أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - حقيقة الاستعمار في كتاب -الثقافة الاستعمارية والألم البشري-[*] للدكتور نبهان عثمان غانم















المزيد.....

حقيقة الاستعمار في كتاب -الثقافة الاستعمارية والألم البشري-[*] للدكتور نبهان عثمان غانم


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 8102 - 2024 / 9 / 16 - 13:45
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


هناك كتب وضعت للشعوب، وليست للحكام، فهدفها خدمة الجماهير ورفع وعيها وتعريفها بحقيقة ما يجري، خاصة في ظل الماكنة الإعلامية الهائلة للمستعمر الذي لا يتوانى عن بث الأكاذيب وتشوبه الحقائق والوقائع، وشيطنة الثوار والمنتمين لشعوبهم، والمعادين للمشاريع الغربية والإمبريالية.
في كتاب "الثقافة الاستعمارية والألم البشري" يكشف الباحث د. نبهان عثمان غانم العديد من الحقائق المتعلقة بعدوانية الغرب ووحشيته، على مستوى العالم، وعلى مستوى الدول العربية، وأثر ذلك على الحالة الفلسطينية، بمعنى أن الكتاب يستفيد منه أي قارئ في العالم، وفي المنطقة العربية، وفي فلسطين التي ينتمي إليها الباحث، وهذه ميزة للكتاب.
أثر الاستعمار على العالم:
بما أن الباحث يعاني وشعبه الفلسطيني من احتلال استعماري استيطاني، فكان لا بد له من الإشارة إلى خطورة هذا النوع من الاستعمار وأفعاله الوحشية تجاه الشعوب الأصلية التي عمل على محوها وإزالتها من الوجود: "لإقامة دولة المستوطنين المحتلين، بارتكاب جريمة إبادة السكان الأصليين" ص 31، فهذه الحقيقة نجدها في أمريكيا اللاتينية وفي أمريكيا الشمالية وفي أستراليا وفي جنوب أفريقيا وفي فلسطين، وهذه الحقيقة تبين حقيقة الاستعمار الغربي البربري المتوحش، ويعري الأفلام والصور التي أنتجتها "هوليوود" عن الهنود الحمر وأنهم يسلخون الرؤوس، فمن سلخ الرؤوس وقتل وشرد هم المستعمرون الغربيون، إن كانوا إسباناً أم برتغاليين أم إنجليزاً أم فرنسيين، أم صهاينة، فكلهم مارسوا الإبادة الجماعية للسكان الأصليين، ومن ثَم قدموهم على أنهم بربر وهمج، حتى أن (نتن يهو) مجرم العصر يصور الفلسطينيين على أنهم بربر ومتوحشون، علما أن جيشيه المجرم قتل وجرح وشرد أكثر من مليونين إنسان في غزة، وعندما خاطب أمثاله من مجرمي أمريكيا صفق له الكونجرس أكثر من عشرين مرة، وهذا ما يؤكد تماثلا في السلوك الاستعماري الاستيطاني، بصرف النظر على تطور الزمن وبث أفكار (عن حقوق الإنسان) فعندما تتعرض مصالح المستعمر للخطر، يكشف عن أنيابه وتظهر حقيقته وطبيعته المتوحشة.
من هنا نجد دعم الغرب الاستعماري الهائل لدولة الاحتلال في عدوانها على غزة، إن كان دعما عسكريا، سياسيا، اقتصاديا، إعلاميا، وهذا يعود إلى طبيعة دور ووظيفة هذا الكيان الاستعماري الدخيل على المنطقة العربية، فبزوال دولة الاحتلال يزول الشرطي/ حارس الأمن، والمحافظ على مصالح المستعمر في المنطقة.
وعن دور أمريكيا في خراب دول العالم وإثارة الحروب يستند الباحث إلى هذه الحقيقة: " قلب الحكم في 127 دولة وحاولت اغتيال 54 زعيما وطنيا في دول العالم الثالث" ص 85، وهذا يعري الديمقراطية الأمريكية التي تنادي بها، بكل دول في العلم لا تخضع لأمريكيا هو دولة دكتاتورية ويجب محاربتها ومحاصرتها، بصرف النظر عن مكانها في العالم.
الاستعمار والسيطرة الاقتصادية:
