أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - عن الطوفان وأشياء أخرى (10)















المزيد.....

عن الطوفان وأشياء أخرى (10)


محمود الصباغ
كاتب ومترجم

(Mahmoud Al Sabbagh)


الحوار المتمدن-العدد: 8100 - 2024 / 9 / 14 - 04:50
المحور: القضية الفلسطينية
    


-صهيونيٌّ هواه.. وميزة -فيه- الهوى خَبَلُ.
لقد كنت صادمة حقا -لكن ليست مفاجأة*- الطريقة الاستعراضية المبالغ فيها التي تهافتت بها معظم النخب السياسية الغربية للاصطفاف وراء إسرائيل، ورغبة قادتها الجبناء في الانتقام الدموي. وقد يتساءل البعض عن صدق هذا البكاء ومدى تأثيره على السياسة الخارجية والعلاقات الدولية. هل هو بكاء حقيقي أم جزء من استراتيجية الإقناع السياسي؟
تظهر صورة وجهين الرئيس الأمريكي ورئيس الوزراء الإسرائيلي في أول لقاء بينهما بعد السابع من تشرين، الكثير من المشاعر المضطربة والمتناقضة، وتحتشد فيها العديد من الملامح التي يراد لها الظهور بمظهر السلبية والتفجع.
يبدو الرئيس الأمريكي شديد التأثر، وتعابير وجهه ملتبسة، ولعلَّه وجد صعوبة في إضفاء مسحة الكآبة لفترة طويلة ففضحته عضلات وجهه الهرم. ليس واضحًا إن كان ترك تعابير وجهه الزجاجية على سجيتها لإظهار مشاعر التضامن، ولعلَّه طوال وجوده في الطائرة كان يتدرب على أنسب طريقة يخرج فيها حزنه كأنه من صنع المفاجأة والتقبل الذاتي لما سيعتبره مأساة. وهذا بحد ذاته نوع من النفاق الصريح وهروب من الضغط النفسي الهائل الذي يُعبِّر عنه بوضوح إغلاق العينين.
إن أكثر أصدقاء إسرائيل إخلاصًا هم أكثرهم عداءً لـ"السامية". وعلى هذا، قد تكون هذه المشاعر وسيلة خفية للتلاعب بالمشاعر والعواطف كنوع من تضليل الآخرين بشأن حقيقة المشاعر أو لتحقيق أهداف شخصية معينة. وإذن، يمكن عندها البكاء دون مشاعر حقيقية أو عميقة وبصورة اضطرارية لتحقيق أغراض معينة. هذا النوع من البكاء هو بالأحرى "أداء" عاطفي يهدف إلى جذب انتباه أو تعاطف الآخرين، أو ربما لتجنب مواقف محرجة أو لتحقيق أهداف شخصية معينة. وهو سلوك غير صادق ويفتقد إلى العمق العاطفي الحقيقي. بل هو جزء من استراتيجيات الإقناع والتأثير العاطفي وبناء صورة أمام الجمهور، وهذا يمثل فعلًا مظهرًا من مظاهر النفاق. ( في الحقيقة لم ينتظر طويلاً بعدها ليصف حماس بأنها "محض شر كطلق أطلق العنان لنفسه على هذه الأرض"
لا أعتقد أن مؤيدي الرئيس الأمريكي كانوا يحبذون رؤية رئيسهم –رئيس أقوى دولة في العالم- بهذه الصورة، ولعلَّ الرئيس كان في تلك اللحظة يشعر بحاجة شديدة للانتماء، لتأكيد هويته والتزامه ومبادئه. وهذه أمور يتعلمها المرء في أول خمس سنوات من عمره.
لقد أصبح الرئيس هَرِمًا للغاية لدرجة أنه نسي ليس أول خمس سنوات من عمره بل ربما الخمسين الأولى برمتها.
-"ترند" قبرص وملك الغاز الجديد؟
هدد زعيم هزبواللاه يوم الأربعاء الماضي (19 حزيران 2024) دولة قبرص (اليونانية-البريطانية) في كلمة وصفت بأنها شديدة اللهجة وألمح بشكل واضح ومباشر إلى أن الحزب سوف يستهدف قبرص لو فكرت هذه الأخيرة في تقديم يد العون اللوجستي وغيره إلى إسرائيل في حرب محتملة يتوقعها الجميع. ورد الرئيس القبرصي (اليوناني ) نيكوس خريستودوليس بنفيه هذه المزاعم موضحاً أن قبرص (اليونانية-البريطانية) ** لا تشارك بأي شكل في النزاعات الحالية وأنها جزء من الحل وليس من المشكلة. ويوم أمس ذكرت الغارديان أن قبرص منحت تسهيلات لإسرائيل للقيام بمناورات تحاكي هجوم إيراني؛ وجاء الخبر كالتالي: "قبرص سمحت لإسرائيل باستخدام مجالها الجوي لإجراء تدريبات تحاكي هجوماً إيرانياً على إسرائيل".
