أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وردة الخطيب - اغتيال السلطة الرابعة خطر يهدد الاعلام الحر.















المزيد.....

اغتيال السلطة الرابعة خطر يهدد الاعلام الحر.


وردة الخطيب

الحوار المتمدن-العدد: 8111 - 2024 / 9 / 25 - 03:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اليوم وبعد مرور اكثر من عقدين من صفوت ومزاعم الاحلام بالحرية والتحرر من الاستعباد .
يشهد العراق   قُتِل اكثرُ من خمسمائة صحفي ، نهايك عمن تعرض الئ أصابات بالغة، ولا ننسئ المغيبن. حيث لم يقتصر الامر على الصحفيين  العراقيين فحسب .
فقد تم قتل وتصفية حوالي ثلاثين صحفياً من جنسيات مختلفة على ارض العراق بعد عام 2003 وخلال تغطيتهم الاعلامية على يد القوات الأمريكية وبرصاص حي( دولي) ممئ يزيد الامر تعقيداً وخطراً فأمريكا وكما تزعم أنها بلد الحرية؟؟! فهل هي مجرد شعرات ترددها؟؟!!
إن العراق بلد متعطش للحرية فعلى الرغم من الاستقرار الامني الذي يشهده البلد، إلا أنه لا زال هنالك غياب للقانون  .
يتم تصفية كل اعلامي ما ان  يحاول ان يفصح أو يكشف قضايا فساد مالي ، اداري او سياسي . فلا يوجد سبيل سوى التصفية الجسدية فهو وللأسف قد بات الخيار الانسب.إن اغتيال الصحفيين ماهي إلا جريمة دولية تضاف إلى الجرائم التي تحدث على مرأى ومسمع من العالم وبصمت دولي غريب؟!
ساسية التكميم مستمره  .
اطوار بهجت اعلامية عراقيم تم قتلها بعد تغطيتها الإعلامية للحادث الاجرامي في تفجير الامام العسكري في سامراء تصفيتها جسديا لمجرد كشفها لتلك الاحداث في العام 2006.
وليس هذا فحسب بالامر وصل الئ استهداف جنازتها كنوع من انواع التهديد .
وهذا يعد اشارة واضحة پان العراق يشهد صراع واضح بين كلمة حق ورصاص خائن حيث صارت ضريبة الصوت الحر ارواح تزهق واجساد يخترقها رصاص الغدر وأخرى تُغيّب .
مشاهد الصراع السياسي المنغمس بقتل صوت الحرية لم يكتفي من اجساد الصحفيين. لقد كان يظن العراق أن عصر الحرية قد حان إلا ان الواقع الذي لم تكف فيه مشاهد الصراع المحتدم بين الاعلام الحر وسياسات تكميم الافواه من خلال الخطف والقتل والتهجير،
هذا المشهد تكرر في احداث الربيع العربي في العام 2011 .ونشد الرحال الئ سوريا ونتحدث عن الفاخوري الذي تدرج من مراسل فمذيع في الاستوديو الاخباري لنشرة الاخبار للقناة الرسمية وكان معروفاً بطلاقة فكره  وفصاحة لسانه وكان يعتقد انه سيعيش عصر الحرية، إلا أنه قد  تم تهديده و اعتقاله هو والكثير من الاعلاميين السوريين وقتل قرابة سبعمائة اعلامي بل ويزيدون، وذلك بسبب رفضهم للسياسة المتبعة وكان للفاخوري قصة نجاة  عجيبة من الاغتيال  . فبعد نجاته  اعلن انشقاقه عن الحكومة السورية والسياسة المتبعة من قبل حكومة تكميم الافواه.
وقد بين ذلك من خلال تغريده علئ منصة اكس (الى الشعب السوري العظيم والي كل الإعلاميين الشرفاء في بلدي...
انتظرت طويلاً كي اكتب هذه الكلمات، منذُ ان تركت العمل في شاشة التلفزيون السوري مند مايزيد عن الثمانية اشهر، لم اتوقع انني سأخرج سالماً من سوريا!) احمد فاخوري.
وهذا يبين باختصار ماقد تعرض له الفاخوري من تهديد واضح بالتصفية؟!.
نور الربيع العربي قد طال كل البلدان العربية برمتها .فعلئ الصعيد الداخلي .
الصحفيين المغدورين ركن اساسي في هذه المعركة .ومن ابرزهم هلال الاحمدي .
لم يتوقف مسلسل القتل فعلئ الرغم من تعاقب الحكومات العراقية ووعودها في تغيير سياسة البلد ألا ان الامر مستمر..باتت حريةالتعبير حلم ؟
الحرية المزعومة في العراق تستمر لتصل خطف وتهديد الإعلامي قصي شفيق حيث تم ايقاف برنامج في دائرة الخطر الذي كان يكشف قضايا فساد وتزوير وهدر للمال العام ونهب للثروات وتلاعب بمقدرات الشعب
وكان الاعلامي قصي قد كفل حق الرد لكن قوبل بايقاف البرنامج، لم يتوقف الامر عل هذا النحو فقد تم تفجير منزله في العام 2022 ترهيب افراد الاسرة وتروعيهم .
يستمر مسلسل الخطف ألاعتقال ،التفجر ؟!
تكميم الأفواه بات ساسية الحكومات المتعاقبة .
يستمر الوضع ولا توجد اي حلول حقيقية، ؟
