أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس إنسانية وسياسية 294















المزيد.....

هواجس إنسانية وسياسية 294


آرام كربيت

الحوار المتمدن-العدد: 8105 - 2024 / 9 / 19 - 13:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في سجن تدمر كان النوم إجباريًا على جانب واحد، وممنوع التقلب. كمان ممنوع الذهاب الى المرحاض ليلًا. وممنوع رفع الرأس والنظر إلى السقف.
والزنزانة مغلقة اشبه بالكهف بالتمام والكمال، لا يدخله الضوء إلا بصعوبة، والماء ملوث والطعام متشابه والأيام على سن ورمح متشابهة لا جديد فيها.
والزيارة ممنوعة. والهواء منسوج من حزن وألم
في الحياة، بين أيدينا متع كثيرة لا نعرف قيمتها الا بعد أن نفقدها.
إن الاستفادة من كل ثانية من ثواني العمر مهم للغاية لا تضيعوه بالملل والثرثرة الفارغة.

السجن هو الساحة الواسعة، السجن مكان الخلوة مع الروح، يراجع بها الإنسان حساباته الذاتية والموضوعية بشكل دائم، يطرح على نفسه دائرة واسعة من الأسئلة، تساؤلات كثيرة يفرش أمام عينيه منظومة القيم التي يعتنقها، يقف أمام نفسه والجدران، يطرح ويحسب كل المنظومة الفكرية التي استند عليها، في زمن اهتراء واهتزاز القيم والمبادئ والأحلام والأفكار، ماذا نغير ومن نغير؟ من أين نبدأ وإلى أين نسير؟ من أية محطة أو خارطة ننطلق وأين سنحط رحالنا؟ ماذا نريد من أنفسنا ومن الآخرين ؟ هل لدينا وطن؟ هل لدينا دولة ؟ هل يمكن بناءُ وطن دون دولة معاصرة وكيف؟ من هي القوى الفاعلة التي لها مصلحة في هذا البناء ؟ هل نحن وطن أم صدى وطن؟
ماذا بقى من المقاومة يا حسن نصر الله؟
الفارق حضاري بينك وبين عدوك، أنه ابن العصر والحداثة المركزية، وأنت ابن القرون الوسطى، تتكئ على الحداثة من خارجها.
كفى تخريب، أعلن استسلامك، وانسحب من الميدان مع بقية الشلة.
الفارق بينك وبين عدوك هائل جدًا، يا نصر الله، أنهم يستخدمون العقل، وحضرتك تعتمد على الوهم، واللاعقل.
منذ جاء إسلامك وإسلام حسن البنا، والأمراض السياسية والاقتصادية والاجتماعية تلاحق هذه المجتمعات الطرفية المتخلفة.
كفى اللعب بأقدار الناس، توقف يا زنخ.
تثبت إسرائيل أنها ديك علمي، بتطورها التكنولوجي، والعلمي، وبدولتها المدنية الديمقراطية، بتحالفها مع دول حداثية متطورة.
ما يحدث يفرض علينا أن نفكر بالعقل، أن نرمي الوهم وراءنا وننطلق إلى الحياة، لا خيار أخر

الموت هو أجمل هدية تقدمها الطبيعة للإنسان، نحن لا نبكي على الميت، نحن نشفق على أنفسنا لأنه غادرنا ورحل وتركنا في حالة حزن على أنفسنا، لأنها لا زالت في حالة انتظار الوصول إليه.
تحت السياسة، العبودية مستمرة على قدم وساق، تباع الذمم وتشترى، وتسوء النفس الإنسانية، وترتدي الفضيلة ثيابًا سوداء، أو خرق مهلهلة من الداخل والخارج.
يركض العبيد وراء بعضهم كالعميان، من حديقة إلى أخرى، ومن جب إلى أخر.
يكذبون على بعضهم، ينهبون بعضهم، ويمارسون الدعارة المقنونة بكل تفان واتقان، وتتفتح الأذهان على أبشع أساليب النهب والقمع والقتل.
فوق السياسة، يتربع سادة المال والسلطة، يسكرون ويستمتعون ويفصلون ثياب العبيد على مقاس كل عبد، يتفنون في أغراقهم بالذل والهزيمة.
في ظل الهزيمة المنظم، لا يوجد رحمة أو إنسان أو طبيعة أو بقايا كائنات، الجميع غارق في الهزيمة والضياع.
السادة يظنون أنهم كسبوا الجولة في عالم الهزيمة المنظم، ينسون أن الزمن لا يبقي على أحد في مكانه.
الزمن والتاريخ أكبر من الناس والدول والحياة، هم اللأعب الأصلي والدائم.

