أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - من سيرة حياة ثورية من العند















المزيد.....

من سيرة حياة ثورية من العند


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 8108 - 2024 / 9 / 22 - 10:16
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


بالثقافة تضرم النار الثورية

"في التطور الجدلي للثقافة الثورية، تلهمنا القصائد والأغاني والقصص للنشاط ، ندون أفعالنا، و هذه بدورها تلهم الآخرين لفعل الشيء نفسه" فيجاي براشاد مدير تري كونتيننتال،
[القارات الثلاث]: معهد البحوث الاجتماعية
ولدت مالو سواراجيام (1931-2022) باسم مناسب، من أعماق الحركة الجماهيرية ضد الاستعمار البريطاني التي بدأها الفلاحون والعمال في الهند، ثم شكلها غاندي حركة سواراج (الحكم الذاتي)، جذبت بيميريدي تشوكاما ابنتها الرضيعة إلى حركة الحرية باسم قوي أشار إلى الكفاح من أجل الاستقلال.
وُلِدت مالو سواراجيام في بيت يعرف القراءة، كان بمقدورها الحصول على الكتب من خلال المنظمة الشعبية الكفاحية أندرا ماهاسابها، وحصلت على ترجمة بلغة التيلجو لرواية "الأم" لمكسيم غوركي (1907). كان الكتاب أحد العناوين العديدة المترجمة في الاتحاد السوفييتي، كجزء من هدية ذلك البلد العظيم لقضية محو الأمية في جميع أنحاء العالم، وقام الشيوعيون بتوزيعها في الهند.
تدور رواية غوركي حول الأم بيلاجيا نيلوفنا فلاسوفا وابنها بافيل فلاسوف. تعمل الأم في أحد المصانع، ويموت الأب القاسي ، وينخرط الابن في النهاية في الأنشطة الثورية. تقلق الأم على ابنها لكن سرعان ما تشرع في قراءة الأدب الاشتراكي الذي يجلبه إلى المنزل وتنغمس أيضًا في الأنشطة الثورية.
ترك هذا الكتاب تأثيرا ملحوظا على حياة مالو سواراجيام،في مذكراتها الصادرة عام 2019، " نا ماتي توباكي توتا - كلماتي تشبه الرصاص" (حسبما روتها لكاتيايني وفيمالا) .
قرأت مالو سواراجيام الكتاب في سن العاشرة، الهمها للانضمام في العام التالي لدعوة ولاية أندرا ماهاسابها لمكافحة السخرة. قررت كسر حواجز الطبقة الاجتماعية وتوزيع الأرز على عمال السخرة المستعبدين بمدينتها.
تروي : "عارض أعمامي إعطاء الأرز لعمال السخرة، لكنني تصديت بحزم لأنهم يستحقون نصيبهم. وشكلت لفتتي سابقة في المنطقة بأكملها حيث بدأ عمال السخرة يطالبون بأجورهم مقابل عملهم".
دعمت والدتها هذه الجهود، مثلما دعمت بيلاجيا نيلوفنا فلاسوفا بافل فلاسوف في رواية الأم. هذه التجارب المبكرة هيأت مالو سواراجيام للانتفاضة الريفية التي هزت المنطقة الناطقة باللغة التيلجو بالهند خلال الفترة 1946 -1951 والمعروفة باسم حركة تيلانجانا
ثورية مالو سواراجيام وضعهتا مع حركة الفلاحين الناشئة،ضمن جهود تشكيل الحزب الشيوعي. ألقت بنفسها في نشاط تنظيم الفلاحين في منطقتها وسرعان ما عم نشاطها المنطقة بأكملها. حين نشبت الانتفاضة اختيرت قائدة لفصيل ثوري، واطلق على خطاباتها صفة "الرصاص المنهمر" .
اجتمع كبار مالكي الأرض، وقرروا تقديم رشو ة لها - مكافأة قدرها 10000 روبية – مبلغ (لا يقدم الا للملوك)؛غير أنها أبدت شجاعة نادرة ، فغدت بين الشباب الثوريين اكثرهم شعبية .
بعد سنوات، روت مالو سواراجيام تجربتها في تنظيم الفلاحين خلال الأربعينات. كانت النساء وطبقة الداليت المضطهدة تملأ هواء القرية ليلاً بأغاني المضطهدين أثناء عملهم في تقشير الأرز. كانت الأغاني تدور حول الله وحياتهم. تتذكر سواراجيام أغاني "تحت ضوء القمر" غناؤها جميل لدرجة حتى " النائمون استمتعوا بهذه الأغاني".
الأغاني مستمدة من تقاليد الفن الشعبي السائدة في مجتمع التيلجو، مثل أشكال متنوعة من رواية القصص التي تستخدم الأغنية والمسرح لإعادة تمثيل عروض هاريكاتا (الأساطير الهندوسية للإله فيشنو)، وباكير باتالو (مجموعة أغاني صوفية)، وبهاجافاتام (قصص من الملحمة السنسكريتية ماهابهاراتا)، بالإضافة إلى الممارسات غير الدينية مثل بوراكاثا وجولاسودولو، وكلاهما يحكي قصص العمال والفلاحين مع طبلين يرافقان المغني.
بهذه الأنماط الفنية والموسيقية تحدى العمال والفلاحون الرؤية العالمية للشرائح المهيمنة. عبْر هذا الجزء من الخيال الشعبي تدخل اليسار مبكرًا جدًا في النضال من أجل التحولات الاجتماعية.
عندما ذهبت مالو سواراجيام إلى 30 قرية على الأقل لبدء التمرد، قالت: " أشعلت نارًا ثورية بين الناس بالأغنية التي كانت عربتنا الناقلة. ما الذي أحتاجه أكثر؟”

