركزية ، ومن الأساتذة الاكفاء في تدريس مادة الرياضيات الحديثة ، و نشط في تدريس الرياضيات ، وله أعمال سياسية و علمية ، كتب منها مجلدين عن شهداء الحركة الشيوعية العراقية ، وكتاب عن بلقيس شرارة الثائرة الصامتة ، و قد عمل معرض صور استذكارا لشهداء الحزب الشيوعي العراقي في شارع المتنبي على نهر دجلة في يوم ميلاد الحزب في 31 آذار ، تضمن كل قوافل الشهداء بدء من يو سف سلمان يوسف ( فهد ) مؤسس الحزب ورفاقه و حتى شهداء الدكتاتوريات الاحقة ، و أصدر الطبعة الثانية من كتاب أوراق من حياة شيوعي حسين سلطان صبي ، علما بأن الطبعة الأولى صدرت عن دار كنعان في دمشق في اواسط التسعينات من القرن المنصرم وعن طريقي بطلب من باقر ابراهيم 0
تعرفت على اسم حسين سلطان في عام 1957 , في حادث حدث في مدينة الحلة و بالضبط في محلتنا ( المهدية ) ، عندما كبس بيت حزبي للشيوعيين من قبل مديرية أمن الحلة ، كانوا في اجتماع حزبي لأعضاء منطقة الفرات الأوسط ، باقر ابراهيم و حسين سلطان و عدنان عباس و اخرين و انتشر خبر الحادث بين اوساط الناس في مدينة الحلة . و شائت الاقدار و الصدف في الثمانينيات من القرن الماضي ، أن أذهب إلى إسعاف مريض ساكن في مخيم اليرموك و هو يعاني من ربو قصبي حاد متعدد النوبات ، وشاهدت البيت معتم لا تدخله الشمس و رطب ، مما تذكرت هذه الضروف الغير صحية لرفيق مسؤول و فهمت أنه مهمل و هذا قرار من (فوك ) ، وتكرر لقاءنا في العيادة لقربها من سكنه يأتي الي و هو في حالة ضيق نفس شديد اعطيه الأوكسجين و العلاج الازم له ، حتى يستقر وضعه ،
و بقت علاقتنا الرفاقية قائمة في زيارات له ، حتى تنقله بعدد من المساكن في دمر البلد و من ثم في برزة البلد لحين سفره إلى براغ 0
و اريد. ان اكتب حول هذا الكتاب المتضمن عن حياة احد القادة في الحزب و هو من انحدار و انحياز للطبفته العاملة ، تضمن الكتاب في البد ء الاهداء مانصه [ إلى كل شيوعي أصيل من شيوعي الديالكتيك و البروليتاريا ، من تلاميذ الشهداء الابطال فهد وحازم و صارم و سلام عادل و محمد حسين أبو العيس و حسن عوينة و الحيدري والعبلي من تلاميذ المرحومين حسين سلطان صبي و ناصر عبود وعبد الأمير عباس و محمد حسن مبارك 00000000 ] 0 وجاء في المقدمة (1
هذا الكتاب هو محاولة لتوثيق جزء من تاريخ الحزب رجل عمل في الوسط سياسي و الحركة الوطنية العراقية لأكثر من نصف قرن 0 حاول كتابة وتسجيل مذكراته خلال السنوات الأخيرة من عمره و لكنها تبعثرت هنا و هناك وضاع القسم الأكبر منها بسبب عدم الاستقرار في مكان واحد و لكثرة التنقلات لظروف المنفى و العمل السري ) 0
حسين سلطان حمادي من ال صبي في النجف و الكوفة، ولد في مدينة النجف عام 1920 و هو عام الانتفاضة العراقية المعروفة بثورة العشرين، سكنت العائلة في مدينة الكوفة في عام 1922 و حتى عام 1946 وعندما عاد إلى النجف مارس عملة الذي بدء في الكوفة نساجا اي (حائك ) 0 و على ذكر هذه المهنة حدثني عن اختفائه في بيت الرفيق السيد هادي بحر العلوم في النجف و العائلة شيوعية داهم أمن النجف الدار بحث عنه ، و كان لدية مخبأ يختفي به عند الطوارئ ، وعندما جاء مفوض الأمن شاهد طفل من الأبناء و هو ( جودي ) يقف قرب المخبأ قال له مفوض الأمن روح من هنا اي أذهب ، الطفل كان جوابه عمو دخل هنا ، و عندما رفع الغطاء والخشب، وجد حسين سلطان قال له شو تعمل هنا حسين ؟ ، قال له أحوج فرفوري، كان أبو علي صاحب نكته في أحلك الظروف، و الثانية ذكره لي قال عندما كبس بيت الاجتماع في محلتكم المهدية في الحلة كنت اتوجس ان هناك كمين ، وعندما أدخلت راسي و اذا باحدهم يسحبني من العقال وهو في رقبتي إلى الداخل ، قلت له ( يواشك) اي على مهلك عرفنا ياحسين وهنا المقصود ( الحسين ابن علي) شجابك للكوفة في معركة الطف في الكوفة ، مو ياحسين شجابك للحلة ؟ 0 وفي أوراقه يكتب حسين سلطان عن سجن بغدادالمركزي و سجن الكوت خلال عام 1949 _ 1950 متحدثا عن المعاناة ويذكر كيف أن غرفة واحدة كانت تضم أكثر من خمسة وعشرين شخصا ورغم ذلك كنا نقيم ندوات سياسية ، مثلا مناقشة كراس [ قضيتنا الوطنية للرفيق فهد ] 0 و يتذكر بهاء الدين نوري و زكي وطبان فكانوا على موعد في احد شوارع بغداد و كيف أن الأمن كان يترصدهم فطوقهم ولكن بهاء أطلق سيقانه للريح ، بينما زكي وطبان كسرت رجله ونقل إلى المستشفى ولكنه انهار وهو على سرير المعالجة ، و يسرد كيف أن حسن عوينة و محمد علي و اخرين حكموا بالسجن وليس الإعدام، ويتذكر من السجناء الدكتور حسين الوردي و ستار القيسي ، و يتحدث عن بدايات معارك السجناء السياسيين، منها عندما سقطت الوزارة و جاء بالمحامي حسين الجميل وزيرا للعدلية وفي ذلك الوقت كان لدينا أضراب حول بعض المطاليب ، و يعتقد أن الإضراب لم يقتصر على سجن بغداد و إنما شمل أغلبية السجون 0وفي ورقة أخرى من أوراقه يتحدث عن النفق و الهروب من سجن الحلة تحت عنوان [قصة قصيرة لحدث كبير ، قضية النفق و الهروب من سجن الحلة المركزي في عام 1967 ] كاتبا عنه ، و قعت عدة محاولات هروب من السجون و المواقف السياسية في العراق و اتخذت اشكالا متنوعة من الطرق والاساليب 0 مثلا كسر شباك و الهروب منه ، أو ثقب جدار و الخروج منه ، أو أغفال حارس و الانفلات منه او إستخدام مكياج و الخروج مع الناس القادمين للقاء بالمساجين، وهذا يتطلب عملا من داخل السجن للتضليل في عملية التعداد و لو لمرة واحدة 0 وهناك نوع آخر من طرق الهروب ، وهو حفر الإنفاق _ تحت الأرض _ من داخل السجن إلى خارجه 0وعن هذا الطريق حدث اول هروب جماعي من سجن الكوت عام 1951 و تلاه سجن بعقوبة في الخمسينات أيضا 0 و اعقبه سجن الفضلية في الستينات و محاولة لم تكتمل من سجن نقرة السلمان ، واخيرا في سجن الحلة المركزي 0 ان كل محاولة هروب تتطلب عملا في كثير من الدقة و ضبط الأعصاب و لكن حفر الإنفاق يتطلب الكثير من الدقة في رسم الخطة و ضبط الأعصاب عند المفاجأت، و الصبر وطول النفس في العمل و الاختيار الدقيق للعاملين في النفق ، ومتابعة سرية العمل 0 وإتقان أساليب التضليل للاعداء و الأصدقاء معا بحيث تكون جميع الحركات والاعمال طبيعية 0 00 اما موضوع نفق سجن الحلة المركزي عام 1967 و الهروب منه فلو لم يقع الانشقاق في ذات الفترة ، و المنظمة باقية على وحدتها السابقة، كان بالإمكان أخراج أكثر من مئة سجين خلال الليل و حتى الصباح دون أن يشعر احد بذلك 0 الا ان الانشقاق غير الوضع تماما أنفقد الضبط و الالتزام في لحظة الهروب 0 ويستطرد حسين سلطان بشرحه المسهب في عملية الهروب وما رافقها من صعوبات جمة يعطيه لدور الانشقاق الذي جرى و الصعوبات التي لم تكن بعيدة عن ضعف التنظيم المركزي انذاك و قيادته 0 و كانت هذه المعلومات من ذاكرته بعد أن مضى عليها أكثر من عقدين من الزمن سنوات ، كما ارخ كتابتها في شباط عام 1987 0 و كتب اسماء السجناء و محكومياتهم ، ممن هربوا من سجن الحلة المركزي و منهم عدد غير قليل من محافظات العراق و ليس لديهم صورة عن جغرافية مدينة الحلة و ما لحقت بهم من صعوبات جمة 0
