أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسماعيل شاكر الرفاعي - الفردانية وولاية الامة على نفسها















المزيد.....


الفردانية وولاية الامة على نفسها


اسماعيل شاكر الرفاعي

الحوار المتمدن-العدد: 8112 - 2024 / 9 / 26 - 12:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


https://www.ahewar.org/news/addn.asp الكتابة إلى الذات
الجزء الرابع
1 )
هيّأت الحضارة الصناعية - لأول مرة في التاريخ - إمكانية حقيقية أمام الذات الفردية لتعبر عن صبواتها وأحلامها التي كانت قد كبتتها في الحضارة الزراعية السابقة خوفاً من عقاب الجماعة التي حرَّمت على الفرد التفكير في شؤون الامة بعيداً عما وضعته الشريعة الدينية للامة من قواعد في السلوك والأخلاق عبر ثنائيات : الكفر والإيمان ، الحلال والحرام ، المباح والممنوع ، النجس والمقدس . وفي الشرق الأوسط . ظلّ مفهوم الامة دينياً حتى أيامنا ، ولم يتبلور على يد التيارات القومية مفهوم عن الامة منفصل عن مفهومها الملي الطائفي . فهذه التيارات القومية التي قادها جنرالات انقلابيون " جمال ، القذافي ، الأسد ، صالح ، البكر - صدام " لم تخدش احكام الشريعة الدينية ؛ عبر اي تشريع جديد . وظلَّ التصور القديم الساري عن المرأة في العهود الملكية السابقة على انها نصف رجل : سارياً في الجمهوريات العسكرية ( يشذ عن هذه القاعدة : تشريعات حكم عبّد الكريم قاسم في العراق ، والتشريعات في عهد أبو رقيبة في تونس . ) في احكام الورث . ومنعت عنها ، الحق في التعليم والعمل ، ومنعت مساواتها بالرجل أمام القانون ، ومنعتها من ممارسة حقها في الحب واختيار الشريك ، لقد جردتها الأنظمة ( القومية ) من اي قرار تتخذه باستقلال عن الرجل ( الأب والأخ والزوج ) وحرمت عليها التعبير الصريح عن مشاعرها وعواطفها ورغباتها . وبهذا لم تستطع جميع الشعارات والأناشيد والقصائد العصماء من تأكيد وجود أمة حديثة على ارض الواقع بقوانين وتشريعات تسقط نصف الامة وتعيداحياءً أمة من الذكور فقط . لقد ظلت أمة الجنرالات متطابقة في تشريعاتها الذكورية مع الوعي القانوني الموروث الذي تشكل الشريعة الإسلامية لحمته وسداه ..
2 )
مع الحضارة الصناعية التي ابتدأت مع ولادة الثورة الصناعية 1760 ، أصبحت الحريات مكفولة دستورياً ، خاصة بعد الثورتين الأمريكية 1765 - 1776 والفرنسية 1789 . اذ قامت بعدهما : أنظمة سياسية تستوحِ في آليات عمل مؤسساتها ؛ مفهوم الحرية : اي ان هذه الأنظمة السياسية الجديدة : حوّلت مبدأ الحريات ؛ من رؤية فكرية خاصة بمجموعة من المفكرين ( على رأسهم جون ستيوارت مل وفلاسفة التنوير ) إلى تيار سياسي عريض يضم الملايين ...
3 )
لم تولد حركات سياسية في الشرق الأوسط : تتطلع إلى بناء أنظمة سياسية انطلاقاً من مبدأ الحريات ، وثورة 1911 في ايران لم تقم على أساس من رؤية جديدة للحياة مشتقة من مباديء الحرية . اما شهرتها العريضة فقد جاءت من ارتباط اسمها بمفهوم سياسي حديث هو المشروطة او الدستورية ، وأنها كانت في افكارها وشعاراتها الأساسية امتداد لافكار ومفاهيم : كتاب آية الله محمد حسين النائيني ؛ " تنبيه الامة وتنزيه الملة الصادر عام 1909 " . ثمة سمة أساسية رافقت جميع الثورات التاريخية العميقة التي غيرت وعي الناس السياسي : تتمثل هذه السمة بالإنتاج الفكري السابق لاحداث الثورة او المرافق لها . ففلاسفة عصر التنوير شرحوا بوضوح المفاهيم السياسية الجديدة للمجتمعات الحديثة ونوع السلطات التي يجب ان تسوسها ، وشكل علاقتها بها . ممهدين بذلك للثورة الفرنسية ، ولعموم الثورات البرجوازية اللاحقة ( خاصة ثورات : 1848 الاوربية التي حولت موضوعات فلاسفة التنوير إلى ممارسة عملية للدولة الحديثة عبر البناء العملي لمؤسسات جديدة للدولة او لبناء دولة جديدة بمؤسسات حديثة مثل مؤسسة الدستور والبرلمان ودورية الانتخابات ، ومفاهيم جديدة كمفهوم فصل السلطات ، ومفهوم المواطنة وحقوق الإنسان . وقد تكرر الشيء نفسه مع ثورة اكتوبر الاشتراكية في روسيا 1917 التي صنع ثقافتها وشرح مفاهيمها السياسية بالاستناد إلى ماركس : مفكرون من أمثال : لنين وتروتسكي وبوخارين وآخربن .،.
4 )