ليبقئ السؤال هل فعلاً الثالث من ايار هو يوم حرية الصحافة كما أطلقت عليه منظمة (ويند هوك،) يوم تعبير عن حرية الصحفي ام هي شعارات كتلك الشعارات الرنانه؟! لا اجابات .
شهدت إحصائيات أجرتها اليونيسكو ان نسبة قتل الصحفيين قد ازدادت بنسبة تصل الى 50%،لتصل ست وثمانين صحفي في العالم لعام 2022اي بما يعادل صحفي في كل اربع ايام وهذه معدل ونسبة خطيرة؟!
قلق محلي يسبقه قلق دولي وعجز عن حماية الصحفين حول العالم.
وقد يظن البعض اني تغاضيت النظر عن جانب منسي من الكرة الارضية وربما القاريء قد يظن اني ممن يتغاضى؟
أنتهاكات طالت إعلاميين فلسطنين ابشع جرائم الحرب ان ابرز الاحداث علئ مدار السنتين الاخيرة هو استهداف الصحفية شيرين ابو عاقلة التي خلد مستخدمين المواقع مقولتها من خلال تداولها
(بدها طولت نفس خلي المعنويات عالية)
وكانت هذة الكلمات رمز يخلد صوت الحق الذي اغتيل من قبل رصاص الصهاينة وعلى مراى ومسمع من أنظار المجتمع الدولي
الاغتيال والتصفية الواضحة للصحفيين االفلسطينين حيث استهداف الصحفين في الاحداث الاخيرة وبحسب الجزيرة نت ومرصد حقوق الصحفيين في غزة اعلن عن قتل اكثر من مائة وخمسون صحفي والعدد في تزايد مستمر.
فلسطين ارض العزة تعلمنا من وائل دحدوحي ذلك الإعلامي الحر والصحفي الشجاع كيف ولا شيء اغلى من كلمة حق في صدر الاحتلال فقد دفع الدحدوحي اغلى ثمن لكلمة الحق وكان بتصفية وقتل وتهديد عائلته بالكامل.
لا اجد الكلمات المناسبة لتلك المشاعر المختلطة سوى انه لا ثمن اغلى ممن دفعه الدحدودي
يا لسخرية القدر فالحرية منغمسة بدم الصحفيين والصرخات المكتومة لنشر الحقيقة .
فلم يقتصر الامر على هذا فحتى من يحاول ان يشارك او يعبر عن رأيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيتم كتم انفاسه لتلك البرامج من خلال حظر
فيتهمونه فيه بانتهاكات على المواقع السياسة. فالبرامج التي صممت لتكتم صوت الحق ولكي لا نطلق رصاصة الرحمة الاخيرة على الاعلام الحر نطالب كأعلاميين وصحفيين ردع حقيقي ووضع قانون لا شعارات قانون فعلي ومحاكمات فعلية اجراءات حقيقية. والاهم من هذا كله يجب ان تكون نوايا حقيقية وجادة في تحرير الاعلام.
ويستمر مسلسل الاغتيال، القتل، التهجير.
اعلام. تكميم.
بقلم وردة الخطيب
اغتيال السلطة الرابعة خطر يهدد الاعلام الحر .
اليوم وبعد مرور اكثر من عقدين من صفوت ومزاعم الاحلام بالحرية والتحرر من الاستعباد .
يشهد العراق   قُتِل اكثرُ من خمسمائة صحفي ، نهايك عمن تعرض الئ أصابات بالغة، ولا ننسئ المغيبن. حيث لم يقتصر الامر على الصحفيين  العراقيين فحسب .
فقد تم قتل وتصفية حوالي ثلاثين صحفياً من جنسيات مختلفة على ارض العراق بعد عام 2003 وخلال تغطيتهم الاعلامية على يد القوات الأمريكية وبرصاص حي( دولي) ممئ يزيد الامر تعقيداً وخطراً فأمريكا وكما تزعم أنها بلد الحرية؟؟! فهل هي مجرد شعرات ترددها؟؟!!
إن العراق بلد متعطش للحرية فعلى الرغم من الاستقرار الامني الذي يشهده البلد، إلا أنه لا زال هنالك غياب للقانون  .
يتم تصفية كل اعلامي ما ان  يحاول ان يفصح أو يكشف قضايا فساد مالي ، اداري او سياسي . فلا يوجد سبيل سوى التصفية الجسدية فهو وللأسف قد بات الخيار الانسب.إن اغتيال الصحفيين ماهي إلا جريمة دولية تضاف إلى الجرائم التي تحدث على مرأى ومسمع من العالم وبصمت دولي غريب؟!
ساسية التكميم مستمره  .
اطوار بهجت اعلامية عراقيم تم قتلها بعد تغطيتها الإعلامية للحادث الاجرامي في تفجير الامام العسكري في سامراء تصفيتها جسديا لمجرد كشفها لتلك الاحداث في العام 2006.
وليس هذا فحسب بالامر وصل الئ استهداف جنازتها كنوع من انواع التهديد .
وهذا يعد اشارة واضحة پان العراق يشهد صراع واضح بين كلمة حق ورصاص خائن حيث صارت ضريبة الصوت الحر ارواح تزهق واجساد يخترقها رصاص الغدر وأخرى تُغيّب .
مشاهد الصراع السياسي المنغمس بقتل صوت الحرية لم يكتفي من اجساد الصحفيين. لقد كان يظن العراق أن عصر الحرية قد حان إلا ان الواقع الذي لم تكف فيه مشاهد الصراع المحتدم بين الاعلام الحر وسياسات تكميم الافواه من خلال الخطف والقتل والتهجير،