انتقل إلى أحد أوراقه وما كتبه تحت عنوان ( لينين و القيادة الجماعية ) جاء فيه : هناك مفارقات تعكس مدلولات واضحة ، وضوح الشمس في رابعة النهار ، اللينينية ليس هي مفاهيم نظرية و حسب، بل هي أيضا مدرسة تطبيقية في الحياة ، كما هي في المسألة _ و طريقة حلها _ قد تكون المسألة صحيحة تماما ، الا ان طريقة حلها تشوه صحتها ، و العكس يحصل تماما 0 لقد جاء في القرآن الكريم : (أن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ) 0 وقال انجلس وهو يخاطب العمال : تريدون تغير المجتمع ، يلزم ذلك أن تكافحوا ما في أنفسكم 0 ماذا تعني هذه الأقوال؟ تعني في حقيقة الأمر،أن هناك موانع في ذات النفوس تعيق التنفيذ العملي لبعض المفاهيم التي تتعارض و الرغبات الذاتية الموروثة 0 و يبدوان الفكر يسبق الطباع في المرونة ، حيث يقر شيء ، ولكن الطباع الموروثة تعيقه 0 ومنذ بداية هذا القرن و إلى يومنا هذا لايوجد ماركسي يعارض القيادة الجماعية، و لكن الكثير من الماركسيين اللينينين يعارضونها فعلا بطريقة مشروعة و نظامية 0هكذا كانت وجهة نظر حسين سلطان مستفيدا من خلال دراسته للماركسية اللينينية لإعداد الكوادر الحزبية في الاتحاد السوفيتي و كذلك في بلغاريا الشعبية معظم القادة ، متسلح في الفلسفة و الاقتصاد السياسي و الحركة العمالية العالمية و الاشتراكية العلمية 0
وحول القضية الفلسطينية جاء في أوراقه تحت عنوان( ما أشبه الليلة بالباحة)
____________________________________________________كتب مايلي ؛ قد يعلم الجميع كيف تعرض حزبنا للانحراف انعزالي عن الحركة العربية في أعوام 47 _ 48 وذلك سبب النفوذ اليهودي داخل حزبنا في القيادة و الكادر 0 بحيث أظهروا في ذلك الحين أن معظم المنظمات الصهيونية تقدمية أن 80% من الشعب اليهودي هو تقدمي صيغت هذه الأفكار مع مستلزمات الإقناع في كراس و نشر في حينه (ضوء على القضية الفلسطنية ) أخيرا بعد فوات الأوان ، توضحت تلك التقدمية للشعب اليهودي لا في فلسطين بل عند معظم القادة الماركسيون في مختلف أرجاء الدنيا 0و الان و حزبنا يتعرض لنفس خطر الانعزال و ذلك بسبب تكريد كافة أجهزة الحزب الأساسية ، وتحت نفس الافتة التي اوقعتنا في الانعزال الأول و كأنه مكتوب على الشيوعين العرب في العراق و حدهم أن يتنكروا لقوميتهم ، وأن يسيروا خلف هذه القومية او تلك ، و أن يكونوا اممين اقحاح إلى الحد الذي يعزلهم عن جماهير امتهم الواسعة ( وهي تقاتل الامبريالية و إسرائيل ) أن يلتصقوا أكثر فأكثر بالحليف مصطفى البارزاني الذي لايعلم الا الله كم حليف عنده في السر العلن ومن اطراف متناقضة تماما ،
ومن خلال ماكتبه ابو علي في هذه الورقة كأنه يستشرف المستقبل أيضا لما كان يجري انذاك ، و اليوم مايجري في غزة والضفة و لبنان يؤكد أن الصهيونية و الامبريالية تعتدي على الشعب العربي الفلسطيني و اللبناني تحت شعار نظام شرق أوسط جديد !!!0