يذكر أن الرئيس القبرصي زار إسرائيل وسط العدوان الإسرائيلي على غزة، واستهل زيارته بلقاء الرئيس الإسرائيلي يتسحاق هيرتسوغ الذي عبر عن سعادته بضيفه قائلاً: "نحن سعداء جداً بوجودك هنا، وحقيقة أنك أتيت إلى هنا هذا الصباح، بينما إسرائيل تتعرض لهجوم من عدونا من غزة، أعداء لا قيمة لديهم لحياة الإنسان ويلحقون الأذى بالمدنيين، وهي زيارة تعني الكثير بالنسبة لنا. هذا رمز للصداقة والتضامن والدعم، ويظهر علاقاتنا الجيدة، والتحالف بيننا الذي نريد بالطبع تعزيزه". طبعاً الرئيس القبرصي الأنيق والأوروبي للغاية والمبتسم اكتفى بهز رأسه موافقاً وشكر هيرتسوغ قائلاً: "في بداية كلامي أود أن أدين بشدة الهجمات الإرهابية الأخيرة ضد إسرائيل. وقبرص تقف إلى جانبكم وسنواصل الوقوف معا ضد مثل هذه الهجمات. في كل مرة أعود فيها إلى إسرائيل أشعر وكأنني في بيتي".
قبرص في واقع الأمر تعاني من مشكلة مزمنة وهي غزو القوى الخارجية.. وبعيداً عن أي نقاش تاريخي قد يطول؛ فقد انقسمت الجزيرة عملياً بعد العام 1974 إلى قسمين تركي ويوناني. وهذا الأخير بات جزء من الاتحاد الأوروبي، وهو المعترف به في الأمم المتحدة ودول الاتحاد. واقع الحال يشير إلى أن قبرص كدولة تعيش حالة من "الأسرلة" السياسية؛ منذ الغزو التركي لها؛ بمعنى العمل تثبيت حدود شديد قومية بين الجماعات الإثنية والدينية بطريقة غير قابلة للعودة.. تماماً مثلما هو حال الضفة الغربية، فضلاً عن تشابهها مع إسرائيل في ظاهرة معروفة في الدراسات الجيوسياسية يطلق عليها اسم "الاحتلال بالوكالةThe Surrogate Colonization أو الاحتلال البديل". وهو في أبسط تعريف له قيام جهة ما أجنبية ( يشترط امتلاكها للقوة) بمنح جماعة محلية (كما هو الحال في قبرص)؛ أو غير محلية (كما هو الحال في فلسطين) حقوق في الأرض التي تحتلها تلك السلطة الأجنبية.
من ناحية أخرى لم تكن قبرص عبر تاريخها القديم سوى جزء من الواجهة البحرية الشرقية للمتوسط***، وهذا ما يجعل الطبقة السياسية الحاكمة إلى نفي هذا التاريخ ومحاولة الالتصاق أكثر باليونان الأوروبية وحتى إسرائيل الأوروبية... ليش لأ يعني؟ ولن تستطيع قبرص (اليونانية-البريطانية) الخروج عن إجماع الموقف الأوروبي وهي تثق بموقعها الاستراتيجي ودوره القادم على صعيد الطاقة وغيره وسوف يعمل الاتحاد الأوروبي وبريطانيا على بقاء قبرص كما هي؛ منفذ استراتيجي لتمرير جميع الرسائل الممكنة لجميع الأطراف ، وهذا ليس مجرد كلام و "ترند" يردده البعض كلما دق الكوز بالجرة... إنما حقائق تفرضها ضرورة الحرب الدائرة الآن ومت سوف يليها.
هل ستتقن قبرص مشية الغراب أم سيصيبها ما أصاب "مصيفة" الغور
- عن فلسطين وغزة ..عنهما، بوصفهما أكثر من تفصيل
لا يجد الغزيون وقتاً ولا مكاناً ولا آلة ولا أماناً ولا بطيخ لتشيع جثامين شهدائهم؛ ثم يأتي من كان قواداً في مواخير مولدوفا ليوضح أن المطلوب "جعل حياتهم هناك لا تطاق؛ حتى يسقط حكم حماس، وحتى نلاحظ تقدماً شعبياً ضدها"؛ مستدركاً أن دور سلطة عزيزي الرئيس محمود عباس الحفاظ على "جهودها الأمنية بالتنسيق معنا حتى في غياب أية تسوية سياسية"... ولا يهم أن تصل أعداد الضحايا إلى أكثر من 40 ألف شهيد وأضعافهم من المصابين.
لقد تحولت فلسطين مع بداية المشروع الاستعماري ليهود أوروبا إلى فضاء مخترق يمزقه العنف المنهجي الذي صار جزء من طبيعة وسياسة هذا المشروع ودولته اللاحقة، وشكل " الييشوف" الاستيطاني مجتمعاً يهودياً بعقيدة صهيونية ينمو ليس على حواف المجتمع الفلسطيني بل في قلبه، مما مكّنه لاحقاً من التحول- بفضل تعاظم الهجرة وسياسات الانتداب البريطاني المتساهلة- إلى أغلبية أدت إلى كسر إيقاع الحياة اليومية الفلسطينية وفرض هندسة القوة ودفع فلسطين إلى حافة التاريخ، وتحويل ما بقي منها من "وطن لشعب" إلى "أرضٍ متنازع عليها" تشبه أي فضاء إقليدي مسطح محدد برموز هندسية "محايدة" (أ ...ب .. ج) بعد أوسلو. وتطلّب فرض هذا الفضاء مقاربة احتلالية متعاقبة ومتجددة تجمع ما بين الإذلال الوطني والمجتمعي والنفسي للسكان الخاضعين للاحتلال؛ وما بين القضاء المادي المنهجي على وجودهم الحي ومعيشهم اليومي.
