أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مجدى سامى زكى - المسلمون الطيبون مرة اخرى














المزيد.....


المسلمون الطيبون مرة اخرى


مجدى سامى زكى

الحوار المتمدن-العدد: 8092 - 2024 / 9 / 6 - 13:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وانا أقلب فى اوراقى وجدت معلومات عن بطولات لا ينبغى أن يطويها النسيان :
أولا : لابد معرفة محمد جوهر ، المصرى المسلم الذى بذل كل جهده لأنقاذ أقباط فى مذبحة ماسبيرو التى وقعت يوم 9 أكتوبر 2011 حيث قام العسكر بدهس الأقباط بالدبابات أثناء قيامهم بمظاهرة سلمية ( أنظر جوجول ).
فيديو : عربى + أنجليزى.
http://www.youtube.com/watch?v=euzJaTRhCww
--------
ثانيا الشهيد البطل سامى جوزيف الذى لا يعرفه المصريين بسبب التعتيم الإعلامي المستمر علي تضحيات الأقباط ووطنيتهم.
إليكم ماوجدته :
صاحب هذه الصورة هو المرحوم سامى جوزيف سائق اتوبيس طابا الذى تم تفجيره بعملية ارهابية يوم 16 فبراير 2014

ومن لا يعرف القصة كاملة وحسب شهادة السياح الكوريين الذين كانوا يستقلون الاتوبيس الذي راح ضحيته 4 من ضمنهم سامي جوزيف السائق و 13 جريح سائح علي الأقل
فلو لاحظت صورة الأتوبيس ستقول للوهلة الأولي أنه لم ينجو منه أحد وأن كل الذين كانوا فيه موتي بسبب قوة الإنفجار
ولكن بسبب شهامة ورجولة السائق المسيحي سامى جوزيف وتضحيته
أصبح عدد الضحايا بالأتوبيس عدد قليل مقارنة بحجم الإنفجار وقوته

الارهابى كان فى طريقه الى منتصف الاتوبيس لكى يفجره وعندما شعر سامى جوزيف بهذا الامر امسك بالارهابى واحتضنه بقوة حتى لا يصل لغايته وظل ممسكا به

الا ان الارهابى قم بتفجير نفسه ومعه سامى ولم يرضى هذا البطل المسيحى الوطنى ان يترك هذا الارهابى لكى يفجر السياحة قبل ان يفجر الاتوبيس وضحى بحياته من اجل بلده ومن أجل مسئوليته

مع العلم ان سامى جوزيف لم يكن داخل الاتوبيس اثناء صعود الارهابى الى الاتوبيس ولكن عندم شعر به اسرع خلفه واحتضنه حتى لا يموت كل من فى الاتوبيس وافتدا بلده والسياح بحياته مع انه كان يستطيع الهرب والنجاة بحياته

هؤلاء هم الاقباط يا سادة فكفاكم خزيا وعار فمهاجمة الاقباط بانهم عملاء للخارج لا أساس له من الصحة
ولكل قبطى افتخر بهذا الرجل الذى ضحى بحياته من اجل بلده ومن أجل أمانته .
----
أخيرا فى نفس الصفحة بتاريخ 17 أغسطس 2018 وجدت ما كتبه فى صفحته على موقع التواصل الإجتماعى فيس بوك:صديقى المرحوم محمد البدرى :
عدد الحجاج المصريين سنويا حوال ى ٨٠ ألف. أما العمرة على مدار السنة فحوالي مليون معتمر. اجمالى صرفهم فى الحج والعمرة حوالى ربع مليار دولار فى بلاد تعاند من فقر وأزمات اقتصادية وأكثر من ٢ مليون طفل فى الشوارع وأكثر من ٢٠ مليون يعيشون فى عشوائيات وأكثر من ٤٠٪ من السكان تحت خط الفقر وأكثر من ٦ مليون يعملون بائعين جائلين ارزقيه بيومهم وأكثر من ٣٠٪ من الأسر المصرية تعولها امرأة وأكثر من ١/٣ الأسر تعيش فى شقة بحجرة واحده وشباب بالملايين عاجز عن الزواج أو الحصول على وظيفة ناهيك عن ملايين

المتسولين والشحاذين يملئون الشوارع المصرية طوال العام و فى الأعياد وغير الأعياد بكلمة السر كل سنة وأنتم طيبين. حج مبارك يا حجاج



#مجدى_سامى_زكى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المسلمون الطيبون
- قلق شديد على مصير فرنسا
- صعود اليمين فى انتخابات البرلمان الأوربى
- عدم ملائمة الشريعة الأسلامية للعصر الحاضر
- المرأه ليست لعبة الرجل
- حديث عن السعداء بالعبودية
- البشع الحقيقى هو من يحول خده الأيسر
- Sir د. مجدى يعقوب ينصحك لا تحزن
- هل الشريعة الأسلامية صالحة لكل زمان ومكان
- مذكرات شيطان سابق
- الحضارة الأسلامية أكبر كذبة عرفتها البشرية
- روسيا واوربا والعالم.
- مذبحة السياح فى الأقصر ومذبحة الأقباط فى الكشح
- الشيخ متولى الشعراوى أمام الدعاة 2
- الشيخ متولى الشعراوى أمام الدعاة 1
- جمال عبد الناصر وعبد الحكيم عامر
- همس الوجد .فيلم فرنسى عن السينما المصرية
- صعيدى مصرى أصبح أسطورة عالمية
- البلدى ..والأمريكانى
- سيدة العالم دولة روسيا


المزيد.....




- الاحتلال يسلم عددا من الاسرى المحررين قرارات بالابعاد عن الم ...
- هآرتس: الشركة التي اخترقت تطبيق واتساب أسسها إيهود باراك
- السويد ترحل رجل دين ايراني دون تقديم توضيحات
- 10 أشخاص من الطائفة العلوية ضحايا مجزرة ارهابية وسط سوريا
- الجنة الدولية للصليب الاحمر تتسلم الاسير الاسرائيلي كيث سيغا ...
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الثاني
- الجنة الدولية للصليب الاحمر في خانيونس تتسلم الاسير الاسرائي ...
- إطلاق نار على قوات إسرائيلية في سوريا وجبهة المقاومة الإسلام ...
- تردد قناة طيور الجنة الجديد بجودة HD على جميع الأقمار الصناع ...
- بدء احتفالات الذكرى الـ46 لانتصار الثورة الاسلامية في ايران ...


المزيد.....

- السلطة والاستغلال السياسى للدين / سعيد العليمى
- نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية / د. لبيب سلطان
- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مجدى سامى زكى - المسلمون الطيبون مرة اخرى