في أحدث منشورات Tricontinental - كفاح شعب التيلجو من أجل الأرض والأحلام (الملف رقم 80، سبتمبر 2024) - تتجلى علاقة الثقافة بثورية الفلاحين والطبقة العاملة.
في المناطق حيث نسبة الأمية مرتفعة وأنظمة التعليم الاستعمارية، كان من المستحيل نقل رؤية جديدة للوضع العالمي من خلال الكلمة المكتوبة فقط أو من خلال أشكال ثقافية غريبة عن عالم الناس؛ باتت الأغاني والمسرح انماط الحوار السياسي في أماكن مثل الهند والصين وفيتنام.
في فيتنام، شكل الحزب الشيوعي فرقًا دعاية (Doi Tuyen Truyen Vo Trang) تجولت بين الناس، ومن خلال المسرحيات والأغاني حشدت القرى للمشاركة في النضال من أجل التحرير.
في الصين، يعود الى ثلاثينات القرن العشرين بداية نقل المسرحيات إلى المناطق الريفية ؛ خلال عقد يانان (1935-1945)، شرعت الفرق الثقافية الشيوعية تؤدي حفلات "الصحافة الحية"، وهي ممارسة طورها السوفييت في عشرينيات القرن الماضي، حيث كان الممثلون يرتجلون مسرحيات بناءً على الأحداث في الأخبار.
مسرح الشارع، الأغاني، اللوحات الجدارية وعروض الفوانيس السحرية، غدت هذه هي الكتب المقررة للنشاط الثوري. يحاول ملفنا إبراز عالم الأغاني كجزء من تاريخ الثقافة الاشتراكية.
أغاني هؤلاء الثوريين، المطورة عن أغنيات الفلاحين وانماطهم، شكلت عناصر ثقافة جديدة: في كلماتها، رفضت التسليم للسلالات العشائرية المهيمنة يالريف، وفي إيقاعها، سمحت للفلاحين برفع أصواتهم أعلى مما كان غالبا في السابق بحضور كبار الملاك .
كل من المضمون والشكل كبسلت هذه الأغاني جرأة عالم جديد.
كان واضحا أن الفنانين الشيوعيين في أربعينيات القرن الماضي درسوا عن كثب أغاني الفلاحين والتاريخ الثوري المتضمن فيها؛ ثم تناولوا هذا التاريخ وأدخلوا تطويرات لاحقة عليه ، وكثيرًا ما استخدموا إيقاعات جديدة نابضة بالحياة لإعادة سردية التاريخ الثوري للفلاحين والعمال.
أغاني تاريخ المقاومة تبني على الماضي لتخلق تواريخها الجديدة. ذلك هو ديالكتيك التطور الحلزوني للثقافة ؛ رافعة لذكريات النضالات الماضية كي تلهم نضالات جديدة، والتي بدورها تحفز ذاكرتها نضالات جديدة؛ كل منظومة نضالات تدفع الأنماط الثقافية للحد الأقصى من إمكاناتها الخاصة، لتبني ثقة جديدة لدى الناس ممن تضاءل إحساسهم بأنفسهم امام قهر السلاسلات المهيمنة القديمة والفقر القديم.
يأمل ملف Tricontinental إبراز جزء مخفي من هذا التاريخ، والذي يتماشى حقا إلى حد كبير مع خلاصة دائرته الفنية (للتعرف على المزيد من هذا الجهد الأرشيفي والنظري، أوصي بالاشتراك في مجلة Tricontinental Art Bulletin، التي بدأت الصدور في مارس 2024 وتصدر تباعا يوم الأحد الأخير من كل شهر).

