أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خسرو حميد عثمان - تعليق المهند س فارس مصطفى على مقولة فلسفية نشرتُها في الفيس بوك














المزيد.....

تعليق المهند س فارس مصطفى على مقولة فلسفية نشرتُها في الفيس بوك


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 8117 - 2024 / 10 / 1 - 00:13
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


عَلَق المهندس فارس مصطفى على المقولة الفلسفية: ("الجنون نادر عند الافراد أما عند الجماعات والأحزاب والأمم والعصور فهو القاعدة" فريدريك نيتشة ) التي نشرتها قبل أيام في الفيس بوك بصورة مفصلة*، لا أستطيع، مع الأسف، تقييم ما أبداه المهندس فارس من أراء بالإيجاب أو عكسه لأن الموضوع المنشور ذات طابع فلسفي بحت، وأعترف، بدون مواربة، بأنه ليس لي باع كاف لاغور عميقا في الموضوع و وكل ما أقوم به رصد وتوثيق بعض الحالات التي بحاجة الى فهم عميق ومن ثم البحث في المقولات الفلسفية لتفسير ظواهر سياسية واجتماعية معقدة بشكل موضوعي و دقيق…..
نشرت قبلها في الفيس بوك أيضاََ:
في مثل هذه الأيام قبل ستة وستين عاما، وفي بغداد، قال سياسي "مجرب" لسياسي قليل التجرية " شبه أمي" ما معناه: " دخيلك لا تُسَّلِحْ جماعتك، ولا تصبح آداتْ بيد الأخرين وأن تبتعد عن المسارات التي توصِلك إلى الوقوع بين فكي كماشة". متوقعا ما يحدث في لبنان في القريب العاجل.
2ـ قبل أيام قُوبل تَجَمُع لأغراض الدعاية الانتخابية في مدينة أربيل، المصحوبة بالخطابات النارية والتعليقات الاستفزازية، لانتخابات إقليم كوردستان، المنشطر عملياََ إلى شطرين جغرافيين، برشقات من القناني البلاستيكية من قبل عدد كبير من المهاجمين. واليوم، أثناء تحرير هذا المقال، تطورت المواجهة إلى تراشق بالاسلحة النارية في جامع رشاد المفتي أثناء مراسيم تعزية.
لكي أُثبت صحة مقولة فريدريك نيتشه بشكل أعمق أشير نظر القارئ إلى:
أـ مقالي الموسوم: : "اليوم يشبه البارحة تماماً ، كما يتراءى لي" المنشور في الحوارالمتمدن في 15/2/2015
ب ـ مجموعة من المقالات منشورة في الحوار المتمدن لتوثيق تجربة شخصية:
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(فاصلة 2) في 4/2/2013
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(فاصلة) في 31/1/2013
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(8) في 28/1/2013
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(7) في 20/1/2013
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(6) في 6/1/2013
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(5) في 24/12/2012
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(4) في 7/12/2012
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(3) في 28/11/2012
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(2) في 15/11/2012
ذكريات من مدينة تتلاشى ذاكرتها(1) في 6/11/2012
*نص تعليق فارس مصطفى: "يعزى السبب من وراء ذلك، ان الأفراد يعيشون مع مختلف الفئات الاجتماعية وفي كل الظروف، لكن الجماعات و الأحزاب تربطهم أواصر مبنية على مصالح معينة،وأسس فان فقدوها او زحزحتها الظروف، لا يتحملون، دون ان يدركوا الأسباب..
و الاسباب هو ان لكل قوم وأمة أجل، فإذا جاء أجلهم لا يستأخرون ساعة ولا يستقدم.
وان لكل قرن من الزمان نظام حكم معين سائد في الساحة، في البداية يبدأ بالثورة على النظام السابق، اي يتم تحويل حال الى حال اخرى، و هذا التحول يتم في الربع الأول من القرن الجديد..وهذا مشابه لفصل الشتاء الذي يتسم بالفيضانات و الأمطار الغزيرة، فالذي يمشي تحت المطر ربما ينجرف مع أمواجها،لكن الذي يأخذ الحيطة و الحذر ينجوا من هذه الحالة.
وهنا الإفراد متقوقعين في مساكنهم كأنهم في سبات شتوي لا يتعرضون الى الضغوطات النفسية من وراء تلك التقلبات، إلا من خرج من عقر داره بدون الحيطة و الحذر ..
هذا يدل ان الجماعات ذات المصالح المشتركة هم الذين خارج بيوتهم و يتحركون و يعملون و لا يسكنون و لا يمرون بالسبات الشتوي،
و الدليل على ما اقول ما حدث لنا عام 2020
عندما توقفت كل مفاصل الحياة بحجة و تسميات الكرونا او كوفيد -١٩
والى الان نحن غير مستقرين و نمر بتقلبات نفسية و سياسية كبيرة حتى العقول الكبيرة عاجزين عن الحلول و مقاومة هذا التغيير الكبير فهي كأمواج البحر و الجبال.
وهذا يذكرنا بطوفان نوح عليه السلام و ذلك لتغيير عقولهم و معتقداتهم..ومن المليارات نجى المئات من الناس..وليس الاقوام والامم و الأحزاب..
و حدث نفس الحاله مع قوم موسى عليه السلام و جماعات و أحزاب فرعون في مصر..
تقبلوا تحياتي وتقديري"



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 4 الوصول إلى القوة العلاجية للعصب المبهم Polyvagal - تمارين ...
- 3 الوصول إلى القوة العلاجية للعصب المبهم Polyvagal - تمارين ...
- الوصول إلى القوة العلاجية للعصب المبهم Polyvagal - تمارين ال ...
- الوصول إلى القوة العلاجية للعصب المبهم Polyvagal - تمارين ال ...
- حكاية الحكايات مجددا
- فخ كعب أخيل: صدام حسين، وكالة المخابرات المركزية وأصول الغزو ...
- فخ كعب أخيل: صدام حسين، وكالة المخابرات المركزية وأصول الغزو ...
- فخ كعب أخيل: صدام حسين، وكالة المخابرات المركزية وأصول الغزو ...
- أحلام الصغار وجلُد الكبار 1
- المراحل التأريخية لنشوء النظام الأبوي وظهور الحركة النسوية 1
- تأريخ مختصر لكل شئ الجنس والجندر، تكملة
- -تاريخ مختصر لكل شئ-: الجنس والجندر 1
- كتابات عَرَضِية 4:افكار حول ويكيليكس
- كتابات عَرَضِية 3: الرقابة والصَمْتْ
- قصة الدكتور Benjamin Bikman مع مقاومة الأنسولين
- لماذا نمرض
- حرامي لا تصير من السلطان لا تخاف
- كتابات عَرَضِية: إبتكار العدو 2ـ 1
- كتابات عَرَضِية: ابتكار العدو 1
- Jeanine Hennis - Plasschaert وهاتفها الخلوي 2/2


المزيد.....




- رئيس الوزراء الفرنسي يدعو النواب لـ-التحلي بالمسؤولية- وحكوم ...
- سوريا.. مدى تهديد فصائل المعارضة وتحركاتها السريعة على بقاء ...
- أكبر صندوق ثروة سيادي في العالم يعاقب إسرائيل
- هل فعلا يجب شرب 8 أكواب من الماء يوميا؟
- نصائح لتعزيز منظومة المناعة في الشتاء
- مصر ترفع اسم ابنة رجل أعمال شهير من قائمة الإرهاب
- عيد البربارة: من هي القديسة التي -هربت مع بنات الحارة-؟
- من تاباتشولا في المكسيك إلى الولايات المتحدة.. مهاجرون يبحثو ...
- منطقة عازلة وتنازل عن الأراضي.. كيف يخطط ترامب لإنهاء الحرب ...
- رغم العقوبات على موسكو.. الغاز الروسي مازال يتدفق على أوروبا ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - خسرو حميد عثمان - تعليق المهند س فارس مصطفى على مقولة فلسفية نشرتُها في الفيس بوك