أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - مهران موشيخ - تعديل قانون الاحوال المدنية هو اعدام الدولة المدنية















المزيد.....

تعديل قانون الاحوال المدنية هو اعدام الدولة المدنية


مهران موشيخ
كاتب و باحث

(Muhran Muhran Dr.)


الحوار المتمدن-العدد: 8102 - 2024 / 9 / 16 - 18:47
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


تعديل قانون الاحوال الشخصية
هو
اعدام الدولة المدنية


د. مهران موشيخ

في الجزء الاول تناولت بتحليل البعد الاجتماعي لخرافة اطلق عليها برلمانيا... تعديل قانون الاحوال الشخصية ، واليوم سابحث عن العلاقة الجدلية بين هذه الدعوات الصادرة من الجناح الاسلاموي المتشيع للبرلمانيات والبرلمانيين العراقيين والمدعومين من فئة من المعممين المنافقين وبين منطق الفكر الانساني المادي النير للمجتمع البشري

الفكرالمادي - الماركسي كان اول من وضع الاصبع على الجرح وكشف عن استغلال الذكورللنساء مع بداية تشكل المجتمعات البشرية في فترة المشاعية البدائية قبل الاف السنين من انتصاب مسلة حمورابي . في هذة الحقبة من تاريخ شعوب واقوام البشرية سلب الرجال السلطة داخل الاسرة من النساء وبسطوا سلطتهم عليها وعلى الاسرة باكملها ، عندها تحول المجتمع من مجتمع ماتريركي الى مجتمع باتريركي وهكذا سجل التاريخ اول استغلال طبقي في المجتمع البشري على الصعيد العالمي، حيث سلب الرجل السلطة من المراة ونصب نفسه سيدا للعائلة، في الوقت التي كانت الاخيرة هي سيدة الاسرة وكانت تتزاوج مع اكثر من رجل
هذا هو تاريخ تطور العلاقة الاسرية في المجتمع البشري منذ النشاة ، اي قبل ظهور الديانات السماوية الثلاث بالاف السنين في المنطقة العربية حصريا والتي شملت شبه الجزيرة العربية و بلاد مابين النهرين وبلاد الشام ومصر والقدس.

شعوب واقوام بقية اجزاء كوكبنا الجميل خارج الجغرافية العربية لم " تتبارك" بنزول هذه التعاليم السماوية الربانية عليها ( لماذا؟.لا يوجد رجل دين واحد من يستطيع الاجابة على هذا السؤال)، لهذا استمرت هذه الاقوام على نهجها في ممارسة طقوسها الدينية /الايمانية الدنيوية والتي لا علاقة لها بالسماء اطلاقا. افراد هذه الشعوب يفترض، من وجهة نظر المؤمنون بالاديان السماوية، ان يكونوا ايضا من خلق االله لان الله وحده لا شريك له وهو خالق الكون والسماواة. هؤلاء الذين يؤمنون بطقوسهم الدينية – الدنيوية ولا يؤمنون باي دين سماوي لا يزالون وثنيون ويمارسون طقوس معتقداتهم بمعزل تام عن السماء ولا يزالون ويعبدون الاصنام التي اختلقتها هي من وحي افكارها وصنعتها هي من وحي خيالها قبل آلآف السنين، هؤلاء الغير المؤمنين بدين صدر من السماء قد اوجدوا لنفسهم إله خيالي لكل ظاهرة اجتماعية مثل الهة الجمال والهة الحب والهة الشر اوالهة للكوارث الطبيعية او إله حي من المخلوقات الغير البشرية مثل عبادة البقر