فوز اليمين، وأقصى اليمين في السويد مؤشر خطير على التحولات الدرامتيكية القادمة في وعلى أوروبا.
بعد أن انتهى رأس المال، من تدمير الشرق الأوسط تدميرا شبه تام، انتقل نقلة نوعية نحو أوروبا، نقل حربه إليها، لتفكيكها وتدميرها من داخلها.
اليوم يتم سحب المكتسبات الذي حصل عليها الإنسان الأوروبي، حريات شخصية، راتب عالي، دخل يسمح للفرد أن يعيش في بحبوحة مقبولة.
الرواتب تتآكل يومًا بعد يوم، القوانين تتغير باضطراد أكثر فأكثر، حرب مفتعلة ومدمرة، صنعها رأس المال من أجل إعادة أوروبا إلى القرن التاسع عشر.
لو جرى استفتاء على الحرب لتعرى النظام الأوروبي كله من ورق التوت، ولأكتشف أن هذا النظام يعمل لمصلحة رأس المال الأمريكي، وأنه مجرد خادم لأجندة لا علاقة لها بأوروبا والإنسان الأوروبي.
الصراع اليوم، الحرب، ليس بين الاستبداد والديمقراطية، هذا هراء وكذب، أنه من أجل مراكمة المال في يد القلة القليلة في العالم، كروتشيلد ومورغان وبوش وروكفلر، ومردوخ وصناع السلاح وغيرهم كثر.
إن هذه الحرب صناعة، شغل، لسرقة قوت الفقراء القادمين، لرمي أغلبهم في الشارع.
لا أدري كيف انطلت علينا هذه الأحجية، لماذا لم ننتبه إليها.
إن وصول اليمين إلى السلطة هو مؤشر أن الحرب الصامتة اليوم بدأت بين السلطة والمجتمع، وأن رأس المال لم يعد يتحمل المزيد من الوقت ليشهر سيفه في وجه المجتمع.
اليمين لا يأتي إلا بوجود أزمة حقيقية أو مفتعلة، يأتي مع حزمة من القوانين الشرسة، مع تخريب البناء القديم والاجهاز على كل جميل في الحياة.

لقد تعاملنا مع مجتمعنا على أنه مسكين، ضال، لا يقوى على هضم الواقع ومقاومته أو محاولة تغييره.
لقد مارسنا عليه وصايا من خارجه، على أننا أنبياء، رسل، جئنا لنخلصه من واقعه المؤلم.
وإنه مضلل، ومغيب، ولا يعرف شيئًا عن واقعه السياسي والاجتماعي.
بالمقابل كان هذا المجتمع ينظر إلينا كمعارضين باستخفاف، بنرجسية وفوقية منقطع النظير، على أننا فئة اجتماعية انتهازية وصولية نريد الوصول إلى المكانة والسلطة والمناصب العالية.
من أكبر الأخطاء الذي وقعنا فيها أننا فرضنا أنفسنا على المجتمع من خارجه، ومارسنا عليه سادية ومازوخية، وتحملنا السجون وعذاباته والآمه من أجل مجتمع لا نعرفه ولا نعرف كيف يفكر.
لكن، بالتأكيد ليس لدينا تقاليد نضالية.
الإنسان العادي في هذا العصر ليس مغيبًا، كما نظن ونعتقد، في ظل وسائل الإعلام الكثيرة، ووجود الكم الهائل من الكتب والجرائد والمجلات، والكثير من خريجي الجامعات والمدارس العليا، ويعرف ماذا يريد من نفسه وواقعه.
ليس الخوف هو السبب، هذا آخر شيء يمكن أن يفكر به، أنما هناك ذاتية عالية، مصلحة، دونية، نرجسية عالية، تقتضي أن لا يغامر بحياته من أجل تغيير واقعه.
كان متصالحًا مع الفساد والذل والخضوع الذي هو جزء من واقع اجتماعي سياسي تاريخي ديني في مجتمعاتنا الشرقية.
وعندما استدعى الأمر أن يرمي نفسه في البحر من أجل المكاسب والمستقبل الأمن غامر بحياته وماله وأطفاله وذاته.
وفي بلاد الغربة، ما زال الكثير يمارس الذاتية ذاتها من خلال الالتفاف على الواقع واللعب عليه ومحاولة تطويعه ونشر فساده فيه.