يمكن النظر إلى كتاب آية الله محمد حسين النائيني : " تنبيه الامة ، وتنزيه الملة " على انه الفكر السياسي المحايث لثورة 1911 الدستورية ( وان كان قد سبقها بعامين ) . وهذا الكتاب من زاوية نظر إسلامية وحتى عربية : محاولة فكرية هامة في ايجاد حل توفيقي بين احكام الإسلام السياسية ( وهي اجتهادات كانت تقيس على سنة الرسول والخلفاء الأربعة وبعض المرويات عن الصحابة قبل ان تصدر فتوى او حكم فقهي : فهي احكام اتباعية لم تمنح الشرعية الّا بعد ان تأكدت " اثبتت " مطابقة الجديد للقديم ) وبين النظريات السياسية الحديثة التي أنتجتها ثورات اوربا على الماضي الاقطاعي والكنسي الكاثوليكي .
مؤلف الكتاب وهو فقيه ومرجع شيعي ( مجتهد ) اجتهد في إعطاء شرعية دينية لأطروحاته النظرية ، فهو في طليعة المؤسسين لتيار فكري سياسي داخل الفكر الشيعي سينطلق منه : جمبع الفقهاء الذين عارضوا نظرية آية الله الخميني عن : ولاية الفقيه ، وابرز هؤلاء الفقهاء : الفقيه اللبناني : محمد مهدي شمس الدين في كتابه : نظرية ولاية الامة على نفسها ، ضداً على نظرية ولاية الفقيه التي بلورها آية الله الخميني في كتابه " الحكومة الإسلامية " ..
5 )
لكن مهما كانت قوّة التخريج الفقهي التي استخدمها آية الله : محمد مهدي شمس الدين في صياغة تعبير " ولاية الامة على نفسها " وهي الفكرة المركزية في كتاب آية الله النائيني ، فإنها تظل امتداداً لفكرة الفلسفة الإسلامية عن التوفيق بين النقل والعقل . يعني النقل ( وأمرهم شورى ، وشاورهم في الأمر ، والشورى تعني أخذ رأي ذكور الأرستقراطية فقط ، وهو ما جرى في سقيفة بني ساعدة ، وفي الهيأة المتكونة من ستة صحابة التي عبنها الخليفة عمر بن الخطاب لانتخاب الخليفة من بعده ) ويعني العقل بالنسبة لأطروحة آية الله شمس الدين او آية الله النائيني عن . ولاية الامة على نفسها . منح جميع أفراد الامة حق التصويت ومنها النساء ) ففي التطبيق العملي لمفهوم : ولاية الامة على نفسها ، لا بُدّ من الإطاحة بجميع المفاهيم الدينية التي تصب في إطار التعصب والانطواء على الذات وكره الآخر مثل القناعة الراسخة لدى الامة بمعناها الديني : بانها : الوحيدة من بين جميع امم الارض : المالكة لدين الحق . اما الطوائف والملل الدينية : فإن كل واحدة منها تعتقد اعتقاداً راسخاً بانها هي الفرقة الناجية ، والأخريات سيدخلن النار . وتعزز الطوائف الدينية هذه القناعة بمفهوم : الولاء ( للطائفة ) والبراء من ( الطوائف الاخرى ) ، فإذا ما اسقط التيار السياسي الرافع لشعار الحرية الفردية في الانتخابات : هذه العصبيات الدينية التي نشأت في ظروف قديمة لحماية الذات : فان الامة تتحول من أمة دينية : مسيحية او يهودية او إسلامية إلى أمة حديثة تحتضن أبناءها ، وتساوي بينهم على اختلاف دياناتهم كما حدث في اوربا …
6 )
ولاية الامة على نفسها عبر دورية الانتخابات ، هو التخريج الأساسي للفقيهين : النائيني وشمس الدين
. يتطلب تطبيق الانتخابات : البدء بالاعتقاد بنسبية كل شيء ، فلا مطلق ولا مقدس لأي معتقد ولأي نظرية ، وفكرة النسبية تتعارض تمام التعارض مع مفاهيم الدين الإسلامي ومعتقدات التشيّع . وإذا كان الفقيه وعالم الكلام اللبناني : آية الله شمس الدين ، مهبأ عقلباً ونفسياً لتقبل فكرة نسبية كل شيء والاعتقاد بالتغير الذي يملي اجراء انتخابات دورية انسجاماً مع مبدأ النسبية الذي يعني جوهرياً التغير. المستمر ، وعدم الركون إلى الثبات . فآية الله النائيني غير مؤهل نفسياً ، وغير مهيأ فكرياً على إعلان ايمانه بما يتعارض مع احكام الدين الإسلامي التي تشير إلى الثبات وليس التغير ، فنظرية الخلق القرآنية : تشير إلى تكون الكون والحياة في سبعة أيام ، ولم يتغير منها شيء الى الآن ، فهما الآن كما كانا في لحظة خلقهما . ثم ان اي انتخابات تجريها الامة لتحديد السلطة السياسية ، لا بد لها من تطبيق : مبدأ الحريات ، الذي لا تتكامل انتخابات حقيقية من غير ان يتحول إلى ممارسة سياسية يومية يتبادل فيها الناس الاعتراف بمعتقدات بعضهم البعض ، واحترام خياراتهم السياسية ، وفي هذا السياق الثقافي من الاحترام المتبادَل تتأسس بشكل آلي : معارضة حقيقية : الشيء الذي لا يؤمن به آية الله النائيني ، ولم يكن مهيأ نفسياً وفكرياً لقبوله ( اذ على طول التاريخ الأسلامي : كانت المعارضة متهمة بالتآمر على الدين ، وقد وصف القرآن مجموعة المعارضين لإستقبال النبي في المدينة : بالمنافقين ) …
