أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - حبيب تومي - المؤتمر الآشوري في السويد وأوهام في الرؤية السياسية















المزيد.....


المؤتمر الآشوري في السويد وأوهام في الرؤية السياسية


حبيب تومي

الحوار المتمدن-العدد: 1775 - 2006 / 12 / 25 - 03:45
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


أنا شخصياً أقدر المشاعر القومية الجياشة للمؤتمرين في المؤتمر الآشوري الموسع الذي ختم اعماله قبل أيام في السويد وحضره مجموعة من الأحزاب والمنظمات الآشورية .
في العصر الراهن تشكل الأقليات مشهداً مألوفاً وهي تعرض كينونتها ووجودها ثم تعرض مطالبها مستفيدة أكثر فأكثر من رؤية مطالبها بعد عقود من النسيان والأهمال لا بل من الصهر والتهميش المتعمد .
اليوم ينظر الى الأنتماء الوشائجي إن كان قومياً او دينياً او اثنياً او ثقافياً ينظر اليه بمنظار القانون الدولي الذي يقر المساواة والكرامة والأخاء بين البشر بقطع النظر عن لون البشرة او الأنتماء الأثني او الديني او السياسي .
من هذا المفهوم يكون من حق الآشوريين المؤتمرين في استوكهولم من 15 ـ 17 من الشهر الحالي ،عرض أجندتهم ورؤيتهم السياسية وهذا حق لا اعتراض عليه .
هنا يأتي دور المصداقية والموضوعية في عرض المظالم والمطالب والحقوق الى آخره ، لقد أخفق المؤتمرون بعرض قضيتهم حيث لجأوا الى اسلوب منغلق متشنج فانطلقوا من مواقف أيديولوجية عاطفية وهمية ، وبدلاً من أن يؤول اجتماعهم الى ناتج رقمي كانت الحصيلة بلوغهم الصفر ليس أكثر .
البيان الختامي يمثل رؤية المؤتمر بعد الأسهاب في المناقشات أثناء الأجتماعات ، وكانت لهجة البيان الختامي لهجة عاطفية غريبة ، ففي جميع فقرات البيان لم تذكر اية فئة او مذهب او لغة او اثنية عراقية باستثناء الآشورية واللغة الآشورية ولم يأتي الى ذكر أي اسم للتنوع العراقي : العرب الأكراد التركمان الكلدان السريان الأرمن اليزيدية الشبك ... لم تذكر هذه التنوعات ولو بصورة عرضية ، وهذا يدل على تشنج وانكماش على النفس والمحاولة للهروب من الواقع ليس إلا .
لقد ورد في البيان الختامي للمؤتمر الاشوري الموسع في السويد ما نصه :
ثانياً : إضافةً إلى ما تعرض له الشعب الآشوري من اضطهاد و تهميش، إلا أن الدستور جاء ليزيد من مآسي الآشوريين بتقسيمهم عن طريق استحداث مكوّنات قومية جديدة لا يعترف بها علماء الآشوريات في العالم ولا أبرز المؤرخين العراقيين. وحتى اللغة الآشورية جاءت بتسمية مذهبية، وهذا نتيجة لسياسة استرضاء بعض رؤساء الطوائف الآشورية بدعم من أطراف خارجية مما يُجحف بحق الأمة الآشورية وفق حقيقتها التاريخية، وإيماناً منـّا بالحقيقة التاريخية التي تفرض الآشورية كهوية أرض وشعبٍ ولغة.
ولذلك فقد قرّر المؤتمر المطالبة بتثبيت االآشورية في الدستور العراقي كهوية قومية شاملة .
يستفاد من هذه اللغة الساذجة ،أن كاتبها لم يحاول حتى قراءة الكتب المدرسية للصفوف المتوسطة ، فكيف بالمصادر التاريخية العراقية ؟ فعلماء الآشوريات لا يعترفون بالمكونات القومية المستحدثة الى آخره من الكلام الفارغ ، فالمعروف ان التنقيبات الأولية التي أجراها مسيو بوتا قنصل فرنسا وكذلك سر هنري لايرد وجورج سميث وغيرهم كانت في نينوى ونمرود وغيرها في المناطق الشمالية ، وبعد ان عرضت الأثار للدراسة سميت باسم المنطقة التي اكتشفت فيها ولهذا سميت بالآشوريات ، لكن بعد ذلك توسعت التنقيبات لتشمل مدينة بابل بكنوزها وأور ومقبرتها الملكية ، وغيرها من آلاف الألواح المكتوبة بالخط المسماري ، ولكن استمر التعبير الأول المجازي الخاطئ وهو علم الآشوريات بالرغم ان المخطوطات هي بالمسمارية وفك هذه الرموز هو العلم الذي يشار اليه ، ويبدو ان الأخ كاتب النص النهائي للبيان الآشوري جاهل او متجاهل حيث لم يقرأ مقدمة طه باقر أو دراسة في التاريخ للمؤرخ العالم أرنولد توينبي ، او ول ديورانت ، قصة الحضارة ،أو قوة آشور وعظمة بابل لهاري ساكز ، او من ألواح سومر لصمويل كريمر الذي ترجمه الدكتور طه باقر ، ولم يقرأ عن حوليات الملوك الآشوريين الذين يشيرون الى الكلدانيين . لهذا يكون البيان الختامي عبارة عن بيان ايديولوجي سياسي ، هدفه الغاء الكلــدان والسريان من الخارطة القومية العراقية ليس أكثر .