ان تاريخ تطور المجتمع البشري قبل الاف السنين في منطقة شبه الجزيرة العربية وبلاد مابين النهرين ومصر وفلسطين شهدت نشات ثلاثة ديانات سماوية في فترات متباعدة تجاوزة المئات والاف السنين وكان اخر هذه الاديان السماوية هي الاسلام التي ظهرت 600 سنة بعد ظهور يسوع المسيح مبشرا بولادة الديانة المسيحية. وهكذا انتقل بدو الجزيرة العربية من عصر الجاهلية عصرغياب الدين الى عصر الايمان برب السماوات بعد ان ظهرالاسلام كدين سماوي كتابي توحيدي قبل 1400 عام، علما ان جلهم كانوا يجهلون القراءة والكتابة سواء كانوا عرب ام افغان او فرس او اتراك او باكستانيين او من شعوب اسيا القصوى. هؤلاء جميعا يعتزون بانتمائهم الى الطائفة الشيعية او الطائفة السنية والى انتماءات مذهبية جزئية شيعية وسنية في الوقت الذي يجهلون الف باء الديانة المحمدية -الاسلام ولم يدرسوا اويطلعوا على القرآن الكريم . قبل ايام صادف الزيارة السنوية لاضرحة الائمة الكبار، شارك فيها كما يقال، اكثر من عشرين مليون زائر، من بينهم ملايين ممن يدعون بانهم جاؤا مشيا على الاقدام من ناصرية وبصرة وتلعفر مع نسائهم واطفالهم. ، اذن تركوا اطفالهم عدة اسابيع بدون رعاية وبدون اهتمام بتغذيتهم ومتابعة وظائفهم المدرسية لاداء وظيفة اللطم والبكاء المصطنع سنويا على من يجهلون رسالته التاريخية

الديانتين السماويتين العبرية والمسيحية التي انزلها الله على قاطني شبه الجزيرة العربية وبلاد مابين النهرين وفلسطين كان الهدف منها هو زراعة المحبة والوئام والتعايش الاخوي والتمسك بالتعاليم السماوية الربانية النبيلة. ان التعاليم الربانية لم تتوجه لفئة من الناس دون غيرهم، وانما شملت جميع من خلقهم ويخلقهم من رجال ونساء دون اي تمييز اطلاقا، ربما ابرز مثال هنا هو قوله تعالى... انا خلقناكم من ذكر وانثى وجعلناكم قبائلا وشعوبا لتتعارفوا فيما بينكم ،ان اكرمكم عند الله اتقاكم . لا ذكرفي القرآن الكريم اطلاقا لمفهوم او كلمة او مصطلح يحمل كلمة شيعة او سنة. هاتين الاتجاهين في الاسلام المعاصرهما من خلق البشر الذين جائوا بعد وفاة النبي محمد. هؤلاء عملوا على فرض الاسلام بالعنف وبالحروب في الجزيرة العربية ،ثم اتجهوا الى الشمال باتجاه العراق وزحفوا نحو كوردستان ثم استداروا الى الغرب وغزوا شمال افريقيا ووصلوا الى اسبانيا، علما ان كل اقوام الدول المذكورة اعلاه كانوا من اتباع الديانتين العبرية او المسيحية وهما ديانتين سماويتين بعثها الله قبل الاسلام باربعة عقود ، معنى ذلك اباء واجداد هؤلاء الفاتحين كانوا اما كفارا او عبريين او مسيحيين قبل ان ينتمون الى الاسلام .

لقد انزل الله الوحي على جبل عرفات على نبي واحد اسمه محمد رسول اللهو بمضمون واحد وتعاليم دينية واحدة شملها كتاب مقدس واحد يحمل اسم القرآن الكريم. من هنا التعاليم السماوية الربانية للديانة الاسلامية اصبحت واقعا لا يجوز ولا يحق لاي مسلم، كائن من كان، من تشريع اضافة ولو كلمة واحدة او حذف كلمة واحدة مما جاء في القرآن الكريم، لانه في كتاب الله اكتملت التعاليم والنصوص واكتمل القرآن الكريم. نعلم جميعا بانه لا ذكرلكلمة شيعة اوسنة في القرآن الكريم لانها لم تكن موجودة في رسالة الله الى النبي محمد، ولهذا السبب لم ياتي على لسان النبي محمد يوما اي ذكر ولو بكلمة واحدة عن الشيعة او السنة.