لم تعد السيطرة على الشعوب من خلال الجنود والقوة العسكرية، بل أخذت شكلا جديدا يتمثل في الهيمنة الاقتصادية، وجعل الدول الفقيرة ترضخ صاغرة لشروط الدول المستعمرة، وبما أن الاقتصاد والصناعة والزراعة والتجارة والاتصالات والطاقة أصبحت شريان الحياة المعاصرة، فقد استخدم الاستعمار هذه العناصر لإبقاء هيمنته على الشعوب الأخرى: "تركيز الدول الصناعية المتطور على الصناعات الحديثة ذات البنى الجديدة مثل الصناعات الإلكترونية، كما دفعت تلك السمات نحو التخلص من الصناعات التقليدية. فحقيقة مفهوم انتشار وتوزيع الصناعة عالميا يتخلص بنقل أو بتعبير أكثر دقة بيع الصناعات التقليدية إلى الدول النامة، مع إبقاء التخصص في الصناعات الحيوية المتقدمة علميا وتقنيا في الدول الصناعية المتطورة" ص 66، فهذا السلوك يجعل الدول المستعمرة في تفوق دائماً، الدول الفقيرة في تبعية دائمة.
ويعطينا مثلا تجاريا عن فلسطين التي كانت تصدر (2 طن) من البرتقال إلى ألمانيا مقابل سيارة مرسيدس في أربعينيات القرن الماضي، بينما الآن (2 طن) من البرتقال لا تشتري عجل سيارة مرسيدس، ويفسر هذا الأمر بقوله: "إن صادرات الدول الغربية ترتفع أسعارها باستمرار وبنسبة عالية جدا، عكس أسعار صادرات دول الهوامش، بل انخفضت إذا ما قورنت مع أسعار صادرات الدول الغربية" ص 90، وهذا ما يجعل الدول الفقيرة تزداد فقرا وضعفا وتبعية، والدول الاستعمارية تزاد غنى وهيمنة ونفوذا.
وهذا ما جعل الباحث يتفق مع النظرية الماركسية التي قدمت تاريخ البشرية ضمن صراع الطبقات، الصرع بين السيد والعبد، صراع النبيل/ الإقطاعي والفلاح، صراع الرأسمالي والعامل: "إن الرأسمالية الآن بالمعنى الواسع والعبودية هما وجهان لعملة واحدة" ص 94، وهذه حقيقة يمكن لأي شخص أن يكتشفها، خاصة بعد إغراق دول العالم الثالث بالديوان والقروض التي (يمنحها) صندوق النقد الدولي، أو البنك الدولي.
ويعطينا الأردن كمثل عن الدول التي غرقت بالديون، وما يطلبه المستعمر منها: "أن يرفع الأردن الدعم الحكومي عن الرغيف وأن يدعم الدخان" ص 139، هذا الطلب حقيقي، وليس من باب السخرية، من هنا لا يمكن لأي دولة في العالم الثالث التحرر من هيمنة الغرب، إلا بعد أن تعي (الخازوق) الكامن في القروض والمساعدات الغربية، وأن تضع مصلحتها الوطنية/ القومية فوق كل مصلحة، حينها يمكن التحرر من الهيمنة الغربية، إن كانت سياسية أم اقتصادية.
أثر الاستعمار على العرب:
المنطقة العربية تمتلك ثروات هائلة، منها النفط الذي يعتبر من أهم مصادر الطاقة، كما أن المنطقة الجغرافية العربية بموقعها تعد أهم منطقة في العالم، وقد قال أحد الباحثين إن من يسيطر على البحر المتوسط يسيطر على العالم، واستند في ذلك على التاريخ، من أيام الفينيقيين مرورا بالرومان، والخلافة العربية الإسلامية، والصليبين، والدولة العثمانية، وصولا إلى الاستعمار الحديث الإنجليزي والفرنسي، هذا عدا الطاقة البشرية التي أبدعت وتألقت في العديد من المجالات.
من هنا يعمل الغرب على إضعاف المنطقة ثقافيا ومعرفيا وتعليميا من خلال إهمال اللغة العربية، واستبدال اللغة الإنجليزية بها كلغة علوم وبحث علمي وتفكير مما أدى إلى: "فقر في منهجية التفكير العلمي لدى الطلاب، وحد من قدرة الاستيعاب لديهم، وقد أثبتت البحوث أن قدرة استيعاب الإنسان بلغة الأم، أكثر بنسبة عالية من قدرته باللغات الأجنبية" ص 68-69، فخطر محو/ تراجع اللغة العربية من الاستخدام العلمي نجده واقعا ملموسا في غالبية الدول العربية، ومن الأمثلة على هذا القتل للغة العربية، الطب، فنكاد لا نجد طبيباً يستخدم اللغة العربية في حديثه عن الطب، إن كان متعلقاً بالمرضى أو بالعلاج أو بالأدوية، وحتى الأيام والوقت يستخدم "دي، نايت" وهذا يعود إلى أن الأنظمة العربية بغالبيتها تخضع للهيمنة الغربية، مما جعل المغلوب الضعيف يستخدم لغة الغالب القوي.