فالفلسطيني "شر لا بد منه" ولذلك من الضروري "ضبط إيقاعه" عبر سلسلة لا تنتهي، بل تزيد، من القوانين والعقوبات الصارمة الجماعية والفردية والزجر والتنمر والإذلال، وإيصال رسالة في منتهى الاستعلاء والاستكبار: " قاومنا؛ حتى نتمكن من سحقك... قاومنا وسترى ماذا سيحل بك وبمنزلك وعائلتك".
الصورة : سيدة فلسطينية مسنة من شطان مخيم جباليا في قطاع غزة تتعرض لهجوم كلب بوليسي تابع لقوات الاحتلال الإسرائيلي في أثناء نومها؛ مما تسبب لها بنزف وكسور عدة حسب الروايات المتواترة. الصورة معدة بتقنية الذكاء الاصطناعي نقلاً عن فيديو مسرب من كاميرة أحد الجنود الإسرائيليين
......
*في الأيام الأولى للعدوان الإسرائيلي على غزة، سارعت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، بزيارة إسرائيل لتعبر عن "التضامن مع الشعب الإسرائيلي". كانت فون دير لاين قد وصفت، في العام الماضي، "هجمات روسيا على البنية التحتية المدنية، وخاصة الكهرباء" في أوكرانيا بأنها "جرائم حرب". ومع ذلك، لم تصدر منها ولو دعوة رمزية تطلب من إسرائيل توخي الدقة وضبط النفس في قصفها للبنية التحتية المدنية في غزة واستهدافها المدنيين. ورغم أن فون دير لاين مسؤولة غير منتخبة من حيث موقعها، إلا أنها تتصرف كما لو كانت تمتلك تفويضًا ديمقراطيًا للتحدث نيابة عن 450 مليون شخص من دول الاتحاد الأوروبي؛ ليس هذا فحسب، بل أمرت برفع العلم الإسرائيلي على مقر المفوضية في بروكسل مبررةً ذلك بأن لإسرائيل "الحق في الدفاع عن نفسها، اليوم وفي الأيام القادمة. وسوف يقف الاتحاد الأوروبي إلى جانبها".
**يسيطر القبارصة الأتراك على نحو 36% من مساحة الجزيرة في حين يسيطر القبارصة اليونانيين على حوالي 59% من المساحة الكلية وهناك منطقة عازلة تحت إشراف الأمم المتحدة تبلغ مساحتها حوالي 4% وتسيطر بريطانيا على منطقتي أكروتيري ودكليا بموجب اتفاقيتي لندن وزيورخ
***يحضرني هنا ما قالته صديقة في منشور فيسبوكي عن إلحاح معاوية بن أبي سفيان على الخليفة الراشدي عمر بن الخطاب بالتعجيل بغزو قبرص وفتحها، فأهل الثغور الشامية ما انفكوا يسمعون صياح الديك القبرصي كلما أشرقت شمس يوم جديد، على حد زعم معاوية.. واعتبرت الصديقة رفض عمر لهذا الطلب إنما خضع لاعتبارات التوازن الدولي السائد آنذاك.. وإذن قبرص في واقع الأمر والجغرافيا جزء من شرق المتوسط .. وكشفت تنقيبات رأس الشمرة عن العلاقات الوطيدة بين أوغاريت وألاشيا (الاسم القديم لقبرص.. وثمة رقم ذو دلالة كبيرة في هذا السياق يعود لنهاية العصر البرونزي (1200 ق.م للمزيد، انظر، Drews, Robert. The End of The Bronze Aga. Changes in Warfare And The Catastrophe CA. 1200 B.C. Princeton University Press 1993) وهو عبارة عن رسالة ملك أوغاريت إلى ملك ألاشيا يستنجد فيها من مهاجمة "العدو" لمدينته... ولم نعرف من وما يقصد بالعدو، كما لا نعرف جواب ملك ألاشيا، لأن الرسالة لم تصله أصلاً، فقد دمرت المدينة ولم تتعافَ، من بعدها، قط، وعثر على الرسالة في الفرن لتجفيفيها قبل إرسالها؛ كما هي العادة مع الرقم الطينية.
" هكَذا يَتكلّمُ ملكُ أوغاريت... ابنَك:
أنهارُ عندَ أقدامِ أبي
السّلَام إلى أبي
كثيرُ، كثيرُ السّلَام
إلى منازِلكَ، إلى زوجَتِكَ، إلى جنودِكَ
وإلى كلِّ ما يمْلكُه ملكُ ألاشيَا أبي
أبتَاه..
هَا هِيَ سُفًن العدوّ قدْ جاءتْ
فأحْرَقوا بِالنّارِ بَعْض مُدُني
وَمَارسوا أعْمالاً غيْر مستحَبّة
فيِ البلادْ
أبي أنتَ لا تَدْري أنّ كلَّ جُنودي
متمرْكزةٌ في بلادِ "حطّي"
وإِنّ كلَّ سُفُني راسِية فيِ بلادِ "اللّيقيّينْ"
وحتّى الآنْ لمْ تِرجِعْ إليّ
لِذَا فلَا حَامِي للْبلادِ الآنْ
فَلْيَعلمْ أبيِ كلَّ هَذا
سبْعٌ منْ سُفُنِ العدوِّ قدْ هاجَمتْنيِ
وألحقتْ بِنا كثيرُ الضَّررِ
والآنْ؛ أعلِمْني بِشَكلِ منَ الأشْكالِ
إنْ كانِ هناكَ ثمَّةَ سفنٌ أخرى للعدوِّ
فليكن لدي علم"



