أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - حول الأفكار المغلوطة عن العلمانية و أصول الحضارة الغربية















المزيد.....

حول الأفكار المغلوطة عن العلمانية و أصول الحضارة الغربية


بارباروسا آكيم

الحوار المتمدن-العدد: 8096 - 2024 / 9 / 10 - 10:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تكمن مشكلة الكثير من المسلمين في العالم العربي في غياب مصدر واضح و صحيح للمعلومات عن الحضارة الغربية بل في كثير من الأحيان كانت هذه المعلومات عن الثقافة الغربية تتعرض إلى تشويه متعمد و غير بريء بالمرة لغايات مشبوهة

فمثلًا علاقة الثقافة و الحضارة الغربية  بالدين وصلت عن طريقين مشبوهين الى العالم العربي
وهما حسن البنا و المأفون أحمد ميشيل عفلق ورغم تضاد هذين النقيضين إلا ان الثاني أخطر من الأول

لأن الثاني نصراني ذمي أَبو عظمة زرقا و هذا أَشد خطرًا على المجتمع من المتطرف المنتمي الى تنظيم القاعدة أَو داعش ..

و على كل حال فأن هاتين الشخصيتين أَي البنا و عفلق هما من شكلا معلومات المتلقي العربي عن الثقافة و الحضارة الغربية .
و لذلك تجد المسلم يتوجس من كل فكر يأتي من الغرب بدعوى إنه يكرس الانحلال الأخلاقي و إنه ضد الدين ، الى درجة أَن تصبح مفردات مثل العلمانية و التقدمية و الليبرالية الخ الخ .. مفردات رديفة للكفر

فمثلًا يقول عفلق :

شرف العروبة : من هذه المفاهيم الاوروبية التي غزت العقل العربي الحديث فكرتان عن القومية والانسانية فيهما خطأ وخطر كبير.
فالفكرة القومية المجردة في الغرب منطقية اذ تقرر انفصال القومية عن الدين. لان الدين دخل على اوروبا من الخارج فهو اجنبي عن طبيعتها وتاريخها، وهو خلاصة من العقيدة الاخروية والاخلاق، لم ينزل بلغاتهم القومية، ولا أفصح عن حاجات بيئتهم، ولا امتزج بتاريخهم، في حين ان الإسلام بالنسبة الى العرب  ليس عقيدة اخروية فحسب، ولا هو أخلاق مجردة، بل هو اجلى مفصح عن شعورهم الكوني  ونظرتهم الى الحياة، واقوى تعبير عن وحدة شخصيتهم التي يندمج فيها اللفظ بالشعور والفكر، والتأمل بالعمل، والنفس بالقدر.

في سبيل البعث ( ذكرى الرسول العربي )

ثم يتوسع المرحاض الفكري للقائد المؤسس عن كيف سيحول كل المسيحيين الشرقيين الى مسلمين من خلال القومية العربية في كلام طويل ليس لنا به حاجة

و سنرد هلى هذا الكلام لاحقًا

أَما ما خص خواء الحضارة الغربية من التراث الروحي و هي الفكرة التي اسس لها البنا ف لابد من مناقشتها ايضا و توضيح إن العلمانية لا تعني التضاد المطلق مع الدين بل فصل الدين عن السلطة الزمنية ..
و إن التنظيرات لهذا المطلب لم تأتي من أشخاص ملحدين كارهين للدين بل هو مطلب تطور عبر الزمن من خلال القادة المسيحيين أنفسهم حتى وصلنا إلى جوهرة التاج المتمثلة بجون لوك


في مقالتي السابقة تطرقت مثلًا الى المفكر جون لوك حيث إن جون لوك و الذي هو مسيحي متدين يتكلم من خلال منظوره عن العلاقة بين الدين و السلطة الزمنية فيقول :

اللهم يا قدير، أتوسله أن تتخق كرازة السلام لتمامها ، وأن القضاة المدنيين، الذين ينشغلون كثيرًا بمحاولة تقييد ضمائر الآخرين بالقوانين البشرية، أن يفهموا كمسؤولين في العالم، أن مهمتهم ليست تقسيم غنائم الكنيسة بالسيف، بل ضمان الرفاهية المدنية لجميع رعاياهم، الذين هم  على قدر واحد من الأهمية لهم . وأن يرضوا بهذا الحد من مسؤولياتهم، ويتركوا العناية بالأرواح لخدام الإنجيل.

God Almighty grant, I beseech him, that the Gospel of peace may at length be preached, and that civil magistrates, driving too much care about the binding of other men s consciences by human laws, may, like officers of the world, consider that it is not their business to divide the spoils of the church by the sword, but to secure the civil welfare of all their subjects, equally dear to them, and that they may be content with this bound of their -function-, and leave the care of souls to ministers of the Gospel.

LETTERS CONCERNING TOLERATION
by Locke, John, 1632-1704 White, Andrew Dickson, 1832-1918.
pp.64
Publication date 1765
Publisher London : --print--ed for A. Millar
Collection cornell americana
Contributor Cornell University Library

بهذه الخطوة التي خطاها جون لوك و التي كانت بمثابة التكملة او الخاتمة ل الثورة التي سبق و أعلنها مارتن لوثر بعدم سيادة المؤسسة الدينية على المؤسسة الزمنية أو الدنيوية و التي قدمت فيما بعد الوجه المشرق للعالم الغربي الذي نعرفه اليوم

حيث يقول لوثر في خطابه الى النبلاء المسيحيين في الأمة الألمانية (( في الصفحة ٩ من الطبعة المشار اليها ادناه ))  :

wie ich droben gesagt, daß wir Alle ein Körper sind des Hauptes Jesu Christi, ein jeglicher des andern Gliedmaß. Christus hat nicht zwei noch zweierlei Körper, einen weltlich, den andern geistlich: Ein Haupt ist und einem Körper hat er.

Gleich wie nun die, so man jetzt geistlich heißt oder Priester, Bischöfe oder Päpste, von den andern Christen nicht weiter noch würdiger geschieden sind denn dadurch, daß sie das Wort Gottes und die Sacramente sollen verwalten - das ist ihr Werk und Amt --: also hat die weltliche Obrigkeit das Schwert und die Rute in der Hand, die Bösen damit zu strafen, die Frommen zu schützen. Ein Schuster, ein Schmied, ein Bauer haben jeder seines Handwerks Amt und Werk und doch sind alle zugleich geweihet zu Priestern und Bischöfen, und ein jeglicher soll mit seinem Amt oder Werk dem andern nützlich und dienlich sein, daß also vielerlei Werke alle insgesamt darauf gerichtet sind, Leib und Seele zu fördern, gleich wie die Gliedmaßen des Körpers alle eins dem andern dienen.

Nun sieh, wie christlich das gesagt und gesagt sei, weltliche Obrigkeit sei nicht über die Geistlichkeit, solle sie auch nicht strafen. Das ist eben so viel gesagt wie, die Hand solle nichts dazu tun, ob auch das Auge große Not leidet. Ist’s nicht unnatürlich, daß sich nicht läge unchristlich, daß ein Glied dem andern nicht helfen, seinem Verderben nicht wehren soll? Ja, je mehr das Glied ist, um so mehr sollen die andern ihm helfen. Darum sage ich: dieweil weltliche Gewalt von Gott geordnet ist, die Bösen zu strafen und die Frommen zu schützen, so soll man ihr Amt lassen frei gehen ungehindert durch den ganzen Körper der Christenheit ohne Ansehen der Person, sie treffe Papst, Bischöfe, Pfaffen, Mönche, Nonnen oder was es ist. Wenn das genügend wäre um die weltliche Gewalt zu hindern, daß sie geringer ist unter den christlichen Ämtern denn dem Prediger und Beichtiger Amt oder der geistliche Stand -- so sollte man auch hindern die Schneider, Schuster, Steinmetze, Zimmerleute, Köche, Kellner, Bauern und alle weltlichen Handwerker, daß sie dem Papst, Bischöfen, Priestern, Mönchen weder Schuhe, Kleider, Haus, Essen, Trinken machten, noch Zins gäben. Läst man aber diesen Laien ihre Werke unbehindert, was machen dann die römischen Schreiber mit ihren

Schriften
des
Vereins für Reformationsgeschichte.
4.An den
christlichen Adel deutscher Nation
von des christlichen Standes Besserung.Von
D. Martin Luther.Bearbeitet, sowie mit Einleitung und Erläuterungen versehen
von
Prof. Dr. Karl Benrath.Halle 1884.
In Commissionverlag von Max Niemeyer.
Verlag von R. L. Friderichs in Elberfeld.Martin Luther.
Sein Leben und seine Schriften.
Von Prof. Dr. Julius Köstlin.Grosse Ausgabe in 2 Bänden.
Dritte Auflage.
(2. Abdruck der im Mai 1883 erschienenen 2. Auflage.)
2 Bände, 100 Druckbogen stark.
Preis broschirt 18 M., in Halblederband gebunden 21 M.Diese grosse Ausgabe des Köstlin schen Luther ist anerkannt das bedeutendste Quellenwerk für ein eingehendes Studium unseres grossen Reformators.Geschichte des Katholicismus
seit der Restauration des Papstthums.
Von Professor Dr. Friedrich Nippold.
Dieses Werk bildet zugleich Band II von des Verfassers
Handbuch der neuesten Kirchengeschichte.
Dritte umgearbeitete Auflage.
56 Druckbogen stark. Preis broschirt 15 M.Dieses historische Werk, von autoritativer Seite seit Jahren vorbereitet, dürfte berechtigt sein, gerade in der Gegenwart ein aussergewöhnliches Interesse für sich in Anspruch zu nehmen.

كما قلت أعلاه، نحن جميعًا جسد واحد لرأس يسوع المسيح، وكل واحد شريك في  أعضاء الآخر. ليس للمسيح جسدين أو نوعين من الأجساد، جسد دنيوي وآخر روحي: له رأس واحد وجسد واحد.

وكذلك الحال بالنسبة لأولئك الذين يُطلق عليهم اليوم رجال الدين، سواء كانوا كهنة، أساقفة أو باباوات، حيث لا يتم فصلهم عن المسيحيين الآخرين كأشخاص أكثر كرامة إلا لكونهم يدبرون كلمة الله والأسرار المقدسة - وهذا هو منصبهم وعملهم.

ومع ذلك، فإن السلطة الدنيوية بيدها السيف و العصا  لمعاقبة الطالحين وحماية الصالحين. فالحرفيون مثل الإسكافي، الحداد، والفلاح، لكل منهم منصب وعمل في حرفتهم، ومع ذلك فهم جميعا مكرسون مثل الكهنة والأساقفة، ويجب على كل شخص أن يكون مفيدًا في عمله للآخرين تمامًا كما تخدم أعضاء الجسد بعضها البعض.

وبالتالي، عندما يُقال أن السلطة الدنيوية لا ينبغي أن تتجاوز السلطة الروحية، فإن هذا أمر باطل . فكما لا يجب أن تمتنع اليد عن مساعدة العين عند الإصابة، فإن على كل عضو أن يساعد الآخر في حالته.

ولذلك أقول: بما أن السلطة الدنيوية مُعينة من الله لمعاقبة الطالحين وحماية الصالحين، فيجب السماح لها بأداء مهامها دون عوائق في جسد المسيحية، بغض النظر عن الشخص، سواء كان البابا، أو الأساقفة، أو الكهنة.

إذا كان هناك ما يكفي من الناس ليمنعوا السلطة الدنيوية، فيجب أيضًا منع النجارين، الحدادين، البنائين، وغيرهم من الحرفيين من أداء مهامهم لأنهم، كما يُزعم، أدنى من الكهنة.

ومع ذلك، إذا تم منع العلمانيين من أداء أعمالهم، ماذا يمكن للكهنة الرومان فعله بدونهم؟




و لهذا يقول كارل ماركس عن لوثر :

Er hat die Pfaffen in Laien verwandelt, weil er die Laien in Pfaffen verwandelt hat. Er hat den Menschen von der äussern Religiosität befreit, weil er die Religiosität zum innern Menschen gemacht hat. Er hat den Leib von der Kette emancipirt, weil er das Herz in Ketten gelegt.

هو حول الكهنة إلى علمانيين لأنه حول العلمانيين إلى كهنة. حرر الإنسان من التدين الخارجي لأنه جعل التدين داخل الإنسان. حرر الجسد من السلاسل لأنه ربط القلب بالسلاسل.

Zur Kritik der Hegel’schen Rechts-Philosophie. Einleitung.
Karl_Marx , Arnold Ruge
aus:Deutsch-Französische Jahrbücher S. 71
Erscheinungsdatum:1844
Verlag:Bureau der Jahrbücher - Paris

إذا السؤال الجوهري الذي ينبغي أَن يطرح ها هنا .. هل الثقافة الغربية بنزعاتها القومية  منفصلة تمامًا عن الدين كما يدعي المأفون عفلق !؟

و الحقيقة إنك يمكن أَن تجد الجواب على هذا السؤال في حال قرائتك لأي مؤرخ غربي يحضى بالمصداقية الأكاديمية : بأن المسيحية ممتزجة في الحضارة و الثقافة الغربية الى الحد الذي إنني حينما راجعت المصادر حول هذا الموضوع وجدت ثروة من المصادر التي لا يمكن حصرها و التي تعتبر محرجة لأي باحث .
وهي محرجة للباحثين من حيث إنك لا تستطيع حصرها كما لا تستطيع المرور على مؤلفات دون مؤلفات أخرى ..
فمثلًا
يقول کرستوڤر داوسن
صفحة ٢٣

في هذه المرحلة من التاريخ الأوروبي، يمكن رؤية العلاقات بين الدين والثقافة في أبسط أشكالها. لا يوجد مؤرخ ينكر أن قدوم المسيحية إلى شعوب الغرب كان له تأثير عميق على ثقافتهم؛ ومع ذلك، فإن هذه الثورة الروحية العظيمة لم تغيّر الظروف المادية لحياة الغرب. بقيت هناك فجوة هائلة بين المجتمع نصف البربري في بلاد الغال الميروفنجية وبريطانيا الأنجلوسكسونية وبين الثقافة الدينية الناضجة للإمبراطورية المسيحية—بين عقلية شخص مثل القديس أوغسطين أو بوئيثيوس وعقلية رؤساء المحاربين مثل كلوفيس أو شيلبيريك الذين كانوا يتحكمون في مصائر الغرب. صعود الثقافة الأوروبية الغربية الجديدة يهيمن عليه هذا الانقسام الحاد بين ثقافتين، وتقاليد اجتماعية مختلفة، وعالمين روحيين—مجتمع الحرب في المملكة البربرية مع عبادته للبطولة والعدوان، ومجتمع السلام في الكنيسة المسيحية مع مثله العليا المتمثلة في الزهد ونكران الذات وثقافته اللاهوتية العالية. ولا تقتصر أهميته على العصور المظلمة من 500 إلى 1000 ميلادية؛ بل يبقى هذا الانقسام مميزاً إلى حد ما للثقافة في العصور الوسطى بشكل عام، ولا تزال آثاره واضحة للعيان في التاريخ اللاحق لأوروبا الغربية. في الواقع، أعتقد أنه يجب اعتباره المصدر الرئيسي لذلك العنصر الديناميكي الذي له أهمية حاسمة في الثقافة الغربية.

At this stage of European history the relations between
religion and culture are to be seen in their simplest form.
No historian denies that the coming of Christianity to the
peoples of the West had a profound effect on their culture
nevertheless this great spiritual revolution left the material
conditions of Western life unchanged. There remained an
immense gulf between the semi-barbarian society of Mero-
vingian Gaul and Anglo-Saxon Britain and the mature
religious culture of the Christian Empire—between the
mind of a man like St. Augustine´-or-Boethius and that of
the warrior chiefs like Clovis´-or-Chilperic who controlled
the destinies of the West. The rise of the new Western
European culture is dominated by this shaip dualism be-
tween two cultures, two social traditions and two spiritual
worlds—the war society of the barbarian kingdom with its
cult of heroism and aggression and the peace society of the
Christian Church with its ideals of asceticism and renuncia-
tion and its high theological culture. Nor is its importance
confined to the Dark Ages from a .d. 500-1000 it remains
characteristic in some degree of medieval culture as a whole
and its effects are still traceable in the later history of West-
ern Europe. Indeed I believe that it is to be regarded as
the principal source of that dynamic element which is of
such decisive significance for Western culture.


RELIGION
AND THE RISE OF
WESTERN CULTURE
Christopher Dawson
FOREWORD BY
ARCHBISHOP REMBERT G. WEAKLAND, O.S.B.
Image Books
DOUBLEDAY
NEW YORK LONDON TORONTO SYDNEY AUCKLAND

فهو إذا إنقسام و تضاد و لكنه ليس مقطوع الصلة أَو معدوم ببعضه البعض بل هو ما يظهر بشكل جلي و جديد في واقع المجتمع الأمريكي من خلال التضاد التام و الإلتحام التام بين عناصر المجتمع الأمريكي من خلال واقع الشخصية الأنجلوسكسونية التي لا تتقيد بلجام و لجام روح التهذيب المسيحية
و هذا لوحده بحاجة لكتب و كراريس من الدراسة و التتبع لهذا النموذج الفريد و الذي لن يسعفني الوقت الآن  لسرده

___________________________________________________________________________

https://youtu.be/cAiiNpK5JHU?si=gVlhD9yeaw9PDaK_



#بارباروسا_آكيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حول مسألة زواج القاصرات و بلوغ عائشة
- الرد على استاذنا العزيز لبيب سلطان
- رسالة الى صديقي الليبرالي
- تأثير الخرافة الإيجابي
- حادثة بغديدا _ اسئلة حائرة
- نهاية التاريخ
- الحجاب و عاشوراء
- علوش البطل
- اخبار سريعة
- الشخصية السياسية العراقية _ موميكا نموذجا _
- الرواية الدينية
- الى الأحباء القرآنيين
- جاء رمضان و جاءت مشاكله
- رسالة ختامية الى الإخوة الموامنة
- عن الخمر في بلاد الخمر
- الحجاب و التواصل البصري
- المحتوى الهابط
- الصلاعمة و الإشتراط السلوكي البافلوفي
- اليسار الفرنسي ..مكانك راوح
- تطرية القلوب في معرفة الراكب و المركوب


المزيد.....




- السيد صفي الدين: تل ابيب دخلت ضمن عمليات المقاومة الاسلامية ...
- ماما جابت بيبي.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على نايل س ...
- المقاومة الإسلامية في لبنان تجبر طائرة حربية إسرائيلية على ا ...
- الأردنيون يدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية وسط توقعات ...
- مصادر فلسطينية: شهيدة ومصابون اثر قصف الاحتلال احد المساجد ب ...
- مصر.. الأزهر يتخذ قرارا ضد صاحب فتوى سرقة التيار الكهربائي
- تعرف على أجمل وأضخم كاتدرائية في أوروبا
- المكتب السياسي لحركة أنصار اليمنية يدين مجزرة مواصي خانيونس ...
- “نزلها الأن في ثواني”.. أحدث تردد لقناة طيور الجنة بيبي 2024 ...
- “بإشارة قوية” تردد طيور الجنة أطفال 2024 تابع الأناشيد وأجمل ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بارباروسا آكيم - حول الأفكار المغلوطة عن العلمانية و أصول الحضارة الغربية