خالدة جرار (مواليد 1963) هي قيادية فلسطينية في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وعضو منتخب في المجلس التشريعي الفلسطيني. منذ عقود وهذه المراة الشجاعة واللطيفة في مركز اهتمام قوات الاحتلال العسكري الإسرائيلي . تكرر اعتقالها عبر العقود الماضية واحتجزت إداريا دون توجيه تهمة لها.
بشكل متكرر تم احتجازها رهن الاعتقال الإداري، دون تهمة في كثير من الأحيان (المرة الأولى عام 1989 عندما تم اعتقالها من مسيرة بمناسبة يوم المرأة العالمي في فلسطين)؛ و منذ العام 2015، أمضت داخل السجن بقدر ما امضت خارجه ، مع فترات اعتقال اطول خلف القضبان .
داخل السجن غدت جرار صوت السجينات ونظمت مدارس سياسية لزميلاتها السجينات. في العام 2020 من سجن الدامون بعثت خالدة رسالة أحالتها ابنتاها خطابا في احتقال ادبي للكتاب الفلسطينيين؛تحدثت الرسالة عن اهمية النشاط الثقافي بين السجينات.
"يشكل الكتاب جوهر الحياة داخل السجن؛ تحفظ الكتب التوازن المعنوي والسيكولوجي للمكافحين من أجل الحرية ممن يرون في اعتقالهم جزءًا من المقاومة الشاملة ضد الاحتلال الكولنيالي لفلسطين. تلعب الكتب كذلك دورا في نضال الإرادة لكل شخص بمفرده بينه وبين سلطات السجن. بكلمات يغدو النضال تحديا للسجناء الفلسطينيين حين يحاول السجانون تجريدنا من إنسانيتنا وإبقائنا في عزلة عن العالم الخارجي. تحدي السجناء ان يحولوا الاعتقال الى حالة من ’الثورة الثقافية‘ من حلال القراءة والتعليم والنقاشات الأدبية".
قرأت كلماتها، هزتني من الأعماق ، إذ باغتتني الجملة :" باتت رواية مكسيم غوركي ’الأم‘ مبعث راحة للسجينات اللواتي حرمن من محبة الأم ".
ان تكابد السجينات الفلسطينيات عام 2020 ما كابدته مالو سواراجيان من مشاعر عام 1940 بمطالعة ‘الأم‘ امر خارج عن المألوف؛ فذلك يذكرنا بقوة نمط من القص يسمو بالروح ويلهمنا التصرف بأساليب ليس بمقدورنا بدونها أن نتصور بسهولة إلهاما.
في 11 تموز 2021 ، أثناء وجود جرار معتقلة داخل سجون إسرائيل، توفيت ابنتها سهى؛رفض الإسرائيليون مطلبها حضور جنازة ابنتها . امضها الحزن، وكتبت قصيدة تؤبن ابنتها .
سهى يا غاليتي
حرموني من وداعك بالقبلة الأخيرة
كوداع أبعث لك زهرة
غيابك يؤلمني ، يشقيني,
الألم ممض
اظل صامدة وقوية
مثل جبال فلسطين الحبيبة
القصائد ، الأغنيات ، الروايات والمسرحيات : قص يلهمنا بتطوره الديالكتي لكي نتصرف ثم نقوم بمراجعة نقدية لأعمالنا ، التي بدورها تلهم الأخرين التصرف، ليكتبوا حكاياتهم. منذ شهر أكتوبر 2023 شدد الإسرائيليون قسوة معاملة السجناء الفلسطينيين ، أدخلوا الى السجون المزدحمة أصلا آلاف المعتقلين الجدد؛ فظروف السجون مميتة في الوقت الراهن.
تكسر القلب كلمات خالدة جرارالأحدث الخارجة من السجن المنشورة في 28 أغسطس / آب؛ أثناء زيارة للمحامين من لجنة شئون المعتقلين والأٍرى سابقا ، والجمعية الفلسطينية لنادي الأسير بعثت بالرسالة التالية:
"اشرف على الموت كل يوم، تشبه الزنزانة تنكة صغيرة مغلقة. داخل الزنزانة تواليت ، يعلوه شباك صغير تم إغلاقه بعد اليوم الأول؛ لم يتركوا لنا طريقة للتنفس . يوجد شق ضيق اجلس بجانبه معظم النهارات للتنفس. اختنق حقا داخل زنزانتي ، انتظر مرور الزمن ، على أمل إيجاد الأكسجين كي أتنفس وأبقى حية .
"ارتفاع درجة الحرارة يزيد الحالة التراجيدية للسجن الانفرادي ، وانا أشعر نفسي محشورة داخل فرن . لا أستطيع النوم نظرا لارتفاع درجة الحرارة، قطعوا الماء عن الزنزانة، وحين طلبت ملء القنينة بالماء، أعادوها بعد أربع ساعات على أقل تقدير. يسمحون لي بالخروج الى ساحة السجن مرة واحدة فقط بعد ثمانية أيام من العزلة".
نعلن تري كونتيننتال التضامن الكلي مع خالدة جرار، وسوف تترجم الى العربية ملف تريكونتيننتال الأخير وترسله اليها بحيث تستطيع قراءة أغنيات أبطال التيلجو وتستلهمها.