إخواننا الآثوريين متى يستفيقوا من غفوتهم ؟
إن إخواننا الآثوريين او ألاشوريين كما يريدون ( أقصد أحزابهم ومنظماتهم السياسية مع استثناءات طفيفة ) تغطي عيونهم غشاوة وهم يستمرؤون هذه الغشاوة ولا يريدون إزالتها ، إنهم يريدون ان يبقوا على أحلامهم الوردية ، وهذه الأحلام تتجسد بإقامة أقليم آشور على الجغرافية المحددة بـ
شمالاً: الحدود الدولية لدولة العراق مع تركيا وسوريا
شرقا: من منطقة نروه وريكان ضمناً، نزولاً على طول الزاب الأعلى
غربا : نهر دجلة
جنوباً : نقطة إلتقاء الزاب الأعلى مع دجلة
إن السياسة كما هو معلوم هي فن الممكن ، وليست فن التمنيات والأحلام ، ولهذا أقول ان أخواني الآشوريين لا زالوا في قيلولة الظهيرة . وبعد هذا المشروع هل لنا أن نتساءل إن كان ينبغي علينا نحن الكلدانيين والسريان ان نقدم بطلب الى الأخوة الآشوريين المؤتمرين في استوكهولم لمنحنا حكم ذاتي في الأقليم الآشوري الذي يمتد بين حدود سورية وتركيا شمالاً ، وجنوباً الى نقطة التقاء الزاب الأعلى مع دجلة . وربما سيقول لنا الآشوريون : أنتم الكلــدان عبارة عن آشوريي السهول ، وهي قريبة من المعادلة التي يطلقها الأتراك لتحديد قومية الأكراد فيقولون إنهم ( الأكراد ) أتراك الجبال لا أكثر .
أقول :
تؤخذ العبرة من قراءة التاريخ والأتعاض به للزمن الحاضر فيستفاد من دروسه وحركة عناصره مع الأدراك ما معنى وجود الآخرين ، وليس السعي الى تكرار التاريخ كما كان ، فإعادة التاريخ وتكرار مصطلحاته القديمة ، تكون فقط في الدروس المدرسية التي يتعلمها تلاميذ المدارس وليس في السياسية والعلاقات مع الآخرين .
قليل( وليس كثير ) من الصراحة
لا ادري ان كانت القوى الآشورية المجتمعة في استوكهولم تزعجهم الصراحة كما هو الحال مع الحركة الديمقراطية الآشورية التي يسحرها ويطربها فعل التصفيق ، ويغضبها النقد البناء لأنه يخرج من دائرة المدح والأطراء .
هذه الصراحة تقول : بعد ان وضعت الحرب العالمية الأولى أوزارها ، كان هناك مهاجرين من الأرمن وقبائل من منطقة جبال حكاري ، هاجروا او هجّروا من مناطقهم ونزحوا الى الأراضي العراقية في منطقة بعقوبة . الأرمن من بقي منهم في العراق ، انخرط في الحياة الأجتماعية والأقتصادية للمجتمع العراقي ، لكن العشائر الأثورية استخدمها الأنكليز لتنفيذ مآربهم في المنطقة مقابل وعد بمنحهم حكم ذاتي داخل الأراضي العراقية ، وحينما انتفت الحاجة الى خدماتهم تركوهم لألقاء مصيرهم بنفسهم مما عرضهم الى فرمانات الأبادة الحكومية وعداوات العشائر الكردية والعربية .
إن هذا الزعم ليس من تأليف حبيب تومي ، إنما كتبه المؤلف الآشوري ماتفيف ( بار متي ) في الآشوريون والمسألة الآشورية يقول ص 116 :
واستمر الأنكليز بتطبيق سياسة ( فرق تسد ) إذ أطلقوا الآشوريين ضد الأكراد والعرب ، عندما استغلوا النزاعات القومية والدينية التي زرعوها بين الآشوريين ـ المسيحيين وبين المسلمين في العراق . لقد خلقت مشاركة الكتائب الآشورية التي بلغ تعدادها 10 آلاف شخص في قمع الحركات الشعبية هوّة واسعة بين الآشوريين من جهة والأكراد والعرب من جهة أخرى . ويضيف الكاتب :
لقد كان زعماء الآشوريين كسورما خانم شقيقة البطريرك بنيامين ... إذ كان لها كما للملوك والكهنة مصلحة مادية في توسيع الكتائب العسكرية ، حيث كانت العائلة البطريركية وكبار القادة والكهنوت يتقاضون وفق الأتفاق مع القيادة الأنكليزية حصة نقدية من مرتب كل ضابط ومجند آشوري ...الخ انتهى الأقتباس
سؤالي هو لماذا تحاولون وضعنا في هذه الأشكالات ، إن البطريرك الكلــداني قاوم الأنكليز ونفي الى الصحراء والتقليد الوارد من الآباء والأجداد يحدثنا عن قيام الأنكليز بإنزال البطريرك من طائرة هيلوكبتر في صحراء قاحلة لكن أحد الرعاة العرب عثر عليه ونقله الى شيخ القبيلة قائلاً : لقد عثرت على هذا الملاك في الصحراء .
