أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - غزو وتدمير وتخريب وتجنيس في العراق تحت ستار الحسين والزيارات المليونية!-2















المزيد.....

غزو وتدمير وتخريب وتجنيس في العراق تحت ستار الحسين والزيارات المليونية!-2


مكسيم العراقي
كاتب وباحث واكاديمي

(Maxim Al-iraqi)


الحوار المتمدن-العدد: 8080 - 2024 / 8 / 25 - 10:28
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


4—كتائب جحوش الامام يستهترون في حضرة الامام! ومناسبات لامتهان كرامة الجيش والدولة!
5—مشي ذهابا وايابا بعد ان انفق النظام مليارات الدولارات من اجل الفرس والعجم!
6—الهتاف لخامنائي من اجل الدعاية للنظام الفاشي الاجرامي الفارسي من قبل الحرس الثوري في كربلاء! ورفع الاعلام الفارسية في عقر العراق! بعد ان فشلوا طيلة 8 اعوام من الحرب!


(4)
ارتكبت عناصر من كتائب جحوش الامام عملا ارهابيا منكرا في حضرة امامهم الحسين كما يعلنون! في هذه الزيارة!
وقد صمتت طغم الحكم المنحطة عن تلك الاعمال لان المليشيات المنفلته التي تحتل الدولة والعراق هي من نصبت حكومة المختل الوضيع شياع سوادني الذي لايرى ولايسمع ولايتكلم الا كما يوحي اليه شيطان الرهبر!
من المخزي لنظام ودولة ان يتم زج الجيش في اعمال هي من الاختصاص الحصري للشرطة والامن وليست حتى من اختصاص الشرطة الاتحادية!
ليست مهمة الجيش حسب دستور العار ان يقيم السيطرات ويفتش الناس ولا ان يكون حاميا لمناسبات دينية!
ووزارة الداخلية تضم مليون عنصر مع مخصصات اكبر من مخصصات الجيش- راجع الميزانية العراقية! من المصدر التالي لتعرف حجم الخراب والفساد فيها!
قانون الموازنة العامة الاتحادية لجمهورية العراق للسنوات (2023_2024_2025).pdf | DocDroid

مع 370 الف عنصر من الحشد الشعبي على الورق يتقاضون ميزانية 3 مليار دولار وتذهب اغلبها الى جيوب الفاسدين كربح من عناصر فضائية لاوجود لها تشكل الغالبية الساحقة لهذا التشكيل الاجرامي الذي صنعه حجة الفساد والارهاب نوري كامل مالكي باوامر من ايران وصمت وقبول امريكي غربي!
ليس من اختصاص الجيش ان يمارس اعمالا في المدن الا عند الكوارث والطواري!
ان الجيش يجب ان يكون مختصا بالتدريب والتدريب فقط وزيادة قدراته بالتسلح بارقى الاسلحة والمعدات والاجهزة للدفاع عن البلاد, ولكن نظام الفساد والانحلال والخراب يمنع عن الجيش كل اوكسجين للحياة والتقدم وقد سحب المجرم شياع سوداني مشروع قانون الخدمة الالزامية والذي ينص عليه الدستور!
وراح يصرح لعامين الا شهرين عن تطوير قدرات الجيش وتسليحه ولم يحدث على ارض الواقع اي شي سوى افلام تجسسية عن قدرات مضخمة لاوجود لها وعن تصوير كل قادة وضباط وجنود الجيش عبر اعلام تجسسي ونشره في الانترنت!
ان تلك الجرائم يجب ان لاتمر وعلى اي حكومة ثورية قادمة ان تحاكم كل من كان مسؤولا عن ذلك او كان مسؤولا وفضل الصمت على الاستقالة او فضح ذلك, ويقف وزراء الدفاع على راسهم, واخرهم الغبي التلعفري الذي جلب من مدينة الارهاب ليقود الجيش ولايعمل ولايسلح ولايقوم الا باعمال انشائية لاقيمة لها ولاتعطي الجيش اي مصدر للقوة وتتوالي الفضائح المسجلة عن الفساد النتن داخل المؤسسة العسكرية التي يقف على راسها متامر اخر وغبي من طراز فريد وهو رئيس الاركان الجيش وخادم ابو مهدي المهندس والحرس الثوري!

لقد اصدرت حكومة سوداني امرا للجيش بمنع مرور اي موكب يحمل سلاحا وتقليل حجم المواكب! في الزيارة الاربعينية!
فالسادة المليشياويين ومن اجل الفخفخة والعظمة وباعتبارهم جزءا مزيفا من تلك القوات المسلحة كان يجب عليهم الالتزام بالضوابط التي قررها قائدهم العام ولكنهم بدلا منذلك راحوا يطلقون النار ويحولون المدينة المقدسة كما يزعمون الى مدينة مدنسة بالرصاص والعهر والفساد والتخريب!
فاثاروا ذعر الناس والزوار والنساء والاطفال وكبار السن لا لشيء الا لاثبات ان من يملك السلطة والامر هي المليشيات وليس احد غيرهم.
وظاهرة خرق القانون والنظام والاستزلام والعفرتة والتعدي والاستهتار والقتل والفساد والارهاب هي ظاهرة ملازمة لاي مليشيات ولكنها في المليشيات الفارسية تشكل ظاهرة فريدة يدعمها عميقا وباطنيا نظام الارهاب الحاكم من اجل ترويع الناس باعتبار ان تلك المليشيات قد وجدت لتابيد حكم الطغم القميئة التي لاخلة ولانفع ولاكفاءة الا التجارة بالمقدس الى الحد الذي اصبحت مقدساتهم مثارا لسخرية وتندر والحاد الناس!
والظاهرة في تزايد وتلك احد انجازات حكم الاسلامويين الاوباش في انهم سيذهبون الى مزابل التاريخ يوما مع مقدساتهم المزيفة التي لايحترمونها اصلا ولايقدسونها ولكنهم يفرضون تلك القدسية المزعومة على الناس من اجل ابتزازهم وحكمهم ونهبهم وخداعهم وتضليلهم!

ان كان هولاء الاوباش المسيسون الجواسيس وعند تتبع اصولهم, نجدهم من الجهلاء والمجرمين واللصوص والعتاكة وسقط المتاع والعوائل المنحرفة والعشائر المستهترة, قامت ايران بتجميعهم ككلاب حراسة للمشروع الفارسي مقابل ان يفعلوا بالناس والدولة مايشاؤن!
كل ذلك في تكرار لاعمال النبي محمد الذي جمع حوله اللصوص والقتلة والعصابات والصعاليك ليشكل بهم قوة صدامية مقابل, ان الاسلام يجب ماقبله والاغرب انه دفع ديات قتلى هولاء للاخرين!
ومن ذلك دفع دية المجرم المغيرة بن شعبة الثقفي, راجع المصدر:
المغيرة بن شعبة - ويكيبيديا (wikipedia.org)

غير ان نظام الفساد لايدفع دية قتلى واستهتار هولاء, بل انه يشجع على تلك الافعال المنكرة, وسجل النظام وقضاءه الملعون المزيف واضح, ومن ذلك اطلاق سراح قاتل هشام الهاشمي وهو ضابط في شرطة بدر الاجرامية وغيره, راجع المصدر:
العراق: إطلاق سراح المدان بقتل هشام الهاشمي بعد إسقاط التهم عنه (alaraby.co.uk)

واطلاق سراح المجرم الوضيع قاسم مصلح سابقا , من المصدر:
إطلاق سراح قيادي في الحشد الشعبي العراقي متهم باغتيال ناشطين | Euronews