#محمود_الصباغ (هاشتاغ)       Mahmoud_Al_Sabbagh#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن الطوفان وأشياء أخرى (9)
- عن الطوفان وأشياء أخرى (8)
- عن الطوفان وأشياء أخرى(7)
- عن الطوفان وأشياء أخرى(6)
- عن الطوفان وأشياء أخرى (5)
- عن الطوفان وأشياء أخرى (4)
- عن الطوفان وأشياء أخرى(3)
- دور حدّادي أفريقيا و-صنع- الثورة الصناعية في أوروبا
- عن الطوفان وأشياء أخرى(2)
- عن الطوفان وأشياء أخرى(1)
- الاستعمار البديل لفلسطين: 1917-1939
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية
- من شارون إلى شارون: منظومة التخطيط المكاني والفصل في إسرائيل ...
- السياسة النرويجية تجاه فلسطين: تاريخ موجز
- -لست سوى واحدة منهم فقط- حنّة آرنت بين اليهودية والصهيونية : ...
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ...
- على جدار النكسة: الوعي الذاني بالهزيمة
- حرب إسرائيل السرية ضد المحكمة الجنائية الدولية: تسع سنوات من ...
- لماذا سأتخلى عن جنسيتي الإسرائيلية.
- ورقة عمل سياسية: خيارات سياسية تجاه السكان المدنيين في غزة. ...