بدأت الحكاية مع جدي الأول، هذا ما تقوله المخطوطة الطينية التي وجدوها في المعبد الوثني:
فبعد أن ذهب إلى بلاد سومر لتعلم صناعة القوارب الشراعية الصغيرة، وأثناء سفره إليها، وجد هناك مدن كبيرة، وصناعات عديدة، كأور ونيبور، لارسا، لكش، أريدو وأداب.
وكان قد سمع عنهم عبر التجار الذين كانوا يحملون العطور والبخور ومواد الزينة على ظهور الجمال والبغال.

شم رائحة لذيذة ينبعث منها، رائحة عطر غريب، يشبه رائحة أشجار البرتقال الممزوج بروح الشفق والضوء.
تاه في الانتقالات البعيدة قبل أن يستيقظ على صوت منغمس في ذاته:
سأرحل عنك، لم يعد بيننا ما يمكن أن يقال. أنت غريب عني وأنا غريبة عنك، روح أخرى حطت في روحي، وزمن أخر انغرس في زمني
في هذه اللحظة تبدلت الرائحة، وتغير الأفق، ومالت الشمس فوق الظل وانقلبت إلى إنكسار.
حاول أن يساكن الفراغ الهارب منه، أن يجالسه، يلويه أو يروضه، بيد أنه أصبح حرًا طليقًا يقبض على الروح والقلب، وينزع نحو الرحيل.

راشد الغنوشي زعيم حركة النهضة الإسلامية في تونس، مضى على بقاءه في رئاستها حوالي الخمسين سنة، وما زال مستمرًا، ولا يقبل التنازل.
بماذا يختلف الغنوشي عن رياض الترك أو خالد بكداش أو صدام حسين أو عبد الله صالح أو عبد الناصر، فالسادات أو مبارك أو حافظ الاسد المستمر في الحكم عبر نسله الكريه بشار؟
بماذا يختلفون عن الله، أو محمد أو عمر وابو بكر، أو السلاطين العثمانيين؟
نريد القول أن البنية النفسية والثقافية منتج حقيقي لهذه النماذج من الناس، الذات واحده في وجوه متعددة.
أنا شخصيًا لا أصدق أن المسيح شخصية حقيقية، لأن أغلب ما قاله جاء مخالف للسياق الثقافي، والبنية النفسية في المنطقة
إنه صناعة للتسويق الفائض.
الا نشبه موسى، في عبادته لنفسه عندما اختار أن يكون المرجع الوحيد لله؟
بماذا يختلف المسيحي الشرقي عن اليهود والمسلمين الشرقيين؟
أليسوا من المنتج الثقافي ذاته، المعبأ بعبادة الذات وتكريس هذه العبادة على أرض الواقع؟
برهان غليون رئيس المجلس الوطني لدورتين، ورشح نفسه للمرة الثالثة. في كتابه عطب الذات لم يدن نفسه بكلمة، ولم يعترف بأي خطأ وحمل الأخرين الأخطاء، وهل يغلط الله، علمًا أن هذا الرجل مضى على وجوده في فرنسا خمسين سنة تقريبًا، بيد أنه لم يتغير سم واحد؟
عندما تتغير البنية الثقافية تتغير البنية النفسية، وجميع الهزات التي مررنا بها في حياتنا، عمليًا هي على قلوبنا مثل العسل، لأنها تتناسب مع البنية النفسية والثقافية المهزومة.
أول شروط الانتقال إلى الضفة الأخرى هو التواضع الحقيقي الذي يؤدي إلى الاعتدال، ومنها نبذ العنف والتطرف ثم التفكير السليم.

استطاعت الرأسمالية أن تعمل على إعادة إنتاج المسيحية وفق رؤيتها ومقاسها.
بمعنى، طوت صفحة ذلك الدين بشكله التقليدي، وأعادت توظيفه، بعد أن ثورته من داخله، عبر منظريه كماكس فيبر، بما يتناسب مع آلية حركتها واستمراريتها.
بمعنى، إنها لم تدخل معه في صراع مسلح أو سلمي، بل وظفته بالراحة، ووضعت بعض بقاياه على الرف، لأنه لا تناقض بين الدين وبينها.
وتستطيع هذه الرأسمالية في ظل العولمة أن تعيد إنتاج بقية الأديان وتوظيفهم في مسيرتها بدلًا من هذه الحرب المستعرة القاسية التي تشنها عليهم من خارجه في كل مكان.
دائمًا في الحياة بدائل إذا توفرت الرغبة أو كان هناك حركة اجتماعية سياسية تضع حدًا لهذا التوحش الذي نراه، ولهذا التصحر للحياة والبقاء.

