تهنئه بالعام 2007 للحوار المتمدن وكتّابه و قرّائه

رحيم الغالبي

الحوار المتمدن-العدد: 1779 - 2006 / 12 / 29 - 11:56
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    

بمناسبة عيدالاضحى المبارك واعياد رأس السنه وعيد السنه الجديده سنة 2007
اتقدم لكل الاصدقاء والرفاق والزملاء من الادباء والكتاب والقراء.....
بباقة ورد حمراء مزركشه بورود من الوان اخرى...
متمنيا عاما سعيدا يزهر بالمحبه والامن والصداقه والسلام...
من اجل غد حر و وطن حر وشعب سعيد يرفل بالوئام ..
بعيدين تحية لشعوب العالم....وتهنئه من القلب
عن عادا ت عشائريه تتحكم في البعض او طائفيه.. او تحزبيه ومن اجل انفتاح كل القلوب..
للاخذ بتجارب الامس المريره وسنوات لم تجدي فيها الضغينه ... , وهذا لااقصد سفلة الذبح والتقارير الدمويه....ان نقبل خدودهم و وجوههم الصفراء كأفكارهم
اقصد من اخطأ في مسيرته الحياتيه سوى من كان مع اليسار او مع اليمين ..وتوضح امامه اليوم ( الخيط الابيض من الخيط الاسود ) و وضع حب الوطن اولا... وهذا ما نادت به كل الاديان و الافكار الانسانيه
*كل عام وشعوب الانسانيه بخير وسلام و ايام ترفل بالامن والتآخي و التآلف الصادق من القلب
*كل عام وشعوب العالم الثالث بخير منها الشعوب العربيه والاسلاميه اتي ابتلت وحدها بنظريات الذبح
* كل عام عام والشعب العراقي بخير و امن وسلام ( بعيدا عن ما يرد من الجوار) من ..الغام
+ كل عام واليسار العالمي والعربي وبلدان البشريه جمعاء .... بانتصار
+ تحيه لكل المواقع النظيفه.......التي تبنت الالم والفرح الانساني ( وهي تعرف نفسها والقراء كذلك )
كل
عام
وانتم
بخير

#رحيم_الغالبي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات