أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حسين علي محمود - إسرائيل وإيران بين الحرب الشاملة وضربات الردع الستراتيجية















المزيد.....

إسرائيل وإيران بين الحرب الشاملة وضربات الردع الستراتيجية


حسين علي محمود

الحوار المتمدن-العدد: 8121 - 2024 / 10 / 5 - 22:53
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


سيتم توجيه ضربات قاصمة في الداخل الإيراني، لكن ذلك قد يتم تأخيره إلى فجر السابع من أكتوبر، كرد على ماحدث في 7 أكتوبر 2023 حين قامت حماس بالهجوم المفاجئ على إسرائيل وسيشمل الرد :

▪︎ ضرب المنشآت النفطية
▪︎ ضرب البنية التحتية لسلاح الحرس الثوري ومراكز القيادة والسيطرة
▪︎ إغتيال أبرز القادة العسكريين الايرانيين أو حتى قيادات حليفة لإيران.
▪︎ ضرب القواعد العسكرية والجوية

في معادلة الردع بالنسبة لإستراتيجية إسرائيل العسكرية
إذ ان إيران قد اطلقت صواريخا على اهداف شبه خالية، فهذا يشير إلى حالة الحذر والتردد في تصعيد الصراع إلى مستوى يشمل خسائر في الأرواح، وبالتأكيد أن إيران تخشى من عواقب رد فعل إسرائيل في حال تسبب الهجوم في سقوط ضحايا أو أضرار جسيمة، ذلك قد يدفع إسرائيل إلى فعل عسكري واسع النطاق يكلف النظام الإيراني خسائر كبيرة، والرد الإسرائيلي قد يشمل هجمات على المنشآت العسكرية أو ممكن النووية، أو حتى تدخل دولي قد يقود إلى تصعيد واسع في المنطقة، حيث ستكون ايران في مواجهة تحالف دولي، مما سيزيد من عزلتها ويعقد وضعها الاستراتيجي.
تعي إيران أنها غير قادرة على مواجهة تقليدية شاملة مع إسرائيل، التي تمتلك تفوقا عسكريا وتكنولوجيا وهو ما ذهبت اليه إيران بتوجيه ضربات محدودة أو تحذيرية لتجنب التورط في صراع واسع مكلف.
حاليا إيران تريد الحفاظ على صورتها كقوة إقليمية قادرة على رد اي من التهديدات بصورة منطقية مدروسة، لذا أختارت تنفيذ ضربات غير مدمرة وحتى مستقبلا وذلك في محاولة لإظهار القوة مع تقليل مخاطر الرد العنيف ضدها، حتى وان ثبت مقتل الجنرال اسماعيل قاآني مع هاشم صفي الدين زعيم حزب الله الجديد.

اما إسرائيل فإنها تريد الحفاظ على استتراتيجية الردع لضمان عدم تجرؤ أي جهة على تجاوز “الخطوط الحمراء”. منذ “طوفان الأقصى”، وهذا ما جعل إسرائيل تسعى جاهدة لإعادة تأكيد موقفها القوي وإثبات أن أي تهديد، حتى لو كان محدوداً أو غير مدمر، سيقابل برد قوي، ، لان إسرائيل تتفاعل بشدة مع أي محاولة لتغيير قواعد الاشتباك، وفي نفس الوقت لا تجعله ينجر لحرب أوسع تشتت الانتباه عن الجبهتين الجنوبية والشمالية.
يحاول الكيان الصهيوني تنفيذ ضربات تتجلى فيها قدرات غير متوقعة وحالة من الابداع، ويمكن أن تتضمن محاولات تمويه وخداع بحيث تترك ايران حائرة في إمكانية الرد.

في المقابل ‏يبدو العراق سيكون له نصيب من هذه الحرب
نحن على أبواب تصعيد إسرائيلي غير مسبوق بعد إطلاق فصيل مسلح طائرة مسيرة مفخخة من داخل العراق أدت إلى مقتل جنديين إسرائيليين وجرح 24 آخرين.
سيكون الرد الإسرائيلي مدمرا، مخلفا وراءه كوارث ممكن أن تطال منازل الأبرياء، وقبل أن ينتهي هذا العام 2024 او حتى في بداية 2025 فان تغيير واقع الشرق الأوسط لبنان وسوريا والعراق امر محتوم وبدأ تنفيذه.
التغير قادم في العراق، لكن يكون من السهولة ذلك وستكون هناك معارك شرسة في الشوارع، فالعراق فيه عشرات الجهات العسكرية بسلاحها الثقيل وامبراطوريات اموالها.
وهل من المعقول أن لا يكون للمرجعية موقف مما سيحدث؟!

اما عن القوة النارية لإسرائيل وايران، فالكثير يتسائل عن مدى الفرق بينهما؟؟
ترصد إسرائيل، بحسب المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، نفقات للدفاع أكثر مما ترصد إيران، ما يضمن لإسرائيل قوة كبيرة في حال نشوب أي صراع.

ويقول المعهد إن ميزانية الدفاع الإيرانية في عامي 2022 و2023 كانت حوالي 7.4 مليار دولار، بينما كانت ميزانية الدفاع الإسرائيلية في الفترة نفسها حوالي 19 مليار دولار أي أكثر من الضعف.
وبالمثل، تأتي نسبة ما تنفقه إسرائيل على دفاعاتها مقارنة بالناتج المحلي الإجمالي، حوالي ضِعف النسبة في إيران.

صعدت كل من إسرائيل وحزب الله هجماتهما المتبادلة، وأعلنت إسرائيل مسؤوليتها عن مقتل فؤاد شكر، القيادي البارز في حزب الله، في يوم 30 يوليو 2024، وأطلق حزب الله صواريخ على شمال إسرائيل، تصدى نظام القبة الحديدي لمعظمها.
ومع ذلك، فإن جيريمي بيني، المتخصص في شؤون الدفاع في الشرق الأوسط، يحذر من أن حزب الله تمتلك من الصواريخ والقذائف أعدادا كبيرة، لدرجة لن تستوعبها، ولو بشكل مؤقت أنظمة الدفاع الجوي الإسرائيلية، بسبب كثرة تلك الصواريخ حال إطلاقها في آن واحد.
ويضيف بيني إلى اعتماد إسرائيل على نظام القبة الحديدية في التصدي لصواريخ وقذائف حزب الله.

اما من معهد أوسلو لأبحاث السلام، يقول نيكولاس مارش :
" إن إيران نشرت بالفعل قائمة موسعة بأهدافها، وربما حاولت بذلك تشتيت الانتباه، لكن إسرائيل ستجد صعوبة على أي حال، في تأمين كل الأهداف الإيرانية المحتملة".
يحذر نيكولاس مارش قائلا إن "إسرائيل بحاجة إلى حساب عدد القذائف التي تستطيع إسقاطها قبل أن تصيب أهدافا على الأرض".

يرى تيم ريبلي، محرر موقع ديفينس آي للشؤون العسكرية، أن الاستراتيجيين العسكريين ينبغي أن يفكروا "خارج الصندوق" عندما يتعلق الأمر برد إيران وحزب الله.
إذ يقول ريبلي لبي بي سي: "عليكم أن تفكروا بعقلية القيادات في إيران وحزب الله والحوثيين. لماذا تضيعون جهدكم في عمل الشيء نفسه مرتين؟".
هنا يتوقع ريبلي أن تقوم إيران بتشجيع حزب الله على شن هجوم حدودي، بعد ما رأت من نجاح هجمات حركة حماس التي شنتها فجأة على إسرائيل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، لاسيما وأن الهجمات الصاروخية التقليدية تفشل في اختراق الدفاعات الجوية الإسرائيلية بسهولة.
ويمكن أن تفكر إيران في مصادرة ناقلات نفط أجنبية.

لكن جيريمي بيني المتخصص في شؤون الدفاع في الشرق الأوسط، يختلف في هذه النقطة مع ريبلي، قائلا إن مثل هذا التصعيد غير متوقع.
حيث يعتقد جيريمي أنه رغم "تدريب وحدة الرضوان النخبوية في حزب الله على القيام بعملية عبر الحدود، لكنه يرجح أن تلك القوة لن تُستخدم في هذه العملية الانتقامية".
ويبرهن جيريمي على اعتقاده هذا بأن "الجيش الإسرائيلي سيكون على استعداد أفضل هذه المرة لهذا السيناريو الذي وقع من قبل في السابع من أكتوبر/تشرين الأول، هذا من جهة، ومن جهة أخرى فإن اختطاف عدد من الإسرائيليين حتى لو كان ضئيلا سيكون كفيلا بإشعال تصعيد كبير، كما حدث في 2006".
في عام 2006، نفذت إسرائيل هجوما بريا في لبنان بعد أن اختطفت جماعة حزب الله جنديين إسرائيليين، ووقع اقتتال شديد أسفر بدوره عن سقوط عدد كبير من القتلى على الجانبين.

يقول تيم ريبلي، أنه ينبغي على إسرائيل أن تصعد من هجماتها على جماعة حزب الله، من أجل خفض معنويات جنودها، فضلا عن التأثير على عتادها العسكري.
يقول ريبلي : "هذا ما فعله الإسرائيليون في لبنان عام 2006 وفي غزة الآن".

تشير بيانات المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية، إلى امتلاك إسرائيل 340 طائرة قتالية، ما يضمن لها التفوق في مضمار القصف الجوي الدقيق.
ومن بين هذه الطائرات القتالية طائرات من طراز إف-15 ذات المدى البعيد، وطائرات من طراز إف-35 عالية التقنية، والتي يمكنها التهرب من أجهزة الرادار، فضلا عن المروحيات الهجومية.
اما من جانب ايران، تشير بيانات المعهد الدولي إلى امتلاك إيران حوالي 320 طائرة قتالية، بعضها يعود إلى حقبة الستينيات من القرن العشرين، كما تضم طائرات من طراز إف-4 و إف-14.

لكن نيكولاس مارش من معهد أوسلو لأبحاث السلام يرى أنه من غير الواضح كم طائرة تستطيع التحليق بالفعل بين هذه الطائرات القديمة، لا سيما وأن الحصول على قطع غيار هذه الطائرات هو أمر شديد الصعوبة بفضل العقوبات الغربية المفروضة على إيران.

القبة الحديدية ونظام السهم
يعد نظاما القبة الحديدية والسهم بمثابة العمود الفقري للدفاع الجوي الإسرائيلي.
ويعتبر مهندس الصواريخ أوزي روبين، مؤسس منظومة الدفاع الصاروخي الإسرائيلي بوزارة الدفاع، وحالياً هو باحث كبير في معهد القدس للاستراتيجية والأمن.
وفي حديثه لبي بي سي ، أعرب روبين عن مدى شعوره بالأمان عندما رأى نظام القبة الحديدية مع الحلفاء الدوليين يدمرون تقريبا كل الصواريخ والمسيّرات التي أطلقتها إيران يوم 13 أبريل.
وقال روبين : "شعرت بسعادة غامرة، إنه نظام متخصص جدا، نظام دفاعي مضاد للصواريخ قصيرة المدى ولا شيء شبيه بذلك في أي نظام آخر".


المسافة الجغرافية بين إيران عن إسرائيل كبيرة حيث تقع إسرائيل على مسافة أكثر من 2,100 كم من إيران.
وتعد الصواريخ الطريقة الوحيدة التي يمكن أن تضرب بها إحداهما الأخرى، بحسب تيم ريبلي محرر موقع ديفينس آي.

يعتبر برنامج الصواريخ الإيراني، الأضخم والأكثر تنوعا في الشرق الأوسط.
في عام 2022، قال الجنرال كينيث ماكنزي من القيادة المركزية الأمريكية، إن إيران لديها "ما يزيد على ثلاثة آلاف" صاروخ باليستي.
اما إسرائيل تقوم بتصدير صواريخ لعدد من الدول، بحسب مشروع الدفاع الصاروخي التابع للمعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.
أطلقت إيران أكثر من 300 صاروخ وطائرة مسيرة باتجاه إسرائيل يوم السبت 13 أبريل.
قامت إيران بعمل تحديثات موسعة على نُظمها الصاروخية منذ حربها مع العراق في الفترة ما بين 1980 و1988.
وبالفعل، طورت إيران صواريخ طويلة المدى ومسيرات، العديد منها قامت بإطلاقه مؤخرا باتجاه إسرائيل.
ومن ضمن ذلك الصواريخ والمسيرات الايرانية الصنع التي اطلقها الحوثيين على السعودية.

يستبعد تيم ريبلي، أن تقدم إسرائيل على خوض حرب برية مع إيران، قائلا :
"نقطة تميز إسرائيل الكبرى تتمثل في قوتها الجوية وأسلحتها الموجهة، ما يجعلها أكثر ميلا إلى شن ضربات جوية ضد أهداف رئيسية في إيران"
ويمكن أن تقتل إسرائيل مسؤولين إيرانيين وتدمّر منشآت نفطية إيرانية من الجو.
يقول ريبلي: "العقاب هو لُبّ الموضوع .. القادة العسكريون والسياسيون الإسرائيليون يستخدمون كلمة العقاب طوال الوقت، هي جزء من فلسفتهم، التي ترى جدوى من توجيه ضربات مؤلمة لخصومهم حتى يفكر هؤلاء مرتين قبل أن يهاجموا إسرائيل".

من ناحية القوة البحرية لكليهما، فبحسب تقارير المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية
يضم الأسطول البحري الإيراني العتيق نحو 220 سفينة، في مقابل نحو 60 سفينة تابعة للأسطول البحري الإسرائيلي.

اما على صعيد الهجمات السيبرانية فإن إسرائيل تمتلك ما تخشى ضياعه أكثر مما تمتلكه إيران عند الحديث عن الهجمات السيبرانية أو الحروب الإلكترونية.
ويعد نظام الدفاع الإيراني أقل تطورا على الصعيد التقني من نظيره الإسرائيلي، وعليه فإن هجوما إلكترونيا على الجيش الإسرائيلي كفيل بإيقاع قدر أكبر من الخسائر.