لا يمكن للإنسان أن يكون كائناً جميلاً دون انتماء إلى عالم الخلود، إلى مملكة الحرية.
إن يفتح قلبه للريح ويدع تيارات الهواء العليل يدخل ممرات مساماته من كل الجهات

القتال هو المكان الأكثر انفصالًا عن الثقافة والقيم والأخلاق.
ان التخلص من منظومة الاستبداد نحتاج إلى فكر خلاق وعقل نزيه وضمير حي.
أمراض اليسار من أمراض المجتمع. اعتقد أننا واجهة يسارية, لكن أعماقنا لا تقل انغلاقا عن بقية الدوغما. لهذا لا نسمع بعضنا. هناك احساس لدى اغلبنا اننا نملك الحقيقة, وهذا نتاج ثقافة دينية, وتربية غير ديمقراطية. وتفكير أحادي الاتجاه.
لقد رسخ في لا وعينا العام, في ثقافتنا, اننا بحاجة إلى الغفران, إلى المزيد من الخضوع وتقديم آيات الطاعة ونكران الذات, حتى يقبلنا الذي يجلس في السماء الزرقاء, بجانب طبقة الأوزون.
حتى دون أن ندري, نتصرف لا شعوريًا, في رفضنا لانفسنا, وللآخر والمرأة. اعتبر أن التخلص من هذه الثقافة التي تحط من شأن الإنسان مدخل إلى العلاقة الصحيحة مع الذات والجسد والمرأة والحياة.
نحن, الإنسان, أولاد ثقافة, أو مفرخة التلقين. وليس سهولا ان نغير انفسنا أو نتخلص من العقد العالقة بنا. ليس بالضرورة أن يكون المرء متدينا حتى يتاثر. وليس صحيحا من رفض الله عبر الوعي يكون قد انهاه من حياته. إنها في تكوين المرء, وفي لا وعيه الذي نما عليه.
نحتاج إلى ترسيخ الوعي في اذهان أبناءنا في القادم من الأيام عبر ثقافة إنسانية, بعيدا عن الحشو المجاني والغير موضوعي.



#آرام_كربيت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هواجس سياسية وفكرية ــ 293
- هواجس اجتماعية 292
- هواجس أدبية وثقافية 291
- هواجس عامة ــ 290 ــ
- هواجس عامة 289
- هواجس ثقافية وأدبية وفكرية ــ 288 ــ
- هواجس ثقافية 287
- هواجس ثقافية وسياسية وفكرية 286
- هواجس ثقافية وإنسانية ــ 285 ــ
- هواجس وجودية 284
- هواجس ثقافية وفكرية ــ 283 ــ
- هواجس ثقافية 282
- هواجس ثقافية أدبية فكرية ــ 281 ــ
- هواجس ثقافية وأدبية وسياسية وفكرية ــ 280 ــ
- هواجس أدبية وفكرية ــ 279 ــ
- هواجس ثقافية ـ 278 ـ
- هواجس ثقافية وفكرية وسياسية وأدبية ــ277 ــ
- هواجس ثقافية عامة ــ 276 ــ
- هواجس ثقافية أدبية 275
- هواجس فكرية وسياسية وأدبية ــ 274 ــ


المزيد.....




- حلق بأطفالك مع أجدد الأغاني.. تردد قناة طيور الجنة على جميع ...
- قائد بحرية الجيش الإيراني: بحرية الجيش وحرس الثورة الإسلامية ...
- عراقجي يعتبر استشهاد السنوار مبعث فخر واعتزاز للامة الاسلامي ...
- عراقجي: استمرار جرائم الاحتلال وامتداد رقعة الاعتداءات الى ب ...
- رئيس مجلس الشورى في حركة حماس محمد اسماعيل درويش يعرب عن شكر ...
- محمد اسماعيل درويش يدعو الدول الاسلامية والمنظمات الدولية لل ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تنشر مواصفات صاروخ -إم 80- الجدي ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان: صاروخ -إم 80- هو صاروخ ارض ارض ...
- سامي أبوزهري: ندعو أمتنا العربية والإسلامية الى الإنخراط في ...
- وزير الخارجية التركي يدعو في لقاء مع نظيره الايراني الى تضام ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - آرام كربيت - هواجس إنسانية وسياسية 294