7 )
كانت ثورة 1911 الدستورية يقودها آيات الله من فقهاء الشيعة من مدن عراقية وإيرانية ، وهم اشد الناس رفضاً لمبدأ الحريات ، ولما يتضمنه من حقوق جديدة على وعيهم السياسي الذي لا يعترف بغير حق الجماعة ( الامة الدينية ) الذي يعدونه مقدساً . والحقيقة ان جميع فقهاء الدين الإسلامي : سنة وشيعة ينظرون إلى الدستور على انه واحد من بدع الشيطان الأوربي لمحاربة الشريعة الإسلامية : قانون الله الاساسي والوحيد . فحين دعاهم الشاه لكتابة الدستور الذي قاموا بالثورة من اجله : انقسموا على انفسهم حول مضمون بنوده ، وفي الأخير لم تتم كتابة دستور …
8 )
ثم سحب آية الله النائيني كتابه من الأسواق . وفي الحالتين : ان صحت حكاية : سحب الكتاب فهذا يدل دلالة قاطعة على ان مفاهيم الحداثة السياسية والتي يتصدرها ، مفهوم الحريات يتعارض جملة وتفصيلاّ مع احكام الدين الإسلامي ومعتقداته الراسخة عن ان كل شيء مقرر سلفاً ومحفوظ في اللوح المحفوظ …
9 )
لم تكن ثورةً المشروطة ( الدستورية ) حصيلة جهد تيار سياسي مدني مناصر للحريات : يدور برنامجه السياسي حول تضمين الدستور مبدأ الحريات ، وان يكون هذا المبدأ هو المادة الأولى في الدستور : لا المادة الثانية ولا المادة الثالثة : اذ ان المادة الأولى في الدساتير العربية هي دائماً " الشريعة هي مصدر التشريع الوحيد " ، وتليها المادة الثانية التي تقول : " لا يجوز تشريع قانون يتعارض مع احكام الإسلام "هاتان المادتان تلغيان مبدأ الحريات : لتأكيدهما على منع اي تشريع يتعارض مع مباديء الشريعة الإسلامية . كما حصل فعلاً في جميع دساتير الدول العربية ومنها دستور العراق : 2005 . لم تكن ثورةً 1911 في ايران نتيجة حراك مدني تقوده تيارات سياسية مدنية : تنادي باقرار الحريات ، تدربت كوادرها على نقد الموروث الثقافي والديني : كما كان الحال في ثورات اوربا ( كشفت ثورة تركيا الفتاة داخل الإمبراطورية العثمانية عام 1908 عن عنصريتها ، فقد وضعت العنصر التركي فوق جميع الأعراق والإثنيات التي تضمها الإمبراطورية العثمانية ) ، لكن بجب الإشارة بوضوح .الى ان تجربة القطيعة مع الموروث التي قدمها كمال اتاتورك وبنى نظامه السياسي في ضوء منها : تظل شاهداً على انها لم تكن مغرية للعالم الإسلامي ورغم تقدم تركيا الاقتصادي والتكنولوجي على جميع دول الشرق الأوسط : إلا ان الناس أعادوا انتخاب اوردگان الإخونچي وحزبه الديني لعدة مرات ، ومقارنة بمؤسس الجمهورية التركية : الجنرال كمال اتاتورك ، فان الإخوانجي اردوغان انتشر عربياً واسلامباً وتأسست فروع لحزبه في جميع الأقطار العربية : وهذا اكبر دليل على شوفينية الوعي في جميع الأقطار العربية : اذ ان عوام العرب من المحيط حتى الخليج يدمجون بين المحافظة على الأرومة القومية واللغوية وبين وسوسات الشيطآن التي تحض الكرد والأمازيغ على المناداة على حق تقرير المصير ..
10 )
لا تختلف ثورات الربيع العربي 2011 في رؤيتها السياسية عما كشفت عنه الثورة الإيرانية 1979 : فهم جميعاً يتوقون إلى التحليق عالياً في عالم الخيال الذي يضع بين أيديهم قوة متخيلة تعيد اليهم كمسلمين ، اعادة السيطرة على العالم وإجباره على التخلي عن ماديته والشروع بالإعلاء من شأن الروحيات : وذلك بتطبيق الشريعة الإسلامية . ما زال خبال المسلمين ، من غير العرب ، معبأ باحداث الفترة التاريخية التي غزتهم فيها القبائل العربية : ويريدون ان يمارسوا الغزو لكن بالمقلوب : فبدلاً من شبه الجزيرة تصبح طهران هي المتدأ ، ورسالتها في الغزو واضحة : التشيع وتحرير فلسطين .
ذاكرة العالم الإسلامي والعربي مقفلة أمام تقبل العمل لإنجاز موضوعات تنمية الحاضر من اجل العبور الصحيح إلى المستقبل ، والخطوة الصحيحة في هذا الاتجاه تتمثل بتحرير الذات عبر مساعدة القوميات على التحرر ، ولكي يكون تحرر القوميات الأخرى ناجزاً لا بد لها من تحقيق القطيعة مع الماضي . سيظل شعار العرب المركزي : في ثورانهم ، الماضي والحاضر والمستقبل هو : العودة إلى الماضي حيث الذات الطاهرة الخالية من الدنس ، وحيث الأصول والقواعد التي وضعها السلف للأخلاق وللسلوك ..



