أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - الهيموت عبدالسلام - المغاربة















المزيد.....

المغاربة


الهيموت عبدالسلام

الحوار المتمدن-العدد: 8099 - 2024 / 9 / 13 - 16:31
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


المريد والكلب
-...وقال أيضا (محمد بن سليمان الجزولي) رضي الله عنه: في الكلب عشرةٌ خصال محمودة ينبغي أن تكون في المريد الصادق، أولها: لا ينام في الليل إلا قليلا وذلك من علامة المحبين. والثانية لا يشتكي من حر وبرد وذلك من علامة الصابرين. والثالثة إذا مات ولم يترك بعده ما يٌورث عنه وذلك من علامة الزاهدين. والرابعة لا يغضب ولا يحقد وذلك من علامة المؤمنين. والسادسة إذا أٌعطي شيئا أكله وقنع وذلك من علامة القانعين. والسابعة ليس له موضع معلوم يأوي إليه وذلك من علامة السائحين. والثامنة أي موضع وجد نام فيه وذلك من علامة الراضين. والتاسعة إذا عرف مولاه لم ينكره وإن ضربه وجوعه وذلك من علامة العارفين. والعاشرة لايزال جائعا وذلك من علامة الصالحين. عن كتاب "ممتع الأسماع في الجزولي والتباع ومآلهما من الأتباع (محمد الفاسي)
***
لذة الخيانة
-وبعد صمت تأملي أضاف العسكري(أحد شخصيات الرواية): لا أعرف من قال: «من لم يعرف لذة الخيانة، لا يعرف عن اللذة شيئا " أهو جون جونيه أم سيلين"؟ ، علينا أن نكتب تاريخ الخيانة في هذا البلد ، واللذات العظيمة التي منحتها للناس في تخريب أحزاب وتحطيم جماعات وأفراد والتنكر لأفكار ومواقف، وسوق رفاق وأصدقاء إلى معسكرات التعذيب أو إلى رصاص الإعدام، خيانات كبيرة وقعت، ومازالت تقع، نخون الآخرين، بل نخون حتى النفس والتاريخ الشخصي .ألم تر كيف تحول بعض عتاة اليساريين إلى أعوان صغار ومنظرين للاستبداد وكراكيز، تٌعطاهم أدوار التهريج في الحياة السياسية ؟!
***
لامركزية و لا تركز
-عاش سلاطين المغرب بدون استثناء تقريبا وحتى مجيء الحماية الفرنسية، عذاب وإنهاك ضبط تراب وطني يستعصي على الضبط. وأمضوا حكمهم يخمدون الحرائق هنا وهناك، ويتعقبون منافسين وثوار، يتقنون فن الفرار لتجديد المواجهة في مكان آخر، وبالغت الجغرافيا والمجتمع نفسه في كرم تقديم خيارات عديدة للخاسر في المنازلات للهرب إلى مكان آمن، واستجماع القوى ومعاودة الهجوم من جديد: الجبال بذٌراها وأوديتها ، والصحراء بكتبانها وسماديرها ووهادها، المدن بكَلبيتهم وبيعاتهم الجاهزة للمنتصر، من هنا تأتي تلك المرارة القاتلة التي كانت تستولي على السلاطين في آخر أيامهم ، مرارة من نطح صخر الجبال بلا فائدة ، مرارة من طارد سراب الصحاري، وتعقب خيالات في السهوب والمفازات .
***
-ثمن الخطيئة الأصلية في الدين يسير : إدمان الصلاة وطلب المغفرة وتصميم على التوبة وزهد وتنسك ، أما في السياسة فثمنها كشف العورة،فقد عمل سلاطين المغرب بصبر ودأب كبيرين على اصطياد المتنطعين ودفعهم للوقوع في خطيئة الضعف والطمع .ينثرون أمام أرجلهم الذهب والمناصب والحظوة، وكلما انحنوا لالتقاط شيء ما من ذلك كشفوا عوراتهم لضحك التاريخ، وفعلوا بهم ما شاءوا.
***
شهوة الحكم
-لا شيء يعلو فوق شهوة الحكم، لا آصرة مما يجمع الناس بمقدورها أن تنتصر على هذه الشهوة التي تَعمي وتأسر وتجنن، بها يتنكر الإبن لأبيه ويخون الأخ أخاه، ويفتك القريب بالقريب. قرونا ومنذ أن فرق ادريس الثاني المغربَ بين أولاده والعائلات الحاكمة تتناحر فيما بينها وتمزق البلد وراء أهوائها، ولا تمر سنة تقريبا دون أن يطلب ابن أو أخ أو ابن أخ أو عم أو ابن عم متمرد الحكمَ لنفسه، ويستنفر ما استطاع من جند وقبائل لنصرته، لا يحكم المغرب حقا إلا من وضع قلبه جانبا وضرب بقوة وحسم أفرادا من قرابته. بعد قتل يعقوب المنصور الموحدي مثلا أخاه وعمه، لاحظ عبدالواحد المراكشي في كتابه "المعجب في تلخيص أخبار المغرب" : هابته بقية القرابة ، وأشربت قلوبٌهم خوفَه، بعد أن كانوا متهاونين بأمره محتقرين له " كم من دماء جرت في القصور؟! كم من أنفاس خنقت؟! وكم من أطراف قطعت؟! فلا تكتمل سلطة ما إلا حين ترتكب فظاعة عائلية كبيرة. روى أكنسوس عن السلطان المولى سليمان أن المولى إسماعيل لما أيقن بالموت دعا وزيرَه وعالم حضرته الكاتب أبا عباس اليحمدي وقال له : إني في آخر يوم من أيام الدنيا ،فأحببتٌ أن تشير علي بمن أقلده هذا الأمر من أولادي لأنك أعرف بأحوالهم مني، فقال له: يا مولانا لقد كلفتني أمرا عظيما وأنا أقول الحق: أنه لا ولد لك تٌقلده أمر المسلمين، : كان لك ثلاثة : المولى محرز، والمولى المأمون، والمولى محمد فقبضهم الله إليه (لم يقدر على أن يقول له قٌتلوا) فقال له السلطان : جزاك الله خيرا وانصرف ولم يعهد لأحد .إنما العبيد كانوا يقدمون من شاؤوا.
***
أفهمت؟
-أعراف مجالسة الباشا، أفهمت؟
حين يدخل عليك أن تقف. أفهمت؟
لا ينبغي أن تجلس حتى يأذن لك. أفهمت؟
لا تبادر بالسلام وإنما ترد سلامه إن حياك. أفهمت؟
لا تبادر بالكلام في حضرته حتى يأذن لك. أفهمت؟
الباشا يخاطَب بالجمع: سعادتكم، حضرتكم، وينبغي أن تتخلل كل كلامك معه، سيدي، أو نعم سيدي. أفهمت؟
لا ينبغي إصدار في حضرته نهائيا من قبيل التجشؤ والتنحنح والهمهمة وإصدار أصوات أثناء الطعام أو الشرب، فستٌوضع أمامك مائدة عليها كل ما تريد، مد يدك بحذر إلى الطعام والكؤوس. أفهمت؟
لا ينبغي مجادلته أو إغضابه أو الإطالة في الكلام ما قل ودل فقط. أفهمت؟
لا ينبغي أن تحدث من يجلس بالقرب منك لأي سبب من الأسباب. أفهمت؟
احرص أن تفرغ متانتك ومصارينك الغليظة قبل أن تأتي إلى هنا فإن جالست الباشا لن يكون بإمكانك الدخول والخروج. أفهمت؟
***
-لأن المغرب كان بعيدا جدا، في طرف سحيق من الإمبراطوريات حيث تخف قبضة الدولة والدين والتاريخ، فقد كان دوما مٌلكا مشاعا للمدعين والحالمين بالسلطة والكذابين الكبار..
***
-شعب بلا خيال لم يحلم بمجتمع آخر إلا من خلال متنبئين فاشلين ومدعين بئيسين للمهدوية. أينما وليت وجهك ترى الشعب وزع كل آلامه على القبور، وخص كل واحد منها بشفاء مرض مٌعد وقعد على قارعة التاريخ ينتظر الكرامات.
***
-لا تثق في تقوى معظم المغاربة
***
- بلد هرب فيه الناس من مدع إلى مدع آخر أخبث وأدهى
***
لا شيء يكتمل هنا
- لا شيء يصل إلى منتهاه الطبيعي، كل شيء يتوقف يتكسر يٌعطل. لن يرى المغربي حلما من أحلامه يتحقق، بل جٌبل على ولادة الناقص والمشوه والمسخ، سر في الطريق وانظر للمباني، حتى وهو يبني دارَه يتوقف المغربي في لحظة ما، يترك آجرا بلا ملاط أو بلا صباغة أو أعمدة ممدودة في الهواء، هل صار المغاربة منذ أن أوقف بحر الظلمات تيههم يخافون النهايات لهذا الحد؟!
***
- من لا يلدغه هذا الوطن بسم ما؟ لذا لا تجد إلا هاربا عنه في أثر هارب
***
-لو كان لجدودنا خيال ذكي وخلاق لما جعلوا العمال يعثرون وهم يضعون لبنات مدينة فاس على فأس إرضاء لجناس لغوي تافه، كان عليهم أن يفكروا في كتاب أو سراج أو دواة. كيف لمدينة تريد أن تكون عاصمة دينية وعلمية للبلد أن يرقد في أسطورتها التأسيسية فأس لا يرمز إلا للهدم والحفر والخراب؟
***
-لو حول المغاربة فائض طاقة عدم الرضى على البلد إلى طاقة لتغييره نحو الأفضل، لخلقوا منه جنة عوض جهنم التي يشتكون منها.
***
- من كل الجوقة الجنائزية المرعبة التي صاغت تاريخ البلد طيلة قرون: المجاعات، الطاعون، الجراد، الحروب، حملات السلاطين الدموية، التعصب الديني، لم يبق في حلوق المغاربة إلا التبرم والشكوى والبكاء، شعب يعيش في أغانيه ورقصه وأشعاره وكتاباته مَناحة أبدية.
***
- كثيرا ما أغرى هذا الوطن المتثائب، متبلد الحواس، والغارق في قدَرية مدهشة وفي تشتت محزن لكل الحالمين باجتياحه والسيطرة عليه. لكنهم يندهشون للشراسة التي تسري في أوصاله وللهمة التي يجمع بها قواه، ويستنفر بها أشتاته ويقف على رجليه. لو كان أعداؤه أذكياء حقا لتركوه لنفسه، ذلك هو الخراب العظيم.
***
- شعب كانت تعذبه وتٌفنيه موجات الجفاف المتعاقبة وهو بجوار أنهار كبيرة وعيون مدرارة ولم يفكر أبدا في استغلال الماء، وكان ينتظر أشهرا عديدة ليخف منسوب الأنهار ليعبرها. من يمكنه أن يتحدث عن الجهد والعرق والاستحقاق في بلد منح كل شيء لقلة قليلة: عسل المغاربة، ضيعات المعمرين، الأراضي المسترجعة، مأذونيات النقل، الصيد في أعالي البحار، مقالع الرمل والحجر والتراب، وطن دلل وحمى جيوشا من النهابين في الإدارات، وأودع مدنه في أيدي عصابات من الجهال والفاسدين، وجعل من التسول والارتزاق فضيلة الفضائل، وقتل داخل الناس كل حس بالكرامة والكبرياء.
***
- تعرض المغرب لقسمة ضيزى وهو يستقبل الهجرات العربية، فالقبائل الشامية والمتاخمة للشام والعراق حيث تأثير الحضارات اليونانية والفارسية والرومانية والبيزنطية عبرت توا إلى الأندلس، وكان من نصيب المغرب عربٌ نجد والحجاز واليمن: الرعاة والمحاربون، فلا غرابة أن يزدهر في الأندلس الشعر والغناء وأناقة اللباس والمأكل ورغد العيش، وأن تزدهر هنا الخيام وبعر القطعان والشواء والسف.
***
- لا يريد هذا البلد أن ينفض يديه من شيء انتهى، يدفنه وينصرف لبناء شيء جديد كلية. هنا الجثث تخالط الأحياء، وتدلي بدلوها في حاضرهم ومستقبلهم، هنا الجثث تتحرك وتتكلم وتستدعي لأداء خدمة ما، جثث العصور الوسطى، جثث أحزاب لم يعد لها من مبرر، جثث مؤسسات لدر الرماد في عيون ما، جثث طقوس في الحكم، جثث نظريات وأفكار، جثث عجزة مازالوا يصرون على تدبير المستقبل، لا ننهي ولا ندفن ونوسع دوما للماضي مكانا أكبر في حياتنا.
***
-...هكذا نحن شغفٌنا بالأمر عابر، تجندنا للقضايا عابر، اهتمامنا وتعاطفنا واستنكارنا ظرفي جدا، نحن كالأطفال سرعان ما ننفض أيدينا من شيء وننصرف لشيء آخر، المخزن يعرف هذا وهو من زرع جِبلة العابر فينا، وعبر قرون من حملات التطويع والإلهاء والمواسم وبناء ما ينبغي أن يٌتذكر ويٌنسى.
***
- بلد ضاع بين نقائض كثيرة :
الإسلام والوثنية، المخزن والسيبة، القبيلة والوطن، الأندلس والصحراء، البحر والجبل، البدو
والحضر، الأمازيغ والعرب، الوفرة والنذرة، الشرق والغرب..
***
- أحسد الأشياء لأنها لا تتعذب بحثا عن هدف لحياتها: الخنجر يذبح، والبندقية تطلق النار، والكرسي معد للجلوس. ليتني شيء يعرف ما هو منذور له في هذه الحياة.
***
- في أغلب الأوقات لم تكن مدننا مدنا ولا بوادينا بواديَ، كانت المدن هشة معزولة ومنكفئة داخل أسوارها تنتظر الحصار والغارات، مدن تستباح وتخرب وتبنى من جديد. وكانت البوادي فقيرة تنتظر الغيم الماطر لتلقي على عجل شعيرا في أرض حزينة وتنتظر حصادا بعيدا، بواد ترتع فيها قبائل نهابة تغير على المدن والقوافل وأطراف جيش السلطان نفسه وعلى بعضها البعض، قبائل تبطش بقوادها ولم تفلح فيودالية حقيقية في تنظيمها، وقتل روح الجماعة الفوضوية الفتاكة داخلها. وهكذا لم يعرف البلد تراكما في بواديه ينقل فائضه إلى المدن ويطورها. لم يعرف ذلك الجدل المنتج ليدين، واحدة تزرع والأخرى تسوق. لا شيء سوى المجاعات والأوبئة والجراد والغارات والرؤوس المعلقة في باب المدن كخِراج لهذه العلاقة الدموية والهباء الكبير.
***
-لماذا نٌقبل على عيد كأننا نقبل على مجاعة؟ ترى سٌعارا أينما وليت وجهك، ترى تخاطفا على المواد الغذائية والمشروبات كأن الأسواق لن تفتح بعد العيد، وكأن المتاجر ستبقى مغلقة ،وكأن الدورة الاقتصادية ستتوقف كلية ولن تصلنا خضر ولا معجنات ولا فواكه ولا دجاج ولا سمك، نقبل على العيد وبداخل كل واحد فينا ما زالت تتكلم الكوارث الماحقة والمسغبات الفظيعة.
***
-كم يحزنني هذا الاستهتار بالله في تنظيم صلاة الاستسقاء بعد أن تخبر توقعات الطقس بأن الأمطار قادمة.
***
- كيف يرضى "أبطال" هذا الشعب في الجري والكرة والملاكمة و"نجومه" في الغناء والتمثيل لأنفسهم، وقد راكموا ترواث هائلة بأن يزاحموا الأرامل والأيتام والمساكين في الحصول على الهبات والأذونات والأجور الشهرية بدون مقابل. لا يفعل ذلك إلا مَن روحه خاوية ورديئة ووضيعة، لذلك لا يلهمون هذا الشعب في شيء عدا ذل السؤال.
***
الكتابة هي فعل المقاومة الوحيد والمتبقي في بلد صمتت طيوره عن الغناء، وصارت أزهاره ترفض أن تنفتح في الصباح، بلد أتى عليه حين من الدهر صارت فيه رايته منشفة يجفف بها المغنون التافهون عرقهم في السهرات، والعاهرات يحاضرن فيه عن الفضيلة، واللصوص يقومون فيه بالدعاية لمحاربة الجرعة، والماضي يشرف فيه على التحديث.
***
-عقود من كذب التلفزيون والساسة والمصلحين والمنظرين، عقود من تدريب الناس على عدم الثقة في أي شيء، عقود من تكسير أي لحمة خلاقة بينهم ودس الأنانية والجشع والارتياب، عقود من تمجيد الإنسان القصبة الذي ينثني عند الحاجة، ولا شيء يجري بداخله غير صفير الخواء، لكن ماذا ستفعلون بصمت القبور، وباندحار المندحرين، وبيأس اليائسين، وبخٌبل هذا الإذعان المعمم؟ وماذا ستفعلون حين سيٌداهم هذا الوطن خَطب ما، وتريدون تحريك الجثة فلا تجدون إلا النثانة والدود والذباب الأزرق؟


**مقتطفات من رواية المغاربة لصاحبها عبد الكريم الجويطي ، رواية تنبش في الذاكرة الأليمة للمغاربة وتستحضر في قالب روائي رائع لتاريخ لا نعرفه ولا نقرأ عنه،
رواية تفتح العيون على هول الخراب والخرافة والاستبداد والأعطاب والانكسارت والعمى الحماعي والتنميط والتتفيه ......



#الهيموت_عبدالسلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتابة والارتزاق
- حرب الأنفاق في غزة
- الحركة الطلابية الغربية و دعمها لغزة وفلسطين
- جحيم الفكر
- آفة العبودية الطوعية
- أسئلة المعنى واللايقين
- النحل أم الدبابير
- الشعب الفلسطيني وجدارة الحياة
- صفحات سوداء من تاريخ منطقة زرهون : الباشاوات القواد والشيوخ
- البنيات الاقتصادية والاجتماعية لمنطقة زرهون (1911-1939)
- صفحات من تاريخ منطقة زرهون
- حين كنت ذبابة إلكترونية
- افرضوا علينا المزيد من الضرائب قبل أن يفوت الأوان
- المدرسة وهوس التميز
- مزاد الأعضاء البشرية
- الكيف أو القنب المغربي
- حول القاسم الانتخابي المغربي
- قول في السياسة
- العصبية العرقية
- لا مجال


المزيد.....




- -لم يُجيبا على القضايا الكبرى-.. شاهد كيف علق مذيع CNN على ا ...
- -نختلف بشكل كامل-.. الكرملين يرد على تصريحات إردوغان
- مسلحون يقتلون 14 شيعيًا وسط أفغانستان في واحدة من أكثر الهجم ...
- بسبب ارتدائهن الكوفية الفلسطينية.. متحف في نيويورك يفصل 3 مو ...
- كوريا الشمالية تكشف عن منشأة سرية لتخصيب اليورانيوم وكيم يدع ...
- بايدن وستارمر يبحثان قضية الأسلحة لأوكرانيا وخلافات حرب غزة ...
- -إنها العدالة الإلهية-.. نهاية مأساوية للص أندونيسي (فيديو) ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير 8 بلدات جديدة في دونيتسك والقضاء ع ...
- نيبينزيا: رفع القيود المفروضة على الأسلحة يعني أن الناتو بدأ ...
- الجزائر.. مقطع فيديو يظهر -وحشا بشريا- يعتدي على مسنة يثير غ ...


المزيد.....

- فلسفة البراكسيس عند أنطونيو غرامشي في مواجهة الاختزالية والا ... / زهير الخويلدي
- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - الهيموت عبدالسلام - المغاربة