أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( سؤالان / الاختيار والاختبار / جبار / البخت والحظ )















المزيد.....

عن ( سؤالان / الاختيار والاختبار / جبار / البخت والحظ )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 8110 - 2024 / 9 / 24 - 16:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السؤالان الأول والثانى :
من الاستاذ عبد الله ذو الغنى :
السلام عليكم ، شلونك استاذنا ، ممكن اسأل حضرتك عن معنى الآية 22 من سورة الاحزاب ، و خاصة فيما يتعلق بعبارة : ( و لا نسائهن ) و عبارة ما ملكت أيمانهن ، و لك جزيل الشكر ، و بارك الله في صحتك و نفعنا بعلمك .
السؤال الثانى :
و سؤال ثاني : أين ورد تحريم زواج البنت من خال ابيها ؟؟ و لكم الشكر .

إجابة السؤال الآول :
هى الآية 55 من سورة الأحزاب . والسياق الذى جاءت فيه هو قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِ مِنْكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِ مِنْ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَنْ تَنْكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهِ أَبَداً إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ عَظِيماً (53) إِنْ تُبْدُوا شَيْئاً أَوْ تُخْفُوهُ فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً (54) لا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فِي آبَائِهِنَّ وَلا أَبْنَائِهِنَّ وَلا إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ إِخْوَانِهِنَّ وَلا أَبْنَاءِ أَخَوَاتِهِنَّ وَلا نِسَائِهِنَّ وَلا مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ وَاتَّقِينَ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً (55) الأحزاب ). المقصود ب ( نسائهن ) النساء الصاحبات والصديقات .
إجابة السؤال الثانى :
عن تحريم زواج البنت من خال أبيها : قال جل وعلا فى المحرمات فى النكاح ( أى مجرد عقد الزواج ) : ( وَلا تَنكِحُوا مَا نَكَحَ آبَاؤُكُمْ مِنْ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتاً وَسَاءَ سَبِيلاً (22) حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ وَأُمَّهَاتُكُمْ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ مِنْ الرَّضَاعَةِ وَأُمَّهَاتُ نِسَائِكُمْ وَرَبَائِبُكُمْ اللاَّتِي فِي حُجُورِكُمْ مِنْ نِسَائِكُمْ اللاَّتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِنْ لَمْ تَكُونُوا دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلائِلُ أَبْنَائِكُمْ الَّذِينَ مِنْ أَصْلابِكُمْ وَأَنْ تَجْمَعُوا بَيْنَ الأُخْتَيْنِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَحِيماً (23) وَالْمُحْصَنَاتُ مِنْ النِّسَاءِ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ) ( 24 ) النساء ). التى يحرم عقد النكاح عليها هى من سبق وتزوجها الابن الذى هو من صُلب أبيه ثم طلقها وتم سراحها . يحرم على الأب أن يعقد عليها النكاح بعد طلاقها وسراحها . ليس هذا لمن يكون خالا للأب .

