أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - المنصور جعفر - تأثيل إصطلاح الطبقة العاملة















المزيد.....

تأثيل إصطلاح الطبقة العاملة


المنصور جعفر
(Al-mansour Jaafar)


الحوار المتمدن-العدد: 8095 - 2024 / 9 / 9 - 17:56
المحور: قضايا ثقافية
    


هذا تأثيل وتمحيص لمحاولات تخفيف أو تكثيف اصطلاح "الطبقة العاملة" في وجه مقترحات مضادة له تزعم انها تقدم اصطلاحات اخرى لوصف وتعيين القوى العاملة أكثر "دقة" من إصطلاح الطبقة العاملة وأفيد منه في تعيين الوضع الطبقي.



1- الممكن والمستحيل في التعريفات والعناوين:

■ للصراع في عالم السياسة بين التسميات المألوفة والتسميات المبتكرة جذور شتى بعض منها جذور فلسفية يواشج بعضها الفلسفة المثالية التي تناقش التصورات مجردات و يواشج بعضها الآخر أسس الفهم المادي للتاريخ والفهم التاريخي لتطور الطبيعة والطبيعة الإجتماعية والثقافية.

■ بشكل عام يرجع الفضل في فتح كثير من النقاشات حول صحة التسميات الى فلسفة الأسماء والمعاني وهي مفتاح نقاشات لا نهاذية خلاف النسبية المناقشات الموضوعية أو الموضوعية النسبية التي أصبحت هي السمة العامة لقراءة وتحليل الظواهر والتعامل معها.

■ فيمجال تحديد وتعريف وفرز القوى العاملة يواشج التعريف الطبقي عدداً من البنى أو الأوضاع أهمها الوضع العالمي والوضع الثقافي والوضع الإقتصادي والوضع السياسي والوضع الإجتماعي والحال الجمالي. ولكل واحد من هذه البنى والأوضاع لغته و كلامه واصطلاحاته من ثم لا يمكن وضع تعريف دقيق لظاهرة متنوعة العناصر والملامح والتجليات بالإعتماد على فقط عنصر أو وضع واحد أو عنصرين أو وضعين اثنين.

■ في المجال العلمي لا توجد حدود لمستوى وعناصر وهدف مفردة" دقة" و"دقيق" لذا يستحيل منطقاً لوصف ان يكون "دقيقاً" وأساسه عنصر واحد أو عنصرين ثلاثة خاصة لو كان ذلك في مجال العلوم الاجتماعية وإن كان هذا العنصر من صميم وصف طبيعة الإنتاج أو من صميم وصف قوة الإنتاج البشرية أو من صميم وصف علاقات الانتاج، نأهيك عن إعتماد التعريف على نمط تكنولوجيا أو على ودود أو عدم وجود الكهرباء أو على الوضع في المدن أو في الريف، ..إلخ.



2- التعريف المناسب التعريف المبالغ:
■ الصورة النسبية التي تمكن من توصيف أكثر موضوعية تتكون بارتباط التعريف بخدمة معينة وتحقيقه منفعة معينة وهي صورة وظيفية تؤدي مهمة التعريفات في الحياة.

■ هذه النسبية في التعريف والبحث تختلف وتتنوع حسب قواعد النظر مكانه ازاء المنظور وهدف النظر وطبيعة اىمنظور ونوع النظر وتتابعه أو تغيره وكيفية تكوين انطباعات صاحبه وخزين واستخراج خبرته وكيفية عرضه. وهي كلها مفردات موضوعية لكنها تفقد موضوعيتها باختلاف تناسبها مع حال أو ظروف الفهم العام لدورها وعدم ضرو تها لأهم أنشطته. ويابتعادها عن التناسب مع الواقع الحقيقي وليس الظاهري يسهل وصفها بشكل سليي ووصمها بالمبالغة أو التقعر أو الضعف أو بعدم الموضوعية. من ثم تفقد جدواها في عالم المعرفة والتحديد والتبيين والاوضاح.