يتسائل المرى هنا متعجبا يا ترى كيف ومتى انشطر الاسلام، ومن كان وراء الانشطار، وهل الانشطار الى خطين احدهما شيعي وآخر سني قد اغنى حراك وافاق توسع الرقعة الجغرافية والديموغرافية للمؤمنين بالاسلام ام العكس من ذلك؟. اليس الانشطار هو انحراف عن التعاليم المقدسة للاسلام والمثبتة في القرآن الكريم
الانشطار حدث بعد وفاة النبي محمدعلى اثر الصراع من اجل الزعامة وتمخض عن هذه الصراعات تشكل اتجاه يعرف بالتشييع واخر يعرف بالسنة. المذهب الشيعي والمذهب السني خطان متقاطعان متناحران في الاسلام منذ 1400 سنة، انهما دخلوا في حروب وقاتلوا ولا زالوا يقاتلون احدهما الاخر بكل ما امتلكوا من رجال وسلاح وعتاد منذ وفاة النبي محمد الى يومنا هذا في سوريا واليمن وايران وباكستان وغيرها وحتى داخل البرلمان العراقي .
خلاصة القول كل ما جرى من احاديث متناقضة وصراعات دموية على مجرى التاريخ منذ 1400 سنة والى يومنا هذا من قبل زعامات الطرفين ( الشيعة والسنة ) حول الاسلام ما هي الا اجتهادات متضاربة فيما بينها ومع بعضها، لا يحق لهما التبليغ بها وفرض قناعتهما وارادتهماعلى عامة الناس .

هذا بخصوص زعامات رجال الدين الكبار اما اتباعهم من عامة الناس فهم عمليا منتسبين لهذا الطرف او ذاك ليس عن دراية او قناعة او ايمان بالشيعة او بالسنة وانما اكتسبوها وراثة من الوالدين من اللحظة الاولى عندما ابصروا النور.
المفارقة بالامر ان من بين هؤلاء وعلى امتدتد 1400 سنة من ولد وعاش وتوفى او قتل في الحروب الطائفية ولا يدري لماذا هو شيعي وليس سني او العكس. من ضمن المساهمين في المظاهرات المليونية التي يدعو اليها مقتدى الصدر، و من بين صفوف الزائرين لمراقد الائمة الكبار الملايين من لا يجيد القراءة والكتابة اطلاقا ، اي انه يجهل تعاليم الله لكونه لم يقرائها ويجهل ماهية الشيعة او السنة او الفرق بينهما مع ذلك تراه متعصب لانتمائه العفوي الوراثي الى هذا الفريق او ذاك واستعداده لمصارعة الطرف الاخر حتى لو كلف ذلك حياته وترك خلفه ارملة وايتام، وابرز مثال هنا هي المعارك الدموية المؤسفة بين الشيعة والشيعة في كربلاء والبصرة واخرها في المنطقة الخضراء،حيث سقط العشرات من الضحايا من الطرفين الشيعيين مخلفين ورائهم مئات الارامل والايتام. اين الخلل في هذه المذابح الدينية.بين الشيعة والشيعة. الجواب هو... الاسلام برئ من مقاتلة ابنائه بعضهم البعض الاخران تعاليم الله تدعو الى المحبة والتعايش بسلام وعدم قتل خلق الله .
وراء هذه الصراعات الدموية والحزبية في كل العالم الاسلامي تقف المصالح الذاتية والفئوية والمذهبية لرجالات الدين وزعماءالاحزاب الاسلاموية، وهؤلاء هم نفسهم المتحمسين لتعديل قانون الاحوال الشخصية مستهدفين تحقيق اجندات غير وطنية

دعاة تعديل قانون الاحوال الشخصية من الفريقين ومن الجنسين لا يسعون الى تعزيز وادامة الاسرة ولا يطمحون الى دعم وحماية ابدية الوحدة العائلية، باعتبار العائلة هي اهم خلية بشرية تجمع المرأة مع الرجل في اطار اسري تعمل على ازدهار المجتمع، وانما يركزون على دق الاسفين بين الفريقين الشيعي والسني ويسعون الى تكريس همجيتهم وشرعنة شهواتهم الجنسية اللانسانية والوحشية بابشع وابغض واقبح صورها، بهذه التوجهات يريدون هؤلاء شرعنة الفساد الخلقي والمتاجرة بجسد الصبية واغتصاب الاطفال والطفولة. انهم مثابرين في تكريس الجهل من خلال فرض نصف المجتمع (المرأة) بالبقاء في الدار كعبيد وحرمانها من الذهاب الى المدرسة والتعلم ومن ثم الدخول الى سوق العمل والمساهمة في بناء البلد وتطوير المجتمع يدا بيد مع اخيها الرجل. هذا التعديل اذن في نهاية المطاف يهدف الى تفكيك منظومة الدولة المدنية العصرية وسيقود البلاد الى العصر الجاهلي ، عصر الجواري ، عصر العبيد والى واقع جديد للعراق بحلة..... قندهار .