السؤال الثالث :
من الاستاذ كريم الاندلسى :
: يقول السائل ما دام أن الدين قائم على حرية الإختيار ... فلماذا لم أًخَيَّر بين الإيجاد والعدم فأنا موجود غصبا عني أليس كذلك ؟؟
إجابة السؤال الثالث :
1 ـ الله جل وعلا خلقنا ليختبرنا . حياتنا الدنيا هى إختبار ، ثم يأتى اليوم الآخر بالحساب والجزاء المترتب على هذا الإختبار . ليكون هذا الاختبار عادلا فلا بد من حرية الانسان فى الطاعة أو المعصية ، فى الايمان أو الكفر . لا مؤاخذة على النسيان والإكراه والخطأ غير المقصود . المؤاخذة على التعمد الاختيارى . هذا هو ما يخصُّ الدين .
2 ـ أمّا يخصُّ خلقنا ، فالله جل وعلا لم يستشرنا قبل أن يخلقنا . كيف يحدث هذا قبل خلقنا ؟ كيف يحدث هذا ونحن لم نكن شيئا مذكورا ؟ كيف يحدث هذا ونحن ( عدم ) . ثم إنّه جل وعلا لا يُسأل عما يفعل .
السؤال الرابع :
ما هو الفرق بين ( جبار ) و ( الجبار ) فى القرآن الكريم ؟
إجابة السؤال الرابع :
أولا : لفظ ( الجبار ) ب ( أل ) التى تفيد الاستغراق جاء مرة وحيدة فى القرآن الكريم ضمن أسمائه الحسنى جل وعلا : ( هُوَ اللَّهُ الَّذِي لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ سُبْحَانَ اللَّهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ (23) الحشر ).
ثانيا : أما ( جبّار ) بدون ( أل ) فجاءت فى سياق وصف بعض البشر فى القصص القرآنى . قال جل وعلا عن :
عموم الكافرين :
( وَاسْتَفْتَحُوا وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (15) ابراهيم )
قوم عاد:
1 ـ ( وَتِلْكَ عَادٌ جَحَدُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُوا أَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ (59) هود )
2 ـ ( كَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَ (123) إِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلا تَتَّقُونَ (124) إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ (125) فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِ (126) وَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِي إِلاَّ عَلَى رَبِّ الْعَالَمِينَ (127) أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ (128) وَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَ (129) وَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَ (130) الشعراء )
موسى عليه السلام
1 ـ ( فَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَنْ يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَهُمَا قَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَنْ تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْساً بِالأَمْسِ إِنْ تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنْ الْمُصْلِحِينَ (19) القصص )
2 ـ عن فرعون موسى : ( كَذَلِكَ يَطْبَعُ اللَّهُ عَلَى كُلِّ قَلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ (35) غافر )
3 ـ قول بنى اسرائيل لموسى عن الكنعانيين ( قَالُوا يَا مُوسَى إِنَّ فِيهَا قَوْماً جَبَّارِينَ وَإِنَّا لَنْ نَدْخُلَهَا حَتَّى يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا فَإِنَّا دَاخِلُونَ (22) المائدة )
النبى يحيى عليه السلام
( يَا يَحْيَى خُذْ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍ وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيّاً (12) وَحَنَانَاً مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً وَكَانَ تَقِيّاً (13) وَبَرّاً بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِيّاً (14) مريم ) .
عيسى عليه السلام :
( وَجَعَلَنِي مُبَارَكاً أَيْنَ مَا كُنتُ ‎وَأَوْصَانِي بِالصَّلاةِ وَالزَّكَاةِ مَا دُمْتُ حَيّاً (31) وَبَرّاً بِوَالِدَتِي وَلَمْ يَجْعَلْنِي جَبَّاراً شَقِيّاً (32) مريم )
النبى محمد عليه السلام : ( وَمَا أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْآنِ مَنْ يَخَافُ وَعِيدِ (45) ق ).
السؤال الخامس :
نقول فلان بخته حلو أو بخته وحش او قليل البخت . والمثل الشعبى يقول ( قليل البخت يلاقى العضم فى الكرشة ) . هل ( البخت ) كلمة عربية ؟ وهل لها معنى فى القرآن ؟
إجابة السؤال الخامس :
ليست كلمة ( البخت ) عربية ، وأظن أنها مصرية فرعونية . ولكن معناها فى القرآن الكريم فى مصطلح ( الحظ ).
ويأتى ( الحظ ) بمعنى ( النصيب ) . وهذا فى :
1 ـ التشريع : تشريع الميراث . قال جل وعلا : ( لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ مِمَّا قَلَّ مِنْهُ أَوْ كَثُرَ نَصِيباً مَفْرُوضاً (7) النساء ) ، هنا كلمة نصيب ، ثم : ( يُوصِيكُمْ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ ) (11) النساء ) ( يَسْتَفْتُونَكَ قُلْ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلالَةِ إِنْ امْرُؤٌ هَلَكَ لَيْسَ لَهُ وَلَدٌ وَلَهُ أُخْتٌ فَلَهَا نِصْفُ مَا تَرَكَ وَهُوَ يَرِثُهَا إِنْ لَمْ يَكُنْ لَهَا وَلَدٌ فَإِنْ كَانَتَا اثْنَتَيْنِ فَلَهُمَا الثُّلُثَانِ مِمَّا تَرَكَ وَإِنْ كَانُوا إِخْوَةً رِجَالاً وَنِسَاءً فَلِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ أَنْ تَضِلُّوا وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ (176) النساء ).
2 ـ حظ العمل الصالح . قال جل وعلا : ( وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنْ الْمُسْلِمِينَ (33) وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَ وَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌ (34) وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَ صَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (35) فصلت )
3 ـ حظ الجنة بديلا عن الجحيم . قال جل وعلا عن الكافرين : ( وَلا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئاً يُرِيدُ اللَّهُ أَ لاَّ يَجْعَلَ لَهُمْ حَظّاً فِي الآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176) آل عمران )
4 ـ حظ الثراء من وجهة نظر محبى الدنيا : ( فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَيَاةَ الدُّنيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَ مَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍ (79) القصص ).
5 ـ نقض الميثاق الالهى بنسيان نصيب وجزء منه . قال جل وعلا عن اليهود والنصارى : ( فَبِمَا نَقْضِهِمْ مِيثَاقَهُمْ لَعَنَّاهُمْ وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ وَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ وَلا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَى خَائِنَةٍ مِنْهُمْ إِلاَّ قَلِيلاً مِنْهُمْ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاصْفَحْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (13) وَمِنْ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظّاً مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمْ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمْ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ (14) المائدة )