3- نوع الوصف المناسب:
■ ينشأ الوصف من خبرات مختلفة تهتم ببعض معالم الموصوف، وكل نوع من أنواع وصف الأمور الاجتماعية السياسية العامة يلد تعريفاً له مهمة سياسية بحكم تبادل الانعكاسات بين الخبرات الإجتماعية المختلفة وتراكمها في تسق أو جانب معين من جوانب الحياة السياسية أو احد عناصرها بشكل جعل بعض الكلمات الاصطلاحية ومناقشاتها جزئاًَ عضوياً من نسق سياسي معين كجزء الاكسجين في الماء مثل اصطلاحات ومناقشات و"الجهاد" و"الدولة الاسلامية" و"شروط الإمامة" بحكم التكرار والتراكم صارت من معالم التيار الليبرالي المسمى "الاسلام السياسي"، وكذلك اصطلاحات ومناقشات "توزيع الموارد" و"الصراع الطبقي" و"الأممية والصراع الدولي" و"الديالكتيك" و"التنظيم الثوري" أصبحت من معالم التيار الشيوعي،

■ من ثم فإن انوع الوصف والاصطلاح المناسب لانتظام سياسي حزبي معين متميز بانه مقاوم ومحطم للاستغلال الرأسمالي يجب ان يكون وصفاً جمعي النوع مبيناً أهم معالم الظاهرة الاجتماعية التي ينماولها أي يشمل عناصرها وعلاقاتها ومبانيها وجمالياتها أي يكون وصفاً من النوع الشمولي.

■ هذا النوع الشمولي السمة الجامع المذيب والسابك بطريقة معينة أهم عناصر الموصوف لا يناسب بحكم اختلافات الحياة الإجتماعية كل المصالح الطبقية والحزبية بل يناسب واحد منها. لذا فإن محاولة خلق تسمية طبقية تشبع جميع المصالح الطبقية محاولة تصلح اتمارين الفلسفة والرياضيات ولكنها لاتصلح للفرز الطبقي وابيين تناقض مصالح الطبقة العاملة في الإنتاج ومصالح الطبقة الرأسمالية المسيطرة على الإنتاج بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر عبر الحكومة أو عبر شراكة تعاونية للشكل.



4- المنظار المناسب:إ
■ في الطبيعة توجد علامات/معالم يختلف النظر إليها وجمع بعضها ذهنياً تحت عنوان "ظاهرة" وبطبيعة الحال لكل نظر منظار وعدسة سابرة تكونه.

■ في جزء كبير من الطبيعة الإجتماعية توجد ظواهر (أ) انقسام العمل عالميا وسودانيا، (ب) انقسام الفهم والثقافة، (ج) انقسام الاقتصاد السياسي، (د) الانقسام الطبقي أو الصراع الطبقي، (هـ) ظاهرة الوجود والنشاط الشيوعي كظاهرة جمالية،

■ بحكم تعدد الظواهر والمناظير التي تحددها نجد ان المنظار المناسب لفحص وتمحيص ظاهرة الوجود البشري في تقسيم العمل هو المنظار الجمعي الشمولي الذي يظهر ويجمع القوى الأساس في منظومة الإنتاج ويفرزها فرزاً أولياً.



5- نسبية الوصف والتعريف السياسي ونسبية الواقع الإقتصادي الإجتماعي:

■ الفئات الإجتماعية الأساس في الإنتاج (في السودان) هي فئات الرعاة والمزارعين والحرفيين والعمال والمهنيين.

■ بشكل تسبي تختلف ملامح وطبيعة وجود ونشاط الفئات المنتجة في غالبية الدول المتخلفةعن طبيعة وجود ونشاط نفس الفئات في المركز الأوروبي للاقتصاد العالمي بحكم لكلكة مختلف الأوضاع في الدول المسماة أيضاً بشكل مألوف وغير دقيق باسم "دول العالم الثالث" أو "دول الجنوب" أو "الدول النامية".

■ تقارب وصف ومعنى تسمية هذه الدول المتخلفة في سباق النموء لا يغيب حقيقة إنها دول متنوعة في مظهرها بعضها ملكية وبعضها جمهورية وبعضها برلمانية وبعضها أوتوقراطية وبعضها ثيوقراطية الكلام وبعضها عملي الكلام، وهي دول رغم إختلاف مظهرها وشكلها وكلامها السياسي دول نخبوية القيادة نشاطها مضاد لأهم قيم الديمقراطية الشعبية والسيادة الوطنية كونها كنخب ودول ترتب أمورها ومواردها وفق نظم وقرارات الجزء العالمي من مراكز تمويل وإدامة سيطرة وهيمنة المنظومة الرأسمالية على أهم شؤون العالم.

■ كذاك في المجال الإجتماعي للاقتصاد والسياسة حيث فئات قوى الإنتاج البشرية فلكل فئة من هذه الفئات ضرورتها في منظومة العمل والإنتاج وتبادل المنافع ولها أجمعين سمات مشتركة تجعلها جزئاً من نسق عام. وبعض هذه السمات هي:

(أ) انها كقوى منتجة تمثل في العالم الأساس واللب الإجتماعي العملية الإنتاج الوطني ووجود الدولة في شبكة التعاملات الدولية.

(ب) انها المكون الأساس والمميز الإقتصادي لوجود المجتمع الوطني. ودولته.

عند فحص تسمية "مجتمع" وتمحيص عمومه وتفاصيله نجده مختلفاً ااعدد والنوع والفاعلية عن مجتمعات الشرائح والأجزاء الإجتماعية الصغيرة ك"مجتمع عمال الزراعة" أو "مجتمع المحامين" أو "مجتمع المهندسين" أو "مجتمع بائعات الطعام" أو "مجتمع العسكريين" أو "مجتمع التجار"، فقوام أو أساس وجود المجتمع الوطني هو وجود كل القوى الأساسية لحياة الناس والمحركة لمعيشة غالبية المجتمعات الصغيرة.

(ج) القوى المنتجة ذات فهم وثقافة عمل ونشاط مهني يعنمد على عمومية الأحوال واشتراك الناس النسبي في الموارد والخبرات والتعاملات وهو فهم أو تثقيف مضاد نسبية لقيم الأنانية والانفراد والإستغلال الرأسمالي.

(د) ان القوى الأساس في الإنتاج قوى ذات وضع سياسي جمعي كبير جداً لكنه مقيد ومهضوم بالتنظيم الليبرالي للاقتصاد والمعيشة والدولة. وبشكل نسبي فإن قوة عملها ايا كان نوع العمل هي أهم ما تملكه القوى المنتجة لتأسيس وجود المجتمع وتغذية تبادل المنافع.

(هـ) في رؤية جمالية أو فلسفية أو صوفية لطبيعة وجود الفئات والقوى العاملة تمثل لب النشاط الإجتماعي والطرف الرافض أسس وصور ونتائج الإستغلال الرأسمالي.



6- وفقاً لهذه النظرة الشمولية إلى معالم وتنوعات هذه القوى ومعالم وحدتها العامة يكون الوصف المناسب لتحويل وجودها المتفرق و إجمالها في وصف من كلمة أو كلمتين هو "الكادحين" أو "الطبقة العاملة" أو "الغبش" وهي كلمات رموز كأي كلمات تحدد الملامح وتترك لكلمات ومجالات أخرى تحديد التفاصيل أو حتى بناء أو تحديد أوصاف أخرى. فليس من الموضوعية ان يحيط اسم واحد بكل شيء.



7- مثال غرب أوروبي وواقع رافض للتبعية:
■ سياسة يبدو جمع الفئات الحرفية والمهنية مع فئات الرعاة والمزارعين والعمال يخالف الدور النسبي العظيم للصناعة وعمال الصناعة زالخدكات ومهندسيها ومعلميها في نقل المجتمعات البشرية من أسفل سافلين إلى أعلى عليين ولكن هذا الجمع مناسب لمستوى ثقافة فهم وانتظام المجتمع والسياسة ووحدة نضال غالبية الكادحين لنيل الحقوق السياسية.

■ في فلسفة الأسماء صراعات شتى ومنها بين انصار التسمية من بعض معالم الشكل وأنصار التسمية من معالم المضمون والفائدة، وقد اثرت الأسماء والتسميات على اتجاهات التفكير والمعرفة ولكن التطور العلمي بلغ مرحلة اعتماد الفهم النسبي للأمور والتسميات و العامة وفق خصلئص النشق الذي توجد ضمنه حيث تتعدد أوضاع الظاهرة في انساق مختلفة فالماء في الحياة غير الماء في الأدب غير الماء في الكيمياء غير الماء في القمر غير الماء وقت العطش. والنأء في المخ غير الماء في الذهن وفي المعدة غير الماء في الدم وفي النهر مختلف عن الماء في النهر عن ماء الشرب في المنزل. والهواء في الريف غير الهواء في قلب المدن وفي القمم هواء غير الذي في أعماق المناجم وكذلك يختلف النهار حسب المكان وحركة كوكب الأرض.

■ في فلسفة التاريخ يوجد اعتبار كبير للأسماء لكنه أحيانا يواشج مضمونها وأحياناً يواشج مظهرها الاجتماعي والصواب تانسبي بين العناية بالنضمون أو بالهدف والعناية بعلامة أو معلم ظاهري يرجحه مؤثرات عنصر ثالث كقوة الحضور السياسي أو الأدبي أو الحاجة للفرز الطبقي أو للتميز أو الاندماج الحزبي السياسي وكثيرا ما يدخل عنصر رابع في ترجيح أو رسوخ التسمية كتاريخ الكيان المسمى أو تكرر معاركه وماثره أو بتناسب الاسم مع الهدف بصور موضوعية وشكلية.



8- المناسب:
■ من كل هذا التنوع في عوالم التسميات لا بأس أو لا مندوحة من توليد أو استعمال اصطلاح تعميمي في وصف ظاهرة عامة كظاهرة العاملين وجمع تنوعاتها ضد ظاهرة وجود استغلاليين رأسماليين وشبه إقطاعيين وسماسرة هم أيضا باختلاف أنماطهم وتسمياتهم مختلفين عن وجود أقرانهم في المركز الغرب أوروبي لحكم شؤون الدول الليبرالية المتخلفة.

■ الفرق بين التسمية المزاجية و التخمينية وعموم فلسفة الأسماء موجود مثله في التسميات ذات الفلسفة التاريخية لكنها تحتل مكانة هامشية في الصراع الطبقي بحكم ان عناصر النسق الثوري من الافكار الاجتماعية رغم اختلاف طبيعة وجودها ومهماتها تشترك جميعها في عناصر وروابط بنيوية مع بعضها لذا يكون تغيير اسم بعضها بسبب تغير بعض الانطباعات يكون مقدمة لتغيير كل المنظومة الفلسفية التاريخية ونقلها من الحال الموضوعية إلى حالة انطباعية تختلف من إنسان إلى آخر بشكل مدمر لأسس وأشكال العقلانية الاجتماعية والعلم الاجتماعية بل وفكرةالعلم والمعرفة بدون عيارات وتسميات تتكون لغة بدون حروف أو كلمات وتحتوي لغة كل الكلمات والقواعد والتعبيرات المستعملة في كل دول العالم.





9- الشيء العام:
■ كأي وصف اخر فإن اسم ناتج أو وشيج "الطبقة العاملة" وصف غير تفاصيلي لكنه في الكلام السياسي العام في أمور المعيشة وأمور السيادة الشعبية وملكية أصول وجهود وثمرات موارد المجتمع وصف كاف لفرز وتعريف القوى الكادحة في الصراع ضد الطبقة الأخرى أيا كان وصفها وتعريفها بانها الطبقة المالكة/المستغلة/ المحتكرة/ الرأسمالية/ المهيمنة/الطفيلية/النخبة.

■ بدون العمومية في الوصف تزدهر الفلسفة الأسمية المثالية التي تبحث دوما بشكل لا نهائي في المصدر الأول؟ وصحة الاسم؟ ومعنى الصحة؟ ومصدر تحديدها؟ وماهية التحديد؟ ومن هو المحدد ؟ من أو ما هم المحدد؟ وكيف؟ ومتى؟ ونوع معارضة الفكرة؟ ونوع اعتمادها؟ و.. و.. أي ،يتم الاستغناء عن المنطق لمصلحة كائن غامض سمى التفكير الخر من أي نظام حالته قد تكون هرج ومرج. .



10- آخر المقال:
ان البحوث الدقيقة المنظار أو البحوث الواسعة المنظار لها تجليات وتسميات أخرى لها مجالات مختلفة لعرضها ومناقشتها اما التعبير الثوري عن ظاهرة وجود إجتماعي ضمن الشكل الحزبي والسياسي العام للصراع الطبقي في سيق فرز القوى الطبقية فهو التعبير المؤطر لفئات الإنتاج الأساسية الجامع لها والمذيب باختلافاتها النسبية بتسمية "الطبقة العاملة" أو "الطبقة الكادحة" أو "البروليتاريا" دون حاجة لتبديل الأنساق التاريخية بفوضى التقديرات الذاتية و الشخصية للأسماء العمومية المألوفة.



#المنصور_جعفر (هاشتاغ)       Al-mansour_Jaafar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبدالله القطي
- تأثيل خطابات الكادحين
- جعفر بخيت، ديالكتيك الادارة العامة والحكومات المحلية والحكم ...
- جعفر بخيت، ديالكتيك الإدارة العامة والحكومات المحلية والحكم ...
- بعض نهايات الليبرالية
- تأثيل خفيف لتأريخ علي شريعتي
- في تناقض الجذريين والإصلاحيين
- أمن البحر الأحمر
- الحاجة لتصورات مختصرة
- تأثيل الغابة والصحراء
- شقا الليبرالية العلماني والإسلامي
- تأثيل العمال والمحافظين
- ما هو الميزان الصحيح؟
- أهمية تكامل العملية الثورية
- الصوفية والسلام
- تمحيص خفيف لكلام فرزعة الحزب
- رحلة ذهن من العاشات الى التأثيل
- معالم فهم النخبة لوقف الحرب والسلام
- الخراب زاد ضرورة التغيير الجذري في العمل السياسي
- نقطة من الصراع الطبقي في الأحزاب الثورية


المزيد.....




- آبل تكشف: السماعات الجديدة AirPods Pro تساعد على السمع وحماي ...
- سيلينا غوميز تكشف أنها لا تستطيع الحمل لكنها تسعى للأمومة
- البيت الأبيض: حماس عدلت -بعض شروط صفقة تبادل- الرهائن والسجن ...
- مقتل 16 شخصا على الأقل في المغرب والجزائر جراء فيضانات قوية ...
- زر جديد و-ذكاء اصطناعي-.. آبل تطلق -آيفون 16-
- هل هناك اهتمام بمناظرة ترامب وهاريس من قبل الناخب الأمريكي؟ ...
- مخاوف من ضياع جيل كامل - مدارس غزة مغلقة مع بدء العام الدراس ...
- محكمة هولندية تدين باكستانيين اثنين بتهمة التهديد بقتل نائب ...
- الباحثون بنجحون في عزل الخلايا العصبية المسؤولة عن إثارة الع ...
- لافروف: إسرائيل تعرقل مبادرات الوسطاء


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - قضايا ثقافية - المنصور جعفر - تأثيل إصطلاح الطبقة العاملة