أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوى - كمالا هاريس من أجل نظام الشعب ؟















المزيد.....

كمالا هاريس من أجل نظام الشعب ؟


شادي الشماوى

الحوار المتمدن-العدد: 8083 - 2024 / 8 / 28 - 16:35
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 868 ، 26 أوت 2024
https://revcom/us

" كلّ يوم في قاعة المحكمة ، كنت أقف بفخر أمام قاضي و أقول كلمات خمس : " كمالا هاريس من أجل الشعب " ، و كي أكون واضحا – و كي أكون واضحا ، طوال مساري المهني ، لم يكنّ لدي حريف واحد سوى : الشعب ".
هذا ما صدحت به كمالا هاريس للآلاف الذين كانوا يصرخون ، ديمقراطيّون مخدوعون في المؤتمر القومي الديمقراطي حينما قبلت بتعيينها كمرشّحة لسبقا الرئاسة .
لقد كانت هاريس تروّج لمسيرتها ذات ال27 سنة كمدّعى عام منطقة ثمّ كمدّعى عام بكاليفرنيا ، قبل أن تُنتخب إلى مجلس الشيوخ ثمّ أُختيرت كنائبة للرئيس بايدن .
لقد كانت على نصف حقّ . فخلال سنواتها كمدّعى عام ، كان لديها حريف وحيد . لكن ذلك الحريف لم يكن " الشعب " .
حريفها الوحيد كان النظام الإستغلالي و الإضطهادي الساحق للناس – الرأسماليّة – الإمبرياليّة – الذى أجل خدمته بحيويّة و بلا رحمة و بغبطة لأكثر من ثلاثة عقود .
27 سنة كسجّانة لأعداد كبيرة من الناس مستهدفة السود و السُمر :
كمالا هاريس من أجل " الشعب " ؟؟ الأرجح هو كمالا هاريس من أجل الدولة الرأسماليّة – الإمبرياليّة !
بدأت هاريس مسيرتها المهنيّة سنة 1990 كمساعدة مدّعى عام منطقة في ألاميدا كونتى في منطقة خليج سان فرانسسكو . و صارت المدّعى العام لمنطقة سان فرانسسكو من 2004 إلى 2010 ، و تاليا إنتُخبت كمدّعى عام لكاليفرنيا – وظيفتها الأعلى كفارضة للقانون – من 2011 وصولا إلى 2017 .
و تزعم هاريس و يزعم أنصارها أنّها كانت " مدعيا عاما تقدّميّة " . لكن مثلما أوضح القائد الثوري و مؤلّف الشيوعيّة الجديدة بوب أفاكيان في رسالته على وسائل التواصل الاجتماعي ، الثورة عدد 71 :
" و مثلما لا تملّ هاريس من الترديد أمامكم ، كانت تتولّى مسؤوليّة المدّعى العام بكاليفرنيا لسنوات – لكن ما لا تفتخر به كثيرا الآن وهي تسعى إلى صيدكم في حملتها في الانتخابات الرئاسيّة ، هو أنّه وهي تنهض بذلك الدور كمدّعى عام كانت سجّانة جماعيّة ، لا سيما للسود و اللاتينيو [ المنحدرين من بلدان أمريكا اللاتينيّة ] . "
لقد تأسّس النظام في هذه البلاد على الإبادة الجماعيّة و العبوديّة و تفوّق البيض كان جزءا من جيناته مذّاك . و أضحت كمالا هاريس مدّعى عام في فترة أجبَرَ فيها سير النظام الرأسمالي – الإمبريالي العالمي عديد المصلنع و أعمال أخرى إلى الإنتقال إلى خارج المناطق المدينيّة أو إلى خارج الولايات المتّحدة جُملة . و قد ترك هذا الملايين من السود و غيرهم من الناس المضطهَدين ، لا سيما الشباب ، دون مواطن شغل و آمال أو مستقبل . و ردّ النظام بموجة من القتل على يد الشرطة و الترهيب و السجن الجماعي لقمع و السيطرة على هذه الفئات من الناس ذوى الأوضاع المتقلّبة المضطهدين بمرارة .
و كانت كمالا هاريس ترسا في الجهاز القمعي لهذا النظام الذى ساعد بقوّة في فرض هذا النظام ، بما في ذلك من خلال " قانون الضربات الثلاث " (1) و " تيرى ستوبس " [ Terry stops ] ( نسخة كاليفرنيا من " الإيقاف و التجميد " ) ، و كذلك " الحرب على المخدّرات " عبر البلاد .(2)
و قد إستهدفت هذه البرامج العنصريّة بشكل غير متناسب السود و السُمر ، و خلال ثمانينات القرن العشرين و تسعيناته ، أدّت إلى تصاعدا حادا في عدد المساجين . في سنوات هاريس كمدّعى عام ، إرتفع عدد المساجين بكاليفرنيا إرتفاعا كبيرا من 87 ألف سنة 1990 إلى 173 ألف سنة 2006 ! و لمّا غادرت هاريس منصبها سنة 2017 ، كان عدد المساجين في كاليفرنيا لا يزال 128 ألف ، من أعلى الأعداد في الولايات المتّحدة . (3)
و كان السود يشكّلون 6 بالمائة من سكّان كاليفرنيا لكن 29 بالمائة من مساجينها ! و كان اللاتينو يشكّلون 39 بالمائة من سكّان كاليفرنيا لكن 43 بالمائة من المساجين .(4) تماما مئات الآلاف وقع سجنهم و حياة ملايين البشر تحطّمت نتيجة لذلك.
عارضت هاريس الإصلاحات السجنيّة التي أمرت بها المحكمة العليا :
لقد بذلت هاريس طاقتها في الوقوف ضد أيّ تخفيف من نطاق و عنف نظام " العدالة الإجراميّة " بكاليفرنيا و شبكته الواسعة من السجون العنيفة و اللاإنسانيّة . و على سبيل المثال ، سنة 2011 ، أمرت المحكمة العليا للولايات المتّحدة كاليفرنيا بتقليص عدد المساجين بإطلاق سراح 5000 من السجناء غير العنيفين . و للحصول على فكرة عن الظروف التي أدّت إلى هذا القرار ، في سجن واحد ، كان 54 سجينا يتقاسمون مرحاضا واحدا . و كان أحد المساجين يموت كلّ خمسة أو ستّة أيّام جرّاء نقص الرعاية الصحّية . و كان المساجين الإنتحاريّين يُسجنون في أقفاص حجم الواحد منها حجم كشك هاتف طوال 24 ساعة للمرّة الواحدة .