وإذا ما تفوقت إحدى الدول العربية، فالمستعمر يحاصرها ويعمل على إضعافها، وما فعله في مصر أيام محمد علي، وعبد الناصر، إلا صورة عن أصرار الغرب على إبقاء المنطقة العربية ضعيفة ومفككة، من هنا عندما حاول العراق مواكبة الصناعة العسكرية الحديثة، عملت أمريكيا والغرب على حصاره ومن ثم احتلاله عسكريا، وأرجعته إلى عصور الطوائف والقبائل، بحيث أصبح العراق بحاجة إلى عشرات العقود ليستعيد عافيته الاجتماعية ويعيد انسجام نسيجة الاجتماعي قبل الاحتلال، وهذا الأمر ينطبق على سورية، واليمن، وليبيا، والسودان، والبنان" بمعنى أن كل دولة عربية أوجد لها الاستعمار مشاكل داخلية، تحتاج إلى عقود لحلها والتخلص منها، (وعيش يا كديش).
أثر الاستعمار على فلسطين:
الحالة الفلسطينية من أصعب وأعقد الحالات، فهناك مشكلة متعلقة بالأرض، فلسطين عمليا مقسمة إلى أربع أجزاء، الـ 48، القدس، غزة، الضفة الغربية، وهذا التقسيم انعكس على الفلسطيني، فهو موجود في أرضه لكنه لا يستطع التواصل واللقاء مع بقية أفراد شعبه، فابن غزة لا يستطيع الدخول إلى القدس أو الضفة الغربية أو الـ 48، وابن القدس والـ 48 لا يستطيع دخول غزة، كما أن فلسطينيي الشتات وهم الأكثرية لا يستطيعون دخول فلسطين، وهذا ما يجعل الحالة الفلسطينية من أصعب الحالات وأعقدها، مع هذا نجد الفلسطيني ما زال محافظا على فلسطينيته، ويقاوم المحتل بكافة السبل والوسائل.
وهنا نطرح مجموعة أسئلة: ما الغاية من وجود دولة الاحتلال؟ وما الهدف الذي وضعت لتنفيذه؟ وما المصالح التي تحققه وتخدمها؟ ولمن هذه المصالح؟ يجيبنا الباحث د. نبهان في كتابه هذا: "رعبهم من انهيار مشروعهم، وهذا يعني عودة اليهود إلى أوروبا، وهذا ما لا يرغبون به إطلاقا، ويعني أيضا زوال قاعدتهم العسكرية في المنطقة، غير مكترثين بمعاناة اليهود أنفسهم" ص 169، من هنا يمكننا فهم واستيعاب الهدف والغاية من تشتيت الشعب وتقسيم فلسطين، وفهم السبب الحقيقي وراء هذا التضيق على الفلسطيني، فإبقاء الشعب الفلسطيني مقسما ومشتتا، يعني بقاء دولة الاحتلال قوية وموحدة، بهذا يتم تحقيق مصالح الغرب في المنطقة العربية.
فالغرب عندما أوجد دولة الاحتلال كان يعي أنها دولة دخيلة على المنطقة ومصطنعة، وهي غير أصيلة، وليس لها جذور في المنطقة، من هنا وفر لها كل ما تحتاجه بشريا وماليا وعسكريا وإعلاميا، حتى رياضيا أدخلها إلى الفيفا وجعلها تشارك في البطولات الأوروبية وليس الآسيوية، وهذا يؤكد حقيقة وطبيعة ودور هذا الكيان المصطنع.
أوسلو:
يتناول الباحث اتفاقيات أوسلو وأثرها السلبي على فلسطين وعلى الفلسطيني، معتمدا على ما جاء في تلك الاتفاقية التي: "لم ترد كلة واحدة فيها، تشير إلى أن الأرض الفلسطينية المحتلة في عام 1967 هي أرض فلسطينية" ص 10، وهذا أول الخوازيق التي وقعت بها منظمة التحرير الفلسطينية، كما أن المنظمة تخلت عن معظم الأرض فلسطين لصالح دولة الاحتلال: "تم التنازل عن 78% من فلسطين" ص 17، وبعد التوقيع وقدوم السلطة إلى الضفة وغزة، أخذت عملية تضليل الشعب الفلسطيني من خلال بث فكرة التنمية في ظل الاحتلال، بينما في حقيقة الأمر، تم القضاء على العديد من الصناعات الوطنية، وتقليل مساحة الأراضي المزروعة، ومحاصرة العديد من المؤسسات الإنتاجية الصغيرة والمتوسطة، حتى أن (الاقتصاد) الفلسطيني أصبح يعتمد على العمال الذين يعملون في المستوطنات أو في أراضي ال 48، بمعنى أن غالبية الأيدي العاملة الفلسطينية تعمل لخدمة دولة الاحتلال ولخدمة المستوطنين.