لقد كتب حسين سلطان في أوراقه هذه ما يتذكره من خلال عقود في العمل الحزبي بدء من انتمائه إلى أن تبوءه مراكز قيادية في الفرات الأوسط و انتهاء بعضويته في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، وفي الكتاب تضمن بند تحت عنوان [ رفاق حسين سلطان يخلدون ذكراه ] ومنهم باقر ابراهيم ، ثابت حبيب العاني ، د 0 كاظم الموسوي ، صاحب الحكيم ، ناجي المحمد _ ابو انجيلا ، صباح ديبس ، د، خالد السلام ، مجلة الحرية ( الحبهة الديمقراطية ) و اخيرا كتب خالد حسين سلطان بعنوان ( نبذة عن حياة الفقيد محمد حسن مبارك ( ابو هشام ) ) و ابو هشام هو رفيقي في موقف شرطة الخيالة في الحلة ( الويسية )"حتى انقلاب السابع عشر من تموز 1968 ، و اكتفيت في نقل بعض الاوراق و التعليق عليها ، و يبقى الكتاب ذو أهمية ليست قليلة لمن يهمه الاطلاع على تاريخ الحزب الشيوعي العراقي ، من اليسارين و الماركسين و من المهتمين في اخذ عناوين أطاريح للحصول على الماستر أو الدكتورا في التاريخ الحديث ، و الكتاب موجود في المكتبات و منها مكتبة السدن في شارع المتنبي ، القيصرية ، و الكتاب من مطبوعات مكتبة السدن 0


طبيب وكاتب



#محمد_جواد_فارس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جبهات الإسناد الداعمة للمقاومة الوطنية الفلسطنية تعمل فعلها ...
- رواية ( الوريث ) للكاتب المسرحي حازم كمال الدين
- فلسطين العربية ستبقى رغم مجازر الامبريالين و الصهاينة 0 ستنت ...
- حياة شرارة الثائرة الصامتة
- المقاومة الوطنية الفلسطنية تلقن الصهاينة المستوطنين القتلة ا ...
- ترجل الفارس الوطني الشيوعي باقر ابراهيم الموسوي ( ابو خولة ) ...
- بشتشان المجزرة البشعة التي أقدم الاتحاد الوطني الكردستاني عل ...
- إضاءات و تأملات00 تفسيرية جديدة 
- يوم الشهيد الشيوعي العراقي 
- قراءة في رواية جمال العتابي
- كتاب بنات السياسة  إعداد الكاتبة هيفاء زنكنة!
- غزة ستكون مقبرة الغزاة الصهاينة ، و سيقرب موعد نهاية الاستيط ...
- عملية المقاومة الفلسطينية ( طوفان الأقصى ) غيرت مسار القضية ...
- لينين في القرن الواحد والعشرين مدرسة التنظيم الحزبي ، و الثو ...
- رسالة مفتوحة إلى سمير طبلة و من خلاله إلى رفاقه دربه ممن تنك ...
- أنغولا الشعبية بعد الاستقلال من الاستعمار البرتغالي ، و مرحل ...
- أرض حضارة الرافدين لم تكن يوما للبيع
- سبعون عاما في البناء الاشتراكي لجمهورية كوريا الديمقراطية ال ...
- سعدي يوسف الإنسان والشاعر و الشيوعي الوطني
- المرأة ودورها المجتمعي و الأسرى و النضالي لا يمكن نكرانه


المزيد.....




- شاهد.. إيرانيات يتبرعن بذهب ومجوهرات لدعم حزب الله
- السفارة الأمريكية لرعاياها في لبنان: -غادروا الآن-
- الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل جندي في معارك قطاع غزة (صورة)
- كيف اخترقت مسيرة حزب الله المنظومة الدفاعية في إسرائيل؟
- تشيلي: المابوتشي يحيون ذكرى 532 عامًا على وصول كولومبوس إلى ...
- طلب مليون دولار من إيران لتنفيذ اغتيالات.. تفاصيل جديدة حول ...
- بفضل الذكاء الاصطناعي.. عصر جديد من الاكتشافات الفيروسية
- شولتس يدعو لتسريع انضمام دول غرب البلقان للاتحاد الأوروبي
- صفارات الإنذار تدوي في وسط إسرائيل بعد إطلاق رشقة صواريخ من ...
- -لحظة التفجير بالجيبات وإخلاء قتلى وجرحى-..-القسام- تعرض مشا ...


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد جواد فارس - من رد يوسف سلمان يوسف ( فهد ) أمام المحكمة من مذكرات محامي الدفاع الشيوعي المحامي مكرم الطالباني