كيف ردّت كمالا " من أجل الشعب " هاريس على هذا الحكم ؟ لما يناهز السنوات الأربع ، هاريس و الحاكم الديمقراطي جيري براون رفضا تطبيق قرار المحكمة – محاججين ، ضمن أشياء أخرى بأنّ إطلاق سراح المزيد من المساجين " سيؤثّر سلبا على برامج عمل السجون بما في ذلك برنامج كان يسمح لبعض المساجين بمحاربة حرائق كاليفرنيا الهائلة مقابل دولارين في اليوم الواحد ". و قد أطلق أستاذ قانون على ذلك " بقايا حكّام الجنوب في خمسينات القرن العشرين مصرّحين بتحدّيهم لأوامر المحكمة العليا ضد التفرقة العنصريّة ." (5)
دافعت هاريس عن السجن الإنفرادي و قاتلت ضد إطلاق سراح الذين سجنوا خطأ :
حينما كانت هاريس تحتلّ منصب المدّعى العام لكاليفرنيا ، قدّم المساجين دعوى ضد الإستخدام الشائع للسجن الإنفرادي في سجون الدولة . في ظلّ قيادة هاريس ، عارض قسم عدالة كاليفرنيا الدعوى ، محاججا حتّى في لحظة ما بأنّه " لا وجود للسجن الإنفرادي في سجون كاليفرنيا " . و تقدّم السجناء بإثباتات ما أفضى إلى إصلاحات ، لكن فقط بعد سنوات من معاناة آلاف السجناء معاناة رهيبة من ذلك . " " صاروا أناسا منكسرين – نفسيّا و يعانون أضرارا جسديّة " ، كذا لخّص وضعهم أحد محامى السجناء . (6)
في الحالة تلو الحالة ، كانت هاريس تقاتل ضد إطلاق سراح المساجين الذين قد صدر ضدّهم حكما بالخطأ .(7)
حماية فارضى النظام المجرمين – الشُرطة :
مثلما قال بوب أفاكيان :
" دور الشرطة ليس خدمة الناس و حمايتهم . إنّه خدمة النظام الذى يحكم الناس و حمايته . فرض علاقات الإستغلال و الإضطهاد ، و ظروف الفقر و البؤس و الخزي الذى دفع إليها هذا النظام الناس وهو مصمّم على إبقائهم فيها . إنّ القانون و النظام اللذان تطبقهما الشرطة مع كلّ العنف و القتل هما القانون و النظام اللذان يفرضان كلّ هذا الإضطهاد و الجنون ."
( " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " ، 1:24 [ الكتاب متوفّر بالعربيّة بمكتبة الحوار المتمدّن ، ترجمة شادي الشماوي ] )
طوال مسيرتها المهنيّة ، قاتلت كمالا هاريس بنشاط لتدعم و تحمى و تمكّن الشرطة من إنجاز هذا الدور .
لكاليفرنيا " أحد أعلى نسب إطلاق الشرطة النار على المواطنين " من ايّ ولاية في البلاد – و بعض القوانين الأكثر صرامة الحامية للشرطة من المحاسبة أمام المحاكم . و وفق ال ACLU ، وُجد تقريبا 1200 حادث ، في فقط حلتين وُجّهت تهم لجلب الشرطة أمام المحاكم .
كانت هاريس مساعدة مدّعى عام في سان فرانسسكو و تاليا المدّعى العام لكاليفرنيا في تلك السنوات ، و لم تفعل شيئا لتغيير هذا الوضع الفاضح . بدلا من ذلك ، قاتلت لحماية القتل و الوحشيّة على يد الشرطة .
في سان فرانسسكو ، قتلت الشرطة 18 شخصا بينما كانت هاريس تحتلّ منصب المدّعى العام . لكن هاريس رفضت البحث في أيّ من هذه الحالات . و في ديسمبر 2015 عند مقتل ماريو وودس الذى كان عمره 26 سنة تمّ تسجيل ذلك بفيديو هاتف. و قد بيّن الفيديو أنّه " كان قلقا و تأثير المثنفيتاميناس و مسلّحا بسكّين قطع اللحم . و قد أطلق عليه خمسة رجال من الشرطة 46 طلقة و أصابوه ب 21 منها " . و إنفجرت إحتجاجات جماهيريّة و صدرت دعوات للمدّعى العام هاريس لتقوم ببحث في القضيّة ، و مع ذلك رفضت .
و قد رفضت حتّى أن تدعم مشروع قانون سنة 2015 كان يطلب من المدعى العام للولاية أن يعيّن مدّعيا للبحث في إستخدام الشرطة للقوّة القاتلة . قالت إنّه ليس من مشمولاتها البحث في القتل على يد الشرطة ؟ (8)
دعت هاريس إلى المتابعة القانونيّة لأولياء الأطفال المتأخّرين في الوصول إلى المدارس :
إبّان المؤتمر القومي الديمقراطي ، أعلنت هاريس ، " كمدّعى عام شابة في قاعة المحكمة في أوكلاند ، وقفت إلى جانب النساء و الأطفال ..."
وقفت إلى جانب النساء و الأطفال؟؟
لم تكن هاريس لتتباع قانونيّا القتل الذى ترتكبه الشرطة إلاّ أنّها كانت تتابع قانونيّا و بعدوانيّة الأولياء الذين كانوا عادة من الفقراء ، أولياء أطفال كانوا " متغيّبين " – أي وصلوا متأخّرين إلى المدارس أو غيابات غير مبرّرة . و في 2008 ، و قد أقامت حتّى خطّ هاتف خاص للناس الذين أرادوا أن يقدّ/وا شكاوى إن رأوا أطفالا يتجوّلون خارج المدرسة .
سنة 2011، عندما كانت تقوم بحملة لتصبح مدّعى عام كاليفرنيا ، موّلت قانونا شاكلا للولاية يعاقب الأولياء أو حرّاس الأطفال الذين يتغيّبون عن المدارس بخطيّة ب 2.500 أو سنة سجنا ! و زعمت أنّ هذا كان كلّه لتنمية التسجيل في المدارس، غير أنّ قانونها كان وجها آخر لحملات هجوم هذا النظام ضد الناس المضطهَدين . لقد ضرب الأسر ذات الدخل المتدنّى التي كانت بعدُ تصارع من أجل البقاء الظروف الصعبة . فبعض أولياء الأطفال يعانون من أمراض مزمنة جرى تتبّعهم قانونيّا و سجنهم .(9)
بايدن – هاريس : سنوات أربع من إرهاب الشرطة و قتلها و من السجن الجماعي :
سنة 2019 ، عندما كانت هاريس في سباق داخل الحزب الديمقراطي من أجل الترشّ؛ات الأوّليّة للرئاسة ، بنت حملتها على خطّتها " الشاملة " من أجل " إصلاح نظام العدالة الإجراميّة " .
نقدت حملة " الإيقاف و التجميد " و تعهّدت بوضع نهاية للسجن الجماعي و تقليص عدد المساجين ، و إدخال تغييرات كبرى في أداء الشرطة .
لكن أثناء السنوات الأربعة لبايدن – هاريس ، هل أوقفت الشرطة قتل المواطنين ؟ هل وُضع حدّ للسجن الجماعي ؟ لا ! قتلت الشرطة 1180 إنسانا سنة 2021 و 1255 سنة 2022. و قتلت 1353 سنة 2023- أكثر من أيّة سنة في العقد الماضي ! و كان هذا جاريا بينما صرّح بايدن ، " موّلوا الشرطة ، موّلوا الشرطة ، موّلوا الشرطة " ، أثناء خطاب حال الإتّحاد سنة 2022 .
و ماذا عن عدد المساجين ؟ مع سنة 2022 ، بقي هناك بعدُ 1.2 مليون إنسان مسجونين – حوالي العدد ذاته في السنة الأخيرة من سلطة ترامب .
و الدرس ؟ إستيقظوا ! أوقفوا التلاعب بكم !
ما الذى تخبركم به الأرقام الإجرامية حقّا و القذرة ؟ لنعد إلى رسالة بوب أفاكيان على وسائل التواصل الاجتماعي ، الثورة عدد 71 [ @BobAvakianOfficial ] :
" إستفيقوا ! بالضبط مثل أوباما ، كامالا هاريس ليست جزءا من أيّ حلّ حقيقيّ – إنّها جزء كبير من المشكل .
و ما هو المُشكل ؟
إنّه هذا النظام – هذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي – الذى تخدمه كامالا هاريس و الذى من واجب كافة هؤلاء السياسيّين أن يخدموه إن أرادوا بلوغ سدّة الحكم و البقاء فيها ، خاصة أيّ " وظيفة سامية " كالرئاسة .
هذا النظام هو السبب الجوهري لجميع الجحيم الذى يشهده الناس ، ليس في هذه البلاد وحسب بل عبر العالم قاطبة .
هذا النظام هو الذى يحتاج إلى أن يُكنس - أن يُطاح به بواسطة ثورة فعليّة – و أن يُعوّض بنظام أفضل بكثير . "
----------------------
هوامش المقال :
1. California’s “Three Strikes Law”´-or-“3-Strikes and You’re Out Law” went into effect in March 1994. It dramatically increased punishment for people who had already been convicted of one´-or-more "serious"´-or-"violent" felonies. Anyone convicted of a third “strike” faced a minimum of 25-years-to-life in prison. Initially non-violent felonies´-or-even some misdemeanors could be considered “serious” and thus “strikes.” This law has had terrible consequences for many thousands and is still in effect, although it has been somewhat modified over time.
2. Kamala Harris is a prison abolitionist’s worst nightmare, Kieron Kessler, Webster University Journal, September 10, 2020
3. California Leads U.S. in Inmate Increase: Prisons: State’s growth rate in 1980s more than doubles national average. Rise in drug-related crimes and tougher enforcement are factors,” Los Angeles Times, May 21, 1990 How many prison inmates are there in California? Legislature Analyst s Office, January 2019
4. Kieron Kessler, Webster University Journal, September 10, 2020
5. How Kamala Harris Fought to Keep Nonviolent Prisoners Locked Up, American Prospect, July 30, 2020 Kamala Harris’ A.G. Office Tried to Keep Inmates Locked Up for Cheap Labor, The Daily Beast, Feb 11, 2019
6. Which Kamala Harris Are We Getting? Jacobin, July 22, 2024 Kamala Harris: can a top cop win over progressives in 2020? Guardian, Jan 19, 2019
7. See, Lara Bazelon, Kamala Harris Was Not a ‘Progressive Prosecutor’, New York Times, Jan 17, 2019
8. ‘Top Cop’ Kamala Harris’s Record of Policing the Police, New York Times, Nov. 9, 2020 Bazelon, New York Times, Jan 17, 2019
9. The Human Costs Of Kamala Harris’ War On Truancy, Huffington Post, March 27, 2019 Kamala Harris: can a top cop win over progressives in 2020?, Guardian, Jan 19, 2019