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معانى ( كان ومشتقاتها ) وتنوع زمنها بما يخالف قواعد النحو ( ...
- عن ( شرع المستبد / تبسل و مبلس / ينتع / ملك وملكوت / لك يوم ...
- عن ( طريق زبيدة بين المؤرخين والرحالة )
- سورة التوبة فى تدبر سريع
- عن : ( تأديتنا للصلاة / حسنات الأبرار سيئات المقربين / معنى ...
- عن ( فى ذمة الله / سمعنا وعصينا / يتمطى / محمد كامل حسين و ق ...
- معانى ( كان ومشتقاتها ) وتنوع زمنها بما يخالف قواعد النحو ( ...
- عن ( الكلمة الطيبة صدقة / إمرا / الشهادة بالإنترنت / ذلول / ...
- عن ( المشرق والمغرب / يحور / سيارة / بخس / إستغشوا ثيابهم )
- معانى ( كان ومشتقاتها ) وتنوع زمنها بما يخالف قواعد النحو ( ...
- عن الشيطان ونحن
- عن الألم والموت
- معانى ( كان ومشتقاتها ) وتنوع زمنها بما يخالف قواعد النحو ( ...
- عن ( التفضيل بين الأبناء / الشيخ كشك وحافظ الأسد )
- التداخل بين الأزمنة فى اللسان العربى القرآنى : ( ج 2 )
- عن ( ولد عاق / مومياء / صعاليك الانترنت /أُمُّه هاوية / تلقى ...
- عن ( تناكحوا تناسلوا / مسألة ميراث / هذا الجيل الضائع )
- التداخل بين الأزمنة فى اللسان العربى القرآنى ( ج 1 ) الانتقا ...
- عن ( حمير السلطان / لا يرجعون / منكرو الصلوات الخمس )
- عن ( خلائف / سارية الجبل / نوم الظالم / الصلاة فى أرذل العمر ...


المزيد.....




- لقد قرروا إبادة غزة.. هذا ما دفع ضابط استخبارات أميركيا يهود ...
- حلق بأطفالك مع أجدد الأغاني.. تردد قناة طيور الجنة على جميع ...
- قائد بحرية الجيش الإيراني: بحرية الجيش وحرس الثورة الإسلامية ...
- عراقجي يعتبر استشهاد السنوار مبعث فخر واعتزاز للامة الاسلامي ...
- عراقجي: استمرار جرائم الاحتلال وامتداد رقعة الاعتداءات الى ب ...
- رئيس مجلس الشورى في حركة حماس محمد اسماعيل درويش يعرب عن شكر ...
- محمد اسماعيل درويش يدعو الدول الاسلامية والمنظمات الدولية لل ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تنشر مواصفات صاروخ -إم 80- الجدي ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان: صاروخ -إم 80- هو صاروخ ارض ارض ...
- سامي أبوزهري: ندعو أمتنا العربية والإسلامية الى الإنخراط في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( سؤالان / الاختيار والاختبار / جبار / البخت والحظ )