أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - سبع البرمبه والنساء













المزيد.....

سبع البرمبه والنساء


جاك عطالله

الحوار المتمدن-العدد: 8094 - 2024 / 9 / 8 - 09:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وضع محمد بين زوجاته مخجل ومؤلم ويدل علي شخصيته الحقيقيه امعه مخنث

يقال ان صاحب بالين كداب وصاحب ثلاثه منافق
فما بالك بصاحب ال ١٣ بال ؟؟
فمن ضرب بالشباشب والارجل و البوكسات يوم زناه مع ماريا وضبطه بسرير حفصه ويومها
الحادثه مشهورة ومؤكدة علشان هواة الترقيع يقفلوا بقهم خالص
الي حادثه غارت امكم غارت امكم وهى العن

محمد يعزم وجهاء أمته بالمدينه علي وليمه بمنزل عائشة
تجامل نسوته الاخريات بارسال صحايف طعام من اعدادهن
ترى ذلك عيشه فتضرب يد الخادم الذى يضع الطعام علي المائدة بغل وحقد فيتناثر علي رؤوس ضيوف محمد اللحم والمرق وعلي ملابسهم

فماذا كان رد فعل محمد؟؟
ضحك وقال لقد غارت امكم ولملم الطعام

طيب يا سبع البرمبه

عندكش اى موقف تدافع به عن كرامتك اما ضيوفك الكبار ؟؟؟
عندكش ذرة كرامه ؟؟؟

عندكش مرجله وانت اتفضحت فضيحه حرامى جزم قفشوه بيسرق جزم المصلين يوم الجمعه اليتيمه؟؟

الا يدل هذا يا جدو محمد بوضوح علي أن عيشه تعاملك معامله حقيرة و تستهزء بك امام ضيوفك وباقي زوجاتك؟؟؟ وتعتبرك ديوث قيمتك أقل من رجل كرسى؟؟

اى مسلم عامل دكر وعاوز يرد اقوله لو مراتك عملت فيك كده قدام ضيوفك ها تتصرف ازاى؟؟

أخرج الإمام أحمد في مسنده من حديث أنس رضي الله عنه: (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان عند بعض نسائه، قال: أظنها عائشة، فأرسلت إحدى أمهات المؤمنين مع خادم لها بقصعة فيها طعام، قال: فضربت الأخرى بيد الخادم فكسرت القصعة نصفين، قال: فجعل النبي صلى الله عليه وسلم يقول: غارت أمكم، قال: وأخذ الكسرتين فضم إحداهما إلى الأخرى فجعل فيها الطعام، ثم قال: كلوا فأكلوا)، وأغلب روايات هذا الحديث وردت مبهمة بلفظ: "عند بعض نسائه" وإن كان قد ورد في بعضها أنه في بيت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، وهو الذي عليه شراح الحديث



#جاك_عطالله (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (7)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الدياثه والديوثين
- ٢٣ يوليو ثورة الحراميه الافاقين
- شارع فيصل و النظام المصرى المنهار
- اللعب داخل الملابس الداخليه لمصر
- بذكرى الهجرة فين الجملين؟؟؟؟
- في ذكرى اكبر وكسه مصريه بتاريخها الحديث
- العقل زينه نظرة محايدة لحرب غزة ورفح
- هل تكوين منصه تكوين هدفه هدم الاسلام؟؟ ام محاوله اخيرة لانقا ...
- النباتات تنمو للضعف بعد سماع الاران
- في يوم في شهر في سنه
- الحقونا الجن خطف امام الجامع الازهر
- أميرة القلوب القصه الحقيقيه وسبب قتلها
- لماذا يبكى ابوتريكه بقنوات قطر؟؟
- مذابح غزة واسرائيل والحل العقلانى الدائم
- باتريك زكى خيبه بمبى مسخسخ لمصر
- كانت مدينه النور حتى مر اعرابي فاظلمها وحرقها
- بتتظاهروا علي ايه يا بشر؟؟
- اين حقنا كمصريين بالسودان وليبيا المفتتين؟؟
- كتاب كفاحى الازلامى و المسكوت عليه
- خطف القبطيات بمصر حقائق


المزيد.....




- الكويت تدين اقتحام وزير إسرائيلي المسجد الأقصى
- “نزلها واستمتع”.. تردد قناة طيور الجنة الفضائية 2025 على الأ ...
- كيف تنظر الشريعة إلى زينة المرأة؟
- مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا.. مهامه وأبرز أعضائه
- الرئيس بزشكيان: نرغب في تعزيز العلاقات مع الدول الاسلامية ود ...
- ضابط إسرائيلي سابق يقترح استراتيجية لمواجهة الإسلام السني
- المتطرف الصهيوني بن غفير يقتحم المسجد الأقصى
- اكتشافات مثيرة في موقع دفن المسيح تعيد كتابة الفهم التاريخي ...
- سياسات الترحيل في الولايات المتحدة تهدد المجتمعات المسيحية
- مفتي البراميل والإعدامات.. قصة أحمد حسون من الإفتاء إلى السج ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطالله - سبع البرمبه والنساء