ان سجل الاجرام لهذا النظام واجهزته القمعية وجهازه القضائي الفاسد واحزابه الاجرامية التجسسية يصل الى حجم الجبال من الادانات التي تستحق محاكمات نورمبرغ مضروبة في الف!
ومن المصادر عما حدث.
إطلاق نار واعتقالات بين فصيل في الحشد والجيش العراقي في كربلاء | قناة اليوم (alyaumtv.net)

تحسين الخفاجي يتحدث لـ"الجبال" عن مواجهات الجيش و"جند الإمام" في كربلاء: سيُحاسبون (aljeebal.com)

يجب على الجيش وقادته التهديد بان عدم معاقبة هولاء وفق القوانين العسكرية النافذه سيودي الى سحب قطعات الجيش من الواجب وترك حماية المدينة والمناسبة للحشد المدنس, لان هذا ليس من اختصاص الجيش اولا وثانيا لان ذلك التكليف هو اذلال بحق الجيش والشعب!
ولان المدينة والمقدس هو ليس مقدسا عند كل العراقيين ولذا لايجب ان يتم صرف المال والجهد العسكري في امور دينية والا تحتم تكليف الجيش بكل المناسبات الدينية للاديان والطوائف والمذاهب الاخرى!
مادام المواطنون حسب دستور العمائم والشروايل يقول زيفا ان المواطنين متساوون في الحقوق والواجبات ولكن اين هي تلك المساواة الزائفة!
ان اطلاق سراح هولاء المجرمين باوامر عليا يبين ان هولاء الاوباش يستندون على دعم النظام ولو ارتكب عنصر من الجيش او الشرطة او اي مواطن تلك الاعمال لتم قمعه ومحاكمته!
وان تلك الاعمال المنكرة تبين المدى الذي يخرق به هولاء القانون, دون ردع, وتبين انهم مسنودين من اعلى الجهات في العراق ونظام الرهبر وانهم مقدسون مثل ائمتهم ومحصنون لايمسهم القانون لانهم كلاب حراسة النظام واذرعه الضاربة من اجل استمرار نظام الاحتلال الفارسي والى حين!

(5)
جاء الناس سيرا على الاقدام لايام طويلة الى كربلاء في زيارة الاربعين وقدمت الدولة مليارات الدولارات انتهبت اغلبها من نقل وطبابة وطعام واشتركت كل الوزرات في ذلك المهرجان لانجاح المشروع الايراني في استخدام الحسين باموال العراق!
ومن اجل اشباع جياع ولصوص وفساد ايران الذين جاء بعضهم للعراق مع الفلاش لذر من اجل المتعة والاكل السخي والمنام المجاني والنقل والرعاية الصحية والسيم كارتات الخ!
من المصدر:
زائر إيراني يحضر معه (الواقي الذكري) عند دخوله إلى العراق وتم مصادرة الواقي منه من قبل الشرطة, (youtube.com)
(تعليق الشرطي العراقي .. تريد تنكح الضريح!)

من المصدر:
لحظة سرقة زائر إيراني لمحل في كربلاء .. بطريقة خفية (youtube.com)
( صاحب محل عراقي بليد صدق طلب الايراني بمعرفة انواع النقود العراقية ليسرق منه! وتلك اللعبة متكررة منذ سنوات ولايثقف عليها الاعلام العراقي لتحذير الناس من هولاء اللصوص والمخربين)

وقد تزامن ذلك مع تسميم ماتبقى من مياه عراقية ونفوق الاسماك الذي يحدث دائما مع زيارات هولاء المشؤومة!
وارتكب عدد منهم عدا جرائم تجارة المخدرات, السرقات والهتاف لخامنائي ورفع الاعلام الايرانية.
وعند عودة هولاء يتم تسخير جهد الدولة من النقل لاعادتهم للحدود باعتبارهم شعب الله المختار!
اما العراقي فقد ظل يراوح في الكراجات الفارغة بانتظار فرج الائمة!
من المصدر:
https://www.youtube.com/shorts/IZVPI7fYCws

لو كانت دولة علي بنابي طالب وبجهود وطنية خالصة مع تبرعات قد قامت كل عام بانشاء سكة حديد طولها 100 كم ولمدة 21 سنة لاصبح طول تلك السكة الان 2300 كم!
وكل ذلك لايستهلك اي ميزانية كبيرة لو تم بالجهود الذاتية لشركات الدولة مع التعاقد على مصانع بناء القطارات وصيانتها في العراق ولتم بعد استثمار تلك السكك اعادة الاموال التي صرفت مع الارباح!
ففي العالم المتقدم قد يسافر يوميا ربع الشعب عبر القطارات لكونها وسيلة مريحة ورخيصة وغير ظارة بالبيئة ومامونة لحد كبير!
ولكن نظام الخراب والفساد فضل بدلا من ذلك من اجل ان تربح حيتان الفساد ان يتم استيراد ملايين السيارات التي تستهلك وقودا ملوثا وتسبب الحوادث والازدحامات والتلوث والاستهتار وتحيل حياة الناس الى جحيم!
ان نظاما قائما على الدين والتجار ورجال الدين هو نظام خارج التاريخ والجغرافية ولابد من طمره يوما في مكان الحقيقي وهو مزابل التاريخ ليبدا عصر العلم والعمل والوطن والنزاهة الحقيقية بادارة العلماء في بلد خالي من الاحزاب والمليشيات والعشائر المستهترة التي يجب ان تجمع في محميات طبيعية, ومزدوجي الجنسية!
بلد شعاره وفكرة التطور والقوة الاقتصادية والعسكرية والسياسية بالاستناد الى تاريخ حافل بالامجاد والحضارات العريقة بدلا من دين والهة قريش الفاسدة ودين البدو المخرب الذي افسد تاريخنا وحياتنا وبلادنا!

(6)
في اطار استخدام الدين والحسين للمشروع الفارسي وبعد ان نخروا العراق بالفتنة الطائفية والحرب الاهلية التي دعموا طرفيها المليشيات والارهاب السني من القاعدة الى داعش!
من اجل ان تسيل الدماء انهارا ويفر الملايين وبعد قطع المياه وتصحر العراق وتفجير مدنه لقتل شعبه وجعله يفر من البلاد بعد حملات القتل والاجرام الفارسية ضد النخبة من العلماء والضباط والطيارين والمعارضين تاكد بان الهدف ليس فقط نهب العراق واستعماره بل هو احداث التغيير الديموغرافي وتجنيس الفرس والباكستانيين والافغان وكل من يوالي المشروع الفارسي!
الى الحد الذي اصح الحرس الثوري يهتف الان في كربلاء للخامنائي! من اجل الكسب السياسي امام العالم باعتباره بابا تيرزا العصر والزمان ونائب الامام الغائب لسبب مجهول!
اما القدسية والامن والقران صاحب مقولة, لارفث ولافسوق, فقد بلعوها كما بلعوا ذلك في الحج الذي شهد كوارث الفرس من تحويل الحج للدعاية لنظام الفساد والاجرام والارهاب الايراني,واثارة الفتن والقلاقل وتقسيم الدول والامن المجتمعي, بامر امريكا والغرب واسرائيل لتدمير العرب والمنطقة!
ان تحويل كربلاء الى مكة اخرى لتشهد مهاترات ودعاية ومشاكل ايران هي منعطف خطير في تطور الزيارات المليونية الرهبرية!
ولابد لاي نظام وطني قادم ان يضع حدا لتلك المهازل الفارسية التي تشوش وتخرب وتزعج حياة شعوب الشرق الاوسط بخزعبلات واستهتار ودجل نظام مشعوذ قائم على التخريب والفرقة والقتل والنهب والدماء!
من اجل اعادة الامبراطورية الفارسية ولكن هذه المرة بدماء واموال العرب الاغبياء تحت مقدس زائف اسمه حسين وكربلاء لايمتون له بصلة ولانسب ولاخلق ولاادب!
من المصدر:
تسبب في توتر بين الزوار.. موكب مرتبط بالنظام الإيراني يثير خلافات خلال زيارة الأربعين في كربلاء (youtube.com)

وقد قام ضابط عراقي في زيارة العام الماضي بانزال علم ايراني رفعه احد صعاليك الفرس داخل بلادنا استهتارا وكانما العراق بلد تابع لايران!
هل استطاع عراقي في زيارة للرضا ان يرفع علم العراق هناك او ان يحصل من الفرس على كوب ماء ولفة فلافل! او نقل مجاني!
ابدا! لان من يرفع علم العراق هناك سيفتكون به!

من المصدر:
ضابط عراقي ينزل علم ايران من زائر ايراني في طريق المشاية #زيارة_الاربعين #لبيك_يا_حسين (youtube.com)



#مكسيم_العراقي (هاشتاغ)       Maxim_Al-iraqi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غزو وتدمير وتخريب العراق وتجنيس وتغييرات ديموغرافية تحت ستار ...
- راعي صدام كشكش الشبح, فهل تكشكش العمائم ومعهم الله وعلي والم ...
- ماالذي اثبتته ايران في غزوة طوفان الرهبر على اسرائيل في اكتو ...
- لمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين المقدسة للانتصار العراقي ال ...
- لمناسبة الذكرى السادسة والثلاثين المقدسة للانتصار العراقي ال ...
- تاريخ ايران الحافل في العدوان والاجرام على سيادة الدول وسفار ...
- انتهاك الاجواء والبر والبحر العراقي هو جريمة دولية مكتملة ال ...
- لماذا يجب على اسرائيل ان تبادر بالهجوم وفق نظرية المناورة عل ...
- هل تبادر اسرائيل للهجوم وفق نظرية المناورة على الخطوط الداخل ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- سودانيات هادفة-13 (غزو باكستاني- انهيار التعليم والتعليم الع ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- المتلازمات المرضية للسلطة بين بايدن وعثمان وابو تراب ونوري م ...
- هل تصنع ايران قنبلتها الذرية قبل قدوم ترامب, بمال ودماء عرب ...
- الستراتيجيات العشرة التي تستخدمها ايران للسيطرة على الشعب ال ...
- هل يقف نظام الملالي والموامنة الماسوني وراء محاولة قتل ترامب ...
- في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقا ...
- هل يقف نظام الملالي والموامنة الماسوني وراء محاولة قتل ترامب ...
- في ذكراها ال66.. هل كان للبرزاني (الخالد) الدورالمهم في اسقا ...
- اله قريش الغبي يقتل حجاجه بتكفيره النسيئة في اطار اجتثاث ساد ...


المزيد.....




- البابا فرنسيس يعلق على الوضع المحيط بحظر الكنيسة الأرثوذكسية ...
- ” عالم من المرح والسعادة “.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي 2 ...
- ” ثبتها الآن “.. ضبط تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ال ...
- جماعة الإخوان المسلمين تطلب -العفو- من السلطات المصرية.. ومص ...
- المشتبه به في هجوم على كنيس يهودي في فرنسا.. -جزائري نظامي- ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تقصف هدفا حيويا في حيفا بالطيرا ...
- وزارة الشؤون والأوقاف الإسلامية habous.gov.ma.. نتائج قرعة ا ...
- فرنسا: اعتقال المشتبه في تنفيذه الهجوم على كنيس يهودي وماكرو ...
- “الأباء والأمهات”.. تردد قناة طيور الجنة أطفال 2024 الأكثر م ...
- بيان المقاومة الاسلامية في لبنان: تم اطلاق جميع المسيرات في ...


المزيد.....

- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مكسيم العراقي - غزو وتدمير وتخريب وتجنيس في العراق تحت ستار الحسين والزيارات المليونية!-2