#اسماعيل_شاكر_الرفاعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إعصار فرنسيس
- الكتابة إلى الذات - الجزء الثالث -ابتكارالكتابة
- رسائل إلى الذات - الثالث - ابتكار الكتابة
- الكتابة إلى الذات : الابتكار / الجزء الثاني
- الكتابة إلى الذات
- الرد الايراني
- ايران في وردة
- ايران واسرائيل
- هو : محاولة في التذكر
- هو : محاولة في تذكره
- قتل إسماعيل هنية شيء مخيف
- تآكل هيبة الإسلاميين - الأدب الرمزي الفلسطيني
- تآكل هيبة الإسلاميين ، الجزء السابع ، حماس والوعي الحضاري
- امطار غيمة مهاجرة
- تآكل هيبة الإسلاميين / الجزء الخامس : التكنولوجيا والمدينة ا ...
- تآكل هيبة الإسلاميين / الجزء الرابع / التعتيم على مصدر قوة ا ...
- كلمات ضاحكة
- تآكل هيبة الإسلاميين الجزء الثالث / حقائق الاستعمار المُغَيب ...
- تآكل هيبة الإسلاميين / الجزء الثاني
- إلى حجاج بيت الله


المزيد.....




- الشرطة الألمانية تنفي أن تكون دوافع هجوم ماغديبورغ إسلامية
- البابا فرانسيس يدين مجددا قسوة الغارات الإسرائيلية على قطاع ...
- نزل تردد قناة طيور الجنة الان على النايل سات والعرب سات بجود ...
- آية الله السيستاني يرفض الإفتاء بحل -الحشد الشعبي- في العراق ...
- بالفيديو.. تظاهرة حاشدة أمام مقر السراي الحكومي في بيروت تطا ...
- مغردون يعلقون على التوجهات المعادية للإسلام لمنفذ هجوم ماغدب ...
- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- وفاة زعيم تنظيم الإخوان الدولي يوسف ندا


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - اسماعيل شاكر الرفاعي - الفردانية وولاية الامة على نفسها