الدين ليس سببا في تخلف أو تحضر الشعوب

هذه الثقوب السوداء في سماء العروبة والاسلام وهي السبب في تخلف المسلمين.
(1) . لا يجوز الخروج على الحاكم وان كان ظالم (2). اطع الحاكم وان كان عبدا حبشيا لا يعرف كوعه من بوعه ما لم يامر بترك عبادة (3)اطع الحاكم وان جلد ظهرك وهتك عرضك . (4). اذا كان الحاكم عادلا فله الاجر وعليك الشكر وان كان ظالما فعليه الوزر وعليك الصبر. (5). اذا مررت على قصور الامراء وزرآئب الفقرأء فقل الحمد لله يعز من يشاء ويذل من يشاء. (6).يجوز للحاكم ان يفني ربع الشعب اذا رآى ان الامن لا يستقيم الا بذالك وان كان لا يفقه من الامر شيء وانما لبقاء حكمه. (7). اذا افتى الفقيه بفتوى فعلى الناس تنفيذها لانه هو الناطق باسم السماء وهذا ينطبق على حكم ولاية الفقيه لانه الممثل الشرعي للامام الغائب. (8).زيارة قبور الاولياء تقيك اهوال يوم القيامة فلا تتوانى في انجاز ذالك وان كنت تعيش في بيت من سعف النخيل لان الدنيا درا فناء والآخرة دار البقأء. (9).افضل العلوم هو علم الدين ـ اي الفقه ـ فمعرفتك كيف تتوضا وكيف تتبتل وكيف تتداولى بالرقية الشرعية هو قمة الايمان. (10) الدفاع عن الله ـ كما تفعل داعش ـ جزآوه الدرجات العلى.
سلام عليكم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          2 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا هو الواقع منذ نشاة الدولة الاسلامية الاولى والى وقتنا الحاضر ومن ينكر ذالك اما رغبة في غنيمة او رهبة ولا شيء غير ذالك. والسؤآل المحير هل حقا ان الله العظيم خالق الكائنات من اصغرها الى اكبرها يحتاج للدفاع عنه وما ذا يستفيد من اعمال داعش وغيرها وهو الغني المطلق؟؟؟. انها لعبة الشطار ولا شيء غير ذالك. وهنا اذكر المدافعين عن الله عما حدث في وباء الـ Corona الذي افنى ملايين البشر فهل خالق فايوس الكورونا هو الالاه الذي تدافع عنه داعش ام الاه أخر؟؟. فاكان هو الالاه فهو لا يحتاج الى احد للدفاع عنه الا اذا كان الالاه المقصود هو الاه الحكام لذي يسخرونه لخدمتهم بالتعاون مع دهاقنة الدين قذالك امر اخر. متى تستفيق الامة المنكوبة وتزيل الغشاوة عن عينيها وتترك التقديس الاعمى للمرتزقة وخدام السلاطين. سلام

إرسال شكوى على هذا التعليق          1 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---