فالاعتماد على العمال لصالح دولة الاحتلال، جعل العديد من العمال والفلاحين يهجرون أرضهم ويهملوها ويتركوها (بورا)، وهذا انعكس على قيمة/ ومعنى ومكانة الأرض في الضفة الغربية التي أكلها الاستيطان والمستوطنون الذين استولوا على 78% من أراضي الضفة الغربية، بمعنى أنه لم يبق للسلطة سوى 10% أو أقل من أرض فلسطين التاريخية لتقيم عليها (دولة فلسطين)، وهذا ما جعل الباحث يقول (بالبنط العريض): "نحن بدأناها كي نحرر فلسطين من البحر إلى النهر، لا بحر ولا نهر حررنا... ووضع شعبنا أكثر سوءا" ص 244.
ويتوقف الباحث عند العديد من مظاهر الفساد الذي أصبح سلوكا ونهجا في كافة مؤسسات السلطة، حتى أن القارئ يكفر بالسلطة ومن أوجدها، ليس لأن الباحث تحدث عن الفساد والفاسدين، بل لأن المواطن الفلسطيني يعيش حالة الفساد الذي يمتد من رأس السلطة حتى أصغر موظف فيها، إن كان ماليا، أم تعينا وظيفيا، أم إداريا، فالسلطة أصبحت عبئا اقتصاديا، اجتماعيا، سياسيا، أمنيا، ماليا، على المواطن.
[*] الكتاب من منشورات جفرا للنشر والتوزيع، عمان، الأردن/ الطبعة الأولى، 2024.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نسيم خطاطبة ديوان سديم الحياة
- تألق اللغة وأهمية المضمون في -ذكريات الزمن الآتي- كميل أبو ح ...
- قسوة المرأة في قصيدة -كيف أنسى- لقمان شطناوي
- الواقع الثقافي في كتاب -فتنة الحاسّة السادسة- تأمّلات حول ال ...
- المكان والمجتمع في المجموعة القصصية -ديكور شخصي
- أثر الحرب في مجموعة -قمر 14- أصيل عبد السلام سلامة
- المرأة والمجتمع الذكوري في رواية -غربة- فوزي نجاجرة
- الأم في كتاب -مدللة، أنا فقير وبدي أصير- أبو علاء منصور
- الشاعر والقصة في -أم ثكلى- علي البتيري
- السيرة في -للقضبان رواية أيضا- حسين حلمي شاكر
- الشعرية والمباشرة في قصيدة -الأفول- مأمون حسن
- لفلسطيني والمكان في رواية -اليركون- للكاتبة صفاء أبو خضرة:
- أثر المرأة في -أريد أن أقتل الحزن- جواد العقاد
- على هامش ملتقى فلسطين السابع للرواية العربية
- قسوة الشخصيات والأحداث، وفنية التقديم في رواية -ثنائي القطب- ...
- البعد الملحمة في كتاب -أشباح ديرتنا- هاشم غرايبة
- التداخل والتشابك في قصيدة -أكذب- مهدي نصير
- المكان وانسياح الشخصيات في رواية -ما لا نبوح به- ساندرا سراج
- الفلسطيني والاحتلال في مجموعة -على جسر النهر الحزين- محمد عل ...
- رواية ذاكرة في الحَجْر تفضح أنظمة الاستبداد كوثر الزين


المزيد.....




- البرلمان الفرنسي ينظر اليوم في قرار لعزل ماكرون
- -حزب الله- يعرض مشاهد من سيطرته على -محلّقة- للعدو.. والجيش ...
- ما خطورة العسل المزيف؟
- شولتس يرفض التعليق على إلغاء مؤتمره الصحفي المشترك مع توكايي ...
- غضب في البيت الأبيض بسبب منشور ماسك حول عدم محاولة اغتيال با ...
- إعلام: تحطم مروحية رئيس زيمبابوي
- -صاروخ يفجر آلية واستهدافات أخرى-.. -حزب الله- يعرض مشاهد م ...
- ضوء أخضر لنتنياهو لضم ساعر وواشنطن تعتبر تغيير غالانت ضربا م ...
- مع اقتراب موعد -القول الفصل-.. تيك توك يخوض معركة مصيرية في ...
- إعلام إسرائيلي: نتنياهو -اقترب- من عزل غالانت.. والبديل ساعر ...


المزيد.....

- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - رائد الحواري - حقيقة الاستعمار في كتاب -الثقافة الاستعمارية والألم البشري-[*] للدكتور نبهان عثمان غانم