أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - لقمانيات (38)















المزيد.....

لقمانيات (38)


محمود شاهين
روائي

(Mahmoud Shahin)


الحوار المتمدن-العدد: 8099 - 2024 / 9 / 13 - 22:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


371- لا بد من تحديد النسل بطفلين على الأكثر حتى يعود سكان كوكب الأرض بحدود خمسة إلى ستة مليارات ، وحتى لا تصبح الأرض يوماً غير كافية لاستيعاب البشر، وإيجاد غذاء لهم .. البشرية تعاني اليوم من مئات الملايين الذين يعانون من الجوع ! أو يعيشون تحت خط الفقر!
372- نعم لكل فكر اجتهادي يسعى لتطوير المجتمعات وسحقا لكل فكر ثابت يسعى لتدميرها
373- إلى أي عالم سيأخذنا الذكاء الاصطناعي؟ لم أتعامل حتى اليوم مع هذا الذكاء الذي أدرك أنه قد يغير وجه العالم . منذ بدأ الحديث عن هذا الذكاء وأنا أشاهد ما هو غير معقول بجماله وقدرته على شبكة النت ؟ طيور خارقة الجمال بعشرات الألوان والأشكال. هياكل بشرية تتغير حسب الطلب. سحر لا يمكن اطلاقا أن يحدث في عالم السحر.سألت صديقي الدكتور جورج الفار عن هذه الطيور التي لم نكن نراها من قبل. قال لي أنها طيور خط الاستواء. لم أقتنع. سألت صديقي فراس الطحان المهتم بالأمر وأرسلت له صورة طائرين مدهشين . جمال الطاووس أمامهما لا يذكر. ففراس يحيل نفسه إلى أي كائن يريده . طفل فتاة امرأة شاب جنرال ملاكم مصارع فتاة جميلة بالبكيني ألخ. أخبرني أن كل ما تراه هو نتاج الذكاء الاصطناعي.. فإلى أين سيقودنا هذا الذكاء ، لعله يحل لنا مشكلة الخلق . شاهدت لقاء مع الدكتور طلال أبو غزاله يراهن عليه لمسائل كثيرة تتعلق بالحياة البشرية
374- ترقبوا نشر أول تجربة لي مع الذكاء الاصطناعي، حيث طرحت عليه أسئلة فلسفية شبه تعجيزية ، ليقر بعمق الأسئلة ويجيب إجابات مقبولة وشبه مؤكده ، دون أن يقدم اجابات قاطعة.وكان معظم أسئلتي يتعلق بفلسفتي ، كوجود قائم بالخلق طاقوي عقلاني. والمفاجأة بالنسبة إلي كانت أنه يعرفني!
375- إجابات الذكاء الاصطناعي وجوجل عن وجود طاقة عقلانية تقوم بعملية الخلق: (1)
You said:
هل هناك طاقة عقلانية تقوم بعملية الخلق؟
ChatGPT said:
ChatGPT
سؤالك يلمس موضوعًا عميقًا ومتنوعًا يتعلق بالفلسفة والدين والعلوم. الفكرة بأن هناك "طاقة عقلانية" تقوم بعملية الخلق يمكن أن تُفهم بطرق متعددة بناءً على السياق الذي تطرحه فيه
منظور فلسفي: بعض الفلاسفة قد يرون أن العقل أو الوعي هو أصل كل شيء، وأن العقلانية أو الفكرة العقلية هي ما يُحرك عملية الخلق. مثلاً، أفلاطون كان يرى أن العالم المادي هو تجسيد لأشكال مثالية غير مادية
منظور ديني: في العديد من الديانات، يُعتقد أن قوة عقلانية أو إلهية تشارك في خلق الكون. في هذه الرؤية، يُفهم الخلق كعمل لإرادة إله أو قوة عليا، والتي غالبًا ما تُعتبر عقلانية ومنظمة