تقول الهيئة الوطنية للأمن السيبراني في إسرائيل، إن "الهجمات السيبرانية باتت أكثر كثافة من ذي قبل، على الأقل بمقدار ثلاثة أمثال، في كل القطاعات الإسرائيلية، وقد زاد التعاون بين إيران وحزب الله في أثناء حرب غزة".
رصدت الهيئة الإسرائيلية 3,380 هجوما سيبرانيا في الفترة ما بين السابع من أكتوبر 2023 ونهاية العام نفسه.
اما على الجانب الآخر، قالت منظمة الدفاع المدني في إيران إنها تصدت لنحو 200 هجوم سيبراني في الشهر السابق للانتخابات التشريعية الأخيرة، حيث ذكر وزير النفط الإيراني جواد أوجي في ديسمبر الماضي، ان هجوما سيبرانيا تسبب في تعطيل محطات الوقود في عموم البلاد.

يفترض أن إسرائيل تمتلك أسلحة نووية خاصة، لكنها تتبنى سياسة رسمية بالغموض المتعمد، على الجانب الآخر، لا يعتقد أن إيران تمتلك أسلحة نووية، وعلى الرغم من اتهامات تناقض ذلك، فإن إيران تنفي سعيها لاستغلال برنامجها النووي المدني لكي تصبح دولة نووية.

إيران أكبر حجما من إسرائيل، كما أن تعداد سكان إيران يناهز الـ 89 مليون نسمة، أي ما يماثل تسعة أمثال تعداد سكان إسرائيل الذي يبلغ عشرة ملايين نسمة.
ويماثل تعداد الجيش الإيراني نحو ستة أمثال تعداد الجيش الإسرائيلي، بحسب المعهد الدولي للدراسات الاستراتيجية.

الخلاصة : مع كل هذه الفرق الشاسعة بينهما بالاضافة الى التطور التكنولوجي العسكري المتفوق لا سرائيل، فمن غير الممكن ان يحدث هناك صادم مباشر بحرب شاملة وخصوصا ان إيران تعي التفوق العسكري والتكنولوجي لإسرائيل وكذلك الدول الكبرى على رأسهم امريكا لن تتخلى عن إسرائيل اذا ما حدثت حرب شاملة فسيتمثل ذلك بتحالف دولي ينهي ايران ويزيد من عزلتها الدولية مع اقتصاد متهالك وخير مثال على ذلك صدام حسين والقذافي وغيرهم.
بالمناسبة ايران غادرت فكرة الحرب المباشرة بعد حربها الخاسرة مع العراق في ثمانينيات القرن الماضي واتجهت نحو حرب الوكالة وهذا ما تتبناه في استتراتيجيتها اليوم.



#حسين_علي_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثقافة الإلغاء نتاج منظومة القطيع
- المواطن المستقر
- العيد الوطني العراقي
- ماذا بعد اغتيال نصر الله
- التسرب المدرسي وإفرازاته الخطيرة في المجتمع
- البيجر واحداثه الغامضة
- على ابواب العام الدراسي الجديد
- حقوق الإنسان زرق ورق في مفاهيم الكيان الصهيوني
- حياة الماعز Goat life
- العمل الانساني وتحدي الصعوبات
- من يريد ان يخدم المجتمع من اي موقع يستطيع
- اغتيال هنية لغز من ألغاز السياسة البراغماتية
- فرنسا من بلد الكاثوليكة إلى بلد الشذوذ الجنسي !!
- اختفاء الباكستانيين وما هي التبعات في قادم الأيام؟؟
- شروط الامان والسلامة في المؤسسات العامة وقاعات المناسبات
- الراية البنفسجية وارتفاع درجات الحرارة
- انهيار المجتمعات في نظرية جارد دياموند
- الاستعمار الداخلي وتأثيره البعيد الأجل
- القائد والمدير
- الرصاصة التي أُطلقت على ترامب، قضت على بايدن


المزيد.....




- صحيفة: غموض بشأن استمرار الدعم الأمريكي لأوكرانيا رغم زيارة ...
- إسرائيل تدرس -نفي- السنوار وكبار قادة -حماس- طوعيا إلى بلد ع ...
- تونس عشية الانتخابات الرئاسية.. شباب محبط غير مهتم بالتصويت! ...
- هل تستهدف إسرائيل منشآت إيران النووية؟
- موسكو تطلب من محكمة التحكيم الدولية رفض دعوى أوكرانيا بشأن م ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن عن تحديث تعليمات قيادة الجبهة الداخلية ...
- مسيرات في لندن تنديدا بالحرب بغزة ولبنان
- تظاهرات في باريس تنديدا بجرائم إسرائيل
- غارات إسرائيلية تستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت
- RT تلتقي وحدات الدبابات في أوغليدار


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - حسين علي محمود - إسرائيل وإيران بين الحرب الشاملة وضربات الردع الستراتيجية