المزيد.....




- مصر.. علاء مبارك يستشهد بما قاله الداعية إبراهيم عدنان عن وا ...
- مراسل CNN يحصل على فرصة نادرة للوصول إلى ممر فيلاديلفيا بين ...
- آل سعود -أساتذة فن تسخير الحماس الإسلامي لتحقيق أغراض سياسية ...
- عناصر الإطفاء يسيطرون على حريق غابي في الإكوادور
- كينيدي يعلق على تصريحات لبوتين ويطالب بايدن وبلينكن بوقف الت ...
- لماذا قد يجد بعض الأشخاص صعوبة كبيرة في إنقاص الوزن؟
- مصر.. اعترافات جديدة صادمة لـ-سفاح القليوبية- قاتل أبنائه ال ...
- خبير: واشنطن تحاول منع هزيمة أوكرانيا حتى الانتخابات الرئاسي ...
- -جبان وخائف-.. حقيقة فيديو -هروب نتانياهو- بعد إطلاق صفارات ...
- هل للأسماك مشاعر؟.. العلماء يقتربون من الإجابة


المزيد.....

- عن الحرب في الشرق الأوسط / الحزب الشيوعي اليوناني
- حول استراتيجية وتكتيكات النضال التحريري الفلسطيني / أحزاب اليسار و الشيوعية في اوروبا
- الشرق الأوسط الإسرائيلي: وجهة نظر صهيونية / محمود الصباغ
- إستراتيجيات التحرير: جدالاتٌ قديمة وحديثة في اليسار الفلسطين ... / رمسيس كيلاني
- اعمار قطاع غزة خطة وطنية وليست شرعنة للاحتلال / غازي الصوراني
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- معركة الذاكرة الفلسطينية: تحولات المكان وتأصيل الهويات بمحو ... / محمود الصباغ
- القضية الفلسطينية بين المسألة اليهودية والحركة الصهيونية ال ... / موقع 30 عشت
- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود الصباغ - عن الطوفان وأشياء أخرى (10)