منظور علمي: من وجهة النظر العلمية، لا توجد دلائل على وجود "طاقة عقلانية" تحكم الخلق. العلم يدرس العمليات الفيزيائية والكيميائية التي أدت إلى تطور الكون والحياة، مثل نظرية الانفجار الكبير والتطور البيولوجي
كل من هذه المناهج تقدم رؤية مختلفة حول عملية الخلق والطاقة التي قد تكون وراءها. الإجابة على سؤالك تعتمد كثيرًا على السياق الذي تنظر منه إلى القضية
*****
إجابة جوجل المختصرة دون الخوض في معظم التفاصيل حيث يعود بنا إلى ما جاء في مدونات الحضارة المصرية القديمة عن قوانين الكون السبعة أو ما يعرف بقوانين هيرمس كتبت على الألواح الزمردية في مصر القديمة منذ 5000 عام :
هل تقصد : هل هناك طاقة عقلانية تقوم بعملية الخلق؟
قانون العقلانية: كل ظواهر الحياة والمادة والطاقة في الكون المادي هي أفكار لعقل حي لا متناهٍ وعالمي . يدعو هذا القانون إلى التوازن ما بين شقي الدماغ الأيمن والأيسر، بالإضافة إلى العمل على التوازن ما بين التحليل والمنطق والحساب مع العاطفة والفن والروحانية.٢٠‏/٠٨‏/ 2٠٢٢
قانون المطابقة: أي التناظر وإن هذا القانون ينص على أن ما في الأعلى موجود في الأسفل، وما في الأسفل موجود في الأعلى وإن قانون المطابقة يشير إلى أن كل ما في الكون مترابط، وأننا كلنا مترابطون فيما بيننا .إن استيعاب هذا المبدأ هو ما يسمح للفرد بإستنتاج الحلول الخفية للمشكلات من خلال النظر إلى الطبقة التي تعلو المشكلة وتلك التي تحتها ، لإستنتاج النمط والطبيعة الخفية لما هو في الوسط.
للأستفاضة وقراءة القوانين السبعة يمكن طرح السؤال على جوجل.
****
376- من وجهة نظر فلسفية وحتى دينية أكدت إجابات الذكاء الاصطناعي وجوجل على وجود طاقة عقلانية تقوم بعملية الخلق ، أشارإليها العديد من الفلسفات المختلفة ، وإن لم يثبت وجودها علمياً.

377- تابع إجابات الذكاء الاصطناعي (2)
You said:
هل للطاقات الاربع التي يقوم عليها الوجود علاقة ما بعملية الخلق؟
ChatGPT said:
ChatGPT
الطاقات الأربع التي يُشير إليها البعض في الفلسفات أو المعتقدات المختلفة عادةً ما تكون منسوبة إلى عناصر أو قوى أساسية تؤثر في الوجود وتفاعلاته. في العديد من النظم الفلسفية والدينية، تُعتبر هذه الطاقات أو العناصر كجزء من كيفية تشكيل وتكوين العالم والوجود.
في الفكر الفلسفي والعلمي المعاصر، يمكن النظر إلى "الطاقات" أو القوى الأساسية من منظور مختلف. على سبيل المثال، في الفيزياء الحديثة، هناك أربع قوى أساسية تُعرف بالقوى الأساسية الأربعة: الجاذبية، القوة الكهرومغناطيسية، القوة النووية الضعيفة، والقوة النووية القوية. هذه القوى تلعب دورًا محوريًا في تشكيل وتنظيم المادة والطاقة في الكون.
من ناحية أخرى، في بعض الفلسفات الشرقية أو التقليدية، مثل الفلسفة الصينية (التي تشير إلى العناصر الأربعة: الخشب، النار، الأرض، والماء) أو الفلسفة الهندية (التي تتحدث عن العناصر الأساسية في الوجود)، تُعتبر هذه الطاقات أو العناصر أساسية في عملية الخلق والتوازن في الكون. تُعتبر هذه العناصر كقوى مؤثرة تتداخل وتعمل معًا لتشكيل وتنظيم الوجود.
إذا كنت تسأل عن العلاقة بين هذه الطاقات وعمليات الخلق، فإنها تعتمد على السياق الذي تطرحه. في الفلسفات التقليدية، قد تُعتبر هذه الطاقات أو العناصر كعناصر أساسية في عملية الخلق والوجود. في العلوم الحديثة، تُعتبر القوى الأساسية أساسًا لعملية الخلق والتفاعل في الكون من منظور مادي.
بناءً على ما تقصده بالطاقات الأربعة وعلاقتها بعملية الخلق، يمكن أن تختلف الإجابة، ولكن بشكل عام، هناك علاقة قوية بين الطاقات الأساسية والعناصر والوجود وكيفية تنظيمه وتكوينه في مختلف السياقات الفكرية والعلمية