هذا المشهد تكرر في احداث الربيع العربي في العام 2011 .ونشد الرحال الئ سوريا ونتحدث عن الفاخوري الذي تدرج من مراسل فمذيع في الاستوديو الاخباري لنشرة الاخبار للقناة الرسمية وكان معروفاً بطلاقة فكره  وفصاحة لسانه وكان يعتقد انه سيعيش عصر الحرية، إلا أنه قد  تم تهديده و اعتقاله هو والكثير من الاعلاميين السوريين وقتل قرابة سبعمائة اعلامي بل ويزيدون، وذلك بسبب رفضهم للسياسة المتبعة وكان للفاخوري قصة نجاة  عجيبة من الاغتيال  . فبعد نجاته  اعلن انشقاقه عن الحكومة السورية والسياسة المتبعة من قبل حكومة تكميم الافواه.
وقد بين ذلك من خلال تغريده علئ منصة اكس (الى الشعب السوري العظيم والي كل الإعلاميين الشرفاء في بلدي...
انتظرت طويلاً كي اكتب هذه الكلمات، منذُ ان تركت العمل في شاشة التلفزيون السوري مند مايزيد عن الثمانية اشهر، لم اتوقع انني سأخرج سالماً من سوريا!) احمد فاخوري.
وهذا يبين باختصار ماقد تعرض له الفاخوري من تهديد واضح بالتصفية؟!.
نور الربيع العربي قد طال كل البلدان العربية برمتها .فعلئ الصعيد الداخلي .
الصحفيين المغدورين ركن اساسي في هذه المعركة .ومن ابرزهم هلال الاحمدي .
لم يتوقف مسلسل القتل فعلئ الرغم من تعاقب الحكومات العراقية ووعودها في تغيير سياسة البلد ألا ان الامر مستمر..باتت حريةالتعبير حلم ؟
الحرية المزعومة في العراق تستمر لتصل خطف وتهديد الإعلامي قصي شفيق حيث تم ايقاف برنامج في دائرة الخطر الذي كان يكشف قضايا فساد وتزوير وهدر للمال العام ونهب للثروات وتلاعب بمقدرات الشعب
وكان الاعلامي قصي قد كفل حق الرد لكن قوبل بايقاف البرنامج، لم يتوقف الامر عل هذا النحو فقد تم تفجير منزله في العام 2022 ترهيب افراد الاسرة وتروعيهم .
يستمر مسلسل الخطف ألاعتقال ،التفجر ؟!
تكميم الأفواه بات ساسية الحكومات المتعاقبة .
يستمر الوضع ولا توجد اي حلول حقيقية، ؟
ليبقئ السؤال هل فعلاً الثالث من ايار هو يوم حرية الصحافة كما أطلقت عليه منظمة (ويند هوك،) يوم تعبير عن حرية الصحفي ام هي شعارات كتلك الشعارات الرنانه؟! لا اجابات .
شهدت إحصائيات أجرتها اليونيسكو ان نسبة قتل الصحفيين قد ازدادت بنسبة تصل الى 50%،لتصل ست وثمانين صحفي في العالم لعام 2022اي بما يعادل صحفي في كل اربع ايام وهذه معدل ونسبة خطيرة؟!
قلق محلي يسبقه قلق دولي وعجز عن حماية الصحفين حول العالم.
وقد يظن البعض اني تغاضيت النظر عن جانب منسي من الكرة الارضية وربما القاريء قد يظن اني ممن يتغاضى؟
أنتهاكات طالت إعلاميين فلسطنين ابشع جرائم الحرب ان ابرز الاحداث علئ مدار السنتين الاخيرة هو استهداف الصحفية شيرين ابو عاقلة التي خلد مستخدمين المواقع مقولتها من خلال تداولها
(بدها طولت نفس خلي المعنويات عالية)
وكانت هذة الكلمات رمز يخلد صوت الحق الذي اغتيل من قبل رصاص الصهاينة وعلى مراى ومسمع من أنظار المجتمع الدولي
الاغتيال والتصفية الواضحة للصحفيين االفلسطينين حيث استهداف الصحفين في الاحداث الاخيرة وبحسب الجزيرة نت ومرصد حقوق الصحفيين في غزة اعلن عن قتل اكثر من مائة وخمسون صحفي والعدد في تزايد مستمر.
فلسطين ارض العزة تعلمنا من وائل دحدوحي ذلك الإعلامي الحر والصحفي الشجاع كيف ولا شيء اغلى من كلمة حق في صدر الاحتلال فقد دفع الدحدوحي اغلى ثمن لكلمة الحق وكان بتصفية وقتل وتهديد عائلته بالكامل.
لا اجد الكلمات المناسبة لتلك المشاعر المختلطة سوى انه لا ثمن اغلى ممن دفعه الدحدودي
يا لسخرية القدر فالحرية منغمسة بدم الصحفيين والصرخات المكتومة لنشر الحقيقة .
فلم يقتصر الامر على هذا فحتى من يحاول ان يشارك او يعبر عن رأيه عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيتم كتم انفاسه لتلك البرامج من خلال حظر
فيتهمونه فيه بانتهاكات على المواقع السياسة. فالبرامج التي صممت لتكتم صوت الحق ولكي لا نطلق رصاصة الرحمة الاخيرة على الاعلام الحر نطالب كأعلاميين وصحفيين ردع حقيقي ووضع قانون لا شعارات قانون فعلي ومحاكمات فعلية اجراءات حقيقية. والاهم من هذا كله يجب ان تكون نوايا حقيقية وجادة في تحرير الاعلام.
ويستمر مسلسل الاغتيال، القتل، التهجير.
اعلام. تكميم.
بقلم وردة الخطيب