#شادي_الشماوى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يُدفع الفلسطينيّون في غزّة دفعا إلى معسكرات موت تزداد ضيقا ب ...
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 73 : كراهيّة السود للمهاجرين . هراء ...
- أنصار الشيوعيّة الجديدة في البنغلاداش : يسقط خداع الطبقة الح ...
- بعض النقاط لفهم الوضع في فنيزويلا
- باسم - السلام - : تُغرق الولايات المتّحدة حتّى أكثر الشرق ال ...
- تقرير هام جديد يفضح : شبكة معسكرات التعذيب الإسرائيليّة للفل ...
- كمالا هاريس و الولايات المتّحدة و إسرائيل : - المصالح المشتر ...
- بوب أفاكيان – عدد 72 : كمالا هاريس و تيم والز و البقيّة : لس ...
- الهجوم على السجينات في معتقل أفين بطهران أثناء إحتجاجهنّ على ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 71 : مساندة قتلة و سجّاني عدد كبير ...
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ...
- إسرائيل في غزّة : صور [ جديدة ] من الإبادة الجماعيّة
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 69 : مجرمو حرب و مضطهِدون
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 70 : تمرّدات العبيد و الحرب الأهليّ ...
- و أعمال إسرائيل تجرّ الشرق الأوسط إلى حافة حرب إقليميّة و تخ ...
- إسرائيل تغتال مفاوض إيقاف إطلاق النار ، و تقصف مدارسا بالقنا ...
- كامالا هاريس هي و ليس بوسعها إلاّ أن تكون داعمة للإبادة الجم ...
- بوب أفاكيان – الثورة عدد 66 : كلّ شيء مرتهن بإيجاد شعب ثوريّ
- بيان جديد من البنغلاداش : ليسقط نظام الشيخ حسينة الرجعي المل ...


المزيد.....




- جيلاني الهمامي: رسالة مفتوحة إلى الهيئة الإدارية الوطنية للا ...
- جريدة الغد الاشتراكي العدد 41
- تعزية الأمين العام لحزب التقدم والاشتراكية لأسرة الفقيد الرف ...
- فرنسا: بعد رفضه تشكيل حكومة يسارية.. ماكرون يبدأ جولة ثانية ...
- “معًا نقاوم”.. تدشين الحملة الشعبية لحماية الأصول المصرية با ...
- «أمن الدولة» تنظر غدًا تجديد حبس معتقلي «بانر فلسطين»
- الحرية لعمال وبريات سمنود
- ماكرون يرفض مرشحة اليسار.. فرنسا تغرق في فوضى سياسية
- بيان لعائلتي الشهيدين الدريدي وبلهواري بمناسبة مرور 40 سنة ع ...
- تعديلات قانونية أم تشريع لجريمة اغتصاب الأطفال في العراق؟


المزيد.....

- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي
- تحديث. كراسات شيوعية (الهيمنة الإمبريالية وإحتكار صناعة الأس ... / عبدالرؤوف بطيخ
- لماذا يجب أن تكون شيوعيا / روب سيويل
- كراسات شيوعية (الانفجار الاجتماعي مايو-يونيو 1968) دائرة ليو ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوى - كمالا هاريس من أجل نظام الشعب ؟