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بالمال يحكم اللوبي الصهيوني قبضته على السياسة والرأي العام ف ...
- كي تصعد المقاومةالفلسطينية الى حركة ثورية إقليمية
- هراوة غليظة ترهب الجامعات الأميركية(2من2)
- هراوة غليظة ترهب الجامعات الأميركية (1من2 )
- هل تغير صدمة الفشل نهج الدولة الصهيونية؟
- إبادة سياسية ، إبادة بشر ، إبادة مدرسية وثقافية وهوية وطنية، ...
- منظومة الامبريالية الدولية وذيولها إجماع على الكيد للشعب الف ...
- وصلت إسرائيل نهاية الشوط
- استراتيجيا الامبراطورية في الشرق الأوسط
- مجازر اليوم والجدار الحديدي قبل مائة عام وعام
- لا صمت بعد الذي جرى
- قرصنة بالأرض ..قرصنة بالمياه .
- تصدع بمصداقية اللوبي الصهيوني وتعرية البروباعاندا في دعايته
- نهاية الوهم الصهيوني
- ركائز للأبارتهايد والإبادة الجماعية والتطهير العرقي
- ما يحدث في غزة فاشية تعمم على صضعيد عالمي
- إسرائيل تسعى لتبديل قوانين الحرب
- قمة الناتو بواشنطون هل تخدم السلام ام الحرب
- علينا مقاربة إسرائيل دولة استعمار استيطاني
- جدار جابوتينسكي تطهير عرقي عقيدة الليكود


المزيد.....




- فيديو يظهر نتنياهو بعد استهداف مسيّرة مقر إقامته في قيسارية. ...
- بعثة إيران لدى الأمم المتحدة تنفي أي صلة لايران بهجوم الطائر ...
- إضراب طلاب «جامعة الجلالة».. للمطالبة بتوفير تدابير الأمن وا ...
- متحدث جيش الإحتلال: نجري تحقيقات لمعرفة أسباب عدم تفعيل صفار ...
- حزب النهج الديمقراطي العمالي ينعي الشهيد المقاوم الميداني يح ...
- ع?بدو?ا سا?ح: ماناي ش??شگ??ان?ي بايک?ت جياکردن?و?ي ?يز? ل? د ...
- ه??بژاردني خولي ش?ش?م د?رواز?ي?ک ب? خ?ستبوون?و?ي ه?رچي زياتر ...
- ما هو حزب الله؟
- ??ژنام?ي ??وت ژمار? 32- د?سي?ي 1- تايب?ت ب? ه??بژاردن?کاني پ ...
- ‌ه?نگاوي ي?ک?م ?يسواکردني خ?س??تي بورژوازيان?ي ?ژ?م و ه??بژا ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - سعيد مضيه - من سيرة حياة ثورية من العند