نعم لم يكن لنا إشكال مع الدولة العراقية ولا مع الأكراد ولا مع العرب ، ولم يكن لنا يوماً طموحاً بإنشاء الدولة الكلدانيـــة ، نحن عراقيين وقوميتنا كلدانيـــــة ونحن متآخين مع الجميع بما فيهم الآشوريين الذين ينكرون علينا حتى اسمنا .
وماذا عنا نحن الكلدانيين ؟
لقد قدمنا ما استطعنا ان نقدمه للآشوريين وكان التعبير في مدننا وقرانا عن هذا القوم بأنهم " طيراييي او طورايي " والمعنى يشير الى أهل الجبل ولم نعبر عنهم انهم آشوريين او آثوريين . المهم عرضنا القوش الى الخطر المحقق ودافعنا عنهم بشهامة ورجولة ، وآخر شاهد على هذا الموقف كان المرحوم توما توماس الذي يكتب في مذكراته الحلقة الأولى يقول :
تميزت القوش بمواقفها القومية الشجاعة بمساندة ابناء قوميتها اثناء المحن ، اتذكر جيدا ( فرمان الاثوريين ) كما سمي بمجزرة سمٌيل ، وكيف احتضنت القوش العوائل الاثورية التي هجرت قراها ولجأت اليها ، لازالت ذكرى تلك المأساة عالقة في ذهني ، فقد كان في دارنا حوالي عشرين عائلة افترشت اسطح الدار ، وشاركتنا في مؤنة العائلة ، ولم تكن عائلتي الوحيدة في القوش ، تحتضن عوائل الهاربين من الموت ، بل نادرا ما وجد بيت في القوش لم يفتح بابه امام اللاجئين .
كانت القوات الحكومة بمدافعها ترابض على قمة جبل القوش ، وعلى سفحه تنتظر، القبائل الكردية ، قصف البلدة بمن فيها ، لدخولها واستباحتها بعد ان خططوا لاقتسام الغنائم وحتى النساء ، اما البدو فقد اتلفت قطعان غنمهم وحقول القمح ...وبتدخل مباشر من البطريرك عمانوئيل الثاني ، بطريرك بابل على الكلدان حينذاك ( وهو من ابناء القوش ) انقذت البلدة ، بإستحصاله قرارا من الحكومة العراقية ، وبضغط من سفارات فرنسا وايطاليا والفاتيكان ، لانهاء الحملة ضد الاثوريين ورفع الحصار عن القوش . ( انتهى الأقتباس من أوراق توما توماس ) .
لكن نتساءل ماذا كانت النتيجة
النتيجة أن أخواننا الطيرايي بعد ان اصبحوا آثورنايي ومن ثم آشوريين ، نبهونا الى أننا مخطئين في تاريخنا ولغتنا ، فنحن آشوريين وقوميتنا آشورية ، وعلينا ان نخضع لهذه النظرية وإلا فإننا خونة الأمة ومخربي الوحدة القومية .
هذا يذكرنا بتركيا التي لا تعترف بالأكراد وتقول جميعنا في تركيا اخوان وإننا جميعاً أتراك وحتى الأكراد هم أتراك لكنهم أتراك الجبال وهذه النظرية كان يؤمن بها ويطبقها صدام حسين واليوم يطبقها الآشوريون ، لكن الواقع يقول إن الآشوريين ليسوا في قوة الأتراك او صدام حسين .
اسأل كل آشوري منصف :
ــ كيف نقابل موقف الكلــــدانيين الأخوي البطولي ؟
ــ هل نقابله بإلغائهم من خارطة العراقية القومية ؟
ــ أهكذا يكون رد الجميل يا اخواننا الآشوريين المجتمعين في استكهولم ؟
نحن الكلدانيين في قرانا ومدننا ولم يكن لنا اية مشكلة مع الحكومة العراقية او مع الأكراد او مع العرب وليس من المعقول ان تلغون هذا الدور ، وتضعونا في المواجهة مع الحكومات العراقية ومع الأكراد ، وليس هذا فحسب إنما تلغون اسمنا من الخارطة العراقية وتصهرونا في البودقة الآثورية التي لم نعرفها إلا بعد الحرب العالمية الأولى .
انصحكم بمراجعة التاريخ وتسمية الأشياء بمسمياتها ، فالكلدانيـــة قومية عراقية ولا تحتاج الى اعترافكم ، وهل كانت الصين الشعبية غير موجودة عندما لم يعترف بها الأمريكان ؟
إن ألأخوة والوحدة القومية لا تتحققان بإلغاء الكلـــدان والسريان ، إنكم تسيرون في طريق مظلم ليس في صالحكم وعليكم مراجعة النفس .
كم كان الأمر قاسياً عليكم لو سلك الكلدانيون سلوككم وعاملوكم معاملة القطيع الذي لا رأي له ، ولو صرحنا بأن الكلــــدانية قومية والآشورية مجرد مذهب كنسي ، الا يعد ذلك تجريحاً لمشاعركم ؟ فلماذا تحاولون جرح مشاعرنا القومية ؟
مرة أخرى ارجو مخلصاً أن تراجعوا معلوماتكم الخاطئة وتصححوا مسيرتكم لما هو واقع الحال على الطبيعة دون التحلق في أجواء الخيال .