ما هي الحلول المقترحة للخروج من هذه الازمة

هناك مسارين لتجاوز هذه الازمة، اولهما رفض قانون التعديل لاسباب اجابت عنها بالشرح وبتفاصيل وامثلة العديد من المظاهرات الشعبية واللقاءات التلفزيونية المثمرة لعديد من الناشطات والنشطاء بمن فيهم محاميات بارعات جليلات وكذلك محامون شباب بواسل. لذا ليست لدي ما اضيف لكل ما قدمتها النساء والرجال من تبريرات و تحذيرات لرفض التعديل . وانا اضم صوتي لصوتهم الهادر واثمن عاليا جهودهم المستميتة في اسقاط التعديل

الحل على المدى البعيد يتطلب التفرغ الى المشاكل المستعصية المتمثلة بالفساد والقتل على الهوية وتجارة المخدرات وتخلف المنظومة الدراسية وغياب الكهرباء والماء و...و...وانهاء سلطة العشيرة على سلطة القانون وسحب الاسلحة وحصرها بيد الدولة فقط. وفي المجال الاسرة الحل يتطلب من وجهة نظرنا الاتي

اولا- لا بد من الشروع بشن حملة توعية واسعة في صفوف الرجال والنساء للقضاء على حق الرجل في التزوج مع اكثر من امراة واحدة في آن واحد حتى خارج المحكمة . المراة ليست بضاعة وانما مخلوقة بشرية كالرجل وتمتلك جمله هائلة من المشاعر الروحية والاحاسيس العاطفية وهي بالفطرة مرهفة الحس ونبيلة الخلق اكثر من الرجل وليست عورة او ناقصة العقل

ثانيا- العمل على توعية الناس رجالا ونساء على حق الشابة ان تختار رفيقة حياتها مثلما هو حق الرجل في اختياررفيقة حياته. الزواج هو عقد اجتماعي بين طرفين هما رجل وامرة ، وهذا العقد يفترض ان يتم التوقيع عليه بعد مسيرة تعرف الطرفين لبعضهما البعض ونشوء مشاعر الحب بينهما الى ان تصل الى مستوي العشق ثم يتفق الطرفين على الارتباط الروحي وترتقي قصة الحب بينهما لتصل الى مصف التوقيع على عقد زواج ووضع اللبنة الاولى في تاسيس اسرة جديدة سعيدة. بهذه السلوكية نكون قد كسبنا نصف المجتمع الى ميدان العمل وبذلك ستحدث قفزة في المستوى المعاشى لكل فئات الجماهير. هذا هو الاسلوب الوحيد المتبع في عقد الزواج في كل البلدان الغربية الغير المسلمة. رفاهية افراد هذه المجتمعات وانجازاتهم الاجتماعيةوالثقافية والتقنية من المركبات الفضائية الى الغواصات النووية هي في غنى عن الحديث

اما الزيجات التي تتم عبر اتفاق اخوين اوشقيقتين او اخ وشقيقة في تزويج ابناءهما فهو انتهاك فض لحقوق المراة واعتداء آثم على مشاعرها الشخصية واغتيال قبيح للحب خاصة عندما يكون طرفي الزواج قاصري العمر في العوائل الجهلة الاميين في محافظات الوسط والجنوب . بالحب وحده تتم ارساء الاسس المتينة للوحدة العائلية ، بالحب وحده بين الوالدين ينمو الاطفال بتربية سليمة، وبالحب وحدة تساهم الاسرة في اغناء الثروة الاجتماعية والفكرية والثقافية للمجتمع ، وبعكسه تخرج عملية الزواج من اطار عقد اجتماعي وتصبح عقد شراء حاجة اسمها امراة. واليوم وفي ظل الملايين الذين يتسكعون في الشوارع بسبب البطالة وملايين اخرى ايتام وجياع وملايين الاطفال جهلة واميين يتركون مقاعد الدراسة لبيع قناني الماء في الشوارع ينوي البرلمان ان يقر قانون يشرعن عملية شراءالنساء اللاتي هن لا زلن صبية. يا للعار لكل اب ولكل ام ولكل شيخ ديني يمضي على هذا العقد المشؤوم ويا للعار لكل قاض يصادق على جريمة بيع جسد صبية التي ستصبح عبيدة ومجروحة المشاعر وهزيلة صحيا ولن يطول الرابطة الزوجية طويلا، وقد يوافيها الاجل بالموت اثناء الحمل او الولادة