378- تابع إجابات الذكاء الاصطناعي (3)
You said:
هل القائم بالخلق قوة مادية أم طاقوية؟
ChatGPT said:
ChatGPT
الاعتقاد في القائم بالخلق يمكن أن يختلف بناءً على السياق الفلسفي أو الديني الذي يتم النظر فيه. في العديد من الأديان والفلسفات، يُنظر إلى القائم بالخلق، سواء كان يُشار إليه بالله أو بكيان أعلى، على أنه ليس مجرد قوة مادية أو طاقوية، بل يُفهم كوجود غير مادي، غير محدود، وغالباً ما يكون فوق طبيعة العالم المادية والطاقوية
في الفلسفة الدينية، يُعتقد أن الخالق يمتلك خصائص تتجاوز التعريفات المادية أو الطاقوية، ويُعتبر وجوده أساسًا لوجود الكون نفسه. مثلاً، في العديد من الأديان التوحيدية، يُنظر إلى الله ككائن غير مادي، يمتلك القدرة على الخلق والتأثير على العالم بطرق لا يمكن حصرها بالمواد أو الطاقة
أما في بعض النظريات العلمية والفلسفية الحديثة، قد يتم تناول موضوع الخلق من منظور المادية والطاقوية، لكن هذه النظريات غالباً ما تركز على فهم كيفية نشوء الكون والظواهر الطبيعية بدلاً من تقديم تفسير لوجود خالق أعلى
بالتالي، يعتمد تصنيف القائم بالخلق على النظام الفكري أو الإيماني الذي تعتمده، ولا يمكن تحديده بدقة ضمن إطار المادية أو الطاقوية فقط
379- تابع إجابات الذكاء الاصطناعي (4)
You said:
هل للوجود غاية؟
ChatGPT said:
ChatGPT
سؤال حول غاية الوجود هو من أعمق الأسئلة الفلسفية التي شغلت المفكرين عبر العصور. هناك عدة وجهات نظر حول هذا الموضوع، واختلف الناس في إجاباتهم بناءً على خلفياتهم الفلسفية والدينية والعلمية
منظور ديني: في العديد من الديانات، يُعتقد أن للوجود غاية أسمى مرتبطة بخدمة إله أو تحقيق هدف إلهي. في هذا السياق، يمكن أن يُنظر إلى الحياة كفرصة لتحقيق أهداف روحية أو أخلاقية
منظور فلسفي: بعض الفلاسفة يرون أن الوجود قد لا يكون له غاية محددة، وأن الإنسان هو من يخلق معانيه وأهدافه الخاصة. من هذه النظرة، يمكن أن يكون الهدف هو البحث عن السعادة، المعرفة، أو تحقيق الذات
منظور علمي: من وجهة نظر علمية، قد يُفهم الوجود كنتيجة للتطور الطبيعي والقوانين الفيزيائية. بعض العلماء يرون أن السؤال عن الغاية قد يكون غير ذي معنى من منظور علمي، لأن الوجود ليس بالضرورة أن يكون له غاية محددة
منظور وجودي: الفلسفة الوجودية، التي يشملها فلاسفة مثل جان بول سارتر وألبير كامو، تشدد على أن الحياة قد لا تكون لها غاية موضوعية ثابتة، ولكن يمكن للأفراد أن يخلقوا معانيهم وأهدافهم الشخصية من خلال تجاربهم واختياراتهم
في النهاية، يمكن أن تكون غاية الوجود مسألة شخصية وعميقة تتعلق بالقيم والمعتقدات الفردية لكل شخص



#محمود_شاهين (هاشتاغ)       Mahmoud_Shahin#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 380- إجابة جوجل عن فلسفتي!(5)
- لقمانيات (37)
- لقمانيات (36)
- لقمانيات (35)
- لقمانيات (34)
- لقمانيات (33)
- غوايات شيطانية
- لقمانيات (32)
- لقمانيات (31)
- لقمانيات (30)
- لقمانيات -29-
- السلام على محمود درويش - شعر-
- لقمانيات (28)
- لقمانيات (27)
- لقمانيات غزة (26)
- لقمانيات غزة (25)
- لقمانيات غزة (24)
- لقمانيات غزة (23)
- لقمانيات غزة (22)
- دولة الاحتلال في رواية لمحمود شاهين.-الهجرة إلى الجحيم- رائد ...


المزيد.....




- الخيار الصعب بالنسبة لليهود الأمريكيين
- بابا الفاتيكان: ترامب وهاريس -ضد الحياة-.. اختاروا الأقل شرا ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تقصف المقر الإحتياطي للفيلق الشم ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تستهدف دبابة -ميركافا- على طريق ...
- بابا الفاتيكان يندد باستشهاد الأطفال الفلسطينيين في الضربات ...
- عاجل | الجيش الأميركي: مقتل قادة في تنظيم الدولة الإسلامية ف ...
- بابا الفاتيكان منتقدا ترامب وهاريس: يجب على الأمريكيين اختيا ...
- البابا ينتقد هاريس وترامب ويحث الكاثوليك الأميركيين على اختي ...
- خطيب المسجد النبوي يعلق على الاحتفال بمولد النبي محمد بأنه - ...
- ترامب يُنذر اليهود الأميركيين: إذا لم أفز بالرئاسة ستنتهي إس ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمود شاهين - لقمانيات (38)