#وردة_الخطيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اغتيال السلطة الرابعة خطر يهدد الاعلام الحر.


المزيد.....




- مصمم يتخيل فندقًا من -مكعبات الثلج- في وادي -طيب اسم- بالسعو ...
- وزير الخارجية اللبناني: نرفض الحرب وبلادنا تعاني من أزمة تهد ...
- تقرير يوضح التحديات والفرص أمام الجيل القادم من المانحين في ...
- -ولدا معًا وقتلا معًا-.. الغارات الإسرائيلية اليومية تستمر ف ...
- مراسلتنا: دوي صافرات الإنذار واعتراض القبة الحديدية رشقة صوا ...
- خبراء أمريكيون يحذرون من رد روسيا إن تعرضت لقصف أوكراني بموا ...
- إيران لا تريد ضمان أمن حزب الله
- معرض -ADEX-2024- للصناعات الدفاعية يكشف عن أحدث النسخ لمسيرة ...
- روسيا تختبر غواصة جديدة حاملة للصواريخ المجنحة
- معرض جديد في أمستردام يكشف عن روائع الفن البرونزي الآسيوي


المزيد.....

- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .
- الخطاب السياسي في مسرحية "بوابةالميناء" للسيد حافظ / ليندة زهير
- لا تُعارضْ / ياسر يونس
- التجربة المغربية في بناء الحزب الثوري / عبد السلام أديب
- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - وردة الخطيب - اغتيال السلطة الرابعة خطر يهدد الاعلام الحر.