#حبيب_تومي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشئ الذي لم أشبع منه طول عمري !
- يا عقلاء الأسلام صافحوا هذا الرجل إنه إنسان عظيم
- حكومتنا .. لأنها تؤمن بالديمقراطية فعليها ان تستقيل
- لماذا يسكت عقلاء الأسلام على ذبح الأقليات الدينية العراقية ؟
- الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية 4
- يشوع مجيد هداية شهيد الوطن العراقي
- حتى أنت يا قس عمانوئيل يوخنا!
- نعم نعم لوحدة شعبنا ولمشروع الحكم الذاتي
- منصور أودا استاذ في الرياضيات والتراث الألقوشي
- مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية -3
- أحبائي الشيعة .. الأسلام السياسي الشيعي فشل في حكم العراق
- وبعد مبايعة كنائسنا للسيد سركيس آغاجان .. ما العمل ؟
- الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية الح ...
- الأب يوسف حبي وعظمة بابل
- الأستاذ مسعود البارزاني واستراتيجية إقامة الدولة الكردية / ا ...
- معذرة استاذ سركيس آغاجان دمج تسمياتنا يفقدها إصالتها التاريخ ...
- ابن القوش .. ابن العراق الشهيد فلاح زرا .. لماذا يقتل ؟
- قراءة نقدية لثلاث محطات من برنامج الحزب الشيوعي العراقي
- قداسة البابا والعالم الأسلامي وجدلية حرية الفكر
- حكومتا العراق وأقليم كردستان معنيتان بمنح الحكم الذاتي لمسيح ...


المزيد.....




- شركتا هوندا ونيسان تجريان محادثات اندماج.. ماذا نعلم للآن؟
- تطورات هوية السجين الذي شهد فريق CNN إطلاق سراحه بسوريا.. مر ...
- -إسرائيل تريد إقامة مستوطنات في مصر-.. الإعلام العبري يهاجم ...
- كيف ستتغير الهجرة حول العالم في 2025؟
- الجيش الإسرائيلي: إصابة سائق حافلة إسرائيلي في عملية إطلاق ن ...
- قاض أمريكي يرفض طلب ترامب إلغاء إدانته بتهمة الرشوة.. -ليس ك ...
- الحرب بيومها الـ439: اشتعال النار في مستشفى كمال عدوان وسمو ...
- زيلينسكي يشتكي من ضعف المساعدات الغربية وتأثيرها على نفسية ج ...
- زاخاروفا: هناك أدلة على استخدام أوكرانيا ذخائر الفسفور الأبي ...
- علييف: بوريل كان يمكن أن يكون وزير خارجية جيد في عهد الديكتا ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - حبيب تومي - المؤتمر الآشوري في السويد وأوهام في الرؤية السياسية