أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله عطوي الطوالبة - أسئلة حائرة في رؤوس تائهة !













المزيد.....

أسئلة حائرة في رؤوس تائهة !


عبدالله عطوي الطوالبة
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 8087 - 2024 / 9 / 1 - 16:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


يقول سيجموند فرويد، مؤسس علم التحليل النفسي، في كتابه "موسى والتوحيد"، أن موسى (يقصد النبي موسى) ليس عبرانيًّا، بل مصري. ويقول البروفيسور في تاريخ الأديان، خزعل الماجدي، إن علماء الآثار والأرخيولوجيا لم يعثروا على أي دليل في سيناء لما يُعرف ب"خروج بني اسرائيل من مصر".
في ضوء هذين الرأيين العلميين، تفرض نفسها جملة أسئلة ما تزال حائرة تبحث عن إجابات منذ زمن بعيد. ما دام العلم لا يعترف حتى اللحظة ب"الخروج"، فكيف تسنى للنبي موسى أن يقف على جبل نيبو في صياغة غربي مأديا، ومن هناك نظر إلى "أرض الميعاد"؟!!! وكيف تأتى لشقيقه هارون أن يُدفن على رأس جبل جنوبي الأردن، قرب البترا؟!!! ومن أين جاء يوشع بن نون ليدفن غربي السلط وله ضريح يزوره بعضنا حتى اليوم و"يتبركون" به؟!!! بالمناسبة، على سيرة يوشع بن نون، عندما يشن جيش النازية الصهيونية أي عدوان، يحمل كل من أفراده نسخة في جيبة من سفر يوشع تحديدًا. وكل طفل في الكيان يفرضون عليه قراءة سفر يوشع التوراتي ليستمتع بكيفة دخول يوشع بن نون أريحا وإبادة كل شيء فيها، البشر والشجر والحجر. الأديان ذاتها، وبشكل خاص التوراة، لا تنفي ذلك.
اجتهد كاتب هذه السطور، ذات زمن غير بعيد، بناءً على قراءاته وكتاباته وأبحاثه، فقال: لو لم يحتلوا رؤوسنا لما كان بمقدورهم احتلال أرضنا. وأنت صديقي القارئ، ما رأيك رعاك الله؟



#عبدالله_عطوي_الطوالبة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أين مكمن الداء؟!
- أسئلة الطوفان !
- ما أشبه يومنا بأمسنا !
- نكشة مخ (22)
- تقديس الرقم -7- في الديانات السامية
- آدم وحواء الكنعانيان
- لماذا الإصرار على الغباء؟!
- أول معراجٍ سماوي
- ديوان العرب قبيل الإسلام
- أصل الدين وتقديم الذبائح لأرواح الموتى !
- مصادر الشر وأسباب البلاء
- الآخرة من حضارة الرافدين إلى الأديان السامية!
- المانوية والديانات الشمولية
- الشرعية الدينية للحكم...هل هي من الإسلام؟!
- نكشة مخ (21)
- نكشة مخ (20)
- الاغتيالات لن تعصم الكيان اللقيط من مصيره المحتوم !
- تأثير طوفان الأقصى على الكيان الصهيوني *
- نكشة مخ (19)
- خطاب كريه أمام ديناصورات برؤوس عصافير !


المزيد.....




- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية
- رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا يعلق على فتوى تعدد الزوجات ...
- مـامـا جابت بيبي.. حـدث تردد قناة طيور الجنة 2025 نايل وعرب ...
- بابا الفاتيكان يصر على إدانة الهجوم الاسرائيلي الوحشي على غز ...
- وفد -إسرائيلي- يصل القاهرة تزامناً مع وجود قادة حماس والجها ...
- وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية لل ...
- استبعاد الدوافع الإسلامية للسعودي مرتكب عملية الدهس في ألمان ...
- حماس والجهاد الاسلامي تشيدان بالقصف الصاروخي اليمني ضد كيان ...
- المرجعية الدينية العليا تقوم بمساعدة النازحين السوريين
- حرس الثورة الاسلامية يفكك خلية تكفيرية بمحافظة كرمانشاه غرب ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبدالله عطوي الطوالبة - أسئلة حائرة في رؤوس تائهة !