ثالثا -الغاء حق قتل النساء بذريعة غسل العار. في الوقت الذي يندر ان تجد رجلا لم يمارس الزنى سواء كان اعزبا او متزوجا ، هل سمح الله الرجل بالزنى في بيوت الدعارة او خارجها وحرمه على النساء !!!. رسول الله محمد قال ... الناس سواسية كاسنان المشط

الخاتمة

كلا كلا لمقترح التعديل...كلا كلا لتزويج الوالدين لابنائهم... نعم نعم للزواج على اساس الحب المتبادل

على البرلمانيين حب الصبية وحماية الصبى والشفقة على النساء، فمن يؤمن من ان الله هو خالق البشرعليه ان يعلم ويعترف ويحترم المرأة الام والمرأة الاخت والمرأة البنت والمرأة الزوجة لان الله الذي لا شريك له قد خلقهن كما خلقكم



#مهران_موشيخ (هاشتاغ)       Muhran_Muhran_Dr.#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نور زهير...محمد جوحي ...حيدر حنون نجوم عالم الفساد
- حكومة السوداني تكشف عن هوية الطرف الثالث
- نور زهير وملا طلال اول الغيث قطر ثم ...؟.
- تعديل قانون الاحوال الشخصية جريمة العصر بحق المجتمع
- ثورة 14 تموز والاسلام السياسي الشيعة نموذجا
- الثروة النفطية في العراق ملك صرف الغرباء
- قصف اربيل و جامعة الدول العربية
- مناقشة هادئة للقرار السياسي القاسي والصارخ والخطير
- الى مسامع من يهمهم الامر ... بدء من السيد مصطفى الكاظمي
- كومونة ساحات التحرير الحلقة السادسة المرجعية الدينية كشفت عن ...
- كومونة ساحات التحرير الحلقة الخامسة الخريف يتهالك ... والربي ...
- كومونة ساحات التحرير الحلقة الرابعة ما العمل ؟... من سينتصر
- كومونة ساحات التحرير الحلقة الثالثة مرجعية السيستاني اصبحت ا ...
- كومونة ساحات التحرير الحلقة الثانية المرجعيات الدينية
- كومونة ساحات التحرير - الحلقة الاولى - استقالة رائد فهمي
- الى جميع الاحزاب الشيعية والمرجعيات الدينية الشيعية في العرا ...
- سقوط الموصل حقائق تدين المحققين
- رسالة مفتوحة الى من لا يهمهم الامر ابتداء من د. حيدر العبادي
- عقود تراخيص النفط ... وعقود الكهرباء املاءات خارجية واجبة ال ...
- عقود نراحيص النفط ...وعقود الكهرباء املاءات خارجية واجبة الت ...


المزيد.....




- النهج الديمقراطي العمالي يدين الهجوم على النضالات العمالية و ...
- الشبكة الديمقراطية المغربية للتضامن مع الشعوب تدين التصعيد ا ...
- -الحلم الجورجي-: حوالي 30% من المتظاهرين جنسياتهم أجنبية
- تايمز: رقم قياسي للمهاجرين إلى بريطانيا منذ تولي حزب العمال ...
- المغرب يحذر من تكرار حوادث التسمم والوفاة من تعاطي -كحول الف ...
- أردوغان: سنتخذ خطوات لمنع حزب العمال من استغلال تطورات سوريا ...
- لم تستثن -سمك الفقراء-.. موجة غلاء غير مسبوقة لأسعار الأسماك ...
- بيرني ساندرز: إسرائيل -ترتكب جرائم حرب وتطهير عرقي في غزة-
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال ... دفاعا عن الجدل --(ملحق) دف ...
- اليمين المتطرف يثبت وجوده في الانتخابات الرومانية


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - مهران موشيخ - تعديل قانون الاحوال المدنية